من نحن | اتصل بنا | الأحد 21 سبتمبر 2025 07:26 صباحاً
منذ يوم و 3 ساعات و 37 دقيقه
رحب الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي بالجهد الدولي الكبير الذي يسعى لمساندة اليمن وبناء قدرتها وتطوير امكانياتها في الأمن البحري.   وقال الدكتور عبدالله العليمي في تغريدة له على منصة (x) للتواصل الاجتماعي، أكثر من (35) دولة اجتمعت عبر سفراءها برئاسة
منذ يوم و 4 ساعات و 51 دقيقه
أعلنت المملكة العربية السعودية، مساء السبت، تقديم دعم مالي جديد للحكومة اليمنية، بقيمة مليار و380 مليونا ريال سعودي. وقالت الخارجية السعودية في بيان لها على منصة إكس، إنه قيادة المملكة وجهت بتقديم دعم إضافي للشعب اليمني في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تواجهها الجمهورية
منذ يوم و 5 ساعات و 3 دقائق
أعلنت شرطة تعز، ضبط ثلاثة من المشتبهين في اغتيال مديرة صندوق نظافة تعز افتهان المشهري والتي أثارت الرأي العام في اليمن.   وقالت شرطة تعز، في بيان مقتضب على منصة فيسبوك، إنها ضبطت ثلاثة من المشتبهين في جريمة اغتيال مديرة صندوق النظافة افتهان المشهري، بينهم الراصد للعملية،
منذ يومان و 12 دقيقه
أصدر البنك المركزي اليمني في العاصمة المؤقتة عدن، تعميماً إلى شركات ومنشآت الصرافة، يقضي بتجميد حسابات منظمات المجتمع المدني وإيقاف فتح أي حسابات جديدة لها لدى شركات ومؤسسات الصرافة.   وأوضح البنك في تعميمه، أن القرار يستند إلى قانون تنظيم أعمال الصرافة رقم (19) لسنة 1995،
منذ يومان و 14 ساعه و 8 دقائق
شهد المركز الثقافي اليمني في القاهرة مساء أمس الأول ـ الأربعاء ـ حفلاً ثقافياً مميزاً، خصص لمناقشة وتوقيع كتاب "التعايش الإنساني.. الواقع والمأمول" للمفكر والأكاديمي الدكتور نجيب عسكر، بحضور نخبة من المثقفين والدبلوماسيين والأكاديميين والإعلاميين، الأمسية التي أدارها
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
السبت 27 يوليو 2013 05:00 صباحاً

لست مع الاخوان ..ولكن !

طارق سلام

أختلف معك في الرأي ولكنني على استعداد أن أموت دفاعًا عن رأيك .. أمقت ما تكتب، ولكنني على استعداد تام لأن أضحي بحياتي من أجل أن تستمر في الكتابة / فولتير) لست مع الاخوان ولا يهمني مرسي في شيء , ولكنني انحاز لأهداف وقيم ثورة 25يناير2011م التي ساهمت اخطاء مرسي ومن خلفه مكتب ارشاد الاخوان باغتيالها مبكرا عندما احتكرت السلطة واقصت شركاء الثورة جميعا !؟ عندما اعتقد مرسي أنه وحده ومن خلفه جماعته من يعرفوا الحقيقة وهم وحدهم المؤهلين للحكم وانقاذ المجتمع وهم وحدهم حماة الثورة والقادرين على صونها وانجاز اهدافها والاخريين مجرد حثالة في قاع الاحداث وقطيع عليه ان يتبع اختياراتهم في الاتجاه والمسير دون اعتراض او سؤال حينها فقط بداء مسلسل اغتيال الثورة بأيادي اخوانية . ولكنني مع الاخوان عندما يخرج الرفاق وشركاء النضال عن جادة الحق والصواب وتتحول الاهداف والشعارات التي نادينا بها معا ورفعناها سويا إلى مجرد وسيلة للمقايضات والمناكفات ! فيتحول مطلبنا من محاسبة ومحاكمة النائب العام الى اصرار أرعن لإعادته لمنصبه ! ويتحول الغضب المشروع من اقصائي في المشاركة في الحكم إلى اصرار أحمق لإقصائه من الحياة السياسية والانسانية ومصادرة حرياته كافة ,ورميه في غياهب المجهول والسجون ! وأن تتحول مطالبي المشروعة في التواجد والتنافس والشراكة السياسية إلى حركة تمرد يشترك معي فيها الملوثين ويستغفلني فيها المجرمين من طغاة السلطة والعهد السابق ! ويصبح من اضطهدني وقتلني بالأمس القريب خير نصير ! ثم أقوم باتهام من غض الطرف عن الجرم لأنه وقف متفرجا أو شامتا لأبري الجاني وأذهب للتحالف معه !. أن يطلب مني قائد عسكري مغامر وبليد مهما بلغت رتبته ومكانته العسكرية أن أفوضه في قتل أخ لي هو رفيق درب ومصير فأسارع لتلبية طلبه مهرولا للميادين والساحات لأكتب شهادة الوفاة للحرية والديمقراطية والعيش الكريم وأسلمها طوعا لحكم العسكر ثم أقول أنها ارادة الشعب العليا وانها الديمقراطية في أبهى حلة ! هو لا يكون سوى سلوكي الأرعن والدليل أنني الأحمق وأنني أكلت يوم أكل الثور الأبيض! يجب أن نترقب القادم بقلق، وهاهم رموز العهد السابق والعسكر يشرعون بتسوية أرض الملعب للعودة للحكم مجددا، شئنا ذلك أم أبينا، ولابد لنا من طرح الأمر للبحث والحوار المنفتح على الأخر لنفتح أفق جديدة للحلول والمخارج ، وبذات الوقت الذي يحاصرنا الحاضر بتعقيداته الكبيرة علينا أن نعيد قراءة الماضي باهتمام، ونعرف أن ما يحدث بيننا (نحن شركاء العهد والمصير) ليس سوى اختلافات في الوسيلة والرأي يجب أن يكون مداها الاخير هو الخلافات السياسية التي يمكن حلها بسهولة بالتفاوض والحوار وتقديم التنازلات من هذا الطرف أو ذاك ونقرب من الهوة في اختلاف الرأي ونتقارب في وجهات النظر من هنا أوهناك قبل ان يفوت الأوان ونفقد قدرتنا على المبادرة والبقاء والعيش المشترك . نعم بإمكاننا أن نختلف في الرأي مع الاخوان في مصر واليمن ونتنافس معهم سياسيا وأن ننقدهم في أدائهم وأرثهم ونقيم تجربة نشاطهم وحكمهم الخ .. لا أن نمقتهم فكريا ونزدريهم عنصريا ونرفض وجودهم بيننا ونطالب برحيلهم من على الأرض لنفرض عليهم الاختفاء في جوفها أو الصلب على سطحها ! ثم نقول انه ليس بانقلاب عسكري بل أنها ارادة الشعب العلياء !. ان من أبسط ما ينبغي أن نطالب به (كنخب اجتماعية وقادة سياسيين وكمواطنين) أن يتوفر للاخوان ما نطلبه لأنفسنا من حرية الرأي والتعبير وحق الحماية وصون الكرامة، لا أن نمنع عنهم وسائل الاعلام وحقهم في المنابر وايضاح الرأي والمواقف ثم نتناسى مبادئنا وشعاراتنا التي نتغنى بها دوما وأبدا لنحصرها في ما يمسنا وما يرتبط بمصالحنا نحن فقط دون غيرنا من شركاء العيش والوطن ! والأهم أننا نتناسى عيشنا ونضالنا المشترك ونتجاهل الفتنة القائمة ولا نلتفت لما يحدث بين ظهرانينا من تحريض وتأمر يعتمل على المستويات كافة . من الحكمة أن نتذكر أننا جميعا شركاء في هذا الوطن ولابد لنا من أن نجد وسيله للعيش سويا والاختلاف معا دون أن ينتج عن ذلك غالب او مغلوب أو منتصر ومهزوم بل فائز يحكم وشريك له يعارض إلا أن تحين الجولة الأخرى فيتبدل الحال ,فالتناحر والقتل والقتال بكل العناوين والمسميات هو امر لا يصح بين الاخوة والمسلمين وبين اهل الوطن الواحد وبين شركاء العيش المشترك، مهما تعددت مشاربهم ومذاهبهم واعراقهم ودياناتهم .. نعم ,يجب ان نسارع لنؤسس لدولة المواطنة المتساوية ،وهذا الأمر لا يحتمل التأخير أو التأجيل، ولا يجدي الحل الأمني أو الحسم العسكري (تحت مظلة التحالفات المشبوهة والانانية) لمن يفكر فيه لأن التجريب بالمجرب خطاء والتصحيح بالملوث خطاء مرتين ، ولا نستطيع اليوم التراجع عن مشوارنا الوطني والثوري لأن في ذلك تدميراً لحاضرنا ولمستقبل أجيالنا الواعدة، ويجب أن يكون خيارنا الأوحد أن نستمر في المطالبة بديمقراطية حقيقية ولابد من العودة للحلول السلمية لأنها أبقى وقعاً، مع ضرورة إخماد نيران الفتنة واسكات أبواق الكراهية التي تفشت بجرة قلم، فقد شوّهت ما يكفي من وجه الثورة ومعالم الوطن. نعم ,الناس في هذا البلد وذلك الوطن بسطاء ومكافحين وليسوا بحاجة إلى كل هذه الكراهية, لقد جُبلوا على الحب والطيبة والتسامح، وقدرنا العيش المشترك. كلنا شركاء في الوطن، وليس لأحد منا القدرة على محو الآخر أو تهميشه أو اقصائه, ولسنا معنيين بمن يضلل الرأي العام للحصول على مكاسب سياسية ويثير الصراع بين قوانا المختلفة بقدر كوننا معنيون بدولة المواطنة ومن أجل هذا الوطن كونوا معنا (ايها الرفاق والاخوان) شركاء لا أضداداً في الوطن .


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
اتبعنا على فيسبوك