من نحن | اتصل بنا | السبت 03 مايو 2025 09:30 مساءً
منذ 8 ساعات و 28 دقيقه
صدر اليوم السبت، قرار رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور رشاد محمد العليمي، رقم (156) لسنة 2025، قضى بتعيين سالم صالح سالم بن بريك رئيساً لمجلس الوزراء، خلفاً للدكتور معين عبدالملك. وبحسب القرار الذي صدر استناداً إلى الدستور اليمني، وقانون مجلس الوزراء، والمبادرة الخليجية
منذ 9 ساعات و 13 دقيقه
في زحمة أخبار الموت التي يصنعها الصحفيون، ويتسيّدون أبطالها، وبين مشاهد الرعب والدمار والإلغاء في العالم، وقّع الصحفي السوري آلجي حسين، المقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة، كتابه الأول "ألغام غرفة الأخبار"، مستعرضاً هواجس محرر أخبار يقيّم خطورة زر نشر الأخبار على أنه
منذ 9 ساعات و 22 دقيقه
بدعم سخي من الهيئة الخيرية الإسلامية بدولة الكويت الشقيقة، وتنفيذ مؤسسة التواصل للتنمية الإنسانية، دشنت وزارة الزراعة والري والسلطة المحلية بمحافظة سقطرى اليوم توزيع 100 حراثة يدوية لصغار المزارعين، ضمن حملة "الكويت إلى جانبكم".وجرى التدشين برعاية وزير الزراعة والري
منذ يوم و 11 ساعه و 40 دقيقه
  حصل الباحث اليمني صلاح المفتي على برآه اختراع في المجال الكهربائي من جمهورية الهند. ويتضمن الاختراع الذي يضم الدكتور الهندي وجويد رضوي من قسم دراسات البترول في جامعة عليكرة؛ على صفيحة ثنائية القطب موصلة للكهرباء تُستخدم في خلايا وقود الهيدروجين PEM وأجهزة التحليل
منذ يومان و 6 ساعات و 32 دقيقه
تفقد قائد محور طور الباحة، قائد اللواء الرابع مشاه جبلي، اللواء الركن أبوبكر الجبولي، صباح اليوم، سير التدريب النوعي لقوات الأمن الخاصة تعز، تخصص صاعقة، الجاري تنفيذها في مركز الكمب التدريبي بالمحور ضمن جهود التنسيق والتعاون الأمني والعسكري المشترك.وكان في استقبال قائد
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأحد 28 يوليو 2013 01:06 صباحاً

اغتيال المبحوح واغتيال الربيع العربي

عبدالباري عطوان

اعتقد اننا جميعا لم ننسي عمليه اغتيال المبحوح التي حصلت بدبي

فالمبحوح هو أحد أعضاء كتائب عز الدين القسام اغتيل في 19 يناير 2010 عن عمر ناهز 50 عاما.



وقد تم اغتياله بفندق في مدينة دبي بعد صعقة كهربائيا ثم جرى خنقه حتي لفظ أنفاسه دون أن تظهر أي اصابات علي جسده. لكن تشريح الجثة كشف عن اثار للسم في جسده.



قام الجناة بعدها بترتيب الغرفة لتظهر الوفاة كما لو كانت طبيعية ومن ثم غادروا دبي متوجهين لمدن أوروبية وآسيوية.



27شخص جاءوا في رحلات جوية من ست دول مختلفة في أوروبا يحملون جوازات سفر غربية (12 منهم بريطانيون و6 ايرلنديون و4 أستراليون و4 فرنسيون و1 ألماني) واجتازوا التفتيشات في سهولة. هبط ثلاثة منهم في ساعات الصباح و"تقاطر" الباقون حتى ساعات الليل في جماعات صغيرة تبلغ الواحدة ستة اشخاص. انتظر الاشخاص الـ 27 شخصا واحدا. كانوا يسمونه باسمه الشيفري "شاشة البلازما"، والمقصود هو الضحية المبحوح.



طوال ساعات الصباح وصل اعضاء الفريق الـ 24 دبي، والثلاثة الآخرون هم قادة العملية. في الساعة 2:09 بعد منتصف الليل هبط اثنان منهم: "غيل بوليرد" و"واين دابرون". وسافرا إلى فندقيهما وسُجلا في الاستقبال. طُلب اليهما أن يبرزا جواز سفر أثناء التسجيل وبطاقة الاعتماد لتغطية نفقات الغرفة. وجد كلاهما تعليلا ما للدفع نقدا.



المغزي من سرد تفاصيل القصة هو اظهار حجم التآمر الذي حصل علي البحبوح وكيف تم ذلك بتواطؤ من شرطة دبي لكي تضرب عصفورين بحجر.. فهي تقدم خدمة لإسرائيل مقابل التخلص من اكبر عدو لإسرائيل والظهور امام العالم ان دبي استطاعت ان ترصد تحركات المجموعة الإرهابية . طبعا بعد ما سافروا ووصلوا الي وجهتهم بأمان. واظهار ان الشرطة بدبي لديها حس امني عالي وقادره علي كشف كل المخططات وان كاميرات دبي منتشرة بكل مكان. وكان الهدف الاساسي ايضا في ذلك الوقت اظهار الاسد المغوار ضاحي خلفان بالفارس الهمام الذي استطاع ان يفضح سيناريو الاغتيال وتسويقه اعلاميا. واجراء مقابلات تلفزيونيه وصحف ومجلات وكل هذا حتي الشعب العربي ينخدع به ويعتبره زعيم قومي عربي شجاع. وقد حقق بالإعلام ما اراد. طبعا المجموعة الإرهابية لم يقبضوا عليهم الي الان وضاعت القضية وبقي بالمظهر ضاحي خلفان.



ضاحي خلفان اصبح شخصيه عالميه عربيه وكثر محبيه الي حد لا يصدق. وانشاءت من اجله المواقع والمجموعات والاسماء بمواقع التواصل الاجتماعي والاعلامي.



ضاحي خلفان لم يكن العدو الاول عنده ايران التي تحتل ثلاث جزر إماراتية ونصف سكان الامارات إيرانيين بالمولاد والإقامة. ولم يكن عدوه الاولي اسرائيل التي اغتالت حسب قوله المبحوح فهي دوله قويه ولا نقدر عليها وواجب عليه حمايتها ولو اكتشف ان امن اسرائيل مهدد لن يسكت في تقديم النصح والدعم لإسرائيل كم صرح اكثر من مره.



انما عدوه الاول كما قال هم الاخوان المسلمون والتيار الاسلامي ولذلك وجب استئصاله ودفنه بصحراء الربع الخالي فهو يشكل تهديد لأمن الخليج كامل وقد بدأ بالقبض علي مجموعه كبيره من الاصلاحين بالإمارات ولفق لهم التهم واحكام سجن لسنوات. ثم حشد قواته واموال دبي وجمع حوله دحلان وشفيق ووكلاء الاستخبارات الإسرائيلية والأمريكية وكل كاره للتيارات الدينية لكي يدعم الانقلاب بمصر واستطاع بالأموال فعلا ان يقلب نظام الحكم بمصر ويأتي بالسيسي ومن يريد ممن لهم عداء مع التيارات الدينه.



لا استبعد منه الان ان ينفذ مخططات ارهابيه بمصر او تونس او اليمن اقصد بدول الربيع العربي لكي يفجر الصراعات وينهي الجيوش العربية ويشتت شمل العرب حتي يرتاح ضميره الانساني ويستقر وضع الخليج بدون تهديدات إخوانية ويبقي هو ينعم بالثروات الخليجية بدون ان يساله اي رجل شريف اماراتي او عربي من اين لك هذا. فهو سيد زمانه ومكانه.



انني اخاف علي تمزيق مصر وتشتيب تونس ليس القضاء علي الاخوان فهم الشعب واغلب الشعب ولكن ان يجعل الشعب يكره العسكر والعسكر يدخل بصراع فيما بينهم وتنتهي أسطورة الجيش العربي القومي. وسلام علي اسرائيل مائه عام للأمام.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك