من نحن | اتصل بنا | الأحد 19 أكتوبر 2025 08:39 صباحاً
منذ يومان و 4 ساعات و 14 دقيقه
  شهدت جبهات محافظة تعز منذ مطلع أكتوبر الجاري تصعيدا واسعا من قبل مليشيا الحوثي الإرهابية، تخللته مواجهات متقطعة وعمليات قنص، وقصف مدفعي في إطار محاولات يائسة للتسلل وزرع عبوات.   وبحسب المركز الإعلامي لقيادة محور تعز، تركز التصعيد في جبهات شرق وشمال شرق المدينة، وفي
منذ يومان و 4 ساعات و 16 دقيقه
  أُصيبت امرأتان، اليوم السبت، برصاص قناصة تابعين لمليشيا الحوثي الإرهابية في منطقة الشقب شرقي محافظة تعز.   وقالت مصادر محلية إن المواطنة زينب أحمد عقلان صالح (56 عامًا) والمواطنة إصلاح عبدالجبار عبيد إبراهيم (36 عامًا) أصيبتا أثناء تواجدهما في حي نجد المرقب شرق الشقب،
منذ يومان و 4 ساعات و 17 دقيقه
    نفت مصلحة الجمارك الأنباء المتداولة بشأن رفع سعر الدولار الجمركي، مؤكدة أن تلك المزاعم عارية عن الصحة، وأن سعر الصرف والرسوم الجمركية ثابتان ولم يطرأ عليهما أي تغيير.   وأوضحت المصلحة في بيان لها أن تأخر بعض الشاحنات في المنافذ لا يرتبط بأي قرار جمركي جديد، وإنما
منذ يومان و 19 ساعه و 23 دقيقه
    أدانت وزارة حقوق الإنسان، جريمة استهداف مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من النظام الإيراني، بطائرة مسيّرة، سيارتي إسعاف في منطقة الفاخر شمال محافظة الضالع، أثناء قيامهما بواجبهما الإنساني في نقل الجرحى، ما أسفر عن  استشهاد المسعف أحمد محسن الجبيلي وإصابة عدد
منذ يومان و 19 ساعه و 27 دقيقه
اعتبرت الحكومة اليمنية (المعترف بها دوليا) اتهامات زعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي للموظفين الأمميين بالتجسس خطيرة. ونقلت وكالة رويترز عن صالح السقاف، مدير مكتب التخطيط والتعاون الدولي في محافظة مأرب، قوله إن الاتهامات الصادرة عن زعيم جماعة الحوثي “خطيرة، ومحاولة لعزل
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

إتصالات وتنسيقات عليا للدفع بخروج مظاهرات حوثية تهتف ضد الإصلاح

عدن بوست - عدن: السبت 02 أغسطس 2014 06:34 مساءً

 

أفادت مصادر مقربة من الرئاسة أن هناك ترتيباً للدفع بخروج مظاهرات تطالب بإسقاط الحكومة بعيداً عن الرئيس وان يتم تحميل الحكومة وحزب الإصلاح فقط مسؤولية إقرار الجرعة.

 

وقالت المصادر" إن جهات مقربة من الرئاسة تعمل على قدم وساق في المحافظات الجنوبية وتسعى من خلال قيادات في الحراك الجنوبي وقيادات نقابية إلى منع رفع أي شعارات تستهدف الرئيس أو الرئاسة خلال المظاهرات التي ستخرج". وذلك وفقا لمانشرته يومية أخبار اليوم.

 

وفي ذات السياق كشفت مصادر خاصة أن الاتصالات التي جرت بين الرئاسة ووزير الدفاع والحوثيين ونائب وزير الداخلية اللواء الركن/ علي ناصر لخشع حول تدشين مظاهرات رافضة للجرعة في العاصمة صنعاء قد توصلت إلى اتفاق بالمطالبة بإسقاط الحكومة ورفع شعارات ضدها وضد حزب الإصلاح وتقديم تسهيلات في جميع المنافذ الأمنية والعسكرية في محيط العاصمة لدخول أنصار جماعة الحوثي للمشاركة في التظاهرات التي من المقرر أن يدشنها الحوثيون الاثنين القادم وان تكون الشعارات المرفوعة في المظاهرات كلها مكرسة لإسقاط الحكومة وضد الإصلاح فقط وعدم التعرض للرئيس أو الرئاسة.

 

وأوضحت المصادر أن الحوثيين ربما يحصلون على ضوء أخضر من جهات رئاسية وأمنية بتنفيذ اعتداءات على مقرات للتجمع اليمني للإصلاح".

 

وأكدت المصادر أن الهدف من هذه المظاهرات ليست المطالبة بإلغاء الجرعة وإنما بهدف إقالة الحكومة التي لم يكن لها أي مشاركة في اتخاذ قرار رفع الدعم عن المشتقات النفطية وان القرار كان قراراً رئاسياً وأن موافقة بعض الأحزاب عليه من خلال التلويح بتحميلها مسؤولية ما أسمته الرئاسة بالمخاوف من الانهيار الاقتصادي وسقوط الدولة وأنه في حالة عدم الموافقة أكدت مصادر قيادية في أحزاب المشترك أنها أشعرت بصورة غير مباشرة من مسئولين في الرئاسة بأن العملية السياسية ستتجه نحو الانهيار ومعها مخرجات الحوار وأن ذلك من شأنه فرض مترتبات ومعطيات جديدة تفرض على الرئاسة واقعا جديدا لتلبية والاستجابة لمطالب الحراك الجنوبي الذي سيجد في انهيار العملية السياسية ومعها مخرجات الحوار الوطني والمبادرة الخليجية فرصة سانحة للضغط على من أجل تحقيق مطلبه باستعادة الدولة الجنوبية.

 

ووفقا لذات المصادر في المشترك فإن الرئاسة قد تستجيب لتلك المطالب..

 

وكشفت المصادر القيادية في المشترك أن من الأحزاب المنضوية داخل اللقاء المشترك تتعرض ويمارس ضدها أبشع عمليات الانتهازية والابتزاز السياسي من خلال التلويح بالزج بالوطن تارة في أتون حروب طائفية ومناطقية وتارة أخرى التلويح بدفع اليمن نحو التجزئة والتشرذم غير مستبعدين أن يكون هناك مخطط ترعاه قوى إقليمية ودولية يهدف إلى إقصاء القوى الوطنية والإسلامية من العملية السياسية والشراكة في إدارة السلطة من خلال تركيبة الحكومة الحالية ليحل محلها تحالفات جديدة تفرضها آلة الحرب التي يتعرض لها الشعب اليمني وخاصة في محافظات شمال الشمال على مرأى ومسمع ورضى من وزير الدفاع الذي يحظى بدعم شخصي من الرئيس..

 

إلى ذلك وفي نفس السياق نفى مسئول حكومي رفيع وعضو في مجلس الوزراء أن تكون الحكومة هي من يتحمل مسئولية قرار رفع أسعار المشتقات النفطية بالصورة التي تمت وأنه إذا كان ثمة شيء تتحمله الحكومة فإنها تتحمل مسئولية عدم اتخاذها مواقف وقرارات حاسمة تجاه سلبها صلاحياتها التنفيذية في التعامل مع الملفات الهامة التي هددت وتهدد وحدة اليمن وأمنه واستقراره واقتصاده ومشروع الدولة, مرجئاً حالة الوضع الاقتصادي الذي وصل إلى مرحلة الخطر إلى فشل القائمين على الملفين الأمني والعسكري المنتزع من الحكومة ليتحول مهام الحكومة ومسئوليتها تجاه الملف الأمني والعسكري إلى انعدام تام, وأن مناقشة هذا الملف يتم وفقا للمعلومات التي يتحصل عليها الوزراء بصفة شخصية وأن الفشل الحاصر في إدارة هذا الملف الأمني والعسكري تترتب عليه نتائج كارثة على جميع المستويات الأمنية والعسكرية والاقتصادية والسياسية والاجتماعية عوضا عن كون ذلك الفشل تسبب في فقدان الحكومة السيطرة على العديد من المحافظات والتي كان أخرها محافظة عمران.

 

وحول الاحتجاجات والتظاهرات الجماهيرية والشعبية الرافضة لقرار الجرعة والمطالبة بإقالة الحكومة.. أكد المسئول الحكومي بأنه من الظلم تحميل الحكومة وأعضاءها مسئولية اتخاذ قرار رفع الدعم عن المشتقات النفطية بهذه الكيفية غير المدروسة وغير المبنية على رؤى وخطط تنموية استراتيجية شاملة من شأنها أن تعجل بإيجاد فرص وخيارات متعددة للمواطن من أجل تحسين وضعه الاقتصادي وأن من يتحمل مسئولية هذا القرار هي الجهات التي سلبت الحكومة سلطاتها وصلاحياتها في إدارة منظومة الملف الأمني والاقتصادي والعسكري, مشدداً بأنه على الحكومة- رئيساً وأعضاء- تكمن مسئوليتهم تجاه الوضع الراهن بكل ملفاته الساخنة ومنها قرار رفع أسعار المشتقات النفطية؛ بأن مسئوليتها تجاه كل ذلك تكمن في تخليها عن أداء مسئوليتها وسلطاتها كاملة غير منتقصة وفقا للدستور والمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية واكتفائها ـ الحكومة ـ بالصمت وقبولها بأن تؤدي دور الكومبارس تجاه أهم وأخطر الملفات الأمنية والعسكرية والاقتصادية.

 

وتمنى المسئول الحكومي على القوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني والنقابات والجماهير ألا ترتكب نفس خطأ الحكومة وتقبل على نفسها أن تؤدي دور الكومبارس خدمة لمن فشلوا في إدارة الملفات الأكثر سخونة في اليمن العسكرية والأمنية والاقتصادية وذلك من خلال تحميل تلك الجماهير والأحزاب والقوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني الحكومة وحدها مسئولية التدهور العسكري والأمني والاقتصادي وقرار رفع الدعم عن المشتقات النفطية الذي يثقل كاهل المواطن اليمني دون أن تحمل الجهات التي تدير هذه الملفات, والتي تمتلك وحدها اتخاذ مثل هكذا قرار..

 

وحول أهمية التغير الذي يجب أن تشمله الحكومة لتحسين أداءها واستعادة دورها المؤسسي أوضح المصدر الحكومي بأن التغيير أصبح ضرورة يفرضها الواقع ومعطياته من اجل البدء بخطوات عملية من أجل مد جسور ثقة الشعب أولا بدولته وحكومته وأن التغيير المنشود والذي يضمن منح المواطن أمل وتفاؤل بأن المستقبل أفضل لا يجب أن يقتصر على الحكومة فقط وإنما يجب أن يشمل السلطة الأعلى من الحكومة التي كانت عائقا أمام الحكومة في تنفيذ برامجها وخططها الذي من خلال تنفيذ تلك الخطط والبرامج الخاصة بالحكومة تخضع للتقييم والمحاكمة سواء من قبل الشعب أو مؤسسات الدولة الدستورية, موضحاً في ختام حديثه أن الحكومة اليوم- رئيساً وأعضاء- يحاكمون ويحاسبون ويتعرضون لأبشع الانتقادات والشتائم بالنيابة عن الجهات المسئولة والتي يجب أن تحاسب وتساءل سواء من قبل الشعب أو مؤسسات الدولة لفشلها في إدارة الملف الأمني والعسكري والاقتصادي..

telegram
المزيد في اخبار تقارير
اعتبرت الحكومة اليمنية (المعترف بها دوليا) اتهامات زعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي للموظفين الأمميين بالتجسس خطيرة. ونقلت وكالة رويترز عن صالح السقاف، مدير مكتب
المزيد ...
    عقد رئيس مجلس الوزراء الدكتور سالم صالح بن بريك، اليوم الخميس في العاصمة السعودية الرياض، اجتماعًا مع سفراء الدول الخمس الراعية للعملية السياسية في اليمن،
المزيد ...
  ينظر اليمنيون إلى أن ثورة الـ14 من أكتوبر1963، بأنها امتداد للثورة الام ثورة الـ 26 من سبتمبر 1962، ضد الكهنوت الامامي العنصري المتخلف.       وفي الذاكرة
المزيد ...
    بينما يحتفل اليمنيون بالذكرى الـ63 لثورة السادس والعشرين من سبتمبر، والـ62 لثورة الرابع عشر من أكتوبر، يعود الحديث مجددًا عن معنى الثورة ومغزاها، وعن
المزيد ...
  تحولت صرخات الجوع في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي إلى تهمة يعاقب عليها أصحابها بالاختطاف والتخوين، بعدما جعلت المليشيا من الفقر وسيلةً لإرهاب المجتمع، تستخدمها
المزيد ...
حذّرت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية (UKMTO) من تزايد حوادث التشويش الإلكتروني التي تستهدف أنظمة الملاحة في مناطق متفرقة من البحر الأحمر والخليج
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك