من نحن | اتصل بنا | الجمعة 02 مايو 2025 06:18 مساءً
منذ 17 ساعه و 18 دقيقه
  حصل الباحث اليمني صلاح المفتي على برآه اختراع في المجال الكهربائي من جمهورية الهند. ويتضمن الاختراع الذي يضم الدكتور الهندي وجويد رضوي من قسم دراسات البترول في جامعة عليكرة؛ على صفيحة ثنائية القطب موصلة للكهرباء تُستخدم في خلايا وقود الهيدروجين PEM وأجهزة التحليل
منذ يوم و 12 ساعه و 10 دقائق
تفقد قائد محور طور الباحة، قائد اللواء الرابع مشاه جبلي، اللواء الركن أبوبكر الجبولي، صباح اليوم، سير التدريب النوعي لقوات الأمن الخاصة تعز، تخصص صاعقة، الجاري تنفيذها في مركز الكمب التدريبي بالمحور ضمن جهود التنسيق والتعاون الأمني والعسكري المشترك.وكان في استقبال قائد
منذ يومان و 10 ساعات و 12 دقيقه
ردت سوريا كتابيا على قائمة شروط أمريكية لرفع جزئي محتمل للعقوبات قائلة إنها نفذت معظمها لكن شروطا أخرى تتطلب "تفاهمات متبادلة" مع واشنطن، وذلك وفقا لنسخة من الرسالة اطلعت عليها رويترز.وفي الشهر الماضي، سلمت الولايات المتحدة سوريا قائمة تتضمن ثمانية شروط تريد من دمشق
منذ يومان و 12 ساعه و 48 دقيقه
  التقى عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، بقيادات التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية برئاسة رئيس مجلس الشورى الدكتور أحمد عبيد بن دغر، وذلك للتشاور حول تطورات الأوضاع المحلية، وتعزيز التنسيق المشترك تجاه المتغيرات الإقليمية والدولية، وسبل تعزيز
منذ يومان و 20 ساعه و 7 دقائق
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية الفرنسية كاثرين قرم كمون، وجمهورية المانيا الاتحادية هوبرت ياغر.   وتطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الجمعة 07 يونيو 2013 02:52 مساءً

الســــادة الرفــــــاق!!

خالد الشودري

لم يكن مستغرباً بالنسبة لي أن ينعى الحزب الاشتراكي اليمني مؤسس الحركة الحوثية حسين بدر الدين الحوثي، ذلك يمكن إدراجه تحت مسمى المجاملات ، لكن أن يصل الوصف إلى (أن العديد من قيادات الاشتراكي يحتفظون في ذاكرتهم بـصورة ناصعة للشهيد العزيز حسين بدر الدين)، وتحمل الرسالة في جوهرها تبريراً لعنصرية الفكر الحوثي وشرعنه لعنف الجماعة تحت مسمى مقاومة الظلم، فهذا يؤثر على مستقبل مبدأ التعايش والسلام والفكر الوطني الجامع ، حتى الحزب ذاته أظهر تناقضه مع اساسيات مبادئه و ادعاءاته المثالية !

وهو ما أثار حفيظة الجميع حول مستقبل الحزب الاشتراكي اليمني كحزب يحمل المشروع اليمني الوطني الكبير.

إن الغزل الاشتراكي الحوثي لم يكن وليد اللحظة، فالحزب كان يحتفظ بتحالفات قديمة مع حزبي الحق والقوى الشعبية و أشيع في حينها انهما كانا يحظان بدعم الحزب الحاكم في الجنوب، لمواجهة تحالف المؤتمر و الإصلاح في المرحلة الانتقالية، كما أن السلطات في الجنوب تغافلت عن زيارة قام بها حسين الحوثي إلى عدن في انتخابات 93م و قام بإلقاء محاضرة في مسجد الأقلية الاثنا عشرية في عدن مطالباً إياهم بالتصويت لمرشحي حزب الحق في الجنوب.

يبدوا أن تأثير قيادات الاشتراكي من أبناء السادة مثل البيض و العطاس كان وراء هذا التحالف، الذي قد يكون مبرراً خلال الفترة الانتقالية لمواجهة من وصفهم بيان الحزب بأمراء الحرب، لكنه اليوم يضع التساؤلات الكبرى حول مشروع الحزب الاشتراكي في بناء الدولة، ويضع على المحك كل الدعاوى و الحجج التي كان يقدمها الحزب كأسباب لاستهدافه، مثل تمسكه ببناء دولة المؤسسات و الدولة المدنية الحديثة، ثم هو اليوم يغازل من يقدم نفسه حاكماً بالأمر الإلاهي، فأين هي دعاوى الرفاق الذين تاهو خلف ركبان السادة.

قضية أخرى أثارها بيان الاشتراكي وهو موقف الحزب من شهداء الجيش الذين كان جلهم من أبناء المحافظات الجنوبية وفي مقدمتهم الشهيد العقيد ركن محسن طبازة من أبناء محافظة الضالع، الذين تجاهلهم البيان ليضع الحزب في مواجهة مع الجيش كمؤسسة كانت تؤدي دورها الوطني، و تضحيات الجيش لا يجب أن تكون ضمن تكتيكات الحزب العريق، للضغط على الرئيس هادي مثلاً أو حزب الإصلاح، ذلك لأنها تضحيات في سبيل المشروع الوطني والتي كانت الجمهورية إحدى تجلياته و ناضل من أجلها الرفاق الأوائل.

ثم ها هو اليوم يطعن من الخلف من حزب يقدم نفسه على أنه صاحب مشروع تقدمي يدعم حركة رجعية حسب أدبيات الرفاق.

تساؤل أخير هل أضحى الحزب داعماً لمشروع الانفصال في الجنوب، و عودة الإمامية في الشمال، بمعنى آخر هل تخلى الرفاق عن مشروعهم مشروع الوحدة اليمنية و النظام الجمهوري، وكل الدعاوى الذين ملئوا بها الدنيا ضجيجاً، وماذا عن الفكر الأممي التقدمي أم أن سعار المناصب قد أغضب الجماعة.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك