من نحن | اتصل بنا | الاثنين 22 أبريل 2024 09:14 مساءً
منذ يومان و 58 دقيقه
      شارك زير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، اليوم، في اجتماعات نشاط التقييم المشترك لأنشطة التحصين في اليمن والمنعقدة بالعاصمة المصرية القاهرة.   ويناقش الاجتماع الذي ينضم بالتعاون مع حلف اللقاح العالمي (جافي) ومنظمتي الصحة العالمية واليونيسيف، أداء
منذ يومان و ساعه
  قال نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي إنه بوفاة الشيخ العلامة عبدالمجيد بن عبدالعزيز الزنداني يفقد اليمن والأمة الإسلامية واحدا من أبرز رجالات الفقه والعلم والفكر والسياسة. مشيرا في تغريده على منصة إكس الى مسيرة الشيخ الزنداني الحافلة بالعطاء
منذ 3 ايام و دقيقتان
  تسلمت وزارة الصحة العامة والسكان، اليوم، بمدينة المكلا في محافظة حضرموت، دعما يشمل معدات وتجهيزات طبية، مقدمة من جمهورية الصين الشعبية الصديقة، وذلك بحضور نائب وزير الصحة العامة والسكان الدكتور عبدالله دحان، وأمين عام المجلس المحلي في محافظة حضرموت صالح العمقي،
منذ 3 ايام و 15 ساعه و 25 دقيقه
  في إطار التعاون المستمر مع الجهات المعنية لتعزيز الجهود المبذولة في اطار تطوير البنية التحتية الصحية في اليمن وتحسين الرعاية الصحية للمتضررين من النزاعات العسكرية، قام رئيس الشبكة الوطنية للمبادرات المجتمعية والشبابية، المستشار أيمن الحداد، بزيارة مركز عمر بن
منذ 4 ايام و ساعتان و 40 دقيقه
قالت ألمانيا اليوم السبت إنها سترسل فرقاطة جديدة إلى البحر الأحمر في أغسطس المقبل للمساعدة في تأمين حركة المرور البحرية، التي تعطلت منذ أشهر بسبب هجمات المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران.   وقال وزير الدفاع بوريس بيستوريوس إن هامبورغ ستحل محل هيسن التي غادرت المنطقة
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الاثنين 27 يونيو 2022 05:14 مساءً

التعليم المفتوح

ايثار احمد الجفري
 
منذ الأزل وحتى الآن مازال التعليم الجامعي يواجه في بلدنا الكثير من الصعوبات سياسة واقتصادية أو بسبب العادات والتقاليد بالرغم من حتمية طلب الشهادة الجامعية في وقتنا الحالي أو بسبب صعوبة إيجاد فرص عمل  وبسبب تدهور الحالة الاقتصادية فتجد الطالب في اليمن يعاني من صعوبة الجمع بين الدراسة والعمل في وقت واحد والطالبة (الفتاة) تحديدًا تواجه مجتمعا بأسره يمنع دراستها بحكم الاختلاط أو بُعد الجامعات عن مكان السكن والاوضاع غير الامنة في بلد أرقه الفقر والوجع.
هذا يمنع الكثير من الأسر من إلحاق بناتهن بالجامعات وإلى جانب كل ذلك يأتي صعوبة الوضع الاقتصادي وعدم مقدرتهم على اللحاق (بمصاريف) المواصلات أو مستلزمات دراستهم فيها  إناثا كانوا أو ذكورا. 
 
التعليم المفتوح بارقة امل لكن ثمة من حالت الظروف بينه وبين الدراسة الجامعي، وتحقيق أحلامه وطموحاته بحلم طفولة منتظر أو تحقيق دخل افضل؛ حيث كانت جامعة العلوم والتكنولوجيا سابقةً في اليمن بهذا الشأن والتحق الكثير من الطلاب والطالبات فيها.
 ولكن كحال اي شيء في بلدنا لا يكتمل جميله جاءت قرارات تلزم أن يكتب على شهادات الطلبة بجملة (التعليم المفتوح)؛ هذه الجملة ليست بعارٍ ولكن لي لفخر والاعتزاز باني طالب عانى وقاوم كل الصعوبات ودرس بجده واجتهاده.
 فكم من شاب يعمل ليل نهار ثم يذهب لبيته لا ينام بل يلتهم الكتب و(الملخصات) والمحاضرات الإلكترونية حالما بمستقبل ووظيفة مريحة أكثر وراتب يغنيه سؤال الناس وكم من أم تحاول جهدها الجمع بين اولادها وبيتها وواجباتها كربة منزل وملاحقة دراستها وامتحاناتها والله لو أقيمت مقارنة بين طلاب الانتظام وطلاب التعليم المفتوح لوجدت الفرق بين بعض من يدرس تكلفا وارغاما من أهله أو من تدرس لتخرج من جو المنزل والروتين أو التقاءها بزميلاتها وتجمعات الكافيهات وبين من يدرس ليثبت نفسه ليحقق طموحه لشيء في نفسه عليه إثباته ولكن ذلك لا ينطبق على كل من يدرس الانتظام وانما كمثال عن بعض من يدرس الانتظام ويميز عن طلاب التعليم المفتوح لا لشيء إنما لان الظروف كان في صفة وسمحت له .  
 
 كحلين اثنين لا ثالث لهما إما أن تقوم الدولة بإعادة قرار الشهادة المنتظمة لطلاب التعليم المفتوح أو أن يصدر قرار بأن الشهادتين كبعضهما عند التوظيف في كل المرافق الحكومية أو الخاصة وهذا اقل ما يمكن للدولة أن تصنعه في ظل عدم اهتمامها بهذا الجانب أملين اهتمام وزارة التعليم العالي بهذا الشأن الذي يحكم مسيرة حياة وظيفية لآلاف الطلاب.

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
ما نراه من حراك أجتماعي وسياسي وأحتجاجات جماهيرية ومبادرات لتأسيس كيانات مدنية وقبلية في أجزاء مختلفة من شرق
اتبعنا على فيسبوك