من نحن | اتصل بنا | الخميس 01 مايو 2025 11:26 مساءً
منذ 12 ساعه و 28 دقيقه
تفقد قائد محور طور الباحة، قائد اللواء الرابع مشاه جبلي، اللواء الركن أبوبكر الجبولي، صباح اليوم، سير التدريب النوعي لقوات الأمن الخاصة تعز، تخصص صاعقة، الجاري تنفيذها في مركز الكمب التدريبي بالمحور ضمن جهود التنسيق والتعاون الأمني والعسكري المشترك.وكان في استقبال قائد
منذ يوم و 10 ساعات و 30 دقيقه
ردت سوريا كتابيا على قائمة شروط أمريكية لرفع جزئي محتمل للعقوبات قائلة إنها نفذت معظمها لكن شروطا أخرى تتطلب "تفاهمات متبادلة" مع واشنطن، وذلك وفقا لنسخة من الرسالة اطلعت عليها رويترز.وفي الشهر الماضي، سلمت الولايات المتحدة سوريا قائمة تتضمن ثمانية شروط تريد من دمشق
منذ يوم و 13 ساعه و 6 دقائق
  التقى عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، بقيادات التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية برئاسة رئيس مجلس الشورى الدكتور أحمد عبيد بن دغر، وذلك للتشاور حول تطورات الأوضاع المحلية، وتعزيز التنسيق المشترك تجاه المتغيرات الإقليمية والدولية، وسبل تعزيز
منذ يوم و 20 ساعه و 26 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية الفرنسية كاثرين قرم كمون، وجمهورية المانيا الاتحادية هوبرت ياغر.   وتطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية
منذ يوم و 20 ساعه و 29 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء ، سفيرة مملكة هولندا لدى بلادنا جانيت ، تطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها وتطويرها وبما يخدم مصلحة الشعبين والبلدين الصديقين ، وتطرق اللقاء إلى مستجدات
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اقتصاد
 
 

اليمن من بين اقل 10 دول نموا في العالم

عدن بوست - وكالات الأربعاء 19 سبتمبر 2012 04:27 مساءً

أدت أسعار الحبوب المرتفعة إلى تضخم فواتير استيراد الأغذية خلال العقد الماضي، ويعود ذلك جزئياً إلى القيود المفروضة على التصدير من قبل بعض الحكومات التي قلصت الإمدادات. وبينما تبدأ أسعار الحبوب في الارتفاع مجدداً، دعت دراسة جديدة صادرة عن منظمة التجارة العالمية إلى اتخاذ إجراءات لإعفاء الدول الفقيرة من قيود التصدير التي تفرضها الدول الأخرى.

وتسمح منظمة التجارة العالمية للدول بفرض قيود وحظر على الصادرات باعتبار ذلك تدبيراً مؤقتاً لمعالجة نقص المواد الغذائية الهامة، ولكن هذه القيود تؤثر على البلدان الفقيرة التي تشتري معظم الإمدادات الغذائية الخاصة بها، وذلك بطريقتين: إما من خلال رفع أسعار المواد الغذائية على المستوى العالمي، ما يجعل شراء الأغذية أكثر كلفة بالنسبة للبلدان الفقيرة، أو من خلال إجبار البلدان المستوردة للأغذية على البحث عن صفقات شراء من دول بعيدة. وأوضح ألبرتو فالديس، وهو باحث مشارك في الجامعة الكاثوليكية في شيلي بمدينة سانتياغو، والمؤلف الرئيسي للدراسة التي أجريت لصالح المركز الدولي للتجارة وبناء التنمية المستدامة ( ICTSD ) في جنيف، أن منظمة التجارة العالمية يمكن أن تساعد الدول الفقيرة عن طريق ضمان ألاّ تنطبق عليها قيود التصدير التي تفرضها الدول الأخرى.

وخلال أزمة الغذاء في عام 2008، شهدت أقل البلدان نمواً تضاعفاً في فواتير وارداتها الغذائية ثلاث مرات أكثر لتصل إلى 24 مليار دولار، بعد أن كانت 9 مليار دولار في عام 2000، وفقاً لدراسة أجراها مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية ( UNCTAD ). وأفادت دراسة أجراها البنك الدولي عام 2011 أن 44 مليون من مواطني البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل قد انضموا إلى صفوف الفقراء نتيجةً لارتفاع أسعار الغذاء في منتصف عام 2010 وأوائل عام 2011. وتأخذ أسعار الذرة العالمية اليوم في الارتفاع مرة أخرى، بسبب الجفاف الذي ضرب الولايات المتحدة، أكبر مصدّر للذرة في العالم.

دق ناقوس الخطر

قال توماس جين، أستاذ التنمية الدولية في جامعة ولاية ميشيغان، والذي يعمل حالياً في معهد إندابا لبحوث السياسة الزراعية في زامبيا: "إنها لمأساة ألاّ يتم إنتاج سوى 4 بالمائة من واردات بلدان إفريقيا جنوب الصحراء من الحبوب عن طريق المزارعين في بلدان إفريقية أخرى." وأضاف أن "نسبة الـ 96 بالمائة الأخرى تأتي من الأسواق الدولية. ولم يتحقق تقدم يذكر على مدى العقد الماضي في إقناع الحكومات بأن تكف عن استخدام الحظر التجاري الذي يعيق قدرة البلدان على الاعتماد أكثر على بعضها البعض للحصول على احتياجاتها من الحبوب المتبقية".

وفي النصف الجنوبي من قارة إفريقيا، فرضت ملاوي، التي لم يكن حصادها جيداً هذا العام، حظراً على صادرات الذرة. كما تفرض زامبيا، وهي منتج ذرة رئيسي في المنطقة، قيوداً غير رسمية على التصدير. وأكد أحد عمال الإغاثة في تلك المنطقة أن "العديد من البلدان التي تعاني من نقص بسيط تشعر بالقلق من أنها قد تضطر إلى زيادة إنفاقها من أجل الشراء في وقت لاحق، إذا استمرت الأسعار في الارتفاع، كما هو الحال بالنسبة لزامبيا".

وأشار جين إلى أن "وزارة الزراعة في زامبيا قد دقت ناقوس الخطر قائلةً أن وكالة الاحتياطي الغذائي، وهي بمثابة المجلس التسويقي الحكومي، قد لا تتمكن من شراء الكمية التي كانت قد دعت إلى شرائها لإضافتها إلى الاحتياطي الاستراتيجي الوطني والتي تبلغ مليون طن". هذا وطبّقت الحكومة نظاماً يوجب على السكرتير الدائم في وزارة الزراعة مراجعة كل طلب للحصول على ترخيص لتصدير حبوب الذرة، والحد من حجم صادرات الذرة القانونية. وأضاف جين أن "ناقوس الخطر دق في وقت مبكر جداً. فكانت وكالة الغذاء الاحتياطي قد اشترت ما يقرب من 700,000 طن متري، وهي كمية تكفي حتى موسم الحصاد المقبل في مايو [2013]. ولذلك، فإن السبب الذي يجعل الدولة تعرقل الصادرات في الوقت الذي تحتجز فيه أصلاً كمية ذرة تكفي لاستهلاكها الوطني الخاص وتستطيع أن تولد الإيرادات اللازمة لمزارعيها، ليس واضحاً. فتشير هذه الخطوة إلى أن زامبيا ليست مصدراً موثوقاً للإمدادات الغذائية بالنسبة لبقية دول المنطقة".

وتتسبب هذه القضية أيضاً بمشاكل لوكالات الإغاثة التي تحتاج إلى شراء الذرة غير المعدلة وراثياً من أجل تقديم مساعدات غذائية في المنطقة. ولا تسمح معظم بلدان المنطقة التي تحتاج إلى مساعدات غذائية بدخول المعونة الغذائية المعدلة وراثياً. وقال أحد عمال الإغاثة أن "زامبيا وملاوي هما أكبر موردينا وتوفران خياراً أرخص بكثير لشراء الذرة غير المعدلة وراثياً في المنطقة".

 

 

ومنذ أزمة عامي 2007/2008، طالب خبراء الأغذية والتجارة بمزيد من الوضوح بشأن موقف منظمة التجارة العالمية من فرض حظر وقيود على الصادرات، وخصوصاً في ما يتعلق بنطاق ومدة هذه التدابير. وقال جوناثان هيبورن، مدير برنامج الزراعة التابع للمركز الدولي للتجارة وبناء التنمية المستدامة: "ينبغي عادةً على أعضاء منظمة التجارة العالمية أن ينظروا في ما إذا كانت قيود التصدير ستؤثر على الأمن الغذائي للدول الأخرى، ويبلّغوا لجنة الزراعة بمنظمة التجارة العالمية عن هذه الخطوة في وقت مبكر". ومن بين أمور أخرى، من المتوقع أن تناقش اللجنة، التي من المقرر أن تجتمع قريباً، ما إذا كانت التدابير التي أدخلتها زامبيا تعتبر قيوداً على الصادرات الزراعية، وما إذا كانت الهند تدرس فرض حظر على صادرات القطاع الخاص من القمح.

طلب المساعدة

  في أبريل 2011، قدمت البلدان النامية المستوردة الصافية للأغذية ( NFIDCs ) اقتراحاً غير رسمي في منظمة التجارة العالمية بإدراج فقرة جديدة في مشروع اتفاق الدوحة لإعفائها، جنباً إلى جنب مع أقل البلدان نمواً، من قيود التصدير التي تفرضها بلدان أخرى. وكالات الأمم المتحدة ومعظم خبراء الغذاء يتفقون على أن القيود المفروضة على الصادرات تدفع باتجاه ارتفاع حاد في الأسعار، ما ساعد على رفع أسعار المواد الغذائية خلال أزمة عامي 2007/2008. كان ما لا يقل عن 23 بلداً قد حظرت أو فرضت قيوداً على تصدير الحبوب في ذلك الوقت، وفقاً لدراسة المركز الدولي للتجارة وبناء التنمية المستدامة.

لم يُعتمد الإعفاء المقترح من قبل منظمة التجارة العالمية. وبدلاً من ذلك، انتهى الأمر بذكر هذه المبادرة في ملخص الاجتماع الأخير لكبار المسؤولين في تلك السنة. وأوضح هيبورن، الخبير في المركز الدولي للتجارة وبناء التنمية المستدامة أنّ " بعض الوزراء عبروا عن دعمهم لبرنامج عمل بشأن الاستجابات المتعلقة بالتجارة لتأثير ارتفاع أسعار المواد الغذائية وتقلبات السوق التي من شأنها أن تدرس حالة أقل البلدان نمواً والبلدان النامية المستوردة الصافية بصفة خاصة. وذكر ملخص الاجتماع أيضاً بشكل عابر حقيقة أن العديد من الوزراء قد حثوا نظرائهم على الموافقة على عدم فرض قيود التصدير على المساعدات الغذائية التي يشتريها برنامج الأغذية العالمي."

وأضاف هيبورن في رسالة بالبريد الإلكتروني إلى شبكة الأنباء الإنسانية (إيرين) أن "بعض الدول حاولت منذ ديسمبر 2011 مناقشة كيفية تفسير الصياغة الموجودة بالفعل والمتعلقة بالقيود المفروضة على التصدير في اتفاقية منظمة التجارة العالمية بشأن الزراعة، في محادثات غير رسمية على هامش اجتماعات لجنة الزراعة. ولكنها اصطدمت بمعارضة من قبل الدول الأخرى التي لا ترغب في مناقشة هذه المسألة أكثر من ذلك". وتهدف جولة الدوحة للتنمية من مفاوضات منظمة التجارة العالمية، التي بدأت في عام 2001، إلى الحد من الحواجز التي تحول دون الوصول إلى الأسواق في جميع أنحاء العالم، كما تضع تنمية البلدان الفقيرة في قلب جدول أعمالها. وهي تركز على ثلاثة قطاعات رئيسية هي: الزراعة والملكية الفكرية والخدمات. وتتأرجح المحادثات بين التوقف والاستمرار على مدار السنوات العشر الماضية، وغالباً ما تتعثر القضايا بسبب الصراع على النفوذ بين البلدان الصناعية والصين والهند.

telegram
المزيد في اقتصاد
واصل الريال اليمني، الثلاثاء، انخفاضه المتسارع من جديد بشكل كبير، في ظل انهيار الأوضاع المعيشية والإقتصادية للمواطنين.   وقالت مصادر مصرفية ، إن قيمة العملة
المزيد ...
سعر صرف الريال السعودي اليوم في العاصمة عدن:   سجل سعر صرف الريال السعودي في العاصمة عدن، اليوم الجمعة 28 يونيو 2024، نحو 479 ريالا للشراء بينما سجل 481 ريالا
المزيد ...
  كشفت مصادر مصرفية عن تحديثات أسعار صرف الريال اليمني أمام العملات الأجنبية في كلا من صنعاء وعدن اليوم السبت 13 أبريل 2024م.   وقالت المصادر محليه ان سعر شراء
المزيد ...
آخر تحديث لأسعار صرف الريال اليمني أمام الدولار الأمريكي والريال السعودي في كل من  صنعاء وعدن خلال تعاملات اليوم الاحد والتي جاءت على النحو التالي:   إليكم
المزيد ...
تواصل تراجع اسعار صرف العملات الاجنبية امام الريال اليمني اليوم السبت 23 مارس 2024 واصلت اسعار صرف العملات الاجنبية تراجعها امام الريال اليمني اليوم السبت 23 مارس
المزيد ...
ينشر موقع عدن بوست صرف وبيع الريال السعودي اليوم الأحد  17-3-2024 مقابل الريال اليمني حسب مصادر مصرفية وجاء على النحو التالي ادنى:   صنعاء شراء = 139.80   بيع =
المزيد ...
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك