من نحن | اتصل بنا | الخميس 01 مايو 2025 01:24 صباحاً
منذ ساعه و 29 دقيقه
ردت سوريا كتابيا على قائمة شروط أمريكية لرفع جزئي محتمل للعقوبات قائلة إنها نفذت معظمها لكن شروطا أخرى تتطلب "تفاهمات متبادلة" مع واشنطن، وذلك وفقا لنسخة من الرسالة اطلعت عليها رويترز.وفي الشهر الماضي، سلمت الولايات المتحدة سوريا قائمة تتضمن ثمانية شروط تريد من دمشق
منذ 4 ساعات و 5 دقائق
  التقى عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، بقيادات التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية برئاسة رئيس مجلس الشورى الدكتور أحمد عبيد بن دغر، وذلك للتشاور حول تطورات الأوضاع المحلية، وتعزيز التنسيق المشترك تجاه المتغيرات الإقليمية والدولية، وسبل تعزيز
منذ 11 ساعه و 25 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية الفرنسية كاثرين قرم كمون، وجمهورية المانيا الاتحادية هوبرت ياغر.   وتطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية
منذ 11 ساعه و 28 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء ، سفيرة مملكة هولندا لدى بلادنا جانيت ، تطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها وتطويرها وبما يخدم مصلحة الشعبين والبلدين الصديقين ، وتطرق اللقاء إلى مستجدات
منذ 15 ساعه و 40 دقيقه
وجّه معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، تهنئةً لكافة العمال في بلادنا بمناسبة عيدهم العالمي، الأول من مايو.  وفيما يلي نص الكلمة: بسم الله الرحمن الرحيم يحتفل العالم في الأول من مايو من كل عام بعيد العمال، وبهذه المناسبة العظيمة، أتقدم بأسمى
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الاثنين 17 يونيو 2013 10:31 مساءً

الدولة المدنية على شفى طلقة !!

سمية الفقيه

من المؤكد انه لا توجد أدنى علاقة بين الدولة المدنية وفوهات البنادق و زمجرة الرصاص,, فيا لبعد الثرى من الثريا ..فقد ظننا لوهلة بأننا قد بدأنا نضع أقدامنا على الطريق الصحيح إلا أننا فوجئنا أن خطواتنا مرتعشة وطريقنا ملئ بالفخاخ,, وبدلا من نخطو للأمام خطوة رجعنا إلى الوراء ألاف وآلام الخطوات .العالم من حولنا يتباهي بتقنيات المعلومات وتقدم العصر الرقمي ونحن وبكل فخر نتباهي بموروثات العصور البدائية القائمة على شريعة الغاب والقوي يأكل الضعيف.
للأسف في هذه الأيام بالذات تجسدت هذه البدائية المفرطة في القبح في ظل غياب الأمن وانتشار حمل البنادق والأوالي فوق الظهور وطغى السلاح على التفكير العقلاني والرأي السديد .. فثقافة السلاح التي تفشت بين الناس ,وخاصة الشباب والمراهقين, ثقافة كشفت عن بذاءاتنا وسوءاتنا وبدائيتنا .. ثقافة منحطة وضعتنا بين وطن العصور البدائية ووطن ينشد الانعتاق منها لعصور العلم والفكر والحداثة,, وضعتنا بين عصور التوحش ووطن يغوص في الهمجية إلى وطن ينعم بالعقول الواعية الرزينة,, إنما يبدو ان كل ذلك صار وهما نعيشه والحقيقة أننا متخلفون بالفطرة ويبدو ايضا أن المستحيل بعينه هو أن نتغير ونبدل ولو مسافة انملة ..
فمن يا ترى أسس هذه الثقافة الوحشية ونشرها في أوساط المجتمع؟ لماذا تسيدت هذه البشاعة على الجميع؟ وهل حمل السلاح قوة أم مداراة لعدم إحساسنا بالأمان النفسي ومحاولة إظهار شجاعة وهمية بينما في باطنها خوف دفين؟لماذا بدلنا ثقافة التعليم والمعرفة بوحشية الرصاصة والقنبلة؟ من الذي أسس لهمجية كهذه واستبدل الشباب الحقيقي بشباب أشبه إلى حد كبير ب (وحوش) لا يعون ولا يفكرون إلا بعقلية أصحاب الكهوف ودياجير الموت , وان حدث واحد ما ضايقهم صوبوا له فوهة البندقية على أتفه الأسباب.ما الذي يحدث لنا في اليمن بالضبط ؟لماذا صار الموت والقبح والبشاعة والتعصب هم ما يميز تعاملاتنا واختفى التسامح والتصالح مع الذات ومع الآخرين؟هل هذا المدنية التي نريدها , مدنية بلون البارود والدخان والرماد والزمهرير؟؟
لماذا أيتها القوى السياسية المتصارعة والمتناطحة أوصلتمونا إلى هذا المنحنى القاتل, منحنى أنا ومن بعدي الطوفان,منحنى صوت الرصاص وفوهات البنادق وأخفيتم صوت الفكر والعقل؟خافوا اله في الناس وفي هذا الوطن الغالي ولو حتى قليلا.
ثقافة السلاح هذه دليل واضح على البدائية والجاهلية والتخلف الذي استوطن نفوسنا منذ زمن وزرعها فينا من يستلذون بروية دم الأخوة تُسفك هباء منثورا, والمصيبة الكبرى أن من يحمل لواءها شباب من المفترض أن يكونوا حاملي مشاعل علم وفكر تنويري لبلد مظلم , لا ان يتحولوا لأداه ظلال وظلام ودمار في يد من لا يخافون في بلدهم إلاً ولا ذمة ولا عهدا ولا ميثاقا.
الفشل الحقيقي ليس في السقوط أو الإخفاق في مشوار الحياة بل هو التراجع الى الوراء والتقهقر إلى الخلف آلاف الأميال في حين أننا نظن أن في التراجع قمة النجاح..وحسبنا الله ونعم الوكيل


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك