من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 07 مايو 2025 07:26 صباحاً
منذ 9 ساعات و 42 دقيقه
  دشن معالي وزير التعليم العالي والبحث العلمي والتعليم الفني والتدريب المهني الدكتور خالد الوصابي التطبيق المهني للدورات التدريبية للشباب ضمن مشروع التمكين المهني لتحسين سبل العيش بمحافظة حضرموت الممول من مركز الملك سلمان للإغاثة وتنفيذ ائتلاف الخير للإغاثة
منذ 20 ساعه و 42 دقيقه
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي، وفي سبتمبر  1963م     لتلحق بالملايا وصباح (بورنيو الشمالية)  وسراوق، في اتحاد الاندماجي، بعد استفتاء عام لشعب سنغافورة. ثم تم طرد سنغافورة من الاتحاد
منذ 21 ساعه و 27 دقيقه
أكد معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، أن الحرب التي تشنها ميليشيات الحوثي الإرهابية تسببت في انهيار العملة الوطنية وتراجع قوتها الشرائية، مما أدى إلى تدهور اقتصادي انعكس سلبًا على حياة المواطنين، وتسبب في شبه انعدام للخدمات الأساسية، لا
منذ 21 ساعه و 45 دقيقه
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، صباح اليوم في مكتبه بالعاصمة عدن، بالمحامية نيران سوقي، رئيسة هيئة الإغاثة والأعمال الإنسانية بالمجلس الانتقالي. وجرى خلال اللقاء مناقشة عدد من القضايا المتعلقة بالعمل الإنساني، ونشاط المنظمات
منذ يوم و 22 ساعه و 28 دقيقه
دشنت وزارة الصحة العامة والسكان، صباح اليوم الاثنين، حملات الرش الضبابي والتوعية المجتمعية لمكافحة حمى الضنك والأمراض المنقولة عبر النواقل في العاصمة المؤقتة عدن، بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وتنفيذ البرنامج الوطني لمكافحة الملاريا، وبإشراف من
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
محليات
 
 

التفكّك في اليمن لا يوفّر السياسة والأمن

عدن بوست - عادل الأحمدي : الجمعة 16 يناير 2015 10:21 صباحاً

         يزداد المشهد السياسي في اليمن تعقيداً، وتتسع رقعة التدهور الأمني يوماً بعد يوم.

 

ولا يبدو أن هناك حلاً سياسياً يلوح في الأفق، في ظل فقدان توازن القوى وتزايد غياب سلطات الدولة، بعد أن قفزت جماعة "أنصار الله" (الحوثيين) إلى موقع المهيمن الأول في البلاد، متجاوزة العديد من القوى الأخرى.

ولم تعد الأحزاب الرئيسية تنظر إلى ما يحدث بأنه تواصل للعملية السياسية التي بدأت أواخر عام 2011، بقدر ما هناك تدهور مستمر لسلطات الدولة وواقع مفروض من الجماعات المسلحة، وحكومة غير قادرة على التحكم في الواقع أو هي متواطئة معه.

وأظهرت الفترة الأخيرة تبرّم الأحزاب من التطورات. فقبل أسابيع أصدر الرئيس عبدربه منصور هادي قرارات بتعيين محافظين، من دون التشاور مع أطراف العمل السياسي المعنية. وعلى إثر ذلك، أعلنت أحزاب اللقاء المشترك اعتراضها على القرارات، ووصفتها بأنها مخالفة لقواعد المرحلة الانتقالية والدستور والقانون، مطالبة هادي بالتراجع عنها. وهو ما لم يتم، في مؤشر على أن السلطة لم تعد محل اتفاق مع تكتل "المشترك" كأحد أبرز أطراف العملية السياسية. ويضم التكتل ستة أحزاب؛ أهمها التجمع اليمني للإصلاح والحزب الاشتراكي والتنظيم الناصري.

وتُضاف أزمة "المشترك" مع السلطة إلى أزمتها مع حزب المؤتمر الشعبي العام، أي حزب الرئيس السابق علي عبدالله صالح، الذي كان قد خرج باكراً إلى المعارضة، برفضه المشاركة في حكومة خالد محفوظ بحّاح المشكّلة في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، وقام بإبعاد هادي من قيادته. ويمثل الاثنان (المؤتمر والمشترك) قطبي العملية السياسية التقليدية وطرفي اتفاق التسوية السياسية الذي قامت عليه المرحلة الانتقالية أواخر عام 2011. وكلا الطرفين، أصبحا فاعلين ثانويين في مقابل الفاعلين الصاعدين حديثاً: السلطة الانتقالية ممثلة في هادي، و"سلطة الأمر الواقع" التي يمثلها الحوثي. ومن غير المنطقي اعتبار أن الواقع قد رسى إلى ما هو عليه، وأن القوى والأحزاب العتيدة ستقبل بالواقع المفروض بقوة السلاح.

أما جماعة "أنصار الله"، فإن رقعة معارضيها تتسع منذ اجتياحها للعاصمة في سبتمبر/أيلول الماضي، لتشمل غالبية الأحزاب والعديد من القوى المدنية إلى جانب الخصوم التقليديين للجماعة، كحزب الإصلاح والتيارات القبلية والدينية.

وعلى الرغم من أنّ حزب المؤتمر يتجنب الوقوع في خلاف مباشر مع الجماعة، ويركز على نقد هادي، إلا أن بعض المراقبين يرون أن خلافات المؤتمر والحوثي باتت مسألة وقت.

من الجهة الأخرى، فإن هادي والحكومة ليسا في وضع أفضل، بل يفقدان ثقة المواطنين، بسبب عجزهما عن وضع حد للانفلات الأمني، وتداخل سلطات المليشيا في سلطات الدولة. وهو الوضع الذي بدأ ينعكس اقتصادياً، ولا سيما أن دول مجلس التعاون الخليجي، كأبرز الدول المانحة لليمن، أقرّت عدم تقديم أي دعم للحكومة؛ حتى تتأكد من أنه يذهب إلى الدولة وليس إلى المليشيات والوضع خارج السيطرة.

كل هذه المعطيات، وبعد مرور ما يزيد عن ثلاثة أشهر على تغير المعادلة من دون أن توفر مبادرات تعيد المسار السياسي، تجعل المرحلة المقبلة مرشحة لمزيد من التصعيد والتعقيد، بما في ذلك خروج السخط إلى احتجاجات في الشوارع ضد الحوثيين أو ضد هادي، أو ضد كليهما معاً، وهو ما ظهرت مؤشراته أخيراً عن طريق دعوات غير رسمية إلى تنظيم احتجاجات ضد "المليشيات" والوضع القائم. وهذه الدعوات تقودها منظمات مدنية، في مقدمتها "حركة رفض" حديثة النشوء، والتي باتت تسيّر تظاهرات رافضة لسيطرة الحوثيين على المدن وتراجع هيبة الدولة.

ويسعى الحوثيون إلى إكمال السيطرة على الدولة، بما يجعلهم يستفيدون مما تحقق للجماعة خلال العام الماضي، بالحفاظ على دور فاعل لا يجعل منها طرفاً يسعى إلى السيطرة على البلاد، بل يتغلغل فيها، هو ما يحدث حالياً.

وأيا تكن التقديرات، فإن الظرف الراهن لا يقبل الاستمرار فترة طويلة، فهناك سلطة ضعيفة ممثلة في الرئيس والحكومة، وهناك سلطة أمر واقع ممثلة في الحوثيين. وخارج هذه المعادلة، هناك معارضة قوية من قبل الرأي العام، وأحزاب مُتبرمة يمكن أن تدعم بشكل رسمي احتجاجات وخطوات سياسية تؤثر في مجرى المعادلة.

أما الاحتمال الذي يتخوف منه اليمنيون، فهو أن يتواصل تدهور الفعل السياسي لمصلحة العنف الذي يتصدره في الفترة الحالية، صراع الحوثيين وتنظيم "القاعدة". ولذا تصبّ جلّ دعوات المراقبين أخيراً في ضرورة إعادة اللعبة السياسية وانتشال الأوضاع من الانزلاق أكثر في دائرة العنف.

وقد تنامت هذه الدعوات بعد تفجيري المركز الثقافي في مدينة إب في 31 ديسمبر/كانون الأول الماضي، وكلية الشرطة في صنعاء الأربعاء الماضي، إذ بدا مسار المشهد اليمني بفعل هذه التفجيرات وكأنه ماض باتجاه "العرقنة".

 

 

العربي الجديد

telegram
المزيد في محليات
  دشن معالي وزير التعليم العالي والبحث العلمي والتعليم الفني والتدريب المهني الدكتور خالد الوصابي التطبيق المهني للدورات التدريبية للشباب ضمن مشروع التمكين
المزيد ...
أكد معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، أن الحرب التي تشنها ميليشيات الحوثي الإرهابية تسببت في انهيار العملة الوطنية وتراجع قوتها
المزيد ...
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، صباح اليوم في مكتبه بالعاصمة عدن، بالمحامية نيران سوقي، رئيسة هيئة الإغاثة والأعمال
المزيد ...
أكد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، حرص الحكومة على تعزيز دور المرأة اليمنية وتمكينها سياسيًا واقتصاديًا، بما يضمن مشاركتها
المزيد ...
  اجرى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اليوم، اتصالا هاتفيا بالعميد عبده فرحان مستشار قائد محور تعز عزاه خلاله في استشهاد نجله الشهيد
المزيد ...
في زحمة أخبار الموت التي يصنعها الصحفيون، ويتسيّدون أبطالها، وبين مشاهد الرعب والدمار والإلغاء في العالم، وقّع الصحفي السوري آلجي حسين، المقيم في دولة الإمارات
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
اتبعنا على فيسبوك