من نحن | اتصل بنا | الأحد 04 مايو 2025 08:23 مساءً
منذ 3 ساعات و 53 دقيقه
أدى سالم بن بريك، الأحد، اليمين الدستورية، أمام رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، بمناسبة تعيينه رئيسا لمجلس الوزراء. وذكرت وكالة سبأ الحكومية، أن بن بريك أدى اليمين الدستورية أمام الرئيس العليمي، رئيسا للحكومة اليمنية، خلفا لسلفه أحمد عوض بن مبارك.   وشدد رئيس
منذ 4 ساعات و 4 دقائق
هدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بالرد على جماعة الحوثي بعد تصعيدها العسكري ضد إسرائيل واستهدافها مؤخرا مطار بن غوريون.   وقال نتنياهو في كلمة له تعليقا على قصف الحوثيين مطار بن غوريون، "سنتحرك ضد الحوثيين كما فعلنا سابقا".   وأضاف: "العمل ضد الحوثيين ليس
منذ 16 ساعه و 44 دقيقه
  بارك الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، للاستاذ سالم صالح بن بريك بمناسبة تعيينه رئيسا للحكومة خلفا للاستاذ احمد عوض بن مبارك.   وقال الدكتور عبدالله العليمي في تغريدة له على منصة (اكس)، يترجل فارس ويخلفه فارس، ليواصل مسيرة خدمة الوطن واستعادة
منذ يوم و ساعتان و 45 دقيقه
صدر اليوم السبت، قرار رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور رشاد محمد العليمي، رقم (156) لسنة 2025، قضى بتعيين سالم صالح سالم بن بريك رئيساً لمجلس الوزراء، خلفاً للدكتور معين عبدالملك. وبحسب القرار الذي صدر استناداً إلى الدستور اليمني، وقانون مجلس الوزراء، والمبادرة الخليجية
منذ يوم و 3 ساعات و 29 دقيقه
في زحمة أخبار الموت التي يصنعها الصحفيون، ويتسيّدون أبطالها، وبين مشاهد الرعب والدمار والإلغاء في العالم، وقّع الصحفي السوري آلجي حسين، المقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة، كتابه الأول "ألغام غرفة الأخبار"، مستعرضاً هواجس محرر أخبار يقيّم خطورة زر نشر الأخبار على أنه
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
محليات
 
 

رسم بياني وتوضيحي لأماكن تواجد مخيمات الحوثي المسلحة تأهباً لما وصف بـ«لحظة المفاجأة» لإسقاط العاصمة

عدن بوست - صحيفة الايام الأحد 31 أغسطس 2014 05:19 مساءً

يتسارع بشكل ملفت وملحوظ تمدد وتوسع نصب أنصار ومؤيدي الحوثي لمخيمات جديدة وإقامة ساحات إضافية في مواقع ذات بعد استراتيجي ولوجستي داخل وخارج صنعاء.

 

ففيما كانت مخيمات الاعتصام محددة بمنافذ العاصمة الثلاثة إضافة إلى المنصة الدائمة بما يسمى ساحة التغيير في الخط الدائري أمام جامعة صنعاء، تكاثر المحتجون من المواطنين المؤيدين للمطالب التي رفعها - أو كما يقول مراقبون استغلها واستثمرها - قائد جماعة الحوثي لتحقيق النجومية السياسية والصعود لفرض أجندة خاصة، وتحقيق مكاسب سياسية تزيد من شأن جماعته وتحكمها مستقبلا بقرار ومصير ومستقبل البلاد.

 

وفي نفس السياق أعدت صحيفة "الأيام" المحلية تقريراً مفصلاً مسنوداً بخريطة توضح أماكن إنتشار الحشود الحوثية، ومخططات الحركة للسيطرة على العاصمة صنعاء.

 

وأوضحت الصحيفة أنه خلال المرحلتين التصعيديتين الماضيتين تم الانتشار في نحو (10) مخيمات اعتصام داخل العاصمة صنعاء ومحيطها، وكما تقول اللجنة التنظيمية لساحة الاعتصام الجديدة - الواقعة بطريق مطار صنعاء الدولي - فإنها “هيئت وأعدت لاستقبال المجاميع الهادرة من مختلف فئات الشعب المطالبين بوضع حد لفساد حكومة الوفاق ومحاسبة الفاسدين والنافذين والانتهازيين من السياسيين الذين عبثوا واستغلوا القرار السياسي لتحقيق مآربهم الحزبية الضيقة، وللمطالبة بحكومة كفاءات وطنية تجسد الوحدة والشراكة وقيم العدل والعدالة.. وتنتصر للمظلوم من الظالم أيا كان جاهه وسلطانه وسلطته”، فضلا عن المطالبة بالتزام جميع الأطراف بتنفيذ مخرجات الحوار الوطني مع الالتزام بعدم القفز على الواقع وعدم اصطناع اعذار أو مبررات واهية بقصد القفز أو تجاوز تنفيذ أي مما تضمنته وثيقة الحوار كون ذلك سيخلق، ويضاعف من حدة الأزمات التي تشهدها اليمن.

 

وأضافت الصحيفة في تقريرها: تتوزع مخيمات الاعتصام السابقة، والتي أنشئت مؤخرا في (منطقة الصباحة) والمتحكمة بالمنفذ الغربي الرابط لصنعاء بميناء الحديدة، الذي يزود العاصمة بمعظم إن لم يكن بكل مستلزمات الحياة كونه شريانا رئيسا للحياة في العاصمة.

 

أما الموقع الثاني فهو في (منطقة حزيز) المتحكمة بالمدخل الجنوبي للعاصمة وبمحافظات المنطقة الوسطى، إضافة إلى (5) محافظات في جنوب البلاد.

 

أما في المدخل الشمالي الذي يضم محافظات عمران حجة صعدة وأيضا الجوف ومناطق حدودية إلى جانب الشمالي الشرقي مأرب والجوف وشبوة وحضرموت فهو يعتبر - وفق خبراء عسكريين - الشريان المغذي للتوجهات والأوامر، وأيضا للغذاء والسلاح كون المحافظات الواصلة إلى مقر الجماعة الرئيس والدائم (صعدة) تحت أيديهم، ولم تسيطر عليه الدولة أو تفرض نفوذها منذ أزمة 2011 م، فقبل أن تؤول للحوثيين بعد إسقاط عمران الشهر قبل الماضي يوليو كانت تحت سيطرة النفوذ القبلي لآل الأحمر الذين أخرجوا وانتزعت سيطرتهم بنفوذ حوثي عسكري جديد فرض واقعا مغايرا يتحكم بمجريات الأوضاع في عموم محافظات الشمال اليمني.

 

وأشارت إلى أن للجماعة مخيمات أخرى أنشئت مؤخرا في إطار مرحلة التصعيد الثانية في إطار المراحل الثلاث التي ستعتمد - حسب قيادات حوثية - على عنصر المفاجأة، الأمر الذي يؤكد آراء عسكريين بأن “مخطط جماعة الحوثي كان عسكريا أكثر من كونه تحقيقا لمطالب شعبية أو أشياء أخرى”، ومن تلك المخيمات مخيم بمنطقة (بني حشيش) يسيطر على طريق مأرب وخطوط أنابيب النفط التي تزود العاصمة بالمشتقات النفطية إضافة إلى تحكمه أيضا بنقل الطاقة من محطة مأرب الغازية، وأيضا كطريق واصلة للعاصمة بمحافظتي حضرموت وشبوة.

 

ومخيم آخر بمنطقة (بني الحارث) وآخر في (الرحبة) سيكون لهما مهمة التحكم أو مواجهة أي تمدد ودخول لعناصر تابعة لحزب الإصلاح أو تحرك قوات حكومية من أرحب ومناطق أخرى متصلة بها.

 

كما تم نصب مخيم أمام مطار صنعاء ليتولى مهمة مراقبة خط الملاحة الجوية وقطعها في حال تطلب الأمر ذلك، وإلى جانب تلك المخيمات تم نصب مخيم (بمنطقة نعم) بمديرية همدان التي شهدت قتالا عنيفا بين حوثيين ومسلحي حزب الإصلاح وجنود من اللواء 310 قبل سقوطه، وهذا المخيم عبارة عن مخزن عتادي لما يأتي من صعدة أكان سلاحا أو غذاءً.

 

وطبقا لمصادر قبلية خاصة لصحيفة «الأيام»، رفضت الكشف عن نفسها، فإن “عددا من السيارات خلال اليومين الماضيين قدمت من صعدة بحجة أنها قافلة غذائية بينما هي مختلطة من غذاء وذخائر وأسلحة قد تحتاجها الجماعة في حال صعب الحل، وتعنتت السلطة في تنفيذ المطالب، وبالذات تلك الشعبية التي تحمل مشروعية بقائهم، وأيضا حصولهم على التأييد الشعبي الواسع الذي كما يتلفظ به عدد من المحتجين حتى لو لزم الأمر المواجهة لتنفيذ مطالب الشعب في إسقاط الحكومة التي يقودها محمد سالم باسندوة وجرعتها السعرية القاتلة، وتنفيذ مخرجات الحوار دون القفز والتقفز بين بنودها ونصوصها.

 

ولأنصار الله ساحتا اعتصام داخل ووسط العاصمة متمثلة في ساحة المطار المحيطة بوزارات الداخلية والاتصالات والكهرباء ومؤسسات تابعة لها، كما تقع بالقرب ممن تعتبرهم الجماعة “رموز الفساد والطغاة ومن قادوا ضد الحوثيين حروبا طاحنة سابقة وحالية”، والتي وجهت لهم الجماعة وقيادتها تهديدات أكثر من مرة بالثأر مما ارتكبوه بحقهم سواء في الحروب السّت الماضية مع الدولة أو تلك الدائرة اليوم.

 

أما الساحة الأخرى داخل العاصمة فهي في (حي الجامعة) والتي لها أهمية استراتيجية كبيرة باعتبارها وسط العاصمة ومرتبطة بعدة أحياء وفيها مناصرون لهم.

 

وبحسب مرحلة التصعيد الثالثة والأخيرة التي سبق وأعلنها زعيم الجماعة عبدالملك الحوثي في خطاباته، فستكون مؤلمة ومزعجة جدا مقارنة بحالة الإزعاج التي مثلتها الخطوتان السابقتان من البرنامج التصعيدي المعلن للحصول على المطالب ومعالجة وتصحيح الوضع لما فيه خدمة البلد وأمنه واستقراره وكرامة المواطن، كما تقول الجماعة.

 

وطبقا لمصادر «الأيام» الخاصة من داخل اللجنة التنظيمية فإن “هناك حالة استعداد رهيبة في أوساط الجماعة تشد من أزرها التظاهرات اليومية والأسبوعية في كل جمعة، والحشود المتقاطرة على مختلف ساحات الاعتصام سالفة الذكر”.

 

وحسب المصدر فإن “المرحلة الثالثة ستشهد توسعا ملحوظا باتجاه مصالح ومؤسسات للدولة كمجلس النواب والشورى ومجلس الوزراء لتعطيل أداء الحكومة، وأيضا أخرى باتجاه معاقل الخصوم السياسيين، وبالذات من قيادات حزب الإصاح، منها جامعة الإيمان”.

 

فضلا عن مخيمات أخرى باتجاه مقر حديقة 21 مارس (الفرقة الأولى سابقا) وهي شبه استراتيجية من حيث موقعها وأهميتها وسط العاصمة صنعاء وتسيطر وتطل على كثير من المناطق والأهداف المفترضة.

 

وفي السياق ذاته أكد الناطق الرسمي بإسم جماعة الحوثيين محمد عبدالسلام أن "أنصارهم سينصبون خيام اعتصامهم في الأماكن الحساسة بالعاصمة صنعاء"،ضمن ماوصفه بـ"التصعيد الثوري في المرحلة الثالثة".

 

وأضاف عبدالسلام حول تصعيد النشاط المناهض للحكومة بأن " الأماكن الحساسة" لن تكون بمنأى عن أنصارهم حتى تستجيب الحكومة لمطالبهم.

 

ويرى مراقبون أن “التظاهرات والمسيرات الاحتجاجية التي نظمت خلال مرحلتي التصعيد الأول كانت سلمية ولا مظاهر استفزازية مسلحة فيها إلا أن المخزون البشري والسلاح والعتاد القابع على مداخل العاصمة فضلا عن تأمين طرق وصولها إلى عناصرهم هو ما يزيد من مخاوف وتوجسات تنفيذ مخطط (لحظة المفاجأة) في حال فشل الرئيس هادي في التوصل إلى حلول مرضية للمحتجين الغاضبين، وهو ما سينزلق بالبلاد إلى أتون صراع لن يبقي ولن يذر”.

telegram
المزيد في محليات
في زحمة أخبار الموت التي يصنعها الصحفيون، ويتسيّدون أبطالها، وبين مشاهد الرعب والدمار والإلغاء في العالم، وقّع الصحفي السوري آلجي حسين، المقيم في دولة الإمارات
المزيد ...
بدعم سخي من الهيئة الخيرية الإسلامية بدولة الكويت الشقيقة، وتنفيذ مؤسسة التواصل للتنمية الإنسانية، دشنت وزارة الزراعة والري والسلطة المحلية بمحافظة سقطرى اليوم
المزيد ...
تفقد قائد محور طور الباحة، قائد اللواء الرابع مشاه جبلي، اللواء الركن أبوبكر الجبولي، صباح اليوم، سير التدريب النوعي لقوات الأمن الخاصة تعز، تخصص صاعقة، الجاري
المزيد ...
ردت سوريا كتابيا على قائمة شروط أمريكية لرفع جزئي محتمل للعقوبات قائلة إنها نفذت معظمها لكن شروطا أخرى تتطلب "تفاهمات متبادلة" مع واشنطن، وذلك وفقا لنسخة من الرسالة
المزيد ...
  التقى عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، بقيادات التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية برئاسة رئيس مجلس الشورى الدكتور أحمد عبيد بن دغر،
المزيد ...
وجّه معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، تهنئةً لكافة العمال في بلادنا بمناسبة عيدهم العالمي، الأول من مايو.  وفيما يلي نص
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك