من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 18 يونيو 2025 09:09 مساءً
منذ يوم و 18 ساعه و 30 دقيقه
أكدت مصادر مصرفية استمرار تدهور العملة المحلية أمام العملات الأجنبية في العاصمة المؤقتة عدن، جنوبي البلاد.   وقالت المصادر إن سعر صرف الدولار الأمريكي بلغ، اليوم الثلاثاء، 2652 ريالًا يمنيًا للشراء، فيما وصل سعر البيع إلى 2678 ريالًا.   وأضافت أن الريال السعودي تجاوز هو
منذ يوم و 18 ساعه و 34 دقيقه
عقد مجلس الوزراء اجتماعه الدوري في العاصمة المؤقتة عدن برئاسة رئيس الوزراء سالم بن بريك، لمناقشة المستجدات الاقتصادية والسياسية والعسكرية، وعلى رأسها الإجراءات العاجلة لوقف تدهور العملة وتحسين الأوضاع المعيشية.   وحسب وكالة "سبأ" فقد قدم رئيس الوزراء إحاطة شاملة،
منذ يومان و 23 ساعه و 12 دقيقه
ترأس معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الإجتماعية والعمل صباح اليوم اجتماعاً استثنائياً لمجلس الوزارة، ناقش خلاله إعداد خطط بالأولويات الواجب تنفيذها خلال الثلاثة الأشهر القادمة المتعلقة بأولويات الحكومة في المرحلة المقبلة خاصة المرتبطة بمتطلبات ومعيشة
منذ 4 ايام و 17 ساعه و 58 دقيقه
أعلن الجيش الإسرائيلي عن إطلاق صواريخ من إيران باتجاه إسرائيل، فيما دوت صفارات الإنذار في تل أبيب والقدس. ونقلت وسائل إعلام ان صواريخ اعتراضية إسرائيلية تتصدى لصواريخ إيرانية في حيفا وتل أبيب، مشيرة إلى سقوط صواريخ إيرانية في حيفا وتضررت عدة مبانٍ نتيجة الصاروخ الإيراني
منذ 5 ايام و 56 دقيقه
  أعلنت قوات الجيش الوطني، فجر اليوم الأحد، إفشال محاولة تسلل نفذتها مليشيا الحوثي الإرهابية في جبهة حويشيان بمحافظة الجوف.   وذكر المركز الإعلامي للقوات المسلحة أن الجيش أفشل محاولة تسلل لعناصر حوثية إرهابية كانت تحاول التقدم واستحداث مواقع وتحصينات جديدة بغطاء من
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
محليات
 
 

مفكر عراقي :بعد وصول الحوثيين لمشارف صنعاء الطوق الصفوي يلف جزيرة العرب

عدن بوست:متابعات الجمعة 21 فبراير 2014 12:15 صباحاً

أكد المفكر العراقي محمد عياش الكبيسي* أن أطماع الصفويين (بما فيهم الحوثيون) قد تجاوزت (منابع البترول) في العراق والخليج، إلى التمني بالهيمنة على مكة والمدينة لإذلال الأمة الإسلامية وطمس بؤرة الإشعاع الروحي النابع من الحرمين الشريفين.
وفي مقال له تحت عنوان " الطوق الصفوي يلف جزيرة العرب ووصل الحوثيون لمشارف صنعاء ..فماذا عن المشروع الطائفي التوسعي" وصف الكبيسي دور الحركة الحوثية في اليمن بأنه مشابه لدور حزب الله اللبناني في لبنان وسوريا موضحاً أنه وبعد وصول الحوثيين إلى مشارف صنعاء فإن الحديث بات عن الطوق الصفوي وليس الهلال أو المنجل، الطوق الصفوي الذي يكاد أن يلف الجزيرة العربية كلها.
ولم يستبعد الكبيسي أن تنتقل الحركة الحوثية إلى مرحلة فرض برامجها الخاصة على سياسة اليمن عبر المشاركة في الحكومة ومؤسسات الدولة بعد بناء شبكة من التحالفات مع هذا الطرف أو ذاك.
فيما يلي نص المقال:
منذ سنوات قليلة كان الحديث عن (الهلال) أو (المنجل) الصفوي الممتد من الأحواز حتى الضاحية الجنوبية في لبنان، أما اليوم وبعد وصول الحوثيين إلى مشارف صنعاء فإن الحديث بات عن الطوق وليس الهلال أو المنجل، الطوق الصفوي الذي يكاد أن يلف الجزيرة العربية كلها.
ربما سيكون دور هذه الحركة في اليمن والجزيرة شبيها بدور الحزب في لبنان والشام، فلا يستبعد أن تنتقل الحركة إلى مرحلة فرض برامجها الخاصة على سياسة اليمن عبر مشاركة فاعلة في الحكومة ومؤسسات الدولة بعد بناء شبكة من التحالفات مع هذا الطرف أو ذاك، و(المال السياسي) متوفر للحوثيين أكثر بكثير من غيرهم، أما انتقالهم إلى المرحلة التالية فسيكون أسرع مما يتوقعه البعض، فجرأتهم السابقة على خوض حرب مع جيش بحجم الجيش السعودي مهما كانت النتائج ستؤهلهم للعب دور أخطر في ظروف أخرى قد تتغير لصالحهم، وكل المؤشرات الآنية والقريبة تسير بهذا الاتجاه.
في مقال سابق على صحيفة «العرب» كنا نتحدث عن (المشروع الطائفي العابر للحدود) واستشهدنا بميليشيات حزب الله التي عبرت الحدود اللبنانية السورية وتوغلت بشكل علني في العمق السوري، وكذلك فعلت الميليشيات الشيعية العراقية، والعالم كله يتفرج على هذه الظاهرة الغريبة والمنافية لكل الأعراف والقوانين الدولية، والسؤال هنا: هل سيتغير الموقف الدولي من الحوثيين حينما يقررون إعادة التجربة تحت أي غطاء أو مبرر كان؟
إن أطماع الصفويين قد تجاوزت (منابع البترول) في العراق والخليج، إلى تمني النفس بالهيمنة على مكة والمدينة، وذلك ليس لمكانتهما في العقيدة الصفوية، فكربلاء تكفيهم وزيادة، بل لإذلال الأمة الإسلامية وطمس بؤرة الإشعاع الروحي التي تربط جاكرتا بنواكشوط واسطنبول بحضرموت.
وإذا كان العرب لا يقرؤون التاريخ وما فعله القرامطة بالبيت الحرام فليتذكروا مطالبات الخميني في بداية ثورته بتدويل الحرمين الشريفين و(تحريرهما) من سلطة المملكة العربية السعودية! وقبله كان فيلسوف الثورة علي شريعتي يصرح علنا بأن الكعبة قد سقطت بيد (العدو)، هذه عقيدتهم وهذه ثقافتهم وسياستهم، إنهم يرون الحرمين الشريفين جسرا لبسط هيمنتهم على الأمة الإسلامية كلها.
إن العالم الإسلامي ما زال يمتلك الكثير ليدفع عن نفسه هذا الشر الزاحف، فإيران ليس بوسعها أن تصادم كل هذا الطوفان الذي يحيط بها من إندونيسيا وماليزيا والقارة الهندية إلى تركيا ومصر والمغرب العربي, فضلا عن الجزيرة العربية والهلال الخصيب، وليس من المعقول أبداً أن يقف هذا العالم موقف المشلول أمام دولة واحدة تكيل له الصفعات الواحدة تلو الأخرى, وهي لا تملك أكثر مما يملكون لا مالا ولا رجالا ولا بنية داخلية ولا علاقات خارجية.
إن المشروع الصفوي قد خلع (قناع التقية) عن وجهه، ولم نعد بحاجة إلى كشف نواياه، كما أنه بعد إزاحة الجيش العراقي ثم الإعلان عن تحالفه مع (الشيطان الأكبر) صار يشعر بأن الفرصة باتت قاب قوسين أو أدنى لتحقيق أحلامه، وفي المقابل نرى العالم الإسلامي مشغولا بأمور أخرى وانقسامات عبثية لا جدوى منها ولا مبرر لها.
قبل أيام حدثني أحد المشايخ الفضلاء من اليمن العزيز أن بعض الدول العربية تدعم الآن الحوثيين بالمباشر, وتحاول أيضا تحييد بعض القبائل المناوئة لهم، وهو شيخ سلفي بعيد عن الاصطفافات السياسية التي قد تؤثّر في صياغة الخبر أو المعلومة، وما زلت غير قادر على استيعاب الموضوع، فإن كانت المعلومة كما نقلها محدثي فإننا بالفعل أمام لغز أكبر بكثير من قدراتنا، كما أننا أمام قارعة ستحل قريبا بنا وبأمتنا وبمقدساتنا وبأسرع مما نتوقع مهما كانت التفسيرات والمبررات.
إن الإشكالية التي تطل برأسها في هذا الخضم تدور حول المخاوف الجدية لدى بعض الحكومات العربية وكل التوجهات العلمانية والليبرالية والكثير من الجمهور المحايد واللامنتمي من إمكانية صعود الإسلاميين إلى السلطة، وقد ولّدت هذه المخاوف انقساما حادا وصل إلى درجة تشفي بعضهم بما يتعرض له بعض الإسلاميين على يد الميليشيات الصفوية في سوريا والعراق، وهناك من حوّل هذا التشفي إلى صيغة من التقارب السياسي مع الإيرانيين، وصرت ترى صرخات الإدانة بما وقع لحسن شحاتة في مصر, في حين لا ترى شيئا من هذه الإدانة لما يقع على علماء السنة ومفكريهم, بل حتى لما يقع على نسائهم من عدوان يشيب له الولدان في سجون المالكي، وإذا كانت الحكومات تفكر بنفس الطريقة فهذه مشكلة كبيرة وستترك آثارها العميقة على الجسد العربي حاضرا ومستقبلا.
نعم إن الإسلاميين قد أخفقوا حتى النواصي في تبديد شيء من تلك المخاوف، فما زالت النظرة العامة تجاههم نظرة قلق وشك، وذلك لأسباب كثيرة منها:
أولا: التراث القريب للجماعات الإسلامية والمليء بمقولات المفاصلة، وتوزيع الناس تحت فسطاطين أو مظلتين اثنتين (إسلامية) و(جاهلية) وتصنيف غالب الأنظمة والأحزاب المنافسة تحت المظلة الثانية.
ثانيا: التركيز على فكرة (الشمولية) والتي أصبحت في الرأي العام قرينة الاستبداد والاستحواذ, وغلق منافذ الاجتهاد وحرية التعبير، دون إعطاء تفسيرات أو تطمينات واضحة.
ثالثا: التربية الداخلية على قيم (الجندية) كالسمع والطاعة والكتمان، وهو ما يشعر بنوع من الحكم العسكري في حالة الوصول إلى مرحلة (التنفيذ).
رابعا: ممارسات الإقصاء والإلغاء لكل مخالف مهما كان دوره أو منطقه، وهذا شائع بين الإسلاميين على مستوى الجماعات وعلى مستوى الأفراد.
خامسا: الحرص على تشكيل التنظيمات السرية حتى في البلاد التي تمنع قوانينها تشكيل الجماعات والأحزاب، والغريب أن تبقى هذه التنظيمات حتى لو بقيت بصورة شكلية لا تقدم ولا تؤخر.
سادسا: اقتران صورة الحكم الإسلامي لدى المتلقي البسيط ببعض الممارسات المشوهة لرجم الزاني وقطع السارق وقتل المرتد وتحطيم التماثيل... إلخ.
إن بعض الإسلاميين يظن أنه حينما يظهر على الشاشة ويردد عبارات (الديمقراطية) و(التعددية) و(تداول السلطة) أنه سيتمكن من محو تلك الصورة الغائرة في النفوس.
ومع كل هذا فإني أجزم بوجود مبالغات تغذيها ثقافة الثأر والحسد والتوجهات المريبة لشيطنة كل ما هو إسلامي، وإلا فإن الإسلاميين -مهما كانوا- لا يشكلون تلك القوة المرعبة قياسا بما يمتلكه الصفويون، ثم كيف تمكنت المخابرات الإيرانية من توظيف المتطرفين من شبابنا ضد بلدانهم وبقيت هي محصنة عن كل ذلك؟ بينما بقيت المخابرات العربية عاجزة عن اختراق هذه التنظيمات وتوظيفها وهي قد نشأت في أراضيها وترعرعت بين أبنائها وتحت رقابتها.
لقد آن للإسلاميين وغيرهم أن يقتنعوا أن صراع البرامج قد انتهى وقته، وأن المنافسات الداخلية للوصول إلى المناصب أو المكاسب أصبحت جزءا من اللعب واللهو العابث بعد أن تغلغل المشروع الصفوي في أحشائنا، إن معركتنا اليوم معركة وجود؛ نكون أو لا نكون، وربما لن يكون أمامنا وقت لنجرب هذا البرنامج أو ذاك، إن هولاكو على الأبواب شئتم أم أبيتم، هذه هي الحقيقة وإن كانت مرة وأليمة.
إن الأطراف التي لم تدخل في هذا الصراع تتحمل مسؤولية تاريخية لرأب الصدع، والاتفاق على عقد مكتوب، ليأخذ كل منا دوره المناسب للحفاظ على وجودنا وما تبقى من هيبتنا وكرامتنا.
* أكاديمي ومفكر إسلامي عراقي

telegram
المزيد في محليات
ترأس معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الإجتماعية والعمل صباح اليوم اجتماعاً استثنائياً لمجلس الوزارة، ناقش خلاله إعداد خطط بالأولويات الواجب تنفيذها
المزيد ...
  أعلنت قوات الجيش الوطني، فجر اليوم الأحد، إفشال محاولة تسلل نفذتها مليشيا الحوثي الإرهابية في جبهة حويشيان بمحافظة الجوف.   وذكر المركز الإعلامي للقوات
المزيد ...
تفقد وكيل وزارة التربية والتعليم لقطاع المشاريع والتجهيزات المهندس سالم سير العمل في مشروع العودة للمدارس المرحلة الثالثة، الذي ينفذه ائتلاف الخير للإغاثة بتمويل
المزيد ...
اصدر ابناء وبنات الحاج احمد عبدالله الشيباني بيان عائلي يوضح الحالة الصحية لوالدهم بعد التقائهم به بعد اختطاف دام اكثر من عامين ونصف العام ومن خلال البيان الذي وقع
المزيد ...
تداولت بعض وسائل التواصل الاجتماعي مقطع فيديو تضمن زيارة أبو بكر أحمد عبد الله الشيباني رئيس مجلس الإدارة" لوالده الحاج / أحمد عبدالله الشيباني المريض الذي يرقد
المزيد ...
  عُثر مساء الأربعاء على أربعة شباب متوفين داخل حافلة صغيرة كانت متوقفة وقيد التشغيل في منطقة العند بمحافظة لحج، جنوبي البلاد.   وأفادت مصادر متطابقة أن
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك