من نحن | اتصل بنا | الأحد 11 مايو 2025 07:44 مساءً
منذ 5 ساعات و 39 دقيقه
وجه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية والعمل رسالة تأييد ومناصرة التظاهرة النسائية التي أُقيمت مساء أمس بساحة العروض بالعاصمة عدن طالبن فيها بتحسين الخدمات بعد ما أصابها من تدهور وشلل تام. وجاء في مضمون رسالته: أيتها الحرائر الجنوبيات في عاصمتنا
منذ 5 ساعات و 39 دقيقه
دشن نائب معالي وزير الصحة العامة والسكان، الدكتور عبد الله محمد دحان، اليوم الاحد، بالعاصمة المؤقتة عدن، الحملة التوعوية الخاصة باليوم العالمي لمكافحة التبغ، التي ينظمها البرنامج الوطني لمكافحة التدخين ومعالجة أضراره، خلال الفترة من 11 وحتى 31 مايو الجاري، تحت شعار "فضح
منذ 18 ساعه و 53 دقيقه
في مشهد غير مسبوق، توافدت العشرات من النساء عصر اليوم السبت، إلى ساحة العروض بمديرية خور مكسر وسط العاصمة المؤقتة عدن، للمشاركة في تظاهرة نسوية حاشدة تطالب بتحسين الخدمات الأساسية ووقف الانهيار المعيشي، تحت وسم "#ثورة_النسوان_عدن" الذي تصدر منصات التواصل
منذ يوم و ساعتان و 56 دقيقه
  نفذ مركز إنصاف للحقوق والتنمية بالشراكة مع معهد DT جلسة جماعية توعوية استهدفت 15 امرأة والتي تتراوح أعمارهن بين 20 و40 عامًا، في مديرية الشيخ عثمان بمحافظة عدن، تناولت مواضيع السلامة النفسية والانتهاكات الست الجسيمة ضد الأطفال وحقوق الطفل.   حيث هدفت الجلسة إلى التخفيف
منذ 3 ايام و 3 ساعات و 45 دقيقه
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط الضوء على أحد أخطر الأمراض الوراثية المزمنة التي تصيب الأطفال منذ ولادتهم وتلازمهم مدى الحياة، متسببةً في معاناة يومية لهم ولأسرهم على الصعيدين الصحي
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الاثنين 01 أبريل 2013 04:52 مساءً

لا حلول مسبقة في الحوار

عباس الضالعي
مؤتمر الحوار هو فرصة اليمنيين الأخيرة لحل قضاياهم ومشاكلهم المتراكمة ، واليمن أمانة على عاتق المتحاورين جميعا وينظر كل اليمنيين الى مؤتمر الحوار بترقب شديد نتيجة فشل كل مساعي الإصلاحات التي كانت تخترع دون ان ينفذ منها شيء ، ومع هذا فإن أعضاء الحوار يتحملون مسئولية وطنية كبيرة وعلى هذا يفرض عليهم الواجب ان يتجردوا من كثير من الحسابات المتعلقة بالفئة التي يمثلها البعض لانه لو تعاملوا مع المشكلة او القضية بموجب العدد الذي يمثلها قد تتعثر كثير من المشاكل
عليهم ان يتعاملوا مع القضايا بشكل كامل وان يعتبر كل عضو يمثل فئة او قضية ان كل القضايا تهمه ، مثلا قضية المهمشين واحدة من القضايا التي نأمل حلها حلا جذريا وشاملا وان يخرج المؤتمر بعلاج كامل لها ولا يجب ان يتعامل معها المؤتمرون كقضية هامشية مقارنة بنسبة تمثيل المهمشين بالمؤتمر من خلال مندوب واحد لثلاثة مليون مواطن ( مهمش ) وهو تمثيل ظالم للحقيقة .
فئات كثيرة تمثيلها لا يتساوي مع حجمها وينطبق هذا ايضا على القضايا والمشكلات المطروحة على طاولة الحوار ، نسب التمثيل خضعت لعوامل سياسية معينة اكثر منها فنية ، تمثيل الشباب مثلا خضع لأجندات الأحزاب واقتصر الأمر على تطعيم المؤتمر بشباب من نوع معين ورغم ان هناك من شباب الثورة لكن هذا التمثيل يعتبر مجحفا بحقهم لان شباب الثورة هم الأكثر حرصا على صياغة مستقبل أفضل
الى الآن يبدوا ان القضية الجنوبية هي المسيطرة على المؤتمر وتأخذ مساحة كبيرة من الوقت والنقاشات ، صحيح انها القضية الرئيسية في الحوار وأنها ام القضايا والمشاكل وحلها لن يكتب في ظل توتر الأجواء السياسية والأمنية ومزايدات البعض واستغلال آخرين ، القضية الجنوبية لن تحل الا بتجرد القائمين عليها من خلال ممثليهم في مؤتمر الحوار وتعاون كل الأطراف في الداخل والخارج ، وإصرار البعض على حلها من خلال فك الارتباط يعد هذا واحدا من الألغام التي وضعت في طريق الحل
القضايا كثيرة وشائكة وتعقيداتها كبيرة وتحتاج الى طرح رؤى متعددة لصيغ الحل وهذا سيتوفر من خلال تجرد الأعضاء عن خصوصياتهم الفئوية وعن فرض الحلول المسبقة دون مشاركة الآخرين ، لأن حل القضايا يحتاج الى إجماع الكل عليه ، ما ألاحظه انا وغيري ان بعض الأعضاء الممثلين لفئات معينة يطرح رأيه ويطلب الحل واذا لم يكون هناك حلا فسينسحب من المؤتمر
عملية التهديد بالانسحاب برأيي سلوك استفزازي يعقد القضية ولا يحلها لانه لو كان هناك حل مسبق لأي قضية لا داعي لإدراجها ضمن طاولة الحوار ووجود ممثلين لفئة او شريحة او قضية ما يعني وجود مشكلة بل مشكلة معقدة وتحتاج لمساهمة الأعضاء ومشاركة المختصين لتوفير أفضل طرق الحل وان الحلول المسبقة هي حلول فاشلة وتعتبر كمين لإفشال الحوار
الى الآن مؤتمر الحوار يسير بروح توافقية وفهم جماعي لمشاكل اليمن ، كما ان الانسجام متوفر بين المؤتمرين جميعا وهذه إشارة ايجابية تتضاءل معها فرص الفشل الذي يسوقه البعض ويخوف الشعب والمؤتمرين في الحوار من فشل مرتقب وهنا اجزم ان لا خوف على مؤتمر الحوار من الفشل الا من شيئين اثنين : الأول استمرار كمائن الموت التي تستهدف الأعضاء لضرب الحوار ولحل هذه المشكلة يجب على وزارتي الدفاع والأمن العمل بروح وطنية وتصحيح الفرق الأمنية المعنية بأمن أعضاء الحوار من الأفراد الذين تربطهم روابط معينة مع هذا او ذاك .. والثاني وقف العراقيل التي يضعها بعض رموز النظام السابق من خلال التعبئة الخاطئة والاستقطاب السلبي لخلق تكتلات مضادة للحلول السليمة ..

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
اتبعنا على فيسبوك