من نحن | اتصل بنا | الجمعة 02 مايو 2025 06:18 مساءً
منذ 4 ساعات و 55 دقيقه
  حصل الباحث اليمني صلاح المفتي على برآه اختراع في المجال الكهربائي من جمهورية الهند. ويتضمن الاختراع الذي يضم الدكتور الهندي وجويد رضوي من قسم دراسات البترول في جامعة عليكرة؛ على صفيحة ثنائية القطب موصلة للكهرباء تُستخدم في خلايا وقود الهيدروجين PEM وأجهزة التحليل
منذ 23 ساعه و 47 دقيقه
تفقد قائد محور طور الباحة، قائد اللواء الرابع مشاه جبلي، اللواء الركن أبوبكر الجبولي، صباح اليوم، سير التدريب النوعي لقوات الأمن الخاصة تعز، تخصص صاعقة، الجاري تنفيذها في مركز الكمب التدريبي بالمحور ضمن جهود التنسيق والتعاون الأمني والعسكري المشترك.وكان في استقبال قائد
منذ يوم و 21 ساعه و 49 دقيقه
ردت سوريا كتابيا على قائمة شروط أمريكية لرفع جزئي محتمل للعقوبات قائلة إنها نفذت معظمها لكن شروطا أخرى تتطلب "تفاهمات متبادلة" مع واشنطن، وذلك وفقا لنسخة من الرسالة اطلعت عليها رويترز.وفي الشهر الماضي، سلمت الولايات المتحدة سوريا قائمة تتضمن ثمانية شروط تريد من دمشق
منذ يومان و 25 دقيقه
  التقى عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، بقيادات التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية برئاسة رئيس مجلس الشورى الدكتور أحمد عبيد بن دغر، وذلك للتشاور حول تطورات الأوضاع المحلية، وتعزيز التنسيق المشترك تجاه المتغيرات الإقليمية والدولية، وسبل تعزيز
منذ يومان و 7 ساعات و 45 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية الفرنسية كاثرين قرم كمون، وجمهورية المانيا الاتحادية هوبرت ياغر.   وتطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

الماوري يكشف أسرار تفجير مسجد دار الرئاسة بصنعاء

عدن بوست - متابعات خاصة الأربعاء 29 أغسطس 2012 05:32 مساءً

 كشف الكاتب اليمني منير الماوري على صفحته الخاصة بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" تفاصيل بعض أسرار حادث تفجير دار الرئاسة بصنعاء في يونيو 2011 الذي أصيب فيه الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح وعدد من كبار مسؤولي حكومته السابقة، وهنا نص ما أورده الماوري:

ما لم ينشر من أسرار تفجير مسجد دار الرئاسة

لم يكذب سلطان البركاني على غير عادته عندما كشف في مقابلة تلفزيونية أنه حرض بقوة قائد الحرس الجمهوري أحمد علي عبدالله صالح على الاسراع في التحرك لضرب أنصار الثورة الشبابية بكل ما لديه من قوة انتقاما لحادث مسجد الرئاسة، وأن نجل الرئيس المخلوع رفض تحريضه متعللا بأن الممانعة جاءت من والده وليس منه، ولكن الذي أخفاه البركاني ولم يصرح به هو أن المخلوع عندما كان بين الحياة والموت قال لابنه وابن أخيه، لا تطلقوا ولا طلقة على الفرقة لان الفرقة لا دخل لها بما حدث.

وبالطبع أعلن طارق وأحمد فيما بعد بأن والدهم قال " ولا طلقة.. " لكنهم أخفوا النصف الثاني من عبارته وهي قوله " على الفرقة" فكيف عرف المخلوع بمثل تلك السرعة أن الفرقة بريئة من دمه ومن دماء بقية الجرحى؟ هذا التساؤل دفعني للبحث والتقصي بكل السبل المتاحة عن حقيقة ما حدث إلى أن توصلت إلى الرواية التي تفسر التساؤلات التالية:

السؤال الأول: إذا كانت الفرقة الأولى مدرع أو أبناء الشيخ الأحمر الطرفان الأكثر عداء لرأس النظام يقفان وراء استهداف الرئيس وأركان النظام فلماذا لم يعد هذان الطرفان خطة لما بعد التفجير؟

السؤال الثاني: لماذا كان الرد ضد الفرقة وأبناء الأحمر باهتا إذا كان المخلوع وأبناؤه على قناعة أن أولئك يقفون فعلا خلف التفجير؟

السؤال الثالث: لماذا كان عدد القتلى من العسكريين أضعاف أضعاف عدد القتلى من المدنيين رغم أن المصليين المدنيين أكثر عددا من العسكريين؟ ألا يؤكد ذلك صحة الرواية القائلة بأن معظم العسكريين تم تصفيتهم رميا بالرصاص عقب الحادث ولم يقتلوا جراء التفجير.

القصة الحقيقية هي أن الانفجار لم يكن ناجما عن عبوات ناسفة مثلما حاولوا الإيحاء به حيث أن أول رواية خرجت للعلن عقب الحادث مباشرة كانت أكثر صحة وهي أن المسجد سقط عليه صاروخ أو صاروخين جرى إطلاقهما من داخل دار الرئاسة، فكيف حدث ذلك؟

في الواقع أن علي عبدالله صالح كان قد استدعى أحد ضباط الحراسة واسمه أحمد الضنين وهو شقيق اللواء صالح الضنين أحد كبار الضباط المنشقين مع اللواء علي محسن، واشترك المخلوع مع قائد حرسه المرحوم محمد الخطيب في مؤامرة ادخال شريحة إلى جيب جاكت أحمد الضنين بعد أن طلب منه الرئيس أن يتوجه للفرقة ويصلي مع شقيقه ومع اللواء علي محسن ثم يتحدث معهما حديثا يحمل في طياته رغبة الرئيس في الوساطة، وبالفعل حسب رواية شخص مطلع توجه المرحوم الضنين إلى بوابة دار الرئاسة في طريقه للخروج يوم الجمعة الثالث من يونيو الموافق شهر رجب وهو لا يعلم أن في جيبه شريحة سوف تقود الصاروخ المنتظر إليه وقت الصلاة.

وشاءت إرادة الله أن يتأخر الضنين في بوابة دار الرئاسة منشغلا بأحاديث مع زملاء له عسكريين إلى أن جاء رئيس الوزراء علي مجور فقرر الضنين فجأة أن يركب معه عائدا إلى الدار للصلاة في مسجد دار الرئاسة بعد أن شعر أن الوقت لن يسعفه في الوصول إلى الفرقة لأداء الصلاة هناك معتقدا أن هذا التعديل لن يؤثر على جوهر الهدف من التوجه للقاء اخيه بعد الصلاة في معسكر الفرقة لأنه أصلا لا يعلم شيئا بما في جيبه.

ولأن الخطة الأساسية كان العلم بها محصورا في عدد محدود جدا من البشر فإن الحراسة لم تشعر بقلق من وجود أحمد الضنين بين صفوف المصلين لأنه واحد منهم، ولكن قائد الحراسة محمد الخطيب هو الذي دفع ثمن هذا الخطأ لاحقا لأنه لم ينتبه لوجود الرجل وتم تصفيته إما بتهمة الإهمال أو بتهمة التواطؤ.

فريق الإطلاق تولى إطلاق الصاروخ الأول وهو صاروخ شبيه بذلك الذي أطلق على منزل الشيخ الأحمر وقتل عددا من الأشخاص داخل المنزل بينهم محمد بن محمد عبدالله ابو لحوم وشيوخ من مأرب ومن غيرها، ولا يملك هذا النوع من الصواريخ سوى الحرس الخاص أو وحدات مكافحة الإرهاب التابعة للأمن المركزي.

وقيل لي أن الصاروخ الأول انطلق من جهة ما داخل دار الرئاسة أو من مرتفع بجوار الدار باتجاه معسكر الفرقة ولكن الشريحة قادت الصاروخ نحو جسد ا لشهيد أحمد الضنين الذي لم يبق منه أي أثر بين المصلين، وهناك من يؤكد أن صاروخا آخر انطلق من نفس المكان إلى نفس الهدف فظن فريق الإطلاق أنهم تعرضوا لخدعة ولم يتنبهوا وقتها إلى حقيقة أن من حفر لأخيه حفرة وقع فيها.

وهناك المزيد من التفاصيل ستأتي في رواية يعكف على كتابتها حاليا الروائيان المعروفان جلال الرويشان ونضال الحيمي وسيتولى نشرها باللغة الانجليزية الناشر المعروف فارس السنباني عن طريق وكيله المعتمد في امريكا عبدالحكيم السادة.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
  حصل الباحث اليمني صلاح المفتي على برآه اختراع في المجال الكهربائي من جمهورية الهند. ويتضمن الاختراع الذي يضم الدكتور الهندي وجويد رضوي من قسم دراسات البترول في
المزيد ...
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية
المزيد ...
وجّه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل ورئيس مؤتمر العمل العربي في دورته الـ51، التي اختتمت أعمالها في القاهرة مساء أمس، تحية إجلال
المزيد ...
أعلنت جماعة الحوثي، الإثنين، ارتفاع ضحايا القصف الأمريكي على سوق بصنعاء إلى 46 قتيلا وجريحا في صفوف المدنيين. وقالت وزارة الصحة بحكومة الحوثيين غير المعترف بها
المزيد ...
شنت مقاتلات أمريكية، الإثنين، سلسلة من الغارات العنيفة على مواقع مفترضة للحوثيين بمحافظة الحديدة غرب اليمن. وقالت وكالة سبأ الحوثية، إن طيران "العدوان" الأمريكي شن
المزيد ...
    أكد الدكتور عبدالله العليمي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، أن استقرار المملكة الأردنية الهاشمية وسلامتها يمثلان عاملاً محورياً في استقرار المنطقة
المزيد ...
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك