من نحن | اتصل بنا | الاثنين 15 سبتمبر 2025 06:52 صباحاً
منذ يومان و 14 ساعه و 35 دقيقه
  اكد عضو مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، دعم مجلس القيادة الرئاسي، لاستقلالية البنك المركزي ومساندة جهوده في تنفيذ السياسات النقدية.   واشاد عضو مجلس القيادة خلال لقائه، في العاصمة المؤقتة عدن، محافظ البنك المركزي اليمني، أحمد غالب المعبقي، بمستوى
منذ 3 ايام و 21 دقيقه
أشاد مدير عام شرطة محافظة لحج، "العميد ناصر الشوحطي"، بأدوار وجهود محور طور الباحة، في مواجهة مليشيا الحوثي الإرهابية، وتثبيت الأمن والاستقرار في المحافظة. جاء ذلك خلال لقائه، في مقر إدارة الشرطة، بقائد محور طور الباحة، قائد اللواء الرابع مشاه جبلي، اللواء الركن، أبوبكر
منذ 3 ايام و 14 ساعه و 35 دقيقه
    قام الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي بزيارات ميدانية، السبت، في العاصمة عدن.   وتفقد الدكتور عبدالله العليمي مؤسسات حكومية ومجمعات تسويقية تلمس خلالها أحوال المواطنين.   ومن بين تلك المؤسسات والاسواق،كلية الطب بجامعة عدن و مجمع عدن مول
منذ 3 ايام و 22 ساعه و 42 دقيقه
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب بالإخ.وان المسلمين، ويضيف للتوضيح الغير بريء أو ما يسمى بحزب الإصلاح. معا التشديد على كلمة الإصلاح وحركة شبه دائرية من كتفه الأيمن.الح..وثيين من بعده لا يمكن أن ينطقوا إسم
منذ 3 ايام و 23 ساعه و 4 دقائق
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على ميليشيـ... ات الخـــ.. وثي. وعندما تأتي مثل هذه الدعوة من رئيس الحزب السياسي الأكبر في البلاد، الذي لم يبارح أفراده ميدان المعركة، القابضون على الزناد، رغم كل ما يحدث
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

القاعدة في اليمن ... مقاتلون للإيجار!

عدن بوست ـ ميدل ايست أونلاين: الأربعاء 01 يناير 2014 05:06 مساءً

لم يعرف اليمن ما يسمى بتنظيم القاعدة إلا أواخر 1998، عندما قام التنظيم بأول عملية إرهابية ضد سياح أجانب، وقد وقعت في 28 ديسمبر (كانون الأول) 1998 في مديرية "مودية" بمحافظة أبين، وسقط فيها عدد من السياح المختطفين كان أغلبهم من البريطانيين، وكانت تلك العملية بقيادة المدعو أبو حسن المحضار، زعيم تنظيم القاعدة في اليمن، الذي أعدمته السلطات بعد محاكمته.

 

لم يكن دافع الخاطفين في تلك العملية، الحصول على مكاسب شخصية أو اجتماعية أو حتى مالية، بل المطالبة بإطلاق سراح بعض العناصر الجهادية المحتجزة لدى الأجهزة الأمنية، وإخراج الكفار من البلاد حسب وصفهم، ورفع الحصار المفروض عن العراق حينها.

 

كانت هذه الحادثة بمثابة الشرارة الأولى التي أطلقها من يسمون أنفسهم بـ"الأفغان العرب" العائدين من أفغانستان، وكان اليمن إبان الوجود الروسي في أفغانستان قد بعث أعداداً كبيرة من المقاتلين المتطوعين للجهاد، باعتبار أن ذلك المد الروسي كان يمثل تهديداً للهوية الإسلامية آنذاك، ومن هذا المنطلق اتخذ إرسال اليمن للمتطوعين إلى أفغانستان طابعاً رسمياً، وبمباركة أميركية واضحة في ذلك الوقت، ولكن مع تلاشي المد الشيوعي هناك، وجد الأفغان العرب عدم ضرورة لبقائهم في ظل صراع الإخوة الأعداء الذي أعقب خروج الروس، وتناحر الفصائل الجهادية المختلفة.

 

سُجلت حوادث الاغتيالات حينها ضد مجهولين، وأظهرت براعة في التخطيط والتنفيذ، بما يعني أن ثمة عناصر أمنية واستخبارية في السلطة كانت تقف جنباً إلى جنب مع المنفذين الذين تم استخدامهم، كما بدت معالم القاعدة واضحة على تلك الاغتيالات، واستطاعت السلطة أيضاً الزج بالأفغان اليمنيين في معركة حرب صيف 1994 لدحر الحزب الاشتراكي ذي الجذور الشيوعية، بعد أن عملت على إصدار فتاوى ذات صبغة إسلامية تكفر الحزب الاشتراكي وتدعو إلى وجوب قتاله، وهو ما تجاور مع القناعات السابقة لدى هؤلاء الشباب أثناء وجودهم في أفغانستان للقتال ضد الشيوعيين "الكفرة"، على حد مفهومهم.

 

نجحت خطة السلطة، وقاتل العائدون من أفغانستان إلى جانبها، بيد أنها بعد أن تخلصت من الحزب الاشتراكي وانفردت بقيادة البلاد، حاولت أن تتنكر لجهود هؤلاء في القتال معها، وما قدموه لترجيح كفة الصراع لصالحها، وبانتهاء الحرب كانت قد برزت قيادات قاعدية التفَّ حولها الشباب العائد، كطارق الفضلي وأبو الحسن المحضار، اللذين شكلا فيما بعد ما يعرف بـ"جيش عدن- أبين الإسلامي" الذي اتخذ من جبال حطاط المنيعة والشهيرة في محافظة أبين بشرق البلاد مقراً له.

 

العلاقة مع السلطة

 

أغضبت السلطة اليمنية حادثة اختطاف السياح الأجانب من قبل جيش عدن أبين في عام 1998 بقيادة أبو الحسن المحضار، الذي أعدمته السلطات اليمنية بعد مقتل أربع رهائن غربيين من بين 16 رهينة اختطفتهم مجموعته المسلحة عام 1998. وقد قتل الرهائن الأربع عندما هاجمت القوات اليمنية مقراً للخاطفين في محاولة لإنقاذ الرهائن، ما وضع صنعاء في موقف محرج أمام الأنظمة الغربية الداعمة لها. في الوقت الذي اعتبر فيه النظام العملية تحدياً أمام الاقتصاد الوطني، تؤثر سلباً على تدفق السياح الأجانب على البلاد.

 

جعلت هذه المعطيات وغيرها النظام يتخذ موقفاً حازماً من عناصر جيش عدن أبين، خصوصا بعد ما بدا أنهم تحالفوا مع تنظيمات جهادية في جنوب البلاد، كانت قد استمدت مشروعية وجودها من مواجهتها للفكر الاشتراكي وقيادة الحزب الاشتراكي التي حكمت الجنوب قبل الوحدة، حيث كان هناك تنظيم "الجهاد الإسلامي" في أبين الذي نفذ عام 1992 عملية إرهابية ضد قوات من المارينز الأميركية في فندق عدن، وكان قبلها بأسابيع نفذ عملية إرهابية لتفجير فندق «جولد مور» -الشيراتون حالياً- راح ضحيتها سائحان وأصيب خمسة آخرون. ثم جاء جيش عدن-أبين الإسلامي بزعامة أبي محسن المحضار، وهو الجماعة التي نفذت أواخر عام 1998 عملية اختطاف مجموعة من السياح الغربيين كما سبقت الإشارة.

 

يعتبر البعض أن القاعدة في اليمن هي الأكثر انتشاراًَ، وأنها تحظى برعاية ومباركة رسمية على رغم ما طرأ على علاقة النظام بها من مد وجزر على الأقل ظاهرياً، كما حدث في الحرب التي خاضها مع جيش عدن أبين، فيما يعتبر كثيرون أن اليمن ملاذ للقاعدة، وأنه يحظى بامتيازات لا تحظى بها القاعدة في دولة عربية، وهو ما يؤكده أحد المحللين بقوله: "إن الإرهاب في اليمن هو الخصم المدلل، ولا يوجد دليل واضح على أن السلطة تخوض معركة حقيقية ضده". ويعتبر أيضا أن النظام القائم هو المستفيد الأول من الإرهاب، وهو الذي روَّج لأفكاره على نطاق واسع، وتحالف معه، إلا أنه -أي النظام- حاول أن يقطع تلك العلاقة، ويتنصل من مسؤوليته تجاه ذلك التحالف منذ أحداث الحادي عشر من سبتمبر. ويشكك في نية السلطة في مكافحة الإرهاب، بالقول: "هي تخافه، لكنها لا تريد أن تحاربه".

 

لم تأتِ أحاديث هؤلاء عن القاعدة والتسهيلات التي تساعدها على الانتشار في اليمن من فراغ، إذ يستدل البعض بقصة هروب من يسمون بـ"مجموعة الـ23" من سجن الأمن السياسي بصنعاء، وهذا الهروب أظهر بجلاء استفادة النظام من خلالهم واستثمار ملف القاعدة في اليمن عموماً.

 

قد ساعد الهروب الكبير لهذه المجموعة في إعادة توثيق علاقات الصداقة والتعاون مع الجانب الأميركي، الذي أبدى ارتياحه لعودة عدد من أولئك الهاربين، وهذه العودة لم تأتِ للمتابع لشأن الإرهاب في اليمن إلاً وفقاً لاتفاقيات مبرمة مع القاعدة، وعلاقة وطيدة تجمعها بالنظام ومصالح مشتركة. وقد استخدم بعض الفارين "شفيق أحمد زيد، وعمر سعيد جار الله" لتنفيذ عمليات إرهابية في كل من صافر في مأرب والضبة في حضرموت، قبيل موعد الانتخابات الرئاسية بأسبوع (15/9/2006)، استطاع النظام من خلالها أن يحقق مكاسب انتخابية وسياسية بحتة.

 

_____________________

 

 

خلاصة بحث ياسر العرامي 'تنظيم القاعدة في اليمن من الهامش إلى المتن'، ضمن الكتاب 19 (تموز 2008) 'الإسلامية اليمنية'' الصادر عن مركز المسبار للدراسات والبحوث- دبي.

 

 

العائدون من أفغانستان قاتلوا إلى جانب إلى جانب السلطة، وبعد التحلص من الاشتراكي وانفردها حاولت التنكر لجهود هؤلاء في القتال معها.


لم يعرف اليمن ما يسمى بتنظيم القاعدة إلا أواخر 1998، عندما قام التنظيم بأول عملية إرهابية ضد سياح أجانب، وقد وقعت في 28 ديسمبر (كانون الأول) 1998 في مديرية "مودية" بمحافظة أبين، وسقط فيها عدد من السياح المختطفين كان أغلبهم من البريطانيين، وكانت تلك العملية بقيادة المدعو أبو حسن المحضار، زعيم تنظيم القاعدة في اليمن، الذي أعدمته السلطات بعد محاكمته.

لم يكن دافع الخاطفين في تلك العملية، الحصول على مكاسب شخصية أو اجتماعية أو حتى مالية، بل المطالبة بإطلاق سراح بعض العناصر الجهادية المحتجزة لدى الأجهزة الأمنية، وإخراج الكفار من البلاد حسب وصفهم، ورفع الحصار المفروض عن العراق حينها.

كانت هذه الحادثة بمثابة الشرارة الأولى التي أطلقها من يسمون أنفسهم بـ"الأفغان العرب" العائدين من أفغانستان، وكان اليمن إبان الوجود الروسي في أفغانستان قد بعث أعداداً كبيرة من المقاتلين المتطوعين للجهاد، باعتبار أن ذلك المد الروسي كان يمثل تهديداً للهوية الإسلامية آنذاك، ومن هذا المنطلق اتخذ إرسال اليمن للمتطوعين إلى أفغانستان طابعاً رسمياً، وبمباركة أميركية واضحة في ذلك الوقت، ولكن مع تلاشي المد الشيوعي هناك، وجد الأفغان العرب عدم ضرورة لبقائهم في ظل صراع الإخوة الأعداء الذي أعقب خروج الروس، وتناحر الفصائل الجهادية المختلفة.

سُجلت حوادث الاغتيالات حينها ضد مجهولين، وأظهرت براعة في التخطيط والتنفيذ، بما يعني أن ثمة عناصر أمنية واستخبارية في السلطة كانت تقف جنباً إلى جنب مع المنفذين الذين تم استخدامهم، كما بدت معالم القاعدة واضحة على تلك الاغتيالات، واستطاعت السلطة أيضاً الزج بالأفغان اليمنيين في معركة حرب صيف 1994 لدحر الحزب الاشتراكي ذي الجذور الشيوعية، بعد أن عملت على إصدار فتاوى ذات صبغة إسلامية تكفر الحزب الاشتراكي وتدعو إلى وجوب قتاله، وهو ما تجاور مع القناعات السابقة لدى هؤلاء الشباب أثناء وجودهم في أفغانستان للقتال ضد الشيوعيين "الكفرة"، على حد مفهومهم.

نجحت خطة السلطة، وقاتل العائدون من أفغانستان إلى جانبها، بيد أنها بعد أن تخلصت من الحزب الاشتراكي وانفردت بقيادة البلاد، حاولت أن تتنكر لجهود هؤلاء في القتال معها، وما قدموه لترجيح كفة الصراع لصالحها، وبانتهاء الحرب كانت قد برزت قيادات قاعدية التفَّ حولها الشباب العائد، كطارق الفضلي وأبو الحسن المحضار، اللذين شكلا فيما بعد ما يعرف بـ"جيش عدن- أبين الإسلامي" الذي اتخذ من جبال حطاط المنيعة والشهيرة في محافظة أبين بشرق البلاد مقراً له.

العلاقة مع السلطة

أغضبت السلطة اليمنية حادثة اختطاف السياح الأجانب من قبل جيش عدن أبين في عام 1998 بقيادة أبو الحسن المحضار، الذي أعدمته السلطات اليمنية بعد مقتل أربع رهائن غربيين من بين 16 رهينة اختطفتهم مجموعته المسلحة عام 1998. وقد قتل الرهائن الأربع عندما هاجمت القوات اليمنية مقراً للخاطفين في محاولة لإنقاذ الرهائن، ما وضع صنعاء في موقف محرج أمام الأنظمة الغربية الداعمة لها. في الوقت الذي اعتبر فيه النظام العملية تحدياً أمام الاقتصاد الوطني، تؤثر سلباً على تدفق السياح الأجانب على البلاد.

جعلت هذه المعطيات وغيرها النظام يتخذ موقفاً حازماً من عناصر جيش عدن أبين، خصوصا بعد ما بدا أنهم تحالفوا مع تنظيمات جهادية في جنوب البلاد، كانت قد استمدت مشروعية وجودها من مواجهتها للفكر الاشتراكي وقيادة الحزب الاشتراكي التي حكمت الجنوب قبل الوحدة، حيث كان هناك تنظيم "الجهاد الإسلامي" في أبين الذي نفذ عام 1992 عملية إرهابية ضد قوات من المارينز الأميركية في فندق عدن، وكان قبلها بأسابيع نفذ عملية إرهابية لتفجير فندق «جولد مور» -الشيراتون حالياً- راح ضحيتها سائحان وأصيب خمسة آخرون. ثم جاء جيش عدن-أبين الإسلامي بزعامة أبي محسن المحضار، وهو الجماعة التي نفذت أواخر عام 1998 عملية اختطاف مجموعة من السياح الغربيين كما سبقت الإشارة.

يعتبر البعض أن القاعدة في اليمن هي الأكثر انتشاراًَ، وأنها تحظى برعاية ومباركة رسمية على رغم ما طرأ على علاقة النظام بها من مد وجزر على الأقل ظاهرياً، كما حدث في الحرب التي خاضها مع جيش عدن أبين، فيما يعتبر كثيرون أن اليمن ملاذ للقاعدة، وأنه يحظى بامتيازات لا تحظى بها القاعدة في دولة عربية، وهو ما يؤكده أحد المحللين بقوله: "إن الإرهاب في اليمن هو الخصم المدلل، ولا يوجد دليل واضح على أن السلطة تخوض معركة حقيقية ضده". ويعتبر أيضا أن النظام القائم هو المستفيد الأول من الإرهاب، وهو الذي روَّج لأفكاره على نطاق واسع، وتحالف معه، إلا أنه -أي النظام- حاول أن يقطع تلك العلاقة، ويتنصل من مسؤوليته تجاه ذلك التحالف منذ أحداث الحادي عشر من سبتمبر. ويشكك في نية السلطة في مكافحة الإرهاب، بالقول: "هي تخافه، لكنها لا تريد أن تحاربه".

لم تأتِ أحاديث هؤلاء عن القاعدة والتسهيلات التي تساعدها على الانتشار في اليمن من فراغ، إذ يستدل البعض بقصة هروب من يسمون بـ"مجموعة الـ23" من سجن الأمن السياسي بصنعاء، وهذا الهروب أظهر بجلاء استفادة النظام من خلالهم واستثمار ملف القاعدة في اليمن عموماً.

قد ساعد الهروب الكبير لهذه المجموعة في إعادة توثيق علاقات الصداقة والتعاون مع الجانب الأميركي، الذي أبدى ارتياحه لعودة عدد من أولئك الهاربين، وهذه العودة لم تأتِ للمتابع لشأن الإرهاب في اليمن إلاً وفقاً لاتفاقيات مبرمة مع القاعدة، وعلاقة وطيدة تجمعها بالنظام ومصالح مشتركة. وقد استخدم بعض الفارين "شفيق أحمد زيد، وعمر سعيد جار الله" لتنفيذ عمليات إرهابية في كل من صافر في مأرب والضبة في حضرموت، قبيل موعد الانتخابات الرئاسية بأسبوع (15/9/2006)، استطاع النظام من خلالها أن يحقق مكاسب انتخابية وسياسية بحتة.

_____________________


خلاصة بحث ياسر العرامي 'تنظيم القاعدة في اليمن من الهامش إلى المتن'، ضمن الكتاب 19 (تموز 2008) 'الإسلامية اليمنية'' الصادر عن مركز المسبار للدراسات والبحوث- دبي.

- See more at: http://www.almashhad-alyemeni.com/news33741.html#sthash.uqeKwf1g.dpuf

telegram
المزيد في اخبار تقارير
أدان مجلس الأمن الدولي بشدة احتجاز الحوثيين ما لا يقل عن 21 من موظفي الأمم المتحدة منذ 31 أغسطس/آب، بالإضافة إلى اقتحام مقرات برنامج الأغذية العالمي واليونيسف
المزيد ...
أعلن رئيس الهيئة العليا لحزب الإصلاح، محمد اليدومي، عن مبادرة سياسية جديدة تدعو إلى "ميثاق شرف وطني" بين القوى السياسية، يقضي بإدارة اليمن بعد إنهاء انقلاب
المزيد ...
  تلقَّى التجمع اليمني للإصلاح سلسلة من برقيات التهاني بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين لتأسيس الحزب، من مختلف الأحزاب السياسية الوطنية، التي أشادت بدوره
المزيد ...
  أعلنت وزارة التجارة والصناعة عزمها شطب وإلغاء آلاف العلامات والوكالات التجارية غير المستوفية للإجراءات القانونية أو غير المجددة، مؤكدة منح أصحابها مهلة
المزيد ...
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأربعاء، نجاحه في اعتراض صاروخ باليستي أطلق من اليمن. وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلية، إنه تم رصد إطلاق صاروخين من اليمن،
المزيد ...
تشهد مدينة الحديدة وإقليم تهامة وعلى امتداد الساحل الغربي منعطفًا بالغ الحساسية، حيث تتقاطع فيه خيوط الصراع المحلي مع حسابات إقليمية ودولية معقدة. فاغتيال شخصيات
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
اتبعنا على فيسبوك