من نحن | اتصل بنا | الأحد 04 مايو 2025 07:31 صباحاً
منذ ساعه و 57 دقيقه
  بارك الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، للاستاذ سالم صالح بن بريك بمناسبة تعيينه رئيسا للحكومة خلفا للاستاذ احمد عوض بن مبارك.   وقال الدكتور عبدالله العليمي في تغريدة له على منصة (اكس)، يترجل فارس ويخلفه فارس، ليواصل مسيرة خدمة الوطن واستعادة
منذ 11 ساعه و 58 دقيقه
صدر اليوم السبت، قرار رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور رشاد محمد العليمي، رقم (156) لسنة 2025، قضى بتعيين سالم صالح سالم بن بريك رئيساً لمجلس الوزراء، خلفاً للدكتور معين عبدالملك. وبحسب القرار الذي صدر استناداً إلى الدستور اليمني، وقانون مجلس الوزراء، والمبادرة الخليجية
منذ 12 ساعه و 42 دقيقه
في زحمة أخبار الموت التي يصنعها الصحفيون، ويتسيّدون أبطالها، وبين مشاهد الرعب والدمار والإلغاء في العالم، وقّع الصحفي السوري آلجي حسين، المقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة، كتابه الأول "ألغام غرفة الأخبار"، مستعرضاً هواجس محرر أخبار يقيّم خطورة زر نشر الأخبار على أنه
منذ 12 ساعه و 52 دقيقه
بدعم سخي من الهيئة الخيرية الإسلامية بدولة الكويت الشقيقة، وتنفيذ مؤسسة التواصل للتنمية الإنسانية، دشنت وزارة الزراعة والري والسلطة المحلية بمحافظة سقطرى اليوم توزيع 100 حراثة يدوية لصغار المزارعين، ضمن حملة "الكويت إلى جانبكم".وجرى التدشين برعاية وزير الزراعة والري
منذ يوم و 15 ساعه و 10 دقائق
  حصل الباحث اليمني صلاح المفتي على برآه اختراع في المجال الكهربائي من جمهورية الهند. ويتضمن الاختراع الذي يضم الدكتور الهندي وجويد رضوي من قسم دراسات البترول في جامعة عليكرة؛ على صفيحة ثنائية القطب موصلة للكهرباء تُستخدم في خلايا وقود الهيدروجين PEM وأجهزة التحليل
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الاثنين 08 يوليو 2013 01:14 صباحاً

قراءة في مقال الأستاذ عبدالباري عطوان

علي السورقي

تحت عنوان الإسلاميون عائدون في مصر وسحر الإنقلاب ينقلب فوضى " تناول المفكر " العربي القومي الأستاذ / عبدالباري عطوان رئيس تحرير جريدة القدس العربي الصادرة في العاصمة البريطانية لندن الوضع في القطر العربي المصري مستقراء الحدث برؤية ثاقبة وتحليل منطقي إلتزم فيه المصداقية وقدسية الإنتماء للأمة من حلال محاكاته للأحداث الهامة في قراءة إنموذجية للأسباب وتحليل النتائج برؤية عميقة وفكر تنويري يجسد حضور الوعي العربي لما يدور في دهاليز " السياسة الغربية الصهيوامريكية المرتبطين بها ذيلياً من الأعراب كانوا إنظمة خانعة أو جماعات متأسلمة أو أحزاب متأمركة وربما شخصيات متصهينة بالهوية الأستاذ/ عبدالباري " أساء الفريق أول وزير الدفاع القائد العام للقوات المسلحة عبدالفتاح السيسي  وقادة المعارضة تقدير قوة التيار الإسلامي بقيادة حركة الأخوان المسلمون , بتبني الإنقلاب على الرئيس المنتخب محمد مرسي " نعم الشعب المصري بكل أطيافه ومكوناته السياسية والإجتماعية هو من سيدفع الثمن على حساب الإستقرار والتنمية والأمن والسلم الإجتماعي والإنقسام إن لم يكن على على حساب السيادة والأمن القومي المصري بل والعربي بمن فيهم حكام الدفع المسبق في منطقة الخليج العربي ممن يقوموا بعملية الحرب ونشر الفتن في كل أقطار الأمة بالوكالة عن مروضيهم من الإدارات السياسية والمخابراتية في الغرب والصهيوامريكان ممن يعتمدون شعـــار إستعماري قد لا يفقهه هؤلائي المنبطون في خندق أعداء الأمة " لا صداقة دائمة ولا عداوة دائمة " ولعل ما حدث بالامس القريب في قطر ليس ببعيد عن قرأتي لمقال الأستاذعبدالباري بالنسبة للُعبة السياسة القذرة التي التي يمارسها اعداء الأمة ويجندوا لها كل المستنسخين عبثاً من رحم " السي ,أي , أيه " وثديي الموساد  الأستاذ عبدالباري كما عرفته الجماهير العربية على مستوى العامة والنُخب منصفاً في تناول الأحداث لا يتسول الإرضاء ولا يمتهن المرواحة في التعامل مع القضايا المصيرية " يقول الرئيس محمد مرســي" أرتكب أخطاء أثناء فترة حكمة القصيرة لمصر ولكنها كانت صغيرة مقارنة مع أخطاء المؤسسة العسكرية وهنا أتفق مع مصداقية وحيادية الأستاذ مؤكداً على أن الخطاء كان مشترك إرتفع منسوبه أو إنخفض فالخطاءالصغير أتاح فرصة للمتربصين بالقطر العربي المصري من القوى المحلية الموالية والعربية الحاكمة الموالية والخارجية المترقبة لأي خطاء كي تنقض على الثورة وتغتال التجربة الديمقراطية الوليدة عبر أدواتها في الداخل ووكلائها من الحكام الأعراب ممن شعروا بالخطر الديمقراطي القادم من مصر العروبة والإسلام وتخوفوا بإيحاء من سادتهم بأن التجربة سوف تصدر إلى بلدانهم وخصوصاً تلك النفطية التي لا تمتلك إدنى حد لأسس الأنظمة السياسية " كالدساتير مثلاً " ومن هذا المنطلق تأتي قراءتي لمقال الأستاذ عبدالباري عطوان حيث أن كل القوى الأنتهازية لا تؤمن بحرية ولا تسلم بشرعية جماهيرية ولا تقدس مصالح وطنية فهى عبر التأريخ تصل إلى السلطة عبر البندقية والدبابة والفتوى الدينية معاً وتمر من خلال أنهار الدِماء واكوام الجثث , تنتهج ثقافة الفوضى" وتمهن سياسة الإشاعة والترويع وترتهن للخارج في حماية الكرسي " وهذا في الحقيقة مالم يمارسه " مرسي  نعم إنه الغرب المنافق يجسد الديمقراطية في بلاده بالتوافق ويريدها ديموغلاطية للغرب تتماشى مع مشروعه الإستعماري الجديد وعبر ادواته البشرية والمادية الموسومة بالأنظمة العربية النفطية والمنتسبة إليها بالعمالة ؟

نختلف نعم مع أطروحات الأخوان في القفز على الواقع عربيا وربما التفرد والإقصاء ورفض ثقافة الشراكة ولكنا بكل تأكيد نتفق على الشرعية وما افرزته العملية الإنتخابية بغض النظر عن فترتها الزمنية وحراكها الثوري وهذا ما كان يجب أن تلتزمة المعارضة المصرية أقصد الشريكة بالفعل الثوري وليست تلك المستوردة من بيت الطاعة الأمريكي والمصدرة من دول النفط العربي لإثارة الفوضى وسفك دماء أبناء شعبنا العربي والتحريض على العنف المنظم والإقتتال الطائفي والتأمر الغبي على قيادته المنتخبة وسيادته الوطنية والقومية نعم ثق بحكمة أبناء مصر العروبة والإسلام في تجاوز هذه المرحلة الحرجة التي ترافقها لُعبة قذرة تهدف إلى عودة وكلاء السياسة الإستعمارية وإخضاع مصر لولاية الفقية " اوباما " والسيد صهيوجاني ومرجعية النفط واثقون من أنتصار الإرادة الثورية الجماهيرية بكل أطيافها الوطنية وعودة الشرعية الدستورية المكفولة لمن حاز عليها عبر صندوق الإقتراع وهكذا تعلمنا مبادئ الديمقراطية والتداول السلمي للسلطة تحية لشعب مصر العظيم الجدير بالإحترام صانع الحضارة وباني مسلات المجد وإهرامات السلام والشراكة والوئام , وتحيـــة تقدير وإحترام للأستاذ / عطــوان منبر الحقيقة وفكر الأمة الذي لا يساوم على الحق ولا يروغ كما تروغ تلك الثعالب البشرية من أعداء الأمة اللئــام وسيظل إنتماؤنا للأمة وقضاياها المصيرية فليعي هذا كل من يحاول  الإقتراب من الخطوط الحمراء حُكام وجماعات وتيارات وتابعيهم بالفطرة الحزبية أو الطائفية .!!؟


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك