من نحن | اتصل بنا | الجمعة 02 مايو 2025 06:18 مساءً
منذ يوم و 30 دقيقه
  حصل الباحث اليمني صلاح المفتي على برآه اختراع في المجال الكهربائي من جمهورية الهند. ويتضمن الاختراع الذي يضم الدكتور الهندي وجويد رضوي من قسم دراسات البترول في جامعة عليكرة؛ على صفيحة ثنائية القطب موصلة للكهرباء تُستخدم في خلايا وقود الهيدروجين PEM وأجهزة التحليل
منذ يوم و 19 ساعه و 21 دقيقه
تفقد قائد محور طور الباحة، قائد اللواء الرابع مشاه جبلي، اللواء الركن أبوبكر الجبولي، صباح اليوم، سير التدريب النوعي لقوات الأمن الخاصة تعز، تخصص صاعقة، الجاري تنفيذها في مركز الكمب التدريبي بالمحور ضمن جهود التنسيق والتعاون الأمني والعسكري المشترك.وكان في استقبال قائد
منذ يومان و 17 ساعه و 23 دقيقه
ردت سوريا كتابيا على قائمة شروط أمريكية لرفع جزئي محتمل للعقوبات قائلة إنها نفذت معظمها لكن شروطا أخرى تتطلب "تفاهمات متبادلة" مع واشنطن، وذلك وفقا لنسخة من الرسالة اطلعت عليها رويترز.وفي الشهر الماضي، سلمت الولايات المتحدة سوريا قائمة تتضمن ثمانية شروط تريد من دمشق
منذ يومان و 20 ساعه
  التقى عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، بقيادات التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية برئاسة رئيس مجلس الشورى الدكتور أحمد عبيد بن دغر، وذلك للتشاور حول تطورات الأوضاع المحلية، وتعزيز التنسيق المشترك تجاه المتغيرات الإقليمية والدولية، وسبل تعزيز
منذ 3 ايام و 3 ساعات و 19 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية الفرنسية كاثرين قرم كمون، وجمهورية المانيا الاتحادية هوبرت ياغر.   وتطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأحد 19 أبريل 2020 11:45 مساءً

من يعرقل إتفاق الرياض؟

خالد حيدان

▪تجاوزنا المدة المفترضة لتنفيذ اتفاق الرياض...ولم يتم من الإتفاق إلا بندا واحدا وجزءا يسيرا وهو عودة الحكومة إلى عدن..برغم اعتراض الانتقالي الرافض لعودة الوزراء..

أما ما عداها من الملاحق السياسية والأمنية والعسكرية بل والإقتصادية لم يتم منها شيء..

▪لنحاول أن نجيب لماذا لم يسر الإتفاق وفق ما رسم له...ومن المتسبب في العرقلة...

كالعادة فكل طرف يرمي باللائمة على الآخر...لكننا سننظر للأمر بصورة أوسع مما رسم...

▪هناك رئيس شرعي اجتمع عليه اليمنيون كما حصل على تأييد المحيط الإقليمي والدولي وهناك برلمان شرعي وأيضا حكومة شرعية..جاء التحالف العربي منذ خمسة أعوام ليكون عونا لتلك الشرعية وإعادتها لإدارة شؤون البلد بعد القضاء على الإنقلابيين...

▪بعد خمس سنوات رأينا كيف نشأت جماعة إنقلابية أخرى وبرعاية من إحدى دول التحالف..وكيف تم تسليحهم وتمكينهم..والإغداق عليهم بالمال والعتاد ليكونوا في الطرف الآخر مناوءة للشرعية الدستورية..

▪ومنذ تكوينهم وتشكيلهم والرعاية لهم قائمة...وكان آخر تلك الرعاية هو إقدام الحكومة الشرعية بضغوط من التحالف لتوقيع ماعرف بإتفاق الرياض الذي ضل النقاش عليه مدة شهرين كاملين...

▪خرج الطرفان الموقعان على الإتفاق وهما يعددان مميزات إنتصارهم..وأن الإتفاق جاء لصالحهم...وقبل الشعب اليمني بالإتفاق كونه يهدف لحقن دماء اليمنيين حتى ولو كان في ذلك بعض التنازلات...كإعطاء تلك المليشيات الإنقلابية مكانة أكبر من حجمها...

▪وهنا يكمن تساؤلنا ؟ فطالما أن الإتفاق كان لصالح الفريقين لماذا كانت عرقلة الإتفاق..

▪تضل المشكلة القائمة هي أن مليشيات الإنتقالي تريد أن تحافظ على مكتسباتها...وتريد الإبقاء على سيطرتها على العاصمة...وتخشى أن تذوب في جسد الشرعية وتفقد حاضنتها الجماهيرية التي خسرت جزء كبيرا منها خلال أداءها الماضي..

▪فالمليشيات الإنتقالية فقط أرادت أن يكون الإتفاق ضمانا لعدم هجوم جيش الشرعية عليها كما حدث من سابق...وأيضا أرادوا الاستفادة من الإتفاق لينالوا شرعية في التمثيل والحضور والتخاطب مع المجتمع الإقليمي والدولي وهو ماكان ...

▪في حين أن الحكومة الشرعية ضلت تسير خلف الخطوات التي رسمها لها الضامن للإتفاق ولكن دون تحريك فعلي يذكر لتنفيذ الإتفاق..بل أفرز الوضع أحوالا سيئة انعكست سلبا على أبناء العاصمة عدن في مختلف جوانب حياتهم المعيشية..حتى أمست عدن مدينة أشباح غابت عنها الدولة.

▪يبدو أن الشرعية الدستورية أخيرا قررت أن تتجه بعيدا عن طول النفس التي يتمتع بها ضامن الإتفاق وقررت إما تنفيذ اتفاق الرياض بالسلم والتوافق..وإما التوجه نحو الإلزام للتنفيذ بطرق أخرى...وإنقاذا للعاصمة مما وصلت إليه.

▪اليوم نرى أن هناك حراكا واضحا بعد أن أعد الجيش عدته لإنفاذ ماتم الإتفاق عليه ...هاهو التحالف يتحرك بقوة من جديد لتحريك المياه الراكدة...وإعادة عربة الإتفاق في مساره الصحيح...وهاهي مليشيات الانتقالي تقر بتهربها عن التنفيذ في الفترة الماضية وتقرر القبول بحوار لتنفيذ ماتم الإتفاق عليه بما يجنبها ويلات الحرب والصدام...ودخول الجيش إلى عدن عنوة..لكنهم لا يزالون يراوغون ويطلقون تصريحات الرفض للتنفيذ..

▪الجميع ينشد السلام والوطن يسع الجميع..ولكن لاينبغي أن يترك لأحد أن يعبث بعدن وأمنها وسكينتها دون أن تتدخل الشرعية الدستورية لتصحيح الاختلال..والمسار

▪نناشد وللمرة الاخيرة ..الالتزام بما تم الإتفاق عليه وإلى تحكيم العقل وتجنيب المدينة عواقب الصراع المسلح ..

▪ننتظر الاجراءات التي ستتم في قادم الأيام..وربنا يسمعنا كل خير ويحقن الدماء.....

ورمضان مبارك


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك