من نحن | اتصل بنا | الأحد 14 سبتمبر 2025 09:06 مساءً
منذ 7 ساعات و 16 دقيقه
أشاد مدير عام شرطة محافظة لحج، "العميد ناصر الشوحطي"، بأدوار وجهود محور طور الباحة، في مواجهة مليشيا الحوثي الإرهابية، وتثبيت الأمن والاستقرار في المحافظة. جاء ذلك خلال لقائه، في مقر إدارة الشرطة، بقائد محور طور الباحة، قائد اللواء الرابع مشاه جبلي، اللواء الركن، أبوبكر
منذ 21 ساعه و 30 دقيقه
    قام الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي بزيارات ميدانية، السبت، في العاصمة عدن.   وتفقد الدكتور عبدالله العليمي مؤسسات حكومية ومجمعات تسويقية تلمس خلالها أحوال المواطنين.   ومن بين تلك المؤسسات والاسواق،كلية الطب بجامعة عدن و مجمع عدن مول
منذ يوم و 5 ساعات و 37 دقيقه
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب بالإخ.وان المسلمين، ويضيف للتوضيح الغير بريء أو ما يسمى بحزب الإصلاح. معا التشديد على كلمة الإصلاح وحركة شبه دائرية من كتفه الأيمن.الح..وثيين من بعده لا يمكن أن ينطقوا إسم
منذ يوم و 5 ساعات و 59 دقيقه
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على ميليشيـ... ات الخـــ.. وثي. وعندما تأتي مثل هذه الدعوة من رئيس الحزب السياسي الأكبر في البلاد، الذي لم يبارح أفراده ميدان المعركة، القابضون على الزناد، رغم كل ما يحدث
منذ يومان و 4 ساعات و 11 دقيقه
أكد أعضاء مجلس الأمن الدولي، دعمهم القوي لسيادة دولة قطر وسلامة أراضيها، بموجب مبادئ ميثاق الأمم المتحدة، ولدورها الحيوي الذي تواصل القيام به في جهود الوساطة في المنطقة، إلى جانب مصر والولايات المتحدة الأمريكية.   وأعرب الأعضاء، في بيان صحفي صادر عن المجلس تزامناً مع
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

كواليس إتفاق وزير الدفاع مع مليشيا الحوثي بعمران

عدن بوست -صنعاء: الاثنين 23 يونيو 2014 12:56 صباحاً

 

قال الكاتب الصحفي اليمني والباحث السياسي عدنان هاشم أن كل اتفاق يوقف الدم اليمني مرحب به مهما كانت الخسائر.

 

واستنكر هاشم في قراءة تحليلية نشرها موقع “مأرب برس”  اعطاء تنازلات من قبل الدولة لـ”جماعة مسلحة” دون وجود حل جذري يؤمن حياة المواطنيين يعتبر  ”جريمة” تنتقص من الدولة، وتشجع الجماعة المسلحة على العتو وترفع الاحتقان المجتمعي ضد الدولة والجماعة المسلحة ذاتها، ويساهم في توليد عُنّف مجتمعي، غير منظم داخل الدولة الواحدة، يؤسس للهويات الفرعية ويلّغي الهوية الوطنية الجامعة، لأن الأولى تحميه فيما مؤسسات الثانية تخذله.

 

وكانت اللجنة الرئاسية لحل الصراع في عمران شمالي اليمن قد أعلنت التوصل إلى حل يفضي إلى اتفاق ونشرت وكالة سبأ نصه.

 

وأضاف هاشم في قرائته لبنود الاتفاق بين الدولة ومليشيا الحوثي بالشكل الاتي:

 

- الاتفاق يدعو جماعة الحوثي المسلحة إلى استمرار توسعها بالقوة لتحسين شروط تفاوضها على الدولة، لم يُشّر إلى الاتفاق السابق في 4 يونيو الماضي الاتفاق على الانسحاب(أي انسحاب مسلحي الحوثي) من السجن المركزي ونقطة “سحب” واستلام الشرطة العسكرية لها. وقفز الاتفاق الحالي إلى “اتفاق التحكيم” الذي حدث في 27/3 ولتصحيح التاريخ حدث في 28/3 ، والذي يتضمن التحكيم وضع 12 بندقاً، مؤكدة التزام اللجنة بما سيتم الحكم فيه من قبل المعتصمين وتنفيذه -تقول منظمات محايدة أنهم مسلحين- وخاضوا اعتداءً على نقطة “الضبر” وقتل منهم ستة أشخاص، ووافقت الجماعة المسلحة عليه في مهلة لخمسة عشر يوماً.

 

- يعتبر الاتفاق انتكاسة لحديث رئيس الجمهورية ” تجاوز الخطوط الحمر” يوم الخميس الماضي (19/6)، يعطي استماتة حوثية في رفض مخرجات الحوار الوطني الذي يلزمها بتسليم سلاحها للدولة، إذ من غير المنطقي أن تسلم الجماعة السلاح في ظل الاعتراف بقوتها ورضوخ الدولة لشروطها، إذا أشرنا إلى الفقرة السابعة من الاتفاق: ”الشروع الفوري باستكمال التغيرات العسكرية والأمنية والإدارية(…) خلال شهر”، فهو تنفيذ للمطالب التي حملها الحوثي كمبرر لاحتلال عمران، فيما لم تشترط عودة الحوثيين إلى صعدة إذا اعتبرناها الندّية، فضلاً على عدم الإشارة إلى التزام الجميع بتسليم السلاح للدولة.

 

- من الغريب عودة حديث الاتفاق عن طريق صنعاء عمران وتأمينه من قبل الشرطة العسكرية، فيما أن اتفاق (4/6) يؤكد أن الشرطة العسكرية ستسيطر على الطريق، وهو ما أكده مصدر في موقع وزارة الدفاع في اليوميين اللاحقين لذلك نافياً انسحابها من المواقع وعودة التمركز الحوثي فيها.

 

- يشير الاتفاق إلى رفع الاستحداثات في عمران (بداية) في مناطق التماس بمعنى أن بقاء المقاتلين الحوثيين في الجبال والوديان مسموح به، باستثناء مناطق التماس التي تحددها اللجان الميدانية “غير منحازة لأي طرف”، لكن هذه اللجان مقيدة بعبارات مبهمة كتلك “الاستحداثات” فلم يحدد الاتفاق تاريخ الاستحداث هل هو من مارس 2014 أم من نوفمبر 2012، وهل يعني ذلك إزالة “قوات الجيش” من تلك المناطق”. إذ وضعت الشرطة العسكرية فقط على خط عمران –صنعاء، فيما بقية المواقع لم يحدد من سيبقى في ظل رفع ” الاستحداثات ” وبقاء المقاتلين والعتاد في القرى والجبال.

 

- في الفقرة الرابعة يعتبر قتلى اشتباكات الاعتصام يوم 21مارس أنهم شهداء ويعتبرهم “سلميين” فيما عرضت وسائل إعلام الحوثي يومها العتاد العسكري و السلاح الذي سيستخدمه المعتصمون قبل الحادثة بيوم واحد، ونتيجة دخولهم المحافظة بالسلاح اشتبكوا من قوات الجيش، ويعتبر من الجريمة مقارنتهم بشهداء الثورة السلمية التي أسقطت نظام صالح، وقتل الشباب في الساحات والميادين.

 

- من الغريب تشكيل لجنة من وكلاء النيابة للتحقيق في الحوادث، إذ أن كل مطالب الحوثيين قد نفذت بموجب الاتفاق، والتحقيق يعطي انطباعاً بالتساوي في الندية بين قوات الجيش التابعة للدولة و جماعة الحوثي المسلحة التي يطلق عليها القانون الدولي أنها “متمردة” فكيف يمكن تواجد ندّيه فيها؟!!.

 

- من الجيد تشكيل لجنة حصر الأضرار وتحديد جدول زمني لها: لكن ما هي الضمانات في ظل بقاء جماعة الحوثي رافعة للاستحداثات وبقاءهم في المحيط وفي القرى المجاورة مع كل العتاد اللازم للحرب، كان يجب أن يتضمن الاتفاق ضمانات التنفيذ لهذه اللجنة من الأطراف، وبالنظر إلى الاتفاق “المنحاز” –بطبيعة الحال- ماهي الضمانات لتشكيل لجان “غير منحازة”.

 

إجمالاً الاتفاق أعطى الجماعة “المتمردة” ما لم يعطه اتفاق أخر، وهو انتكاسة جديدة عقب تلك التي طبعت بـ”طابع التحكيم القبلي”. بالفعل لقد تحولت الدولة إلى وسيط يظلم نفسه يهدد أمن شعبها. لا شيء جديد سيعطيه الاتفاق، وسيستمر الحوثي بالزحف نحو العاصمة لأنه وجد خضوعاً وخنوعاً من جانب الدولة، يعطي ذلك “نشوة” للجماعة المسلحة تدفعها لاستكمال السيطرة والخناق على دولة في مرحلتها الانتقالية تعاني الكثير من الأوجاع والثورات المضادة سواءً تلك القادمة بعد 26 سبتمبر أو تلك التي تثور بعد 11فبراير.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
أدان مجلس الأمن الدولي بشدة احتجاز الحوثيين ما لا يقل عن 21 من موظفي الأمم المتحدة منذ 31 أغسطس/آب، بالإضافة إلى اقتحام مقرات برنامج الأغذية العالمي واليونيسف
المزيد ...
أعلن رئيس الهيئة العليا لحزب الإصلاح، محمد اليدومي، عن مبادرة سياسية جديدة تدعو إلى "ميثاق شرف وطني" بين القوى السياسية، يقضي بإدارة اليمن بعد إنهاء انقلاب
المزيد ...
  تلقَّى التجمع اليمني للإصلاح سلسلة من برقيات التهاني بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين لتأسيس الحزب، من مختلف الأحزاب السياسية الوطنية، التي أشادت بدوره
المزيد ...
  أعلنت وزارة التجارة والصناعة عزمها شطب وإلغاء آلاف العلامات والوكالات التجارية غير المستوفية للإجراءات القانونية أو غير المجددة، مؤكدة منح أصحابها مهلة
المزيد ...
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأربعاء، نجاحه في اعتراض صاروخ باليستي أطلق من اليمن. وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلية، إنه تم رصد إطلاق صاروخين من اليمن،
المزيد ...
تشهد مدينة الحديدة وإقليم تهامة وعلى امتداد الساحل الغربي منعطفًا بالغ الحساسية، حيث تتقاطع فيه خيوط الصراع المحلي مع حسابات إقليمية ودولية معقدة. فاغتيال شخصيات
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
اتبعنا على فيسبوك