من نحن | اتصل بنا | الأحد 04 مايو 2025 07:31 صباحاً
منذ 4 ساعات و 30 دقيقه
  بارك الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، للاستاذ سالم صالح بن بريك بمناسبة تعيينه رئيسا للحكومة خلفا للاستاذ احمد عوض بن مبارك.   وقال الدكتور عبدالله العليمي في تغريدة له على منصة (اكس)، يترجل فارس ويخلفه فارس، ليواصل مسيرة خدمة الوطن واستعادة
منذ 14 ساعه و 31 دقيقه
صدر اليوم السبت، قرار رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور رشاد محمد العليمي، رقم (156) لسنة 2025، قضى بتعيين سالم صالح سالم بن بريك رئيساً لمجلس الوزراء، خلفاً للدكتور معين عبدالملك. وبحسب القرار الذي صدر استناداً إلى الدستور اليمني، وقانون مجلس الوزراء، والمبادرة الخليجية
منذ 15 ساعه و 15 دقيقه
في زحمة أخبار الموت التي يصنعها الصحفيون، ويتسيّدون أبطالها، وبين مشاهد الرعب والدمار والإلغاء في العالم، وقّع الصحفي السوري آلجي حسين، المقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة، كتابه الأول "ألغام غرفة الأخبار"، مستعرضاً هواجس محرر أخبار يقيّم خطورة زر نشر الأخبار على أنه
منذ 15 ساعه و 25 دقيقه
بدعم سخي من الهيئة الخيرية الإسلامية بدولة الكويت الشقيقة، وتنفيذ مؤسسة التواصل للتنمية الإنسانية، دشنت وزارة الزراعة والري والسلطة المحلية بمحافظة سقطرى اليوم توزيع 100 حراثة يدوية لصغار المزارعين، ضمن حملة "الكويت إلى جانبكم".وجرى التدشين برعاية وزير الزراعة والري
منذ يوم و 17 ساعه و 43 دقيقه
  حصل الباحث اليمني صلاح المفتي على برآه اختراع في المجال الكهربائي من جمهورية الهند. ويتضمن الاختراع الذي يضم الدكتور الهندي وجويد رضوي من قسم دراسات البترول في جامعة عليكرة؛ على صفيحة ثنائية القطب موصلة للكهرباء تُستخدم في خلايا وقود الهيدروجين PEM وأجهزة التحليل
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
عربي و دولي
 
 

البنك الدولي يحذّر من نضوب مياه اليمن

عدن بوست - صنعاء - جمال محمد: الخميس 27 نوفمبر 2014 06:12 صباحاً

حذّر البنك الدولي من بدء نضوب المصادر الطبيعية العميقة للمياه الجوفية النظيفة في اليمن، ملاحظاً أن خزاناتها المائية تنفد بوتيرة أسرع من معدل تجددها، في وقت تنحسر فيه مياهها الجوفية بمقدار ستة أمتار سنوياً في المناطق الجبلية المزدحمة خارج صنعاء وتعز وذمار وعمران وصعدة.

ولفت في تقرير حول «الآثار المستقبلية لتغيّر المناخ في اليمن»، إلى أن اليمنيين يقولون إن «ما يُستهلك حالياً من المياه يعادل استخدام عشرة أجيال مستقبلية». وأظهر أن نصيب الفرد من موارد المياه المتجددة في اليمن «يبلغ 86 متراً مكعّباً سنوياً وهو ليس أقل معدل في المنطقة، لكن اليمن الذي يُعدّ أحد أفقر بلدان المنطقة فهو من بين الأقل قدرة على التكيف». واعتبر أن «ما يشهده اليمن اليوم ليس سوى غيض من فيض بالنسبة إلى أجزاء أخرى من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مع اجتماع تغيّر المناخ والنمو السكاني السريع، ليزيدا من وطأة الضغوط على الموارد الأساسية لحياة البشر».

وفي ما يبدو أن عدد سكان منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا البالغ 355 مليوناً سيتضاعف بحلول عام 2050، أوضح البنك الدولي أن عدد سكان اليمن «يبلغ 24 مليوناً، وهو ليس بالعدد الكبير بعد لكنه ينمو سريعاً». ورأى أن هذا النمو السكاني إلى جانب التوسع في زراعة القات «أدّيا إلى زيادة كبيرة في استخدام المياه، إذ قدّر بنحو 3.9 بليون متر مكعّب عام 2010، في مقابل إمدادات متجددة من المياه لا تتجاوز 2.5 بليون متر مكعب». ويُعوّض العجز البالغ 1.4 بليون متر مكعّب من المياه بما تضخّه الآبار الأنبوبية الحديثة أو الفتحات الجوفية العميقة، ما يفضي إلى استنزاف مخزون المياه الجوفية.

وفي المناطق الريفية عندما تجفّ الآبار تتفاقم التوترات الاجتماعية إلى صراعات محلية، وتؤدي عمليات النزوح الجماعية الناجمة عن شح المياه إلى الهجرة وإلى إذكاء أخطار اندلاع صراعات أوسع نطاقاً. وتزداد الأخطار الناجمة عن السيول المفاجئة في المدن الكثيفة السكان خصوصاً بالنسبة إلى فقراء الحضر.

وأدت زراعة نبات القات إلى تعقيد مشاكل المياه في اليمن، ويغطي القات 38 في المئة من مناطق اليمن المروية، وتُقتلع في بعض المناطق المحاصيل الغذائية وتُستبدل بالقات. ومنذ العام 1970، زادت كميات المياه المستخدمة في الري 15 مرة، بينما تقلّصت الزراعة البعلية (التي تعتمد على المطر) بنحو 30 في المئة. وبسبب النقص في المياه، لا يصمد أكثر من نصف الاستثمارات في المناطق الريفية أكثر من خمس سنوات.

وأشار تقرير البنك الدولي إلى أن الحكومة اليمنية «سعت إلى وضع إطار حديث لإدارة المياه، لكن مئات الآلاف من الأسر المحلية تستخدم المياه في شكل مستقل، ولم تحظ النُهُج التنظيمية لإدارة المياه من القمة إلى القاعدة بالقبول المجتمعي. فيما حققت إدارتها من القاعدة إلى القمة نجاحاً كبيراً مع تشكيل جمعيات شعبية تطالب بخدمات أفضل وبحماية مصادر المياه من التلوث».

وحذّر التقرير من احتمال «تعرّض اليمن بسبب موقعه الجغرافي (جنوب خط عرض 25 شمال خط الاستواء)، لمزيد من الأمطار نتيجة ارتفاع حرارة الأرض. لكن الزيادة في هطول المطر ربما تسبب أحوالاً مناخية أكثر حدة، مع انطلاق عواصف شبيهة بالرياح الموسمية من خليج عدن».

وفي عام 2008، تسبّبت السيول في جنوب شرقي اليمن (اللسان الممتد من خليج عدن) في دمار وخسائر قدّرت بنحو 1.6 بليون دولار، ما يعادل ستة في المئة من الناتج المحلي.

وفي عالم ترتفع فيه الحرارة أكثر من درجتين مئويتين، يمكن أن تضرب موجات الحر المناطق الساحلية المنخفضة في اليمن وجيبوتي ومصر، وتتسرّب مياه البحر إلى مكامن المياه الجوفية العذبة في المناطق الساحلية، ما يرفع درجة ملوحة المياه والتربة.

وفي صنعاء وتعز، يحصل السكان على المياه من المواسير مرة واحدة في الأسبوع على الأكثر. وإلا فهم يُضطرون إلى شرائها بأسعار تُعد باهظة بالنسبة إلى العامل العادي، فيما يمثل جلب المياه تحدياً يومياً بالنسبة إلى الآخرين. وقالت سيدة من منطقة حراز (غرب صنعاء)، «في منطقتنا التي لا تحصل على خدمة المياه المنقولة عبر الأنابيب، نمضي خمس ساعات في عملية جلب المياه كل يوم. محاصيلنا تجف، بينما ننتظر المطر بفارغ الصبر».

وفي بعض البلدات الواقعة في المرتفعات اليمنية، لا يتجاوز نصيب الفرد من مياه البلدية المتاحة أكثر من 30 ليتراً في اليوم.

ويستفيد تقرير جديد للبنك الدولي بعنوان «خفّضوا الحرارة، مواجهة الواقع المناخي الجديد»، من بيانات المناخ، لوضع سيناريوات شتى في حال استمرار المعدلات الحالية من ارتفاع الحرارة في العالم.

وأوضح رئيس مجموعة البنك الدولي جيم يونغ كيم، أن التقرير «يؤكد ما ردده العلماء دائماً بأن الانبعاثات السابقة ربما وضعت كوكب الأرض على طريق لا عودة فيه من ارتفاع حرارة الأرض». كما ستصبح المناطق الواقعة شمال خط عرض 25 شمالاً «أكثر جفافاً» وفق التقرير، مشيراً إلى أنها «تضم معظم مناطق المغرب والجزائر وتونس وليبيا ومصر وكل مناطق لبنان والأراضي الفلسطينية وسورية والعراق وإيران، وفي الحقيقة معظم أجزاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا».

ورجّح أن «تتراجع معدلات الأمن الغذائي ما يزيد حاجات المنطقة للحبوب المستوردة. وربما ينكمش موسم زراعة القمح في تونس بنحو أسبوعين في حال ارتفعت الحرارة درجتين، وبنحو شهر في حال زادت أربع درجات. وسيكون الحزام الزراعي نهاية هذا القرن، انحسر بمقدار 75 كيلومتراً شمالاً في مناطق كثيرة في المغرب والمشرق العربيين.

ويعتقد العلماء أن اتخاذ الخطوات الصحيحة حالياً سيحدث فارقاً، وقال كيم «الجيد هنا هو قدرتنا على اتخاذ الإجراءات التي تقلص معدلات تغيّر المناخ وتشجع النمو الاقتصادي، ومن ثم وقف انزلاقنا إلى هذا المنحدر الخطير». وأضاف أن على زعماء العالم تقديم حلول في متناول اليد، مثل فرض أسعار على الانبعاثات الكربونية ما ينقل مزيداً من الاستثمارات إلى مجال النقل العام النظيف والطاقة الأنظف، ومواقع العمل التي تتسم بكفاءة استخدام الطاقة.

الحياة اللندنية

telegram
المزيد في عربي و دولي
أعربت الجمهورية اليمنية عن إدانتها الشديدة للهجمات الدموية التي طالت مخيمي "زمزم" و"أبو شوك" للنازحين في مدينة الفاشر بولاية دارفور غربي السودان، والتي أسفرت عن
المزيد ...
على مدى أربعة أيام، شهدت محاور القتال حول القصر الجمهوري اشتباكات عنيفة، قبل أن تتمكن وحدات الجيش من اختراق الدفاعات عبر البوابة الشرقية. لم تهدأ معارك الخرطوم،
المزيد ...
أعلنت الرئاسة السورية توقيع اتفاق يقضي باندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن مؤسسات الدولة، والتأكيد على وحدة الأراضي السورية ورفض التقسيم.   وأوضحت الرئاسة أن
المزيد ...
توعد الرئيس السوري أحمد الشرع، مساء الجمعة، بتسليم فلول النظام الساقط الذين يصرون على الاعتداء على الشعب إلى محاكمة عادلة.   وفي كلمة متلفزة حول الأحداث الأخيرة
المزيد ...
هاجم الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضيفه ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، ووصف تصريحاته بأنها غير محترمة، وحذره من مغبة رفض وقف إطلاق النار مع روسيا.   وخلال
المزيد ...
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب -الأربعاء- إنه لا يعتقد أن حصول أوكرانيا على عضوية حلف شمال الأطلسي (الناتو) شيء عملي، مضيفا أن من غير المرجح أن تستعيد كييف كل
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك