من نحن | اتصل بنا | الخميس 01 مايو 2025 11:26 مساءً
منذ 7 ساعات و 3 دقائق
تفقد قائد محور طور الباحة، قائد اللواء الرابع مشاه جبلي، اللواء الركن أبوبكر الجبولي، صباح اليوم، سير التدريب النوعي لقوات الأمن الخاصة تعز، تخصص صاعقة، الجاري تنفيذها في مركز الكمب التدريبي بالمحور ضمن جهود التنسيق والتعاون الأمني والعسكري المشترك.وكان في استقبال قائد
منذ يوم و 5 ساعات و 5 دقائق
ردت سوريا كتابيا على قائمة شروط أمريكية لرفع جزئي محتمل للعقوبات قائلة إنها نفذت معظمها لكن شروطا أخرى تتطلب "تفاهمات متبادلة" مع واشنطن، وذلك وفقا لنسخة من الرسالة اطلعت عليها رويترز.وفي الشهر الماضي، سلمت الولايات المتحدة سوريا قائمة تتضمن ثمانية شروط تريد من دمشق
منذ يوم و 7 ساعات و 42 دقيقه
  التقى عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، بقيادات التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية برئاسة رئيس مجلس الشورى الدكتور أحمد عبيد بن دغر، وذلك للتشاور حول تطورات الأوضاع المحلية، وتعزيز التنسيق المشترك تجاه المتغيرات الإقليمية والدولية، وسبل تعزيز
منذ يوم و 15 ساعه و دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية الفرنسية كاثرين قرم كمون، وجمهورية المانيا الاتحادية هوبرت ياغر.   وتطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية
منذ يوم و 15 ساعه و 4 دقائق
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء ، سفيرة مملكة هولندا لدى بلادنا جانيت ، تطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها وتطويرها وبما يخدم مصلحة الشعبين والبلدين الصديقين ، وتطرق اللقاء إلى مستجدات
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأحد 24 سبتمبر 2023 07:40 مساءً

‏آلهة كاملة الدسم في صنعاء وأخرى في عدن!

علي احمد العمراني

‏في صنعاء يتعاطى الحوثيون مع صاحبهم، أشبه  بإلِه كامل، وفي سياق ذلك يأتي زعمهم بأن لديهم أعظم قائد في العالم، لا ينبغي أن يُسأل عما يعمل، ويتحدثون عن الله في السماء، وعن النبي  وعن السيد باعتبار  أن "الشيء  واحد" وأن لا فوارق تذكر بين الأب والإبن، فالحوثي في النهايه إبن رسول الله وليس مجرد شخص مثل  غاندي ومانديلا أو واشنطن وديجول أو غيرهم ولا حتى مثل عمر بن ابن الخطاب الذي يصفه ”الزميل” حسين  الحوثي بأنه سبب  الظلم وكل المشاكل! مع أنه يشتهر بلقب  الإمام العادل، وقال هارولد إنجرام إنه يوصف باعتباره أعظم رجل دولة في التاريخ.

‏وقد ظهر أحدهم في التلفزيون يقول  بالنص : لا فرق بين السيد والنبي!

‏أما الإنفصاليون فقد ورثوا عن التجارب الشمولية أسوأ ما فيها، وهي أنها الحق المطلق وما سواها الباطل المحض، الذي يستحق الفناء والموت، مع من يعتنقه إذا اقتضى الأمر!  

‏ونتذكر "التصفيات" في الماضي والحاضر!  

‏وتذكرت عبارة "التصفيات" لأن سيدة مسنة، حدثتني، منذ فترة قريبة،  بأنها سألت أحد الروساء؛  عند زيارته مدرستها،  في  زنجبار، أين أبيها التربوي؟  وأجاب : يمكن  تمت تصفيته!

‏ويُعرف الإنفصاليون بأنهم يعملون على قمع وإسكات الخصوم  بكل الوسائل والسبل ليكون صوت الإنفصاليين وحده المسموع ولا صوت يعلو عليه!
‏ولا يدرك الكثير من عامة الناس في ظل القمع والبروباغاندا، إلا بعد فوات الأوان أنهم كانوا  يقادون إلى الهاوية!

‏ليس فقط الأفكار الدينية المتطرفة وما قد ينبثق عنها من أفكار كلية وشمولية تعد مقدسة في نظر معتنقيها، فقد تُحاط أفكار ومبادئ وعقائد وقيادات، لا علاقة لها بالسماء، بمستوى من التقديس والتسليم المطلق غير القابل للنقاش، مع أن تلك الأفكار والزعامات قد تعد كارثه على بلدانها بحق.

‏ونعلم  الهالة والقداسة التي تحيط بالعائلة الحاكمة في كوريا الشمالية وهم شيوعيون، وكيف يخرج الملايين إلي الشوارع ينتحبون بشكل جماعي في حالة وفاة فرد من عائلة الزعيم كيم جونغ أون! وكيف يرتصون خلفه  ليكتبوا كل كلمة يقولها أكثر من لو  أن كلامه وحي يتنزل من السماء.

‏وهل كانت أفكار لينين وماركس قابلة للنقاش عند الشيوعين؟! وما أطاح بالإتحاد السوفيتي، إلا لأن أفكار الرفاق ماركس ولينين لم تكن قابلة للأخذ والرد والنقاش، وتبين بعد فوات الأوان أنهم لم يكونوا على صواب.

‏وعندما استطاع  الزعيم دينج شياو بينج تجاوُز أفكار ماركس وماو، أنقذ الصين من الجوع و الضياع وهاهي الآن تنافس على صدارة العالم.

‏ وعند الإنفصاليين فإن المشروع الإنفصالي مقدس، مثل المسيرة القرآنية، لا يأتيه الباطل من أي جهة، والويل والثبور لمن يعارضه، أو يخطِّئه، أو يقول إن الوحدة أفضل!

‏ولا بد أن تخالف قوانين الاجتماع وعِبَر التاريخ وتمضي معهم، وأنت حينئذ منصف وفاهم، وسوف تحظى بصك غفران متوفر وجاهز !

‏مالم  فإن التنكيل والردح  هو البديل الجاهز!  وقبل ذلك لازم يقولون :  حرر غرفة نومك! من حليفهم السابق الذي استبشروا كثيراً بدخوله صنعاء، وروجوا له من قبل بلا انقطاع، ويطالبون الآن بالتفاوض معه من أجل تقسيم اليمن.

‏هل نذكر الانفصاليين بمبدأ الصين الواحدة، وأكثر من خمسين لغة وقومية في ذلك البلد وما يقارب المليار والنصف من البشر يعيشون في دولة واحدة؟!

‏ولكن هل تنفع الذكرى دائما؟!

‏لا شيء والله يزعزع إيماننا،نحن  أيضاً، باليمن الواحدة، ولو أُنفقت كل فوائض بترول العالم من أجل تجزئة اليمن!

‏المفارقة أن المسؤولين اليمنيين لا ينسون أن يؤكدوا، عند لقائاتهم بأي مسؤول صيني على مبدأ الصين الواحدة،  وعلى مغربية الصحراء، عند لقاء المغاربة، ووحدة سوريا، في مؤتمرات القمة، لكنهم ، لم يعودوا يجرؤون على التأكيد على اليمن الواحدة، في أي مناسبة!

‏مع أنهم أقسموا على ذلك، ولم يمض على القسم وقت طويل!

‏يعني صعب يقولوا  نسينا!


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك