من نحن | اتصل بنا | الخميس 03 يوليو 2025 12:07 صباحاً
منذ يومان و 19 ساعه و 30 دقيقه
ترأس العميد مفتي سهيل صموده، مدير عام الشرطة والأمن بمحافظة المهرة، الاجتماع نصف السنوي للأجهزة الأمنية للعام 2025. واستهل العميد صموده الاجتماع بالترحيب بالحاضرين، مؤكدًا على الأهمية الكبيرة لهذه اللقاءات الدورية في تقييم الأداء الأمني والتخطيط المستقبلي.وشدد العميد
منذ 3 ايام و 10 ساعات و 19 دقيقه
  أدان عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي الجريمة البشعة التي ارتكبتها ميليشيا الحوثي بحق الشيخ صالح حنتوس، مدير دار القرآن بمديرية السلفية، وأحد الشخصيات الاجتماعية البارزة في محافظة ريمة، معتبرًا أن هذه الجريمة تعكس السلوك الإجرامي للمليشيا، وتدل على
منذ 3 ايام و 20 ساعه و 43 دقيقه
حذّرت جامعة العلوم والتكنولوجيا من الانجرار وراء الأكاذيب المتعلقة بإعادة الاعتراف بفروعها الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي ومخرجاتها، مؤكدةً أن "كل ما يُروَّج له عارٍ عن الصحة جملةً وتفصيلًا". وقالت الجامعة في بيان لها، إنه ومنذ قرار مجلس أمناء الجامعة في سبتمبر 2020 بنقل
منذ 4 ايام و 8 ساعات و 48 دقيقه
  سلّم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية اليوم أدوات المهنة للشباب المشاركين في الدورات المهنية بمديريات ساحل حضرموت، ضمن مشروع التمكين المهني لتحسين سبل العيش في اليمن.   وخلال حفل التسليم الذي حضره مشرف وحدة تنسيق مشاريع مركز الملك سلمان للإغاثة بمحافظة
منذ 4 ايام و 8 ساعات و 52 دقيقه
  منعت مليشيا الحوثي الإرهابية مبادرات خيرية من تقديم أي دعم عيني أو مادي لطلاب المدارس العمومية في العاصمة المختطفة صنعاء وريفها.   وكشفت مصادر مطلعة للشرق الأوسط عن تنفيذ المليشيات حملات مباغتة استهدفت عدداً من المبادرات التطوعية العاملة في المجال الإنساني في مناطق
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الخميس 23 يونيو 2022 03:30 صباحاً

رسالة اليدومي التي نقلتها لرئيس تحرير "النداء"

عبده سالم
 
 
أغلقت أجهزة الدولة صحيفة "النداء" ثم سمحت بعودتها عقب أيام، أسعدنا خبر العودة وقال لي الأستاذ محمد اليدومي أبلغ تحياتي للأخ سامي غالب ومباركتي له بعودة صحيفته،
 
واعتذاري له عن أي تقصير، وانصحه أن يستفيد من عودة الصحيفة وينشغل بإصدارها ولا داعي للبحث عن أسباب إغلاقها، توجهت إلى الأخ سامي ونقلت له الرسالة بحذافيرها.. كان هذا في العام 2004م، والبارحة وصلتني رسائل عديدة عبر واتساب محملة بمنشور الصديق العزيز "سامي غالب" حول هذه القضية.
 
عاد بي منشوره إلى قرابة عشرين عاما، لكنني أذكر الكثير من تفاصيل القضية، والخلاصة أنني حضرت مقيلا سياسيا وكان فيه عدد من الأصدقاء والخبراء الدوليين، وعدد من الصحفيين والباحثين الدوليين، إضافة إلى بعض الأصدقاء وقادة الأحزاب والشخصيات. في هذا المقيل تحدث شخص لا أعرفه خارج موضوع المقيل السياسي، واتهم حزب الإصلاح بأنه كان وراء إغلاق صحيفة "النداء"، وهو ما حفّز بعض الشخصيات للتحدث في السياق نفسه، لا سيما تلك الشخصيات السياسية التي عادة ما كانت تأتي إلى اللقاءات وهي محملة بهموم "مظلومية حرب صعدة" على حد تعبيرها في حينها؛ وهو ما دفعني للرد على تلك الأحاديث نافيا هذه التهمة عن حزب الإصلاح، معتبراً الحديث عن هكذا موضوع لا يعدو تحريضا على الإصلاح ومحاولة لتشويه سمعته في لقاء يحضره سياسيون من اليمن وخارجها، ونوعا من زرع الشكوك بين أحزاب اللقاء المشترك، وشعرت حينها بأن هناك اهتماما من قبل بعض الأصدقاء الدوليين بهذا الموضوع إلى الحد الذي انفرد بي بعضهم لتوضيح هذا الموضوع أكثر.
 
في اليوم التالي، تكلمت مع الأخ محمد قحطان -فك الله قيده- بشأن ما قاله بعض الحاضرين في ذلك اللقاء، وما انطوى عليه من كيد للتجربة السياسية ورغبة في التحريض على الإصلاح، فقال: المهم الآن هو كيف نسعى لإعادة الصحيفة، وكيف نقف معها وندعمها!؟ وأثنى على الأخ سامي غالب ووصفه بأنه رجل يستحق الدعم والإسناد، مشيدا بعقليته ونباهته وتوازنه، ثم طلب مني التحدث مع الأستاذ اليدومي بضرورة مساعدته في إعادة الصحيفة ودعمها ماديا ومعنويا.
 
ذهبت في اليوم التالي إلى مقر الأمانة العامة لحزب الإصلاح لمقابلة الأستاذ اليدومي فوجدت الأخ محمد قحطان ومعه الفقيد حميد شحرة رئيس مؤسسة الناس للصحافة هناك، وكانوا قد تحدثوا مع الأستاذ اليدومي حول الموضوع.. كان الإصلاح بتلك الفترة في ذروة نضاله السلمي لاستعادة الحقوق والحريات ضمن احتشاد واسع لتكتل اللقاء المشترك والمنظمات المدنية والحقوقية والنقابية ومؤسسات الصحافة والاعلام، وهو ما يعني بان الإصلاح كان في إطار ذلك المسار النضالي متضررا من إغلاق الصحيفة، كما أن مجمل الإصلاحيين من دعاة النضال السلمي كانوا ينظرون إلى الصحيفة بأنها تشكل إضافة مهمة في مجال الحريات، وقلة قليلة ينظرون الى أهمية استعادة الصحيفة من زاوية المكاسب الحزبية؛ كون الصحيفة تمثل حالة انسلاخ ناصرية في الكيان الناصري وينبغي دعمها، وهكذا كان كلٌّ يرى أهمية الصحيفة من منظوره، وكلها في المحصلة تشكل حالة إجماع على أهمية عودة الصحيفة على النحو الذي ينفي أي إمكانية في ان يتقدم الحزب بطلب الى رئيس الجمهورية بإغلاقها، فضلا عن أن علاقة الرئيس صالح بالإصلاح حينها وبالأستاذ اليدومي لم تكن على ما يرام في إطار ذلك الحراك النضالي، وهو وضع يختلف كليا عن مرحلة الثمانينات!! الخلاصة في الأمر، أن الأستاذ اليدومي في ذلك اللقاء طلب منا جميعاً السعي الجاد في إطلاق الصحيفة بكل وسائل الاتصال والمتابعة، وأبدى استعداده لدعمها. وبالنظر إلى الظرف الذي صدرت فيه الصحيفة وتزامنها مع الحرب الأولى في صعدة، يبدو أن الأجهزة الأمنية تعاملت مع الصحيفة باعتبارها إحدى الروافع الإعلامية للحوثيين؛ وبموجب ذلك تم إغلاقها وسحب تصريحها، وبالتالي لم أعد أتذكر هل أمر الإغلاق كان بموجب اتصال من الرئيس صالح إلى وزير الاعلام على حد قول الأخ سامي، أم أن الجهات الأمنية هي التي أطلقت إشارة أمنية تم بموجبها إغلاق الصحيفة؟ وأظن أن الاحتمال الثاني هو الأقرب كون الجيش والأمن والمخابرات في حالة حرب في صعدة وبفعل هذه الأجواء يكون الصوت الأمني هو الغالب وذا صلاحيات مطلقة ولا يحتاج العودة إلى الرئيس، ويبدو أن الجهات الأمنية التي أغلقت الصحيفة هي نفسها الجهات التي سحبت إشارتها الأمنية ومن ثم أصبح المجال مفتوحاً لعودة الصحيفة، ولا أستبعد أن هناك مساعي ومتابعات من الأخ قحطان وغيره هي التي أوصلت إلى هذه النتيجة. في هذا الوضع، كنت قد علمت مبكرا بأن القيود التي كانت تحول دون عودة الصحيفة قد زالت، ولكنني لم أتحدث مع أي أحد بما في ذلك الأخ سامي الذي كان يتابع أمر صحيفته بكل التفاصيل، أما بالنسبة للأستاذ اليدومي فقد أخبرته بأن الصحيفة في طريقها للعودة، فأسعده ذلك، وسألني: هل صدرت أوامر من الرئيس بعودتها؟ أجبته: ربما لم يكن الرئيس وراء إغلاقها، ولعل الجهات الأمنية هي التي سحبت إشارتها، وبالتالي وافقت على عودة الصحيفة دون البحث عن أسباب إغلاقها، ولعل هناك مساعي بذلت للوصول إلى هذه النتيجة.
 
فقال لي أبلغ تحياتي للأخ سامي ومباركتي له بعودة صحيفته، واعتذاري له عن أي تقصير، وانصحه أن يستفيد من عودة الصحيفة وينشغل بإصدارها ولا داعي للبحث عن أسباب إغلاقها، وأشعره بأنني معه على الدوام ومستعد لدعم الصحيفة بالمستطاع، فقلت له لا أظنه يبحث عن دعم مالي ولا يمكن أن يقبل ذلك حتى لا يؤثر هذا الدعم على توجه صحيفته ولكن بالإمكان مساعدته لدى بعض المعلنين من الجهات التجارية، وتوجهت مباشرة إلى الأخ سامي ونقلت له الرسالة بحذافيرها..
 
مع خالص تحياتي ومودتي للصديق العزيز سامي ..

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك