الكشف عن خطة جماعة الحوثي القادمة بحق أبناء مأرب

كشفت مصادر عسكرية يمنية، السبت، أن جماعة الحوثي تضغط في اتجاه وضع "خطة عسكرية" لإعلان الحرب في محافظة مأرب، شمال صنعاء، من قبل الجيش اليمني.
وأكدت المصادر لسكاي نيوز عربية أن اجتماعات مكثفة تعقدها الجماعة مع أعضاء اللجنة العسكرية التي شكلتها بعد "إعلانها الدستوري" من أجل اتخاذ قرار خوض الجيش حربا في محافظة مأرب تحت ذريعة "مكافحة الإرهاب".
وأشارت المصادر إلى أن الحوثيين قرروا ضم كل أفراد ميليشياتهم إلى الجيش دون تحديد رقم معين لعدد الذين سينضمون إلى القوات المسلحة، و"أنها تريد أن تخوض الحرب في مأرب تحت راية الجيش".
وتشهد مأرب توترا شديدا وسط حشود لآلاف المقاتلين من القبائل منذ أشهر استعدادا لمواجهة أي غزو للحوثيين.
وكانت قبائل محافظة مأرب النفطية أعلنت رفضها لإعلان الحوثيين وأكدت عدم الاعتراف به.
من جانب آخر، أعلن حزب المؤتمر الشعبي العام أن الإعلان الدستوري للحوثيين يعتبر تعديا على الشرعية الدستورية ومخالفا للمبادرة الخليجية ومخرجات الحوار واتفاق السلم.
ودعا الحزب الذي يرأسه الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح في بيان له القوى السياسية إلى سرعة الالتئام والعودة إلى طاولة الحوار لتجنيب البلاد مزيدا من الانهيار للأوضاع السياسية والاقتصادية والأمنية.
وأعلن الحوثيون من القصر الجمهوري، الجمعة، ما سموه "إعلاناً دستورياً"، نص على حل البرلمان وتشكيل مجلس انتقالي يقوم لاحقاً بانتخاب مجلس رئاسي، في خطوة تضع اللمسات النهائية على سيطرتهم على السلطة منذ أشهر.
كشفت مصادر عسكرية يمنية، السبت، أن جماعة الحوثي تضغط في اتجاه وضع "خطة عسكرية" لإعلان الحرب في محافظة مأرب، شمال صنعاء، من قبل الجيش اليمني.
وأكدت المصادر لسكاي نيوز عربية أن اجتماعات مكثفة تعقدها الجماعة مع أعضاء اللجنة العسكرية التي شكلتها بعد "إعلانها الدستوري" من أجل اتخاذ قرار خوض الجيش حربا في محافظة مأرب تحت ذريعة "مكافحة الإرهاب".
وأشارت المصادر إلى أن الحوثيين قرروا ضم كل أفراد ميليشياتهم إلى الجيش دون تحديد رقم معين لعدد الذين سينضمون إلى القوات المسلحة، و"أنها تريد أن تخوض الحرب في مأرب تحت راية الجيش".
وتشهد مأرب توترا شديدا وسط حشود لآلاف المقاتلين من القبائل منذ أشهر استعدادا لمواجهة أي غزو للحوثيين.
وكانت قبائل محافظة مأرب النفطية أعلنت رفضها لإعلان الحوثيين وأكدت عدم الاعتراف به.
من جانب آخر، أعلن حزب المؤتمر الشعبي العام أن الإعلان الدستوري للحوثيين يعتبر تعديا على الشرعية الدستورية ومخالفا للمبادرة الخليجية ومخرجات الحوار واتفاق السلم.
ودعا الحزب الذي يرأسه الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح في بيان له القوى السياسية إلى سرعة الالتئام والعودة إلى طاولة الحوار لتجنيب البلاد مزيدا من الانهيار للأوضاع السياسية والاقتصادية والأمنية.
وأعلن الحوثيون من القصر الجمهوري، الجمعة، ما سموه "إعلاناً دستورياً"، نص على حل البرلمان وتشكيل مجلس انتقالي يقوم لاحقاً بانتخاب مجلس رئاسي، في خطوة تضع اللمسات النهائية على سيطرتهم على السلطة منذ أشهر.
- See more at: http://www.alomanaa.net/news21379.html#sthash.yGM6M8Rz.dpuf
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها