من نحن | اتصل بنا | الأحد 04 مايو 2025 07:31 صباحاً
منذ 6 ساعات و 52 دقيقه
  بارك الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، للاستاذ سالم صالح بن بريك بمناسبة تعيينه رئيسا للحكومة خلفا للاستاذ احمد عوض بن مبارك.   وقال الدكتور عبدالله العليمي في تغريدة له على منصة (اكس)، يترجل فارس ويخلفه فارس، ليواصل مسيرة خدمة الوطن واستعادة
منذ 16 ساعه و 53 دقيقه
صدر اليوم السبت، قرار رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور رشاد محمد العليمي، رقم (156) لسنة 2025، قضى بتعيين سالم صالح سالم بن بريك رئيساً لمجلس الوزراء، خلفاً للدكتور معين عبدالملك. وبحسب القرار الذي صدر استناداً إلى الدستور اليمني، وقانون مجلس الوزراء، والمبادرة الخليجية
منذ 17 ساعه و 37 دقيقه
في زحمة أخبار الموت التي يصنعها الصحفيون، ويتسيّدون أبطالها، وبين مشاهد الرعب والدمار والإلغاء في العالم، وقّع الصحفي السوري آلجي حسين، المقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة، كتابه الأول "ألغام غرفة الأخبار"، مستعرضاً هواجس محرر أخبار يقيّم خطورة زر نشر الأخبار على أنه
منذ 17 ساعه و 47 دقيقه
بدعم سخي من الهيئة الخيرية الإسلامية بدولة الكويت الشقيقة، وتنفيذ مؤسسة التواصل للتنمية الإنسانية، دشنت وزارة الزراعة والري والسلطة المحلية بمحافظة سقطرى اليوم توزيع 100 حراثة يدوية لصغار المزارعين، ضمن حملة "الكويت إلى جانبكم".وجرى التدشين برعاية وزير الزراعة والري
منذ يوم و 20 ساعه و 5 دقائق
  حصل الباحث اليمني صلاح المفتي على برآه اختراع في المجال الكهربائي من جمهورية الهند. ويتضمن الاختراع الذي يضم الدكتور الهندي وجويد رضوي من قسم دراسات البترول في جامعة عليكرة؛ على صفيحة ثنائية القطب موصلة للكهرباء تُستخدم في خلايا وقود الهيدروجين PEM وأجهزة التحليل
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
السبت 27 يوليو 2013 05:00 صباحاً

لست مع الاخوان ..ولكن !

طارق سلام

أختلف معك في الرأي ولكنني على استعداد أن أموت دفاعًا عن رأيك .. أمقت ما تكتب، ولكنني على استعداد تام لأن أضحي بحياتي من أجل أن تستمر في الكتابة / فولتير) لست مع الاخوان ولا يهمني مرسي في شيء , ولكنني انحاز لأهداف وقيم ثورة 25يناير2011م التي ساهمت اخطاء مرسي ومن خلفه مكتب ارشاد الاخوان باغتيالها مبكرا عندما احتكرت السلطة واقصت شركاء الثورة جميعا !؟ عندما اعتقد مرسي أنه وحده ومن خلفه جماعته من يعرفوا الحقيقة وهم وحدهم المؤهلين للحكم وانقاذ المجتمع وهم وحدهم حماة الثورة والقادرين على صونها وانجاز اهدافها والاخريين مجرد حثالة في قاع الاحداث وقطيع عليه ان يتبع اختياراتهم في الاتجاه والمسير دون اعتراض او سؤال حينها فقط بداء مسلسل اغتيال الثورة بأيادي اخوانية . ولكنني مع الاخوان عندما يخرج الرفاق وشركاء النضال عن جادة الحق والصواب وتتحول الاهداف والشعارات التي نادينا بها معا ورفعناها سويا إلى مجرد وسيلة للمقايضات والمناكفات ! فيتحول مطلبنا من محاسبة ومحاكمة النائب العام الى اصرار أرعن لإعادته لمنصبه ! ويتحول الغضب المشروع من اقصائي في المشاركة في الحكم إلى اصرار أحمق لإقصائه من الحياة السياسية والانسانية ومصادرة حرياته كافة ,ورميه في غياهب المجهول والسجون ! وأن تتحول مطالبي المشروعة في التواجد والتنافس والشراكة السياسية إلى حركة تمرد يشترك معي فيها الملوثين ويستغفلني فيها المجرمين من طغاة السلطة والعهد السابق ! ويصبح من اضطهدني وقتلني بالأمس القريب خير نصير ! ثم أقوم باتهام من غض الطرف عن الجرم لأنه وقف متفرجا أو شامتا لأبري الجاني وأذهب للتحالف معه !. أن يطلب مني قائد عسكري مغامر وبليد مهما بلغت رتبته ومكانته العسكرية أن أفوضه في قتل أخ لي هو رفيق درب ومصير فأسارع لتلبية طلبه مهرولا للميادين والساحات لأكتب شهادة الوفاة للحرية والديمقراطية والعيش الكريم وأسلمها طوعا لحكم العسكر ثم أقول أنها ارادة الشعب العليا وانها الديمقراطية في أبهى حلة ! هو لا يكون سوى سلوكي الأرعن والدليل أنني الأحمق وأنني أكلت يوم أكل الثور الأبيض! يجب أن نترقب القادم بقلق، وهاهم رموز العهد السابق والعسكر يشرعون بتسوية أرض الملعب للعودة للحكم مجددا، شئنا ذلك أم أبينا، ولابد لنا من طرح الأمر للبحث والحوار المنفتح على الأخر لنفتح أفق جديدة للحلول والمخارج ، وبذات الوقت الذي يحاصرنا الحاضر بتعقيداته الكبيرة علينا أن نعيد قراءة الماضي باهتمام، ونعرف أن ما يحدث بيننا (نحن شركاء العهد والمصير) ليس سوى اختلافات في الوسيلة والرأي يجب أن يكون مداها الاخير هو الخلافات السياسية التي يمكن حلها بسهولة بالتفاوض والحوار وتقديم التنازلات من هذا الطرف أو ذاك ونقرب من الهوة في اختلاف الرأي ونتقارب في وجهات النظر من هنا أوهناك قبل ان يفوت الأوان ونفقد قدرتنا على المبادرة والبقاء والعيش المشترك . نعم بإمكاننا أن نختلف في الرأي مع الاخوان في مصر واليمن ونتنافس معهم سياسيا وأن ننقدهم في أدائهم وأرثهم ونقيم تجربة نشاطهم وحكمهم الخ .. لا أن نمقتهم فكريا ونزدريهم عنصريا ونرفض وجودهم بيننا ونطالب برحيلهم من على الأرض لنفرض عليهم الاختفاء في جوفها أو الصلب على سطحها ! ثم نقول انه ليس بانقلاب عسكري بل أنها ارادة الشعب العلياء !. ان من أبسط ما ينبغي أن نطالب به (كنخب اجتماعية وقادة سياسيين وكمواطنين) أن يتوفر للاخوان ما نطلبه لأنفسنا من حرية الرأي والتعبير وحق الحماية وصون الكرامة، لا أن نمنع عنهم وسائل الاعلام وحقهم في المنابر وايضاح الرأي والمواقف ثم نتناسى مبادئنا وشعاراتنا التي نتغنى بها دوما وأبدا لنحصرها في ما يمسنا وما يرتبط بمصالحنا نحن فقط دون غيرنا من شركاء العيش والوطن ! والأهم أننا نتناسى عيشنا ونضالنا المشترك ونتجاهل الفتنة القائمة ولا نلتفت لما يحدث بين ظهرانينا من تحريض وتأمر يعتمل على المستويات كافة . من الحكمة أن نتذكر أننا جميعا شركاء في هذا الوطن ولابد لنا من أن نجد وسيله للعيش سويا والاختلاف معا دون أن ينتج عن ذلك غالب او مغلوب أو منتصر ومهزوم بل فائز يحكم وشريك له يعارض إلا أن تحين الجولة الأخرى فيتبدل الحال ,فالتناحر والقتل والقتال بكل العناوين والمسميات هو امر لا يصح بين الاخوة والمسلمين وبين اهل الوطن الواحد وبين شركاء العيش المشترك، مهما تعددت مشاربهم ومذاهبهم واعراقهم ودياناتهم .. نعم ,يجب ان نسارع لنؤسس لدولة المواطنة المتساوية ،وهذا الأمر لا يحتمل التأخير أو التأجيل، ولا يجدي الحل الأمني أو الحسم العسكري (تحت مظلة التحالفات المشبوهة والانانية) لمن يفكر فيه لأن التجريب بالمجرب خطاء والتصحيح بالملوث خطاء مرتين ، ولا نستطيع اليوم التراجع عن مشوارنا الوطني والثوري لأن في ذلك تدميراً لحاضرنا ولمستقبل أجيالنا الواعدة، ويجب أن يكون خيارنا الأوحد أن نستمر في المطالبة بديمقراطية حقيقية ولابد من العودة للحلول السلمية لأنها أبقى وقعاً، مع ضرورة إخماد نيران الفتنة واسكات أبواق الكراهية التي تفشت بجرة قلم، فقد شوّهت ما يكفي من وجه الثورة ومعالم الوطن. نعم ,الناس في هذا البلد وذلك الوطن بسطاء ومكافحين وليسوا بحاجة إلى كل هذه الكراهية, لقد جُبلوا على الحب والطيبة والتسامح، وقدرنا العيش المشترك. كلنا شركاء في الوطن، وليس لأحد منا القدرة على محو الآخر أو تهميشه أو اقصائه, ولسنا معنيين بمن يضلل الرأي العام للحصول على مكاسب سياسية ويثير الصراع بين قوانا المختلفة بقدر كوننا معنيون بدولة المواطنة ومن أجل هذا الوطن كونوا معنا (ايها الرفاق والاخوان) شركاء لا أضداداً في الوطن .


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك