من نحن | اتصل بنا | الجمعة 02 مايو 2025 06:18 مساءً
منذ 15 ساعه و 56 دقيقه
  حصل الباحث اليمني صلاح المفتي على برآه اختراع في المجال الكهربائي من جمهورية الهند. ويتضمن الاختراع الذي يضم الدكتور الهندي وجويد رضوي من قسم دراسات البترول في جامعة عليكرة؛ على صفيحة ثنائية القطب موصلة للكهرباء تُستخدم في خلايا وقود الهيدروجين PEM وأجهزة التحليل
منذ يوم و 10 ساعات و 48 دقيقه
تفقد قائد محور طور الباحة، قائد اللواء الرابع مشاه جبلي، اللواء الركن أبوبكر الجبولي، صباح اليوم، سير التدريب النوعي لقوات الأمن الخاصة تعز، تخصص صاعقة، الجاري تنفيذها في مركز الكمب التدريبي بالمحور ضمن جهود التنسيق والتعاون الأمني والعسكري المشترك.وكان في استقبال قائد
منذ يومان و 8 ساعات و 50 دقيقه
ردت سوريا كتابيا على قائمة شروط أمريكية لرفع جزئي محتمل للعقوبات قائلة إنها نفذت معظمها لكن شروطا أخرى تتطلب "تفاهمات متبادلة" مع واشنطن، وذلك وفقا لنسخة من الرسالة اطلعت عليها رويترز.وفي الشهر الماضي، سلمت الولايات المتحدة سوريا قائمة تتضمن ثمانية شروط تريد من دمشق
منذ يومان و 11 ساعه و 26 دقيقه
  التقى عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، بقيادات التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية برئاسة رئيس مجلس الشورى الدكتور أحمد عبيد بن دغر، وذلك للتشاور حول تطورات الأوضاع المحلية، وتعزيز التنسيق المشترك تجاه المتغيرات الإقليمية والدولية، وسبل تعزيز
منذ يومان و 18 ساعه و 46 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية الفرنسية كاثرين قرم كمون، وجمهورية المانيا الاتحادية هوبرت ياغر.   وتطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
منوعات
 
 

حيلة بسيطة تساعدك على تحسين ذاكرتك

عدن بوست - بي بي سي : الأحد 28 ديسمبر 2014 08:13 مساءً

هل تريد تقوية ذاكرتك فيما يتعلق بالحقائق؟ الصحفي توم ستافورد يشرح لنا طريقة مختلفة لكيفية الحفاظ على المعلومات وتخزينها في الذاكرة.

 

إذا طُلبت منك أن تجلس وتذكر قائمة من الأرقام، أو سلسلة من الحقائق فكيف تتصرف حيال هذا الأمر؟ من المؤكد أن هناك مجالا لأن تخطئ.

 

فمن الأشياء الطريفة أنه رغم وجود دماغ واحدة لدى كل منا، إلا أننا لا نعرف تماما كيف نستفيد منه أفضل استفادة ممكنة. وهذا يرجع في جزء منه إلى عيوب في قدرتنا على إعادة التفكير في طريقة تفكيرنا، وهو ما يسمى بما وراء المعرفة.

 

وتكشف لنا دراسة عملية التفكير الخاصة بما يعرف بـ"الانعكاس الذاتي" (أو إعادة النظر في طريقة تفكيرنا) النقاب عن أن لدى الأجناس البشرية بقعاً عقلية عمياء غير منظورة.

 

وثمة منطقة تكون فيها تلك البقع العمياء في أدمغتنا كبيرة، وهي منطقة التعلم. ونحن في الواقع سيئون في التحقق من الكيفية التي نتعلم بها بأفضل شكل ممكن، وهو أمر مثير للدهشة حقا.

الاختبارات والذاكرة

 

وقد شرع الباحثان جفري كاربيك وهنري روديغر في النظر في جزئية معينة تتعلق بالطريقة التي يمكن من خلالها للاختبارات أن تعزز ذاكرتنا فيما يتعلق بالحقائق.

 

وفي التجربة التي أجرياها، طلبا من طلاب جامعيين تذكر زوجين من الكلمات باللغتين السواحيلية والإنجليزية، وكان يتعين عليهم، على سبيل المثال، أنهم إذا سمعوا كلمة "ماشوا" بالسواحيلية أن يكون الرد الصحيح منهم هو كلمة "بوت" (أي قارب) باللغة الانجليزية.

 

وكان بوسع الباحثين استخدام نوع من الحقائق التي تُطلب في حل لغز ما من الألغاز التي تطرح على طلاب المدارس الثانوية مثلا، من قبيل: من الذي كتب أول برنامج من برامج الكمبيوتر؟ آدا لفليس.

 

لكن استخدام اللغة السواحيلية يعني أنه ليس هناك أي فرصة لأن يستخدم المشاركون في البحث أي معلومات مكتسبة تساعدهم في التعلم.

 

وبعد أن تعلم الطلاب مجموعة من الكلمات باللغتين، تحدد لهم موعد للاختبار النهائي بعد ذلك بأسبوع واحد.

 

والآن إذا شرع العديد منا في مراجعة مثل هذه القائمة من المفردات، فإننا قد ندرس القائمة أولا، ثم نختبر أنفسنا فيها، ثم نعيد هذه الكرة مرة أخرى، ثم نسقط منها المفردات التي نجحنا في تذكرها بالفعل. وهذا يجعل الدراسة (والاختبار أيضا) أسرع، من وجهة نظرنا، ويسمح لنا بتركيز جهودنا على الأشياء التي لم نتعلمها بعد.

 

وتبدو هذه خطة منطقية تماما، لكنها على العكس خطة كارثية بالفعل إذا أردنا أن نتعلم على نحو سليم.

 

طلب كابريك وروديغر من الطلبة الاستعداد للاختبار النهائي بطرق مختلفة، وقارنا بين ما حققه الطلاب من نجاحات وإخفاقات. ومن ذلك على سبيل المثال، أن أفراد مجموعة بعينها واصلوا اختبار أنفسهم في جميع مفردات القوائم دون إسقاط تلك التي توصولوا إليها بشكل صحيح، بينما توقف أفراد مجموعة أخرى عن اختبار أنفسهم في تلك المفردات التي نجحوا في تذكرها، وأجابوا عنها إجابات صحيحة.

نتائج مختلفة

 

وفي الاختبار النهائي، كانت الفوارق بين المجموعتين كبيرة للغاية، فيما لم يؤثر إسقاط مثل تلك المفردات على الدراسة كثيرا. فقد وجد الباحثان أن الطلبة الذين أسقطوا تلك المفردات من المراجعة واختبار أنفسهم فيها كان أداؤهم ضعيفا نسبيا في الاختبار النهائي. فلم يتذكر هؤلاء سوى نحو 35 في المئة من الكلمات في صورة أزواج من المفردات.

 

وذلك بالمقارنة بالمجموعة الثانية التي حققت نحو 80 في المئة، وهي المجموعة التي أبقى أفرادها على جميع المفردات في القائمة حتى تلك التي تذكروها جيدا من أول مرة.

 

ويبدو أن الطريقة الفعالة للتعلم هي ممارسة استرجاع البيانات أو المفردات من الذاكرة، أو بمعنى آخر استمرار اختبار ذاكرتنا في تلك البيانات أو المفردات، بدلا من محاولة تثبيتها بمزيد من الدراسة فقط.

 

وبالإضافة إلى ذلك، فإن إسقاط بعض البيانات أو المفردات بالكامل من عملية المراجعة، وهي النصيحة التي يسديها العديد من المرشدين في مجال التعلم، يمثل ممارسة خاطئة تماما.

 

وبوسعك التوقف عن دراسة تلك البنود أو المواد التي تعلمتها، لكن عليك مواصلة اختبار ذاكرتك فيها إذا أردت أن تتذكر هذه الأشياء بالفعل وقت الاختبار النهائي.

 

وأخيرا، سأل الباحثان المشاركين عن مدى نجاحهم في تذكر ما تعلموا، وكان تخمين جميع المجموعات هو أنهم نجحوا في ذلك بنسبة 50 في المئة.

 

لكن هذا يعد تقديرا مبالغا فيه بالنسبة للطلاب الذين اسقطوا المفردات التي نجحوا في تذكرها أول مرة من قائمة المراجعة، كما أنه تقدير أقل بكثير أيضا بالنسبة للطلاب الذين واصلوا اختبار تلك المفردات عدة مرات حتى بعد أن تعلموها.

 

إذن يبدو أن لدينا مناطق عمياء في الدماغ تتعلق بما وراء الإدراك والتي من أجلها ستعمل استراتيجيات المراجعة بأفضل شكل ممكن. وهو ما يجعل هذا موقفا نحتاج فيه إلى إرشاد وتوجيه من خلال الأدلة وليس البديهة أو الغريزة فقط.

 

ولكن ذلك الدليل ينطوي على جانب أخلاقي معنوي بالنسبة للمدرسين كذلك: إذ يتعلق الأمر بالاختبار أكثر مما يتعلق باكتشاف ما يعرفه الطلاب، فالاختبارات يمكن أيضا أن تساعدنا على التذكر.

 

 

telegram
المزيد في منوعات
أطلق موقع "إرم نيوز" الإخباري، الأربعاء، مبادرة "كرسي إرم" للإعلام والإبداع 2025، التي تهدف إلى تمكين الشباب وتزويدهم بالمعرفة والمهارات الإعلامية المتقدمة،
المزيد ...
  صدر العدد 57 من مجلة بحوث، المجلة العلمية الدولية المحكمة ذات معامل التأثير، والتابعة لمركز لندن للبحوث والدراسات والاستشارات الاجتماعية، ويترأس تحريرها
المزيد ...
تفاعلت مواقع التواصل مع مشجع أرجنتيني قرر حضور مباريات فريقه المفضل “راسينغ كلوب” بجمجمة جده التي أخرجها من القبر عام 2019. وخلال أول تتويج للنادي بلقب "كوبا
المزيد ...
أثار الفيلم الهندي "حياة الماعز" الذي عرض على نتفلكس ضجة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب قصته التي أغضبت الكثيرين وخاصة السعوديين لما يتناوله من أحداث
المزيد ...
  صدر العدد الرابع والخمسين من مجلة بحوث، المجلة العلمية الدولية المحكمة ذات معامل التأثير، والتابعة لمركز لندن للبحوث والدراسات والاستشارات الاجتماعية،
المزيد ...
أقامت الجالية اليمنية في ماليزيا إفطارا جماعيا نظمه اتحاد الطلبة اليمنيين وبرعاية السفارة اليمنية في كوالالمبور، وشارك فيه اتحاد اللاجئين اليمنيين، وحضره نحو 1500
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك