من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 13 مايو 2025 10:32 مساءً
منذ 16 ساعه و 49 دقيقه
بحث وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد الزعوري ،اليوم، بالعاصمة المؤقتة عدن، مع السفيرة البريطانية لدى اليمن، عَبْدة شريف، الوضع الانساني، وتعزيز التعاون المشترك لتقديم المساعدات الإنسانية العاجلة المنقذة للحياة بالتنسيق مع الشركاء والجهات المانحة وتغطية
منذ 19 ساعه و 46 دقيقه
أدى رئيس وأعضاء اللجنة التحكيمية المختصة بالفصل في منازعات العمل في العاصمه عدن ومحافظات لحج وأبين والضالع، وذلك عقب إعادة تشكيلها، صباح اليوم بديوان عام الوزارة بالعاصمة عدن، مراسيم اليمين القانونية أمام معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية
منذ 23 ساعه و 26 دقيقه
  برعاية كريمة من وزير الأوقاف والإرشاد الشيخ الدكتور محمد عيضة بن شبيبة وإشراف سعادة وكيل قطاع الحج والعمرة الدكتور / مختار الرباش  أقامت عددًا من وكالات الحج والعمرة ومنها: العربية المتحدة، وبن معدان، والفهد كروم، وسما الجزيرة، وربوع يافع، والعيسائي، ووكالة ساعة مكة
منذ يوم و 20 ساعه و 20 دقيقه
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون، مثل "نهج البلاغة" و"ألفية ابن مالك"، قبل أن ينتقل ضمن أول بعثة طلابية حضرمية إلى دمشق، ليبدأ هناك تحوله الفكري والسياسي والقيادي.في دمشق، تعرّف على الأفكار القومية
منذ يومان و 19 ساعه و 38 دقيقه
وجه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية والعمل رسالة تأييد ومناصرة التظاهرة النسائية التي أُقيمت مساء أمس بساحة العروض بالعاصمة عدن طالبن فيها بتحسين الخدمات بعد ما أصابها من تدهور وشلل تام. وجاء في مضمون رسالته: أيتها الحرائر الجنوبيات في عاصمتنا
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الاثنين 17 يونيو 2013 05:10 مساءً

التخبط بملف حادث جامع الرئاسة وموقف اللواء الأحمر

عباس الضالعي

لازال الرئيس السابق يتخبط من خلال ملف حادث مسجد النهدين ، وبعد الإفراج عن 17 من المتهمين لعدم وجود الأدلة بتورطهم في الجريمة نشرت صحيفة اليمن اليوم المملوكة له ما أسمته تقريرا جديدا  وعند قراءة التقرير لم اجد الجديد سوى تكرار الاتهامات وان كان بقالب أكثر إنشائية وان الغرض من التقرير على ما يبدوا هو تكرار الاتهام لقادة عسكريين وسياسيين وهو الهدف من نشر الموضوع ورد اسم اللواء علي محسن الأحمر مستشار رئيس الجمهورية لشئون الدفاع والأمن في مقدمة الموضوع وهو احياء غبي وربط اعتباطي وكل ما ذكر في الموضوع من معلومات هي عبارة عن اعمال روتينية ومعلومات عامة ولا تحتاج الى ان تكون تقرير لانها اعمال تتعلق بمهامه كقائد للمنطقة الشمالية الغربية وقائد للفرقة الاولى مدرع ومهام الفرقة في ذلك الوقت كانت معروفة ومحصورة بحماية ساحة التغيير ،  ولا جديد في الموضوع سوى الرغبة في نشر الاسم اما غير ذلك فهي عبارات انشائية ولان نشر اسم اللواء علي محسن كمتهم يمثل اهم المسكنات العلاجية لأوجاع صالح المزمنة لو كان اللواء علي محسن يريد التخلص من الرئيس السابق عن طريق التصفية الجسدية كان بإمكانه ذلك وبشكل غير الذي جرى في مسجد النهدين ، كان بإمكانه التوجه الى قصره او مخبئة في وضح النهار لان الرئيس السابق كان قد هيئ الأسباب التي تدفع اللواء لذلك من خلال الاستفزازات العسكرية التي كان يقوم بها صالح ولان اللواء هو الرجل القوي فقد اكتفى بقلع صالح من كرسي السلطة بإسلوب حضاري دون عناء التخلص منه عسكريا ويكفي ان صالح اقتلع من كرسي السلطة بمجرد خروج اللواء علي محسن عن سلطة صالح يوم ان كان رئيسا وبمجرد خروج اللواء خرج صالح مقلوعا مخلوعا محروقا لو ان صالح يتجه للصدق مع نفسه الأمارة بالسوء ولو لمرة واحدة وان يعتبر من الأحداث ويتذكر ان لقاءه مع ربه بات قريبا وان يتحرى الصدق لنفسه لأنه خير من يعرف بالأشخاص الذين حاولوا استهدافه وانهاء حياته بتلك الصورة البشعة في مسجد الرئاسة واللواء علي محسن لو كانت لديه نية التصفية الجسدية كان يمكن ان يقوم بها قبل انضمامه للثورة  وقد يكون سهل الوصول الي رأس صالح وقلعه من جسده ، لكن اللواء اتخذ موقفا شجاعا يتماشى مع مكانته كقائد عسكري يؤدي مهماته لصالح الوطن واعلن انحيازه لصالح الشعب وأعلنها بوضح النهار ومن داخل مكتبه وهو يرتدي بدلته العسكرية وكان هذا الموقف هو الذي سجل نهاية صالح في السلطة  وخلعه عنها وحرر النظام من سيطرة العائلة الى الأبد واعاد لليمن جمهوريته محاولة الاغتيال تلك هي من أعمال الجبناء والمتربصين من الأبناء ،،  ولأنهم لا يرغبون بوجود صالح على رأس السلطة حاكما تحول الى " مسخرة " دفعهم خوفهم وطموحهم الى القيام بذلك العمل ، وصالح يعرف المدبرين للأمر بالأسماء والصفات وقرابة الدم الذي لم يحترموه ، وان دافع الابتزاز والانتقام هو الهاجس الذي يسيطر على مخيلته لانه اذا استسلم للحقيقة لا يوجد بيده أي ورقة للابتزاز أشفق على الرئيس السابق من استمراره بالكذب دون ان يعتبر او يتصالح مع نفسه وذاته وشخصه ويبتعد عن وسوسة الشيطان التي تتحكم بسلوكه وتصرفاته وان يبتعد عن اسلون الشيطنة التي حكم بها اليمن 33 عام وهو اسلون غير اخلاقي وغير إنساني أأمل أن أرى -  والجميع -  علي عبدالله صالح وبعد خروجه من السلطة نراه إنسانا ولا يوجد شيء يمنعه من التحول الى  انسان ، اما اذا ظل يمارس هذه السلوكيات فإنه سيبقى مخلوعا ومقلوعا ومنبوذا وشيطان اليمن الأول ،  وان وجوده اليوم على هذا الحال هو بمثابة الرئيس الذي يشتغل اليمن في ظل رئيس يشتغل لليمن.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
اتبعنا على فيسبوك