من نحن | اتصل بنا | الجمعة 02 مايو 2025 06:18 مساءً
منذ 22 ساعه و 52 دقيقه
  حصل الباحث اليمني صلاح المفتي على برآه اختراع في المجال الكهربائي من جمهورية الهند. ويتضمن الاختراع الذي يضم الدكتور الهندي وجويد رضوي من قسم دراسات البترول في جامعة عليكرة؛ على صفيحة ثنائية القطب موصلة للكهرباء تُستخدم في خلايا وقود الهيدروجين PEM وأجهزة التحليل
منذ يوم و 17 ساعه و 44 دقيقه
تفقد قائد محور طور الباحة، قائد اللواء الرابع مشاه جبلي، اللواء الركن أبوبكر الجبولي، صباح اليوم، سير التدريب النوعي لقوات الأمن الخاصة تعز، تخصص صاعقة، الجاري تنفيذها في مركز الكمب التدريبي بالمحور ضمن جهود التنسيق والتعاون الأمني والعسكري المشترك.وكان في استقبال قائد
منذ يومان و 15 ساعه و 46 دقيقه
ردت سوريا كتابيا على قائمة شروط أمريكية لرفع جزئي محتمل للعقوبات قائلة إنها نفذت معظمها لكن شروطا أخرى تتطلب "تفاهمات متبادلة" مع واشنطن، وذلك وفقا لنسخة من الرسالة اطلعت عليها رويترز.وفي الشهر الماضي، سلمت الولايات المتحدة سوريا قائمة تتضمن ثمانية شروط تريد من دمشق
منذ يومان و 18 ساعه و 23 دقيقه
  التقى عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، بقيادات التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية برئاسة رئيس مجلس الشورى الدكتور أحمد عبيد بن دغر، وذلك للتشاور حول تطورات الأوضاع المحلية، وتعزيز التنسيق المشترك تجاه المتغيرات الإقليمية والدولية، وسبل تعزيز
منذ 3 ايام و ساعه و 42 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية الفرنسية كاثرين قرم كمون، وجمهورية المانيا الاتحادية هوبرت ياغر.   وتطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأحد 22 مايو 2022 09:53 مساءً

في تعز.. طحنون الصلاحي

عنتر الفتيحي


اليوم عرفت من هو طحنون الصلاحي الذي أعاد ما وجده في أحد المنازل في الجبهة الشرقية بتعز والتي كانت عبارة عن أموال من العملة اليمنية والدولار والسعودي واثنين كيلو ذهب وبصائر.

طحنون هو نجل الأستاذ عبدالمغني الصلاحي من مديرية التعزية، اسمه محمد عبدالمغني الصلاحي شقيق الشهيد صلاح الصلاحي الذي استشهد في مارس عام 2018 في الجبهة الشرقية.

في عام 2015 قصف الحوثيون بالدبابات منزل الأستاذ عبدالمغني الصلاحي في منطقته الجندية العليا واقتحموها والتهمة أنه أحد قادة الإصلاح بتعز ويقود مقاومة ضد الانقلاب.

بعدها استطاع الأستاذ عبدالمغني الوصول مع أسرته إلى مدينة تعز لينضم هو وأولاده إلى المقاومة الشعبية قبل تشكيل الجيش الوطني.

عندما وصل الأستاذ عبدالمغني إلى المدينة كان له خمسة أولاد انضم وإياهم للمقاومة الشعبية وكان الولد الخامس محمد المعروف بطحنون هو الولد الأصغر سنا بين إخوته فقد كان حينها في سن السابعة عشر تقريبا..

 كان طحنون أكثر إخوته ملازمة لشقيقه القائد صلاح فقد كان ملازما له في كل تحركاته. ما أكسبه كثيرا من الخبرة في الجندية والقيادة، فقد تعلم منه فنون القتال وقيادة المجاميع المسلحة ليسند له بعد استشهاد أخيه صلاح قيادة سرية الأمن في الكتيبة الرابعة عشر في اللواء 22 ميكا.

أثبت طحنون عظمة التربية التي تلقاها وصقلت شخصيته، والالتزام الواعي منه بهذه التربية.. كما أعطى درسا عمليا بليغا لزملائه المقاتلين ولمن يطعن في نضالهم، لقد قال للجميع إن الهدف الذي خرجنا من أجله أغلى من الذهب وأسمى من السماء، إنه اسقاط الانقلاب واستعادة الدولة والجمهورية، وانتصارا للدم الذي جاد به أكرمنا.

وها هي تربية الأستاذ والمربي الفاضل عبدالمغني الصلاحي، تؤتي أُكلها بإذن ربها في هذا الانتصار الأخلاقي العظيم الذي تجلى في هذا الموقف البطولي الذي كان بطله طحنون الصلاحي لينسحب هذا الانتصار الأخلاقي الكبير والكثير على أفراد الكتيبة وقائدها وقيادة اللواء 22 ميكا والجيش الوطني بتعز بالكامل.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك