من نحن | اتصل بنا | الاثنين 13 أكتوبر 2025 07:29 مساءً
منذ 13 ساعه و 11 دقيقه
استقبل عضو مجلس القيادة الرئاسي، سيادة الرئيس الدكتور عبدالله العليمي، اليوم الاثنين، سفيرة المملكة المتحدة لدى اليمن، عبده شريف، لبحث العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، واستعراض مستجدات الأوضاع على الساحة الوطنية.وخلال اللقاء، أشاد الدكتور العليمي بالمواقف
منذ 13 ساعه و 36 دقيقه
التقى عضو مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، اليوم الاثنين، سفير اليابان لدى اليمن، يويئتشي ناكاشيما.واستمع الدكتور العليمي خلال اللقاء إلى نتائج زيارة السفير الياباني إلى العاصمة المؤقتة عدن، واستعراض الجهود التي تبذلها الحكومة اليمنية في معالجة الوضع
منذ يوم و 8 ساعات و 56 دقيقه
أصدر أبناء وبنات المرحوم الحاج أحمد عبد الله سعيد الشيباني بيانًا جديدًا هو الثاني من نوعه، أكدوا فيه رفضهم واستنكارهم لما وصفوه بـ"التجاوزات والمغالطات" التي يرتكبها شقيقهم عبد الكريم أحمد عبد الله الشيباني، مؤكدين أن صبرهم قد نفد وأن ما يجري لم يعد خلافًا عائليًا بل
منذ يومان و 15 ساعه و 37 دقيقه
قال الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي إن ‏ المجلس عمل خلال الفترة الماضية بدأب كبير لمواجهة التحديات المختلفة التي تمر بها البلاد.وأشار عبدالله العليمي إلى أن اجتماع المجلس اليوم الجمعة برئاسة فخامة رئيس المجلس د. رشاد العليمي جاء في إطار تواصل
منذ 3 ايام و 19 ساعه
حذّرت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية (UKMTO) من تزايد حوادث التشويش الإلكتروني التي تستهدف أنظمة الملاحة في مناطق متفرقة من البحر الأحمر والخليج العربي.   وقالت الهيئة، في بيانٍ لها إن الاضطرابات طالت أنظمة تحديد المواقع العالمي (GNSS) ونظام التعريف الآلي للسفن
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأحد 24 سبتمبر 2023 07:40 مساءً

‏آلهة كاملة الدسم في صنعاء وأخرى في عدن!

علي احمد العمراني

‏في صنعاء يتعاطى الحوثيون مع صاحبهم، أشبه  بإلِه كامل، وفي سياق ذلك يأتي زعمهم بأن لديهم أعظم قائد في العالم، لا ينبغي أن يُسأل عما يعمل، ويتحدثون عن الله في السماء، وعن النبي  وعن السيد باعتبار  أن "الشيء  واحد" وأن لا فوارق تذكر بين الأب والإبن، فالحوثي في النهايه إبن رسول الله وليس مجرد شخص مثل  غاندي ومانديلا أو واشنطن وديجول أو غيرهم ولا حتى مثل عمر بن ابن الخطاب الذي يصفه ”الزميل” حسين  الحوثي بأنه سبب  الظلم وكل المشاكل! مع أنه يشتهر بلقب  الإمام العادل، وقال هارولد إنجرام إنه يوصف باعتباره أعظم رجل دولة في التاريخ.

‏وقد ظهر أحدهم في التلفزيون يقول  بالنص : لا فرق بين السيد والنبي!

‏أما الإنفصاليون فقد ورثوا عن التجارب الشمولية أسوأ ما فيها، وهي أنها الحق المطلق وما سواها الباطل المحض، الذي يستحق الفناء والموت، مع من يعتنقه إذا اقتضى الأمر!  

‏ونتذكر "التصفيات" في الماضي والحاضر!  

‏وتذكرت عبارة "التصفيات" لأن سيدة مسنة، حدثتني، منذ فترة قريبة،  بأنها سألت أحد الروساء؛  عند زيارته مدرستها،  في  زنجبار، أين أبيها التربوي؟  وأجاب : يمكن  تمت تصفيته!

‏ويُعرف الإنفصاليون بأنهم يعملون على قمع وإسكات الخصوم  بكل الوسائل والسبل ليكون صوت الإنفصاليين وحده المسموع ولا صوت يعلو عليه!
‏ولا يدرك الكثير من عامة الناس في ظل القمع والبروباغاندا، إلا بعد فوات الأوان أنهم كانوا  يقادون إلى الهاوية!

‏ليس فقط الأفكار الدينية المتطرفة وما قد ينبثق عنها من أفكار كلية وشمولية تعد مقدسة في نظر معتنقيها، فقد تُحاط أفكار ومبادئ وعقائد وقيادات، لا علاقة لها بالسماء، بمستوى من التقديس والتسليم المطلق غير القابل للنقاش، مع أن تلك الأفكار والزعامات قد تعد كارثه على بلدانها بحق.

‏ونعلم  الهالة والقداسة التي تحيط بالعائلة الحاكمة في كوريا الشمالية وهم شيوعيون، وكيف يخرج الملايين إلي الشوارع ينتحبون بشكل جماعي في حالة وفاة فرد من عائلة الزعيم كيم جونغ أون! وكيف يرتصون خلفه  ليكتبوا كل كلمة يقولها أكثر من لو  أن كلامه وحي يتنزل من السماء.

‏وهل كانت أفكار لينين وماركس قابلة للنقاش عند الشيوعين؟! وما أطاح بالإتحاد السوفيتي، إلا لأن أفكار الرفاق ماركس ولينين لم تكن قابلة للأخذ والرد والنقاش، وتبين بعد فوات الأوان أنهم لم يكونوا على صواب.

‏وعندما استطاع  الزعيم دينج شياو بينج تجاوُز أفكار ماركس وماو، أنقذ الصين من الجوع و الضياع وهاهي الآن تنافس على صدارة العالم.

‏ وعند الإنفصاليين فإن المشروع الإنفصالي مقدس، مثل المسيرة القرآنية، لا يأتيه الباطل من أي جهة، والويل والثبور لمن يعارضه، أو يخطِّئه، أو يقول إن الوحدة أفضل!

‏ولا بد أن تخالف قوانين الاجتماع وعِبَر التاريخ وتمضي معهم، وأنت حينئذ منصف وفاهم، وسوف تحظى بصك غفران متوفر وجاهز !

‏مالم  فإن التنكيل والردح  هو البديل الجاهز!  وقبل ذلك لازم يقولون :  حرر غرفة نومك! من حليفهم السابق الذي استبشروا كثيراً بدخوله صنعاء، وروجوا له من قبل بلا انقطاع، ويطالبون الآن بالتفاوض معه من أجل تقسيم اليمن.

‏هل نذكر الانفصاليين بمبدأ الصين الواحدة، وأكثر من خمسين لغة وقومية في ذلك البلد وما يقارب المليار والنصف من البشر يعيشون في دولة واحدة؟!

‏ولكن هل تنفع الذكرى دائما؟!

‏لا شيء والله يزعزع إيماننا،نحن  أيضاً، باليمن الواحدة، ولو أُنفقت كل فوائض بترول العالم من أجل تجزئة اليمن!

‏المفارقة أن المسؤولين اليمنيين لا ينسون أن يؤكدوا، عند لقائاتهم بأي مسؤول صيني على مبدأ الصين الواحدة،  وعلى مغربية الصحراء، عند لقاء المغاربة، ووحدة سوريا، في مؤتمرات القمة، لكنهم ، لم يعودوا يجرؤون على التأكيد على اليمن الواحدة، في أي مناسبة!

‏مع أنهم أقسموا على ذلك، ولم يمض على القسم وقت طويل!

‏يعني صعب يقولوا  نسينا!


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك