من نحن | اتصل بنا | الجمعة 14 فبراير 2025 09:27 مساءً
منذ 13 ساعه و 4 دقائق
    منحت جامعة عدن الباحثة منى على أحمد خدشي درجة الدكتوراة في تخصص علم الاجتماع بكلية الأداب وذلك بعد مناقشتها العلنية للأطروحة في قاعدة الدراسات العليا بالكلية.   ودارت الدراسة العلمية؛ في الإعلام الجديد ودوره في مكافحة السلوك الإنحرافي بالتطبيق على عينة من طلاب
منذ 13 ساعه و 26 دقيقه
تستعد وزارة الصحة العامة والسكان، تحضيراتها الفنية والعلمية والإدارية، لعقد المؤتمر الأول للنظام الصحي في اليمن، والذي سيعقد في العاصمة المؤقتة عدن خلال فبراير الجاري.وأوضح وزير الصحة العامة والسكان، الدكتور قاسم بحيبح في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، بأن المؤتمر
منذ 22 ساعه و 54 دقيقه
  عينت جامعة عدن الدكتور علي باقطيان نائب عميد كلية الإعلام للشؤون الأكاديمية.   وفي قرار التعين الذي يحمل الرقم (35) لعام 2025م؛ أصدر رئيس الجامعة الدكتور الخضر ناصر لصور قرار تعين أ. مشارك د. علي عبدالله أحمد باقطيان نائبًا أكاديميًا.   وقضت المادة واحد من القرار بتعين
منذ يوم و 11 ساعه و 52 دقيقه
بحث معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، صباح اليوم في العاصمة عدن، مع الدكتورة إيمان الشنقيطي، نائب المنسق المقيم للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في اليمن، عدداً من القضايا المتعلقة بالعمل الإنساني والتنموي. وخلال اللقاء، شدد الوزير الزعوري
منذ يوم و 21 ساعه و 6 دقائق
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب -الأربعاء- إنه لا يعتقد أن حصول أوكرانيا على عضوية حلف شمال الأطلسي (الناتو) شيء عملي، مضيفا أن من غير المرجح أن تستعيد كييف كل أراضيها، بينما رد الأوروبيون بأنهم يجب أن يكونوا جزءا من أي مفاوضات في الشأن الأوكراني.       وناقش ترامب
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الأحد 06 سبتمبر 2020 05:39 مساءً

الدفاع عن مأرب وتحرير صنعاء مسؤولية يمنية حصرية..

علي العمراني

 

التحشيد الحوثي باتجاه مأرب يذكر بالتحشيد الذي كان يحدث باتجاه صنعاء في 2014.. كان يفترض مهاجمة الحوثي حينها في معقله في صعدة، لكنه تُرك يحشد في اتجاه صنعاء ويسقط المناطق، واحدة إثر أخرى، ابتداء بدماج ومروراً بعمران ومحيط صنعاء، وانتهاء باقتحام العاصمة.. كان من يهمهم الأمر، من خصوم الحوثي اليمنيين الكثر، مستغرقين في سوء التقدير والتآمر ضد بعضهم، وفِي الجدال البيزنطي العقيم، كما يحدث الآن مع بعض الفوارق..

 

أما من يفترض أنه يهمهم الأمر خارج اليمن، وخاصة جيراننا في السعودية، فقد بدا وكأنه لا يعنيهم سقوط العاصمة صنعاء حينها، لكنهم بعد ستة أشهر أتوا بالتحالف العربي.. كانت حماية صنعاء من اجتياح الحوثي أقل تكلفة مما تكلفته اليمن والتحالف العربي بعد ذلك.

 

الأشقاء السعوديون لا يرحبون بسقوط مأرب بيد الحوثي، لكنهم غير معنيين أكثر من اليمنيين بالدفاع عن مأرب واسترداد صنعاء، وغير صنعاء، وخسارتهم كيفما كانت، فإنها كانت وما تزال ليست بحجم ومستوى خسارة اليمنيين في الأمس واليوم، وقد تكون لهم ظروفهم التي تجعل تقديرهم وتعاطيهم مع الخطر الحوثي بالكيفية التي هي عليها، سابقا والآن.

 

ولعلي ممن لام التحالف العربي، ضمنا وصراحة، ربما من باب ما أشعر أنها أهداف مشتركة وخطر مشترك يشكله الحوثي وتحالفه الإقليمي على اليمن وجواره.. وقد تركز جل اللوم، على ما جرى في عدن وسقطرى، على وجه الخصوص.

 

وكما أن مصالحنا ليست دائما متطابقة، فليس بالضرورة أن يكون فهمنا وتقديراتنا متطابقة أو حتى متقاربة مع جيراننا وحلفائنا، للمخاطر التي يشكلها الحوثي وتحالفاته الإقليمية..

 

ومن أجل حماية مأرب، وصمودها، يجب حشد كافة الإمكانات الذاتية للدفاع والصمود، وستصمد مأرب وتنتصر، وفِي نفس الوقت، اعتماد استراتيجية الهجوم لتحرير صنعاء بقوة عسكرية محترفة كافية وضاربة وقد يستغرق الإعداد لذلك وقتا، لا يقل عن سنة.. ويبقى سؤال التاريخ : لمِ لم يتم ذلك من أول يوم؟ وإذا كان ذلك لم يتم في السنوات الماضية لأي سبب، فيجب أن يتم منذ الآن.. وتظل استراتيجية الهجوم خير وسيلة للدفاع، فيما نحن بصدده، صحيحة وملائمة .وفِي الوقت الذي قد لا يساعدنا جيراننا في التحالف العربي بالقدر والكيفية التى نرى أنها مناسبة، فإنهم لن يعيقوا جهودا وإرادة يمنية من هذا القبيل.. وتبقى قضية تحرير اليمن مسؤولية يمنية صرفة وحصرية.. والحوثي بما هو عليه من كهنوت وخرافات وطائفية وعنصرية، فإنه ليس مستقبل اليمن ولا يجب أن يكون. وقد تقهقر عسكريا في جبهات عدة، بيحان والساحل الغربي أمثلة..أما الصمود، فتعز أبرز مثال للصمود في وجه الحوثي، رغم الخذلان..ولعل ما يتوفر لمأرب أفضل بكثير مما هو متاح لتعز .

 

* من صفحة الكاتب على الفيس بوك..


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
اتبعنا على فيسبوك