من نحن | اتصل بنا | الجمعة 02 مايو 2025 06:18 مساءً
منذ 8 ساعات و 50 دقيقه
  حصل الباحث اليمني صلاح المفتي على برآه اختراع في المجال الكهربائي من جمهورية الهند. ويتضمن الاختراع الذي يضم الدكتور الهندي وجويد رضوي من قسم دراسات البترول في جامعة عليكرة؛ على صفيحة ثنائية القطب موصلة للكهرباء تُستخدم في خلايا وقود الهيدروجين PEM وأجهزة التحليل
منذ يوم و 3 ساعات و 42 دقيقه
تفقد قائد محور طور الباحة، قائد اللواء الرابع مشاه جبلي، اللواء الركن أبوبكر الجبولي، صباح اليوم، سير التدريب النوعي لقوات الأمن الخاصة تعز، تخصص صاعقة، الجاري تنفيذها في مركز الكمب التدريبي بالمحور ضمن جهود التنسيق والتعاون الأمني والعسكري المشترك.وكان في استقبال قائد
منذ يومان و ساعه و 44 دقيقه
ردت سوريا كتابيا على قائمة شروط أمريكية لرفع جزئي محتمل للعقوبات قائلة إنها نفذت معظمها لكن شروطا أخرى تتطلب "تفاهمات متبادلة" مع واشنطن، وذلك وفقا لنسخة من الرسالة اطلعت عليها رويترز.وفي الشهر الماضي، سلمت الولايات المتحدة سوريا قائمة تتضمن ثمانية شروط تريد من دمشق
منذ يومان و 4 ساعات و 20 دقيقه
  التقى عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، بقيادات التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية برئاسة رئيس مجلس الشورى الدكتور أحمد عبيد بن دغر، وذلك للتشاور حول تطورات الأوضاع المحلية، وتعزيز التنسيق المشترك تجاه المتغيرات الإقليمية والدولية، وسبل تعزيز
منذ يومان و 11 ساعه و 40 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية الفرنسية كاثرين قرم كمون، وجمهورية المانيا الاتحادية هوبرت ياغر.   وتطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

خطاب مفتوح الى رئيس الجمهورية: حمود عباد.. وزيرٌ فاسد مع سبق الإصرار والترصد

عدن بوست - عباس الضالعي: الثلاثاء 16 أكتوبر 2012 08:55 مساءً
"أقسم بالله العظيم أن أكون متمسكاً بكتاب الله وسنة رسوله، وأن أحافظ  مخلصاً على النظام الجمهوري، وأن أحترم الدستور والقانون، وأن أراعي مصالح  الشعب وحرياته رعاية كاملة، وأن أحافظ على وحدة الوطن واستقلاله وسلامة  أراضيه والله على ما أقول شهيد"
هذا هو نص اليمين الدستورية التي أداها حمود محمد عباد أمام الرئيس عبد ربه منصور هادي وهي كافية أن تكون مرجعا شرعيا وأخلاقيا للمسئول الذي كلف بمسئولية قضت الحاجة لذلك ، وبهذه اليمني يفترض أن يكون المسئول أمام رقابة ضميره اولا وأمام القانون ثانيا وقبلهما ان لا ينسى رقابة الله سبحانه وتعالى وهو الرقيب على كل شيء .
كم يتألم اليمنيين في الداخل والخارج حين يستجدي رئيسنا عبد ربه منصور هادي ورئيس حكومته محمد باسندوة حكومات العالم وصناديقها الخيرية والإنسانية لمساعدة اليمن والتبرع بما فاض عندهم من مال ليسدوا بها رمق جوع أطفالنا وتوفير حاجات تشبع ضرورة ملايين الجائعين من الفقراء ، ألآم نتجرعها في كل زيارة صادر أو وارد فلا فرق في ذلك فأيدي مسئولينا ممدودة على الدوام ولسان حالهم يقول " لله يا محسنين " أعطوا المسيئين!! من ما أعطاكم الله .
قضية " الشحت " ورثناها من زمن الشحات والمتسول الكبير ومؤسس برامج "الشحاتة والتسول " المخلوع علي عبد الله صالح الذي حول اليمنيين إلى شحاتين ومتسولين حتى وصل الأمر إلى أن الشحت والتسول جزء من شخصية اليمن واليمنيين وهذه لعنة أصابنا الله بها حين قبلنا أن يتولى أمرنا أشخاص "جهلة " لا يعرفون معنى القيادة والرئاسة ولا يفرقون بين التاء والطاء ، فكان العقاب متوافق مع العاقبة ، عاقبة التسول والاستجداء ومد اليد ، مع أن تاريخ اليمنيين  على مر العصور والأزمان تاريخ يشهد بأن الإنسان اليمني إنسان إنتاجي وصاحب مهنة ولم يتقبل اليمنيين أي نوع من أنواع الخضوع والإتكال على الآخرين ، وحضارة اليمنيين ضاربة في أعماق التاريخ وبأنصع صور العزة والإباء .
قامت الثورة الشبابية لتسترد الكرامة لليمنيين التي سلبت منهم خلال العقود الثلاثة الأخيرة وكان لها أن حققت هدفا بخلع واجتثاث  رموز المهانة والاستذلال واقتلعت المتسول الكبير علي صالح ، ويأتي من بعده خلف يعرفون معنى الكرامة ويعملون على توفير وسائل الاكتفاء الذاتي ليأكل اليمنيين من عرق أيديهم وما تجود به أرضهم الطبية من الخيرات التي وهبها لهم الخالق عز وجل  وهي كثيرة وتكفينا السؤال وذلة الطلب !!
ومع أن كل مواطن يمني يتألم لمواضيع التسول والمهانة إلا أن واحدة من المفارقات والمتناقضات العجيبة أن مسئولينا على مختلف مستوياتهم ومناصبهم في هرم الدولة تجدهم أكثر الناس تلذذا ويسألون الغير بدون أدنى خجل أو شعور بالمهانة ، حين تكتشف النتائج تعفيهم من حيوية الضمير وتتقبل سلوكهم وتفننهم في التسول والشحت  وتوفير مبررات الطلب والاستجداء ، وتجد أن العائد المالي من هذا التسول يذهب إلى جيوبهم بصورة قانونية الشكل ، لهذا استمروا في المبالغة في إفقار اليمنيين ليستثمروا هذا الفقر ويتكسبوا من ورائه ويعيشون على جلد كرامتنا وتجريدنا من ابسط معاني الكرامة .
لا يخجل "رعاتنا" الذين لا يستحقون أن يكنوا  رعاة مواشي  ، أن يمارسوا التسول بإسم اليمنيين ويدوسون عنوة على كرامتهم بشكل يومي وعلى مدى أكثر من ثلاثة عقود ، لأجل هذا تولد في الناس التمرد والتطلع للكرامة والعزة وأعلنوا على الملأ تأييد الرئيس عبد ربه منصور هادي ليتولى رعايتهم ويخرجهم من حياة الذل والمهانة واستعطاف الغير ، وتقبل اليمنيين مذلة المانحين وابتلعوها بمرارة شديدة على أساس أن هذا التسول سيكون الأخير ويتقبله اليمنيين بمعنوية متدنية ويسمونه " مساعدة " من الأشقاء والأصدقاء ليعمل على تلبية الحاجات الضرورية التي دمرت ونهبت خلال 2011م .
لكن من الوقاحة أن نجد في زمن التغيير  أن حكومتنا وأجهزة الدولة المعنية بالحفاظ على المال العام ان تتحول فيما بينها وبواسطة القائمين على هذه الأجهزة كمسئولين أن يتحولوا إلى سماسرة  لبيع الممتلكات العامة وعلى مسمع ومرأى من العالم وبوقاحة أكبر وأشد من وقاحة السمسرة نفسها هو صمت الأجهزة المعنية بالضبط والرقابة والوقاية وبتشجيع وصمت الرئيس الراعي لليمنيين ( وليس الراعي يحي فهو راعي بالإسم والصفة ) الرئيس المنتخب والمؤتمن عبد ربه منصور هادي الذي يعتبره هؤلاء السماسرة على انه مظلة كالمظلة السابقة التي اقتلعها الشعب وخلعها ، والدليل على ذلك هو سكوت وتغاضي النائب العام الذي لا يعرف معنى لوجوده على رأس هذا المنصب وقد يكون ان هذا "النائم العام " يعتبر وجوده على رأس هذا الجهاز الهام "كمحلل " وحامي عام لهؤلاء السرق والسماسرة وكذلك سكوت جهاز الرقابة والمحاسبة وغفلة هيئة تدعيم الفساد عفوا هيئة مكافحة الفساد وبتشجيع من المحاكم المدعومة بقانون " القضاء المستعجل " الذي فهمه القضاة " المبطونين بالمال العام " وطبقوا كأحكام قطعية لنهب المال العام ،
كل شيء ممكن تقبله ذهنيا وافتراضيا في المرحلة الحالية لكن ما لا يتقبله الشعب هو سكوت الرئيس هادي الذي تحدث هذه الانتهاكات وكأننا في زمن المخلوع والبائد علي صالح ، اليمنيين لا يرضون ان للرئيس هادي أن يظل بموقع " العراب " او المظلة التي يستظل بظلها المنتهكون والمغتصبون وكبار السرق للمال العام وأملاك الدولة فهذا عهد جديد ولا وجود لأي صورة من صور العهد البائد هكذا ينظر لمرحلة الرئيس هادي وعليه – هادي – ان يتواكب ويسعى للتماشي  مع هذه النظرة .
الرئيس هادي وخلال جولته الأخيرة لعدد من الدول الأوربية وأمريكا ابهر العالم وتعاملوا معه كزعيم حقيقي ونظروا له بإعجاب القائد المتمكن وكذلك نظر إليه اليمنيين ما عدا في الجزئية المتعلقة بالتسول التي يتجاوز عنها الناس شكليا ، الرئيس الذي اقنع العالم بأنه يسعى لتأسيس دولة مدنية حديثة تقوم على القانون والعدل وتكافؤ الفرص ، والغريب ان الرئيس هادي يسمع ويقرأ ويلاقي سياسات تخالف هذا التطلع وتتقاطع عكسيا مع ما ينادي به وما يرفعه من شعارات حين نقارنها بالواقع نرى أنفسنا يقينا أمام فهلوة المخلوع علي صالح الذي ظل يؤكلنا فهلوة بيمينه وقد يؤكلنا هادي فهلوة بشماله ونجد أنفسنا محشورين بين يمين بائد وشمال حاضر واللعنة واحدة والمصيبة اكبر  .
يجب أن نغادر – جميعا – هذا التشاؤم ونتفاءل لثقة الناس بالرئيس هادي الذي سيعمل على مغادرة الماضي بكل سوآته  وسيئاته ، ليضع اليمن على أعتاب مرحلة جديدة وللوصول الى هذه المرحلة يجب على الرئيس هادي أن يعلن للشعب وفائه والأمر فورا بالقضية التي أرعبت اليمنيين وأذهلهم ضخامة كارثتها وهي قضية بيع أراضي الأوقاف بمديرية السبعين وتحديدا بجوار دار الرئاسة ومساحة هذه الأرض كما جاء في وثائق البيع والسمسرة 5312 لبنة .
كنت أتمنى والوزير حمود عباد قام بتوزيعها أو بيعها لمواطنين بسطاء تكون سببا للرزق وسد حاجتهم ،  او عرضها للبيع لمستثمرين حقيقيين ينتفعون بها وتحقق الدولة مردود  مالي ، هذا منطقي ومهضوم  وغير المنطقي والذي لا يصدق ان يقوم هذا الوزير بـ " كلفتت " الموضوع ليلا لبيعها على السارق ابن السارق احمد علي عبد الله الذي نهب البلاد وحولها هو و أبوه خرابه ، والمثير هو جرأة عباد أن يتصرف مثل هذا التصرف في ظل عهد جديد قائم على التغيير ويعمل على مكافحة الفساد ، ولكن المثير أكثر هو صمت كل الجهات المعنية وعلى رأسها الرئيس هادي ما يجعلنا أمام خيار واحد وهو ان الوزير الفاسد عباد لا يمكن ان يتصرف بمساحة  وقيمة ضخمة مثل هذه دون ان يكون عنده ضوء اخضر !! هذا الكلام يتوافق مع مواقف الصمت المريبة .
المشهد الذي رافق هذه الفضيحة  وتجاهل كل الجهات بما فيها وزارة الأوقاف والسرق فيها بعدم الرد او التعقيب ولم نقرأ أي بيان نفي وتكذيب كما هي العادة في حالات مماثلة ، ما يؤكد أن الموضوع فيه رائحة طبخة كريهة على أيدي طباخين ماهرين في تسويق الكذب والتضليل  من عهد حكم المطابخ ، ومن ضمن ما ترافق مع الفضيحة هو إتباع نفس أسلوب التعامل مع ما ينشره الإعلام على عكس بلدان الدنيا كلها التي تتفاعل مع الإعلام بالنفي او التصديق وهذا سلوك كان يتبعه الطباخون في زمن الرئيس السابق وأتمنى ان لا يتبعه الطباخين من حول هادي ، لأن هذا الأسلوب يدل على تكريس الديكتاتورية والعمل بقاعدة المخلوع الذهبية " قولوا ما تشاءوا وأنا اعمل ما أشاء " وهذه القاعدة هي التي ذهبت بالرئيس السابق الى دهاليز الكره والتمرد عليه ، وهذا ما لا نرضاه للرئيس هادي الذي يقابل القضايا الحساسة بنوع من الصمت وصم الآذان وإلا ما فائدة الطاقم الإعلامي الذي يعمل من حوله .
كما أن تعامل الجهات المعنية مع هذه الفضيحة بنفس الأسلوب الذي كانت عليه من سابق خلال أيام حكم الرئيس السابق يضعنا امام خوف حقيقي على التغيير الذي تحقق لليمنيين في 21فبراير 2011م وبفضل ثورة الشباب السلمية ، ويضعنا ايضا امام حيرة من الرئيس هادي الذي نسمع كلامه ونظن ان اليمن قد التغير ونأتي الى الواقع وإذا بنا أمام علي عبد الله صالح او نسخة كربونية عليها بعض الرتوش الخداعية .
تفاءلنا كثيرا بالمنطق الذي يقدمه الرئيس هادي في خطاباته وتفاءلنا بتجاوز الفهلوة والتظليل من خلال ظهور الرئيس هادي واثقا بنفسه صريحا يجيد التعبير بوضوح رغم لكنته المكسرة التي أصبحت بالنسبة لنا علامة مميزة ينفرد بها الرئيس هادي الذي وعدنا مرات كثيرة ان عجلة التغيير لا يمكن لها ان تتوقف أو تعود للوراء وهذا موقف ايجابي اذا كان نابعا بصدق وبنوايا حسنة ، وغير ذلك فيعني اننا أمام عجلة " ربل " كالتي تعودنا أن نجري وراءها وهي كالسراب نحسبه كلاما صادقا وإذا به يتبخر بفعل الفهلوة والاسترجال .
يجب على الرئيس هادي أن يكون أمينا وشجاعا ويستغل كل هفوة لمحاسبة المقصرين لكن القضية التي هي محور هذا الموضوع تجاوزت القضية  ومن اول يوم وهي فضيحة وجريمة فساد وسرقة بإمتياز وكما ذكرت ان اليمن بلد العجائب والتناقضات ، ومن هذه التناقضات ان الرئيس هادي يستجدي العالم لمنح اليمن ما يمكن من المال والمعونات بعضها هبه وبعضها الآخر دينا في ذمة الخزينة  وبين ما يقوم به الوزير الفاسد بعقد صفقة بيع علنية بمعطيات وهمية وموقف الرئيس والجهات المعنية والخجل الذي يلحق بالرئيس أمام هذه الدول التي نتسولها ونشحت أموالها ، والمنطق يفرض ان هذه الأرض يمكن ان توفر سيولة نقدية لخزينة الدولة بدل هذا الاستجداء والذل الذي وصل اليه اليمن ، وسكوت الرئيس هو الذي يدفع الى التشكيك والتخمين ، ولو كانت هذه القضية في دولة عربية او افريقية متخلفة كان يعطى لها من الاهتمام ما يكفي لوقفها كأدنى الحلول السلبية أما لو كانت في دولة مثل مصر كان حمود عباد واحمد علي وقائد محمد قائد ومن معهم خلف القضبان بالمؤبد ، لكن مع الأسف القضية حصلت في اليمن التي لا زال مسلسل النهب هو عنوان المرحلة .
لكني وغيري على أمل أن يقوم الرئيس ومكتبه الإعلامي بتوضيح الأمر وكذلك النائب النائم العام الذي ربما يصحو من سباته العميق ويفتكر انه في الزمن الرئيس عبد ربه منصور هادي وليس  بزمن سلفه  الذي كان فيه كل شيء مباح إلا الصحافة والإعلام فهذه من المحرمات ومن الممنوعات ولأجلها تم إنشاء أجهزة الاستخبارات بكل مسمياتها وأنواعها ، وأتمنى والكثير من أبناء اليمن ان نلتمس روح التغيير لا قشوره ومظهره الخارجي وان يكون التغيير واقعا لا مجازا .. .. ودمتم سعداء بدون حمود عباد
 
telegram
المزيد في اخبار تقارير
  حصل الباحث اليمني صلاح المفتي على برآه اختراع في المجال الكهربائي من جمهورية الهند. ويتضمن الاختراع الذي يضم الدكتور الهندي وجويد رضوي من قسم دراسات البترول في
المزيد ...
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية
المزيد ...
وجّه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل ورئيس مؤتمر العمل العربي في دورته الـ51، التي اختتمت أعمالها في القاهرة مساء أمس، تحية إجلال
المزيد ...
أعلنت جماعة الحوثي، الإثنين، ارتفاع ضحايا القصف الأمريكي على سوق بصنعاء إلى 46 قتيلا وجريحا في صفوف المدنيين. وقالت وزارة الصحة بحكومة الحوثيين غير المعترف بها
المزيد ...
شنت مقاتلات أمريكية، الإثنين، سلسلة من الغارات العنيفة على مواقع مفترضة للحوثيين بمحافظة الحديدة غرب اليمن. وقالت وكالة سبأ الحوثية، إن طيران "العدوان" الأمريكي شن
المزيد ...
    أكد الدكتور عبدالله العليمي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، أن استقرار المملكة الأردنية الهاشمية وسلامتها يمثلان عاملاً محورياً في استقرار المنطقة
المزيد ...
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك