من نحن | اتصل بنا | الجمعة 01 أغسطس 2025 08:46 صباحاً
منذ 3 ايام و 10 ساعات و 11 دقيقه
  واصلت العملة الوطنية تعافيها لليوم الثالث على التوالي، إذ بلغ سعر صرف الريال السعودي في عمليتي البيع والشراء أقل من 600 ريال، فيما يلامس الدولار حاجز الـ2000 ريال في تراجع ملحوظ.   وأكدت مصادر مصرفية لـ"الصحوة نت" أن العملة الوطنية استعادت، خلال اليومين الماضيين والساعات
منذ 3 ايام و 17 ساعه و 57 دقيقه
في مشهد تربوي وتعليمي مفعم بالإنجاز والاحتفاء، نظمت مدارس فيوتشر كيدز، صباح اليوم، حفلها السنوي الختامي للعام الدراسي 2024 – 2025م، الذي جمع بين تكريم المعلمين المتميزين، وأوائل الطلاب والطالبات، بالإضافة إلى الاحتفاء بتخرج الدفعة الثالثة من طلاب الثانوية العامة.وأُقيم
منذ 5 ايام و 3 ساعات و 3 دقائق
  واصل البنك المركزي اليمني في العاصمة المؤقتة عدن، خطواته التصحيحية لتنظيم قطاع الصرافة، بإصدار قرارات متتالية تقضي بإيقاف تراخيص عدد من شركات ومنشآت الصرافة المخالفة، في إطار جهود حكومية شاملة لتعزيز الاستقرار المالي والنقدي.   وأصدر المحافظ أحمد غالب، اليوم
منذ 5 ايام و 3 ساعات و 7 دقائق
  قالت مصادر مصرفية لـ"الصحوة نت" إن العملة الوطنية سجلت في تعاملات مساء اليوم الثلاثاء تحسُّنًا ملحوظًا مقابل العملات الأجنبية، مدفوعًا بالإجراءات الأخيرة التي اتخذها البنك المركزي، وتشكيل الحكومة لجنة لإعداد الموازنة العامة للدولة للسنة المالية 2026م.     وأضافت
منذ 6 ايام و 22 ساعه و 5 دقائق
في خطوة نحو تعزيز الشمول المالي وتحفيز النمو الاقتصادي المحلي، جرى صباح اليوم الأحد الموافق 27/يوليو2025 افتتاح فرع مقر (بنك الأمل) بحلته الجديدة بحضور وكيل محافظة حضرموت الأستاذ حسن سالم الجيلاني، والاستاذ/ عمر باجرش نائب رئيس مجلس الإدارة بمعيه مدير فرع البنك المركزي
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الاثنين 17 يونيو 2013 10:31 مساءً

الدولة المدنية على شفى طلقة !!

سمية الفقيه

من المؤكد انه لا توجد أدنى علاقة بين الدولة المدنية وفوهات البنادق و زمجرة الرصاص,, فيا لبعد الثرى من الثريا ..فقد ظننا لوهلة بأننا قد بدأنا نضع أقدامنا على الطريق الصحيح إلا أننا فوجئنا أن خطواتنا مرتعشة وطريقنا ملئ بالفخاخ,, وبدلا من نخطو للأمام خطوة رجعنا إلى الوراء ألاف وآلام الخطوات .العالم من حولنا يتباهي بتقنيات المعلومات وتقدم العصر الرقمي ونحن وبكل فخر نتباهي بموروثات العصور البدائية القائمة على شريعة الغاب والقوي يأكل الضعيف.
للأسف في هذه الأيام بالذات تجسدت هذه البدائية المفرطة في القبح في ظل غياب الأمن وانتشار حمل البنادق والأوالي فوق الظهور وطغى السلاح على التفكير العقلاني والرأي السديد .. فثقافة السلاح التي تفشت بين الناس ,وخاصة الشباب والمراهقين, ثقافة كشفت عن بذاءاتنا وسوءاتنا وبدائيتنا .. ثقافة منحطة وضعتنا بين وطن العصور البدائية ووطن ينشد الانعتاق منها لعصور العلم والفكر والحداثة,, وضعتنا بين عصور التوحش ووطن يغوص في الهمجية إلى وطن ينعم بالعقول الواعية الرزينة,, إنما يبدو ان كل ذلك صار وهما نعيشه والحقيقة أننا متخلفون بالفطرة ويبدو ايضا أن المستحيل بعينه هو أن نتغير ونبدل ولو مسافة انملة ..
فمن يا ترى أسس هذه الثقافة الوحشية ونشرها في أوساط المجتمع؟ لماذا تسيدت هذه البشاعة على الجميع؟ وهل حمل السلاح قوة أم مداراة لعدم إحساسنا بالأمان النفسي ومحاولة إظهار شجاعة وهمية بينما في باطنها خوف دفين؟لماذا بدلنا ثقافة التعليم والمعرفة بوحشية الرصاصة والقنبلة؟ من الذي أسس لهمجية كهذه واستبدل الشباب الحقيقي بشباب أشبه إلى حد كبير ب (وحوش) لا يعون ولا يفكرون إلا بعقلية أصحاب الكهوف ودياجير الموت , وان حدث واحد ما ضايقهم صوبوا له فوهة البندقية على أتفه الأسباب.ما الذي يحدث لنا في اليمن بالضبط ؟لماذا صار الموت والقبح والبشاعة والتعصب هم ما يميز تعاملاتنا واختفى التسامح والتصالح مع الذات ومع الآخرين؟هل هذا المدنية التي نريدها , مدنية بلون البارود والدخان والرماد والزمهرير؟؟
لماذا أيتها القوى السياسية المتصارعة والمتناطحة أوصلتمونا إلى هذا المنحنى القاتل, منحنى أنا ومن بعدي الطوفان,منحنى صوت الرصاص وفوهات البنادق وأخفيتم صوت الفكر والعقل؟خافوا اله في الناس وفي هذا الوطن الغالي ولو حتى قليلا.
ثقافة السلاح هذه دليل واضح على البدائية والجاهلية والتخلف الذي استوطن نفوسنا منذ زمن وزرعها فينا من يستلذون بروية دم الأخوة تُسفك هباء منثورا, والمصيبة الكبرى أن من يحمل لواءها شباب من المفترض أن يكونوا حاملي مشاعل علم وفكر تنويري لبلد مظلم , لا ان يتحولوا لأداه ظلال وظلام ودمار في يد من لا يخافون في بلدهم إلاً ولا ذمة ولا عهدا ولا ميثاقا.
الفشل الحقيقي ليس في السقوط أو الإخفاق في مشوار الحياة بل هو التراجع الى الوراء والتقهقر إلى الخلف آلاف الأميال في حين أننا نظن أن في التراجع قمة النجاح..وحسبنا الله ونعم الوكيل


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
اتبعنا على فيسبوك