الخميس 01 نوفمبر 2012 08:20 مساءً
الخميس 01 نوفمبر 2012 08:17 مساءً
الخميس 01 نوفمبر 2012 08:10 مساءً
الخميس 01 نوفمبر 2012 03:36 مساءً
الخميس 01 نوفمبر 2012 02:31 مساءً
الخميس 01 نوفمبر 2012 02:30 مساءً
الخميس 01 نوفمبر 2012 12:18 صباحاً
الأربعاء 31 أكتوبر 2012 04:34 مساءً
الثلاثاء 30 أكتوبر 2012 11:15 مساءً
الثلاثاء 30 أكتوبر 2012 02:51 مساءً
خلال زيارتي الحالية لمسقط رأسي ومعشوقتي عدن ، بمناسبة عيد الضحى المبارك ، لفت انتباهي امر هام وجدير بالاشارة في هذا المقام!.. إنه ازدياد وتوسع رقعة ومساحة الاستياء عند ابناء وكوادر عدن من
ذمار المدينة تعاني مرارة وجود محافظ مثل يحي العمري الذي يعيش داخل قبة سكنه ولا يعلم ما يدور في محافظته وكأنه مسئول افتراضي ، وكل الخدمات في المحافظة شبه معطلة أو متهالكة أو مصابة
ليس للمسلمين سوى عيدين اثنين لا ثالث لهما ،ولم تذكره الامة عبر كتبها ولا عبر اجيالها ولم يتواتر عنها انها احتفلت بغير عيد الفطر وعيد الاضحى المبارك الذي نزلت فيه الاية ( اليوم اكملت لكم دينكم
لم تعد القضية الجنوبية بحاجة إلى إعادة تعريف، فقد خيض في تعريفها من المداد ما يغطي بلدا بكاملها بينما يصر المصابون بلوثة الصمم السياسي (والتعبير للزميل العزيز الدكتور محمد الظاهري) على تجاهل
- كان لي شرف كبير أن أحج بيت الله الحرام لهذا العام وأن أنهي شعيرة هامة من شعائر الله وركن الإسلام الخامس حيث كانت أروع أيام حياتي والتي اسأل الله أن يتقبلني ويتقبل حجي وفرضي ويجعلني من عتقاءه
تستعد جماعة الحوثي او من يطلقون على انفسهم جماعة انصار الله لإحياء ذكرى ما يسمى بـ "يوم الغدير" الذي يصادف الجمعة القادمة في الثامن عشر من شهر ذي الحجة ويأتي احياء ذكرى يوم الغدير هذا العام في
تجربة اللقاء المشترك جديرة بالإحترام، اتمنى استمرارها وتطورها إلى الإفضل.
في تقديري أن هذا التكتل السياسي والتاريخي قادر إذا ما تجاوز بعض العثرات والمعيقات أن يبحر بالسفينة اليمنية صوب
كنا نظن بان جريمة مقتل مدير عام بنك التسليف الزراعي والسمكي ؛ ستكون منتهى الجرائم المطأطئة لهامات الرجال ، ومستهل لصحوة جمعية موقظة للضمائر والوعي والفعل ؛ فكل هذه الاشياء اصابتها غيبوبة
أخطر ما يهدد وتصاب به الامة ويجعل مصيرها ومستقبلها على المحك هو التفكير السطحي والعاطفي الذي قد يصحبه احيانا مصلحة شخصية كشهره او اثبات أمر خاص وتغليبه على المصلحة العامة .
فحينما
من غير المنطقي إلباس الفساد لبوس جغرافية معينة، او اختزال الفاسدين في هذا التيار السياسي او ذاك، لذا يجب التسليم بأن الفساد سلوك يُكتسب بالممارسة غير السوية.
أظن إن الفساد وروح الثورة لا