من نحن | اتصل بنا | الأحد 15 يونيو 2025 09:41 مساءً
منذ 19 ساعه و 35 دقيقه
أعلن الجيش الإسرائيلي عن إطلاق صواريخ من إيران باتجاه إسرائيل، فيما دوت صفارات الإنذار في تل أبيب والقدس. ونقلت وسائل إعلام ان صواريخ اعتراضية إسرائيلية تتصدى لصواريخ إيرانية في حيفا وتل أبيب، مشيرة إلى سقوط صواريخ إيرانية في حيفا وتضررت عدة مبانٍ نتيجة الصاروخ الإيراني
منذ يوم و ساعتان و 33 دقيقه
  أعلنت قوات الجيش الوطني، فجر اليوم الأحد، إفشال محاولة تسلل نفذتها مليشيا الحوثي الإرهابية في جبهة حويشيان بمحافظة الجوف.   وذكر المركز الإعلامي للقوات المسلحة أن الجيش أفشل محاولة تسلل لعناصر حوثية إرهابية كانت تحاول التقدم واستحداث مواقع وتحصينات جديدة بغطاء من
منذ يوم و 6 ساعات و 14 دقيقه
أعلنت جماعة الحوثي ، صباح الأحد، استهداف مواقع "حساسة" في تل أبيب وسط إسرائيل. وقال للمتحدث العسكري للحوثيين يحيى سريع في بيان إن ما سماها القوة الصاروخية (التابعة لجماعته نفذت عملية عسكرية استهدفت أهدافا حساسة للعدوّ الإسرائيلي في منطقة يافا المحتلة (تل أبيب)".   وأفاد أن
منذ يوم و 18 ساعه و 55 دقيقه
تفقد وكيل وزارة التربية والتعليم لقطاع المشاريع والتجهيزات المهندس سالم سير العمل في مشروع العودة للمدارس المرحلة الثالثة، الذي ينفذه ائتلاف الخير للإغاثة بتمويل من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.   واطلع الوكيل يعمر بحضور المهندس فهمي بن منصور المدير
منذ يومان و 9 ساعات و 40 دقيقه
سقطت صواريخ باليستية إيرانية وسط "تل أبيب" مساء الجمعة، في أول رد على العدوان الإسرائيلي الذي ضرب مناطق واسعة في إيران الجمعة. وفي ثلاث موجات متتالية، ضربت عشرات الصواريخ الإيرانية مناطق واسعة، بينها مقر وزارة الحرب الإسرائيلية. دون أن ترد بعد تفاصيل حول نتائج
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
منوعات
 
 

مصرية ترفض مغادرة اليمن مع زوجها وتفضل أن تكون زوجة رابعة لعاقل حارة

عدن بوست -صنعاء-يمنات: الاثنين 06 أكتوبر 2014 04:14 مساءً

الزوج المصري يقول تعرضت لمؤامرة وزوجتي مصابة بالسحر

يراهن مدرس مصري مقيم في اليمن على تعرضه لمؤامرة كبيرة في العاصمة جعلته يخسر زوجته الشابة التي اختفت من أمام عينيه قبل موعد سفرهما إلى مصر بساعاتٍ قليلة، بعد أن جاء إليه عاقل الحارة وصاحب المنزل الذي يستأجر المدرس إحدى شققه، وأخبره أن أسرته تريد أن تودع زوجته قبل سفرها، وأن عليها أن تزور الأسرة، لتعود وتستكمل استعدادها للسفر.. بعد ذلك اختفت الزوجة، ولم يكن في وسع المدرس المصري المغلوب على أمره سوى إلغاء حجوزات رحلته إلى بلاده، ويبدأ رحلة البحث عن زوجته، ليجد نفسه أمام تفاصيل لم تخطر على باله يوماً من الأيام، وليس بإمكانه استيعابها.. أسرار وتفاصيل كثيرة ومهمة حول هذه القضية نستعرضها في السطور التالية:-

قدم المدرس المصري إلى اليمن للمرة الأولى قبل عدة سنوات، بعد أن ضاق به الحال في مصر لعدم حصوله على وظيفة، وعند وصوله إلى صنعاء بدأ بالبحث عن عمل، واستطاع التعاقد مع مدرسة أهلية، ثم عمل على تحسين دخله المادي من خلال قيامه بتنظيم دروس خصوصية لطلاب ميسورين، وعندما تحسن وضعه المادي، بعد أربع سنوات من التدريس في اليمن، حزم حقائبه وقام بزيارة بلاده مصر.. وهناك تزوج المدرس ووضع حداً لحياة العزوبية الشاقة،  ولأنه استطاب المقام في اليمن، وارتاح للعمل فيها.. أخذ عروسته وعاد إلى صنعاء، لمواصلة التدريس في المدرسة الأهلية وإلى جانبها أداء الدروس الخصوصية..

عاقل وليس بعاقل

استأجر المدرس شقة في الدور الأول  في عمارة شخص يقول إنه عاقل الحارة- وهو بالأساس شقيق عاقل الحارة- والذي يملك أيضاً عمارة أخرى مجاورة، ومكونة من ثلاثة طوابق، يسكنها هذا العاقل مع زوجاته الثلاث، ولديه أيضاً مكتب عقارات يقضي فيه معظم وقته.

كان الأستاذ المصري منهمكاً في عمله، حيث يقوم في الصباح بالذهاب إلى المدرسة، وفي المساء يقدم دروساً خصوصية للطلاب الراغبين بذلك، أما زوجته الشابة، والتي كانت جميلة وصغيرة في السن أيضاً، استطاعت الحصول على عمل مناسب في إحدى روضات الأطفال في صنعاء، وذلك لمساعدة زوجها مادياً ولعدم الشعور بالملل حال بقائها في المنزل كل الوقت.

عندما كان المدرس المصري، يتوقف في بعض الأيام عن أداء الدروس الخصوصية، وفي أوقات الفراغ، يقضي هذه الأوقات بالجلوس مع عاقل الحارة وصاحب العمارة التي يستأجر شقته منه، فيتبادلان معه الأحاديث المختلفة ويمزحان معاً، حتى أصبحت العلاقة بينهما قوية، وتواصلهما مستمراً، وكان عاقل الحارة يستقبل المدرس المصري بحفاوةٍ بالغة ويمازحه أكثر من أي شخصٍ آخر.. إلى درجة أن العاقل كان يبدي للمدرس عن إعجابه الشديد بجمال وجاذبية زوجته الشابة، ومازحه في إحدى المرات بقوله: «أبسر لنا واحدة رطبة مثل حقكم المرة، وعاد أدي لك اللي تطلب، ولو معها أخت عد يكون أحسن..».

كان عاقل الحارة مبهوراً بجمال الزوجة المصرية الشابة، ويستغل لحظات المزح و»الزبج» مع زوجها المدرس للتلميح بهذا الإعجاب، غير أن المدرس، لم يأخذ كلام العاقل يوماً من الأيام على محمل الجد، ويعتبره مجرد مزاح ودعابة لطيفة، حتى عندما قال له العاقل يوماً: «أيش رأيك نزوجك واحدة يمنية، وأنت تدي لنا هذي اللي معك»، ابتسم المدرس معتبراً تلك «زبجة» من زبجات العاقل التي تعود عليها، لكنها أصبحت مع غيرها فيما بعد قرائن تدين العاقل من وجهة نظر المدرس..

الاستعداد لمغادرة اليمن

مرت ثلاث سنوات منذ أن جاء المدرس هو وزوجته إلى صنعاء، ولم يكن ليفكر بالمغادرة أو السفر إلى بلاده، لولا أن تلقى  اتصالاً من أقربائه في مصر أبلغوه خلاله بأن  اسمه نزل في قائمة الوظائف الجديدة، لذا قرر العودة مع زوجته لاستلام وظيفته.. وبادر إلى إخبار عاقل الحارة بالأمر معتقداً أنه سيفرح بهذا الخبر للعلاقة الوطيدة التي تربط بينهما، غير أن العاقل كان له موقف مختلف، معبراً عن خيبة أمله من هذا الخبر، لذلك حاول بكل الطرق ووسائل الإغراء أن يثني المدرس عن السفر أو العودة إلى بلاده، إلى درجة أنه قال له «سأدعمك لتفتح مدرسة خاصة نكون شركاء فيها أنا وأنت».. غير أن المدرس اعتذر، واكتفى بتقديم وعد للعاقل بالعودة إلى صنعاء بعد أن يستلم وظيفته بشكل رسمي، ويأخذ إجازة بدون راتب، لأنه لا يريد ضياع وظيفته التي يعتبرها فرصة عمره وقد طال انتظاره لها طويلاً.

أصر المدرس على السفر والعودة إلى مصر، وفشلت محاولات عاقل الحارة في إقناعه بإلغاء السفر، والبقاء في صنعاء.. وبعد أن حدد المدرس موعد السفر وحجز التذاكر له ولزوجته، استكمل استعداده لمغادرة صنعاء إلى القاهرة.. وفي ظهر يوم «الرحلة المحددة» جاء العاقل إلى المدرس متظاهراً بأنه يريد توديعه، وأنه يتمنى له التوفيق في رحلته، لكن العاقل وبعد صمتٍ قصير زعم أن أسرته (زوجاته الثلاث وبناته) يردن السلام على زوجته وتوديعها، وطلب من المدرس أن يأذن لها بالذهاب إليهن في العمارة المجاورة..

خرجت ولم تعد

خرجت الزوجة المصرية من المنزل لتوديع عائلة العاقل، ولا أحد يعلم حقيقة مشاعر الزوجة ورغبتها في تلك اللحظات، هل خرجت فعلاً لتوديع العائلة، وهي لا تعلم شيئاً عن ما دبر لها.. أم أن الأمر عكس ذلك.. هل جمعتها مع عاقل الحارة علاقة غير مشروعة، واتفقت معه سراً على الاختفاء من زوجها لأنها لا ترغب بالسفر معه بعد أن وعدها العاقل بفسخ عقد نكاحها والزواج بها شرعياً.. أم أنها مجرد ضحية وقعت في فخ العاقل الذي خدعها واستدرجها، وبطريقة أو بأخرى جعلها تدعي لاحقاً أن هذه هي رغبتها.. أسئلة كثيرة ما زالت أجوبتها مجرد أسرار غامضة طي الكتمان- ما هو معروف في هذا الشأن أن المدرس المصري انتظر زوجته بعد خروجها إلى عائلة العاقل، غير أنها لم تعد رغم انقضاء الكثير من الوقت، وعندما رأى أنها قد تأخرت أكثر من اللازم، توجه نحو العمارة التي يقيم فيها العاقل مع زوجاته الثلاث، وأخذ يدق على الباب، فخرج العاقل وفتح له الباب، فسأله المدرس عن زوجته، فتظاهر العاقل بالاستغراب من السؤال وقال له: «زوجتك ما عد جتش عندنا، قلنا يمكن ما فيش عندكم وقت.. أنكر العاقل تماماً مجيء زوجة المدرس إلى منزله.. غير أن المدرس المصري الذي ليس لديه وقت، وحان موعد سفره، متأكد تماماً أن زوجته ذهبت إلى العمارة، ولكن ماذا عليه أن يفعل طالما أن عاقل الحارة مصر على أنها لم تدخل العمارة أصلاً..

غرام وليس مزاح

بدأت الشكوك تراود المدرس المصري، واستحضر كل الكلام الذي كان يردده العاقل عن زوجته وهو يعتبره مجرد مزح لا أكثر، فأدرك أنه أمام منعطفٍ خطير في حياته، ولم يكن أمامه سوى إلغاء الرحلة إلى مصر، والبدء برحلة البحث عن زوجته.. رحلة مجهولة بدأها لكنه لا يعلم متى وكيف تنتهي..

قدم المدرس المصري بلاغاً إلى قسم الشرطة، فأمر القسم بإحضار عاقل الحارة، غير أن العاقل لم يحضر، واكتفى بالاتصال لمدير القسم الذي تربطه به علاقة وطيدة وأخبره بأن هذا البلاغ كاذب وأن زوجة المصري قد تكون ذهبت إلى أحد معارفهم في العاصمة للاختباء، لأنه يعلم أنها لا تريد العودة مع زوجها إلى مصر.. لم يستسلم المدرس المصري وكثف اتصالاته وبلاغاته ضد العاقل الذي زادت عليه الضغوطات، وعلم بوجود أمر من النيابة بمداهمة منزله، فاعترف أمام مدير قسم الشرطة أن المرأة المصرية موجودة عنده، وأنها لاجئة لأنها ترفض العودة مع زوجها إلى مصر.

عاقل حارة متهم بالتحرش

حاول العاقل بشتى السبل إظهار نفسه كفاعل خير قام بحماية المصرية من زوجها، وبعد تدخل وجاهات كبيرة إلى جانب مدير القسم للإصلاح بين المصري والعاقل.. غير أن المدرس المصري رفض ذلك مؤكداً أن لديه أدلة تدين عاقل الحارة واتهامه باختطاف زوجته طمعاً فيها، وأخبر الشرطة أن العاقل تحرش بزوجته أكثر من مرة، وأنها كانت تشتكي له من تصرفات العاقل غير الأخلاقية أثناء غيابه عن المنزل، وبحكم أن العاقل صاحب العمارة، فقد شكت له زوجته أنه كان يأتي بمبرر إصلاح أشياء تافهة في العمارة، وكان يتحرش بها ويحاول تقبيلها وعندما تغضب منه يرد عليها بلهجته الصنعانية: «للمه، تزعلي وانتم عندكم البوس عادي، وانتم مطورين كثير..».. وأكد المدرس تكرار تحرشات العاقل بزوجته أكثر من مرة..

المصرية ترفض العودة لزوجها

نفى العاقل صحة هذه التهم، وقام بتحكيم مدير القسم والوجاهات الأخرى، وكتب بخط يده تحكيماً لهم وأنه مستعد لتحمل أي مسؤولية إن تبين أنه خطف زوجة المدرس المصري.. قبل المدرس التحكيم، ودخل المحكمون إلى منزل العاقل والتقوا بالمرأة المصرية، وبقي زوجها في الخارج الذي كان أمام مفاجأة غير متوقعة عند خروج المحكمين الذين أخبروه أنها فعلاً لا تريد العودة معه إلى مصر ولا تريد الالتقاء به.. لم يجد المدرس المصري ما يستند إليه، وبدأ وكأنه قد ألغى فكرة السفر، وقال للمحكمين «أخبروها أني ألغيت السفر» وأعطاهم جوازها وجوازه وتذاكر السفر وقال لهم «بإمكانها أن تمزق الجواز والتذاكر لتتأكد من كلامي، المهم تخرج من بيت العاقل، لكن جاءه الرد بعد قليل بأنها رفضت هذا العرض ولا تريد الخروج والعودة إلى منزل زوجها..

جنون وإتهام بالسحر

انتابت المدرس المصري موجة غضب شديد، وأصبح أشبه بالمجنون، وأتهم المحكمين بالتآمر عليه، وأن العاقل قد قام برشوتهم.. أما المحكمون فقد كتبوا محضراً بما حدث وبرأوا العاقل من تهمة الاختطاف، وطالبوا المدرس المصري بالتعقل والتعامل مع الأمر الواقع بالطرق الرسمية- لكنهم لم يتخدوا الإجراءات المنصوصة قانوناً باستلام المرأة والتحفظ عليها لدى جهة أمنية ورسمية، بل تركوها في بيت العاقل، بينما أراد المدرس أن يتأكد أكثر، فأحضر زوجة أحد أصدقائه المصريين، وأدخلها لتعرف رأي زوجته بنفسها، وبعد خروجها، أكدت له أن زوجته فعلاً تطلب منه الطلاق بدون أية مشاكل..

وتشير معلومات مصادر مقربة من عائلة العاقل أن المرأة المصرية ترغب بالزواج من العاقل كزوجة رابعة وأن علاقة غرامية جمعت بينهما، بينما زوجها يتهم العاقل بعمل سحر لها، مؤكداً أنه لن يعود إلى مصر بدونها، في حين قام العاقل بتوكيل محامٍ للقيام بإجراءات فسخ الزواج، لدى المحكمة، في حين أفادت معلومات بوجود ضغوط على العاقل، لتسليم المرأة إلى جهة رسمية، حتى الفصل في القضية واستكمال إجراءات فسخ الزواج، خصوصاً مع عدم وجود ولي  أمر للمرأة في اليمن الأمر الذي سيؤخر إجراءات زواجهما بعد فسخ الزواج، في حين يبحث الزوج المصري عن أمل يداوي جراح قلبه.

telegram
المزيد في منوعات
أطلق موقع "إرم نيوز" الإخباري، الأربعاء، مبادرة "كرسي إرم" للإعلام والإبداع 2025، التي تهدف إلى تمكين الشباب وتزويدهم بالمعرفة والمهارات الإعلامية المتقدمة،
المزيد ...
  صدر العدد 57 من مجلة بحوث، المجلة العلمية الدولية المحكمة ذات معامل التأثير، والتابعة لمركز لندن للبحوث والدراسات والاستشارات الاجتماعية، ويترأس تحريرها
المزيد ...
تفاعلت مواقع التواصل مع مشجع أرجنتيني قرر حضور مباريات فريقه المفضل “راسينغ كلوب” بجمجمة جده التي أخرجها من القبر عام 2019. وخلال أول تتويج للنادي بلقب "كوبا
المزيد ...
أثار الفيلم الهندي "حياة الماعز" الذي عرض على نتفلكس ضجة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب قصته التي أغضبت الكثيرين وخاصة السعوديين لما يتناوله من أحداث
المزيد ...
  صدر العدد الرابع والخمسين من مجلة بحوث، المجلة العلمية الدولية المحكمة ذات معامل التأثير، والتابعة لمركز لندن للبحوث والدراسات والاستشارات الاجتماعية،
المزيد ...
أقامت الجالية اليمنية في ماليزيا إفطارا جماعيا نظمه اتحاد الطلبة اليمنيين وبرعاية السفارة اليمنية في كوالالمبور، وشارك فيه اتحاد اللاجئين اليمنيين، وحضره نحو 1500
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك