من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 26 أغسطس 2025 10:51 مساءً
منذ 14 ساعه و 27 دقيقه
أعلنت مقاومة كريتر، بقيادة القائد علي هشام، عن دعمها الكامل لجهود الحكومة في مكافحة الفساد وغسل الأموال. جاء ذلك في بيان صادر عن المقاومة، أكدت فيه على أهمية تكاتف جهود الجميع للقضاء على الفساد.وأكد البيان أن المقاومة ستكون يدًا واحدة مع الحكومة في هذه المعركة المصيرية،
منذ 15 ساعه و 35 دقيقه
اطّلع معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، رئيس مجلس إدارة صندوق رعاية وتاهيل المعاقين الدكتور محمد سعيد الزعوري اليوم على سير العمل بصندوق رعاية وتأهيل المعاقين المركز الرئيس بالعاصمة عدن وما يقدمه من خدمات ورعاية لذوي الإعاقة. واستمع الوزير الزعوري خلال الزيارة من
منذ يوم و 11 ساعه
أعلنت وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، في العاصمة عدن، عن إيقاف فتح أي حسابات جديدة لمنظمات المجتمع المدني لدى شركات ومنشآت الصرافة المرخصة من البنك المركزي في عدن، مع تجميد الحسابات القائمة، وإلزام المنظمات المعنية بمراجعة الوزارة لاستكمال إجراءات نقل أرصدتها إلى البنوك
منذ يوم و 12 ساعه و 28 دقيقه
أقر مجلس الوزراء اليمني، الإثنين، تنفيذ مشروع الممر المائي في منطقة الوادي الكبير بعدن، وانشاء مركز طوارئ لتوحيد جهود مواجهة الكوارث الطبيعية والتغيرات المناخية على المستوى المركزي والمحلي، في ظل موجة ماطرة تشهدها البلاد أدت لخسائر بشرية ومادية كبيرة ودمار واسع في
منذ يوم و 12 ساعه و 32 دقيقه
توفي 6 أشخاص، الساعات القليلة الماضية، جراء السيول والأمطار الغزيرة التي شهدتها محافظة شبوة جنوب شرق اليمن، في ظل موجة ماطرة تشهدها البلاد.   وقال إعلام سلطات محافظة شبوة، إن المحافظة تشهد منذ منتصف الشهر الجاري موجة أمطار غزيرة رافقتها سيول جارفة، كان أشدها مساء الأمس
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

(تقرير)إيران لا تضع بيضها كله فـي سلة واحدة!

عدن بوست- عبدالباسط القاعدي: الخميس 18 أكتوبر 2012 03:08 مساءً

مثل الصائم الذي تأخر عن تناول السحور ويستبق الأذان بابتلاع أكبر قدر من الأكل تحاول الحركة الحوثية جاهدة قضم أكبر قدر ممكن من الجغرافيا مستغلة حالة اللادولة -إن جاز التعبير- التي تعيشها اليمن، على أن يتم استخدام هذه الجغرافيا الواقعة تحت السيطرة الحوثية بقوة السلاح لاحقا ككرت للضغط على القوى السياسية بالقبول بفكرة المحاصصة كأمر واقع، بالأصح استنساخ تجربة حزب الله اللبناني وتطبيقها في شمال اليمن.

 

وحين تقدم قيادة الحركة الحوثي على هذا السلوك تكون قد تجاهلت أن عملية التعبئة العدائية الممنهجة والمنظمة التي تستهدف الآخر عبر شعار «الصرخة» والمناهج الفكرية والثقافية التي يدرسها أتباع هذه الحركة تتحول إلى فعل عنيف كالذي نتابعه في صعدة وعمران والجوف وحجة، ومع هذا العنف يصبح التعاطي مع العمل السياسي وأدواته في عداد المستحيلات، إذ ليس من السهل جر هؤلاء الأتباع من ميدان القوة وإقصاء الآخر إلى مربع السياسة دون تفكيك الحركة الحوثية وتفتيتها على اعتبار أن تركيبتها مرتبطة بأدوات العنف لا بأدوات الفعل السياسي.

لقد قبل الحوثيين الدخول في الحوار الوطني عبر ممثلين في اللجنة الفنية للحوار فيما لا زالت الجماعة تتمسك بالسلاح وتدير جزءا من الأراضي اليمنية في اختراق واضح لمبدأ سيادة الدولة، فهي لم ترفض الانغماس في مضمار السياسية ولكنها في الوقت ذاته تتوسع باستمرار من خلال دخول مناطق جديدة بالقوة.

إنها تحاول إمساك العصا من المنتصف من خلال الجمع بين النقيضين: العنف والسياسة. وتتعالى أصوات الآلات الإعلامية الحوثية، ويرتفع الصوت الذي يستهدف التسوية السياسية.

ولا تمتلك الحركة الحوثية مشروعا سياسيا واضحا تقدم نفسها من خلاله لكل اليمنيين ويقتصر أداؤها على العمل بالوكالة، بمعنى آخر يمكن القول إن الحوثيين ينفذون أجندة إيرانية في اليمن تستهدف أمن وسلامة اليمن ومن ثم دول الخليج وتسجيل أهداف عن طريق التسلل من البوابة الخلفية.

وحتى تنجح هذه الأجندة تصب الحركة الحوثية جل اهتمامها بعملية التسلح وتدريب أنصارها على استخدام كافة أنواع الأسلحة فهي تدير محافظة صعدة وأنشأت فيها معسكرات تدريب على مساحات شاسعة، وبالإضافة إلى الأسلحة التي تستلمها من معسكرات الحرس الجمهوري تستقبل باستمرار احتياجاتها من الذخائر وشحنات السلاح المهرب عبر ميناء ميدي الواقع على البحر الأحمر.

وبحسب معلومات أمنية فإنه يتم تهريب الأسلحة للحوثي عبر مديريات حرض، ميدي وعبس في محافظة حجة وهذه المديريات تمتد على مساحات واسعة وتطل على البحر الأحمر كما أن التجمعات السكانية فيها ضئيلة ما يسهل عمليات التهريب ونقل الأسلحة بسهولة ويسر، وتفيد المعلومات أيضا عن وجود تعاون بين الحوثيين وبين بعض النافذين في هذه المديريات.

 

الحوثي من حيازة السلاح إلى تصنيعه

كما إن الاهتمام الحوثي بالقوة تجاوز مرحلة التسلح من خلال التهريب إلى مرحلة التصنيع، فإن صح الخبر الذي تناقلته وكالات الأنباء الأسبوع الماضي حول ضبط سفينة شحن محملة بمعدات قادمة من إيران تحمل معدات قابلة للاستخدام العسكري، في ميناء الحديدة، بهدف نقلها إلى ورش إعادة تجميع الصواريخ في مناطق جبلية يسيطر عليها الحوثيون في محافظة صعدة.

وفي هذا الصدد نقلت صحيفة «الشرق الأوسط» عن مصادر القول إن «الهدف هو نقل هذه القطع إلى ورش لتجميع صواريخ قصيرة المدى»، مؤكدة أن «الحوثيين يقومون بتطوير بعض الصواريخ القصيرة».

وحول الهدف من عمليات إعادة تجميع هذه الصواريخ لفتت المصادر إلى أنه «من المحتمل أن تكون إيران قد شعرت بقرب ضربة عسكرية إسرائيلية أو أمريكية، وتريد تخزين هذه الصواريخ بالقرب من الشواطئ اليمنية ليتم مهاجمة خطوط الطاقة الدولية بها في البحر الأحمر وبحر العرب».

 

وحول إمكانية قيام إيران بإنتاج أو تصنيع أسلحة في اليمن في ضوء المعلومات الرسمية عن ضبط معدات قابلة للتصنيع، يقول المحلل العسكري العميد متقاعد محسن خصروف إن ذلك ممكن «ومن الناحية النظرية البحتة فإن العديد من ورش الصناعة يمكن أن تحقق أكثر من غرض، فمثلا مصانع المعكرونة يمكن أن تتحول إلى مصانع ذخيرة، ومصانع لعب الأطفال يمكن أن تتحول إلى مصانع معدات متفجرة».

وعن التغلغل الإيراني في اليمن يقول العميد خصروف لـ«الشرق الأوسط» إنه «وفي إطار الصراع الأميركي الإيراني يمكن القول إن إيران وسعت خطوط دفاعها في مضيق هرمز والمياه الإقليمية لها إلى البحرين العربي والأحمر، وجاءت إلى اليمن من خلال بعض القوى السياسية المناصرة لها لكي تبعد المعركة المفترضة عن أراضيها من أجل ألا تهاجمها سفن أميركا ودول الخليج بشكل مباشر، ولذلك فهي تحاول إلهاء الأميركان بمعارك جانبية».

وبشأن جزئية تصنيع الأسلحة في اليمن، فإن العميد خصروف يرى أن ذلك ممكن في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون وغير ممكن في المناطق الجنوبية التي تتحالف إيران مع بعض القوى السياسية فيها، لكن هذه القوى لا تسيطر بنفس طريقة الحوثيين.

وقال: «لا أعتقد أن الحوثيين بلغوا من القوة بحيث إنهم يضعفون قوة الدولة، فالمسألة نسبية هنا، وربما يكونون في بعض المناطق أكثر قوة، وفي أخرى أقل قوة، وفي المناطق التي تحت سيطرتهم يستطيعون تصنيع أسلحة».

 

امتلاك الوكالة الحصرية

وتحاول الحركة الحوثية تقديم نفسها لإيران كوكيل حصري في اليمن أو على الأقل في المحافظات الشمالية إذ ترتبط الأنشطة التي تديرها وتنفذها تلك الشخصيات السياسية والإعلامية بالحركة الحوثية، حيث ترتفع «الصرخة» في صعدة مثلما تعلق في إحدى الفعاليات في تعز، ومع تدشين التواصل بين أطراف في الحراك وبين إيران تم اشتراط تدريب عدد من المحسوبين على الحراك عسكريا في محافظة صعدة الأمر الذي تسبب في قطيعة مؤقتة في تلك العلاقة لكنها لم تدم طويلا، حيث اسأنفت تلك الأطراف نشاطها ودشنت علاقتها بإيران من خلال الوفود المتبادلة بين صعدة وبين بعض المحافظات الجنوبية التي استقبلت مسلحيين حوثيين.

هذه العلاقة أيضا ظهرت في تصريح الناطق الرسمي للحوثين محمد عبدالسلام حين عبر في مقابلة أجرتها معه صحيفة الهوية عن تأييد جماعة الحوثي لخيار انفصال الجنوب.

ومع الارتباط الوثيق بين الحوثيين من جهة وبين فصائل الحراك الانفصالي المدعومة إيرانيا من جهة إلا أن إيران لا تضع بيضها في سلة واحدة لذا ارتبطت مباشرة مع بعض قيادات هذه الفصائل وبالتحديد فصيل علي سالم البيض، وفيما كانت أطراف أخرى في الحراك تنظر للعلاقة مع إيران على اعتبار أنها تهمة وتعلن صراحة رفضها لمثل هذا النوع من العلاقة أصبحت مع مرور الوقت تتحدث تلميحا أو تصريحا عن إيران بصورة إيجابية حيث يقول القيادي في الحراك الجنوبي محمد علي أحمد «لصحيفة المونيتور» في معرض حديثه عن علاقة علي سالم البيض بإيران: «من حقه أن يتعاون مع إيران لإنقاذ شعبه، إيران دولة هامة بالنسبة لشبه جزيرة العرب والمجتمع الدولي».

وفي السياق ذاته يتحدث الدكتور ناصر الخبجي -عضو المجلس الأعلى لتحرير واستقلال الجنوب- إلى «الأخبار»: «من حقنا فتح علاقة مع أي جهة تمد يدها للجنوبيين ما عدا إسرائيل، في حال كانت تريد أن تخدم القضية من دون شروط». وشدد على أن التقارب مع إيران لم يضر بالقضية الجنوبية على اعتبار أن الرهان الرئيسي هو على الإرادة الشعبية، في حين أن العامل الخارجي يأتي لاحقاً.

إذن فمسألة تلقي بعض فصائل الحراك دعما إيرانيا ووجود تنسيقا حوثيا حراكيا بات أمرا تؤكده الوقائع والأحداث، فالخبر الذي نشره موقع وزارة الدفاع «سبتمبر نت» وأفاد أن خلايا التجسس الإيرانية المضبوطة في اليمن تضم عناصر إيرانية وسورية ويمنية, وتم القبض عليهم خلال الفترة الماضية في العاصمة صنعاء وعدن ومحافظات أخرى يصب في هذا السياق.

 

يخلق من الشبه أربعين

وفي حالة مشابهة لتلك التي فيها تم ضبط سفينة شحن محملة بمعدات قادمة من إيران تحمل معدات قابلة للاستخدام العسكري في ميناء الحديدة في طريقها للحوثيون، أوضح المصدر أن الإيرانيين المقبوض عليهم كانوا قد دخلوا اليمن على أساس أنهم مستثمرون وحصلوا على ترخيص من الجهات المختصة بإنشاء مصنع, وبدأوا بنقل آلاته وأدواته إلى ميناء عدن وعند تفتيش إحدى الحاويات تبين أن المعدات التي فيها لم تكن لأغراض مدنية متعلقة بالمصنع وإنما لأغراض عسكرية عدائية تستهدف أمن واستقرار اليمن, حيث يمكن إعادة تجميعها لعمل صواريخ وأسلحة متنوعة, فقامت أجهزة الأمن على إثر ذلك بالقبض على الإيرانيين والبدء بالتحقيق معهم.

وقد لخص رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي مؤخرا حجم التدخل الإيراني في اليمن بتأكيده على أن الأخيرة تدعم بعض التيارات السياسية والمسلحة وتجند شبكات تجسسية في اليمن بغرض إجهاض التسوية السياسية والتي تمت وفقا للمبادرة الخليجية واعتبرتها مؤامرة سعودية أمريكية.

ويقول دبلوماسيون غربيون في العاصمة صنعاء إن إيران وجماعة حزب الله اللبنانية المتحالفة معها أقاما علاقات مع انفصاليين جنوبيين في إطار صراع أوسع نطاقا مع السعودية للهيمنة على المنطقة.

وقال دبلوماسي غربي بارز في صنعاء لرويترز: «نعلم أن إيران مهتمة بالترويج لبعض العناصر الأكثر تطرفا في الحركة الانفصالية وتقدم التمويل للبيض».

وأضاف: «البيض يقيم في بيروت بنية زعزعة استقرار الأوضاع في الجنوب محاولا منع الحوار الوطني ووضع برنامج مناهض لليمن في الجنوب».

ويؤكد الكاتب في صحيفة الشرق الأوسط يوسف الديني أن التشيع اليوم هو سياسي محض ومن أشخاص سياسيين يمارسون البراغماتية السياسية على طريقة من يدفع أكثر.

وأشار في مقال بعنوان «هل تسعى إيران لاحتلال جنوب اليمن»؟ إلى أن آثار الحروب المتكررة مع الحوثيين أعادت إنتاج هويات دينية صغيرة متصارعة، وبالتالي ولد التحالف على أساس «المظلومية» بين إيران والحوثيين ليصل لاحقا إلى الاستتباع والتحالف السياسي الذي يصل للذوبان.

وقال إن التوسع الحوثي قابله توسع إيراني امتد للجنوب عبر مد اليد إلى قيادات سياسية غائبة عن المشهد السياسي وبقايا الحقبة الشيوعية لبعثها من جديد عبر «المظلومية» التي تنتج هويات جديدة.

وخلص الكاتب الديني إلى أن من يتابع التطور التصاعدي للحالة الإيرانية في اليمن عبر وكلائها بالمطابقة (الحوثيين) أو عملائها بالمصلحة وهم بعض القادة السياسيين في الجنوب والشمال يدرك أن خسارة اليمن بتركيبته الحالية ووحدته السابقة واستقراره المأمول ضرب من الأحلام الوردية والتفاؤل الساذج.

وتظل إيران هي العامل المشترك بين مشاريع العنف في الشمال والجنوب، تلك المشاريع التدميرية التي تسعى إلى تفكيك اليمن وتمزيقه عبر وكلاء محليين تتقاطع مصالحهم الانتقامية التي تستهدف حاضر ومستقبل اليمن مع المصالح الإيرانية الرامية إلى توسيع دوائر تأثيرها إلى مضيق باب المندب وخليج عدن لتشديد الخناق على خصومها التقليديين في المنطقة ولن يتأتى لها ذلك إلا واليمنيون بدون دولة.

الاهالي نت

telegram
المزيد في اخبار تقارير
شنت جماعة الحوثي، هجوما جديدا على المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ، عق إحاطته الأخيرة أمام مجلس الأمن الدولي، مهددة بإنهاء عمله في اليمن. وعبرت وزارة
المزيد ...
رفضت دول ومنظمات عربية، الأربعاء، التصريحات الصادرة عن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن ما يسمى "رؤية إسرائيل الكبرى"، بينما طالبت مصر بإيضاحات
المزيد ...
أعلنت المنظمة الدولية للهجرة تمكنها من إنقاذ مجموعة جديد من المهاجرين الأفارقة، بعد أيام من غرق العشرات بالقرب من منطقة شقرة بمحافظة أبين، جنوبي اليمن. وقالت
المزيد ...
أعلنت شركة "ميرسك" الدنماركية، إحدى أكبر شركات الشحن البحري في العالم، عن زيادة جديدة ومؤقتة في رسوم الطوارئ الإضافية المفروضة على كل حاوية، تمر عبر البحر الأحمر،
المزيد ...
  واصلت العملة الوطنية تعافيها لليوم الثالث على التوالي، إذ بلغ سعر صرف الريال السعودي في عمليتي البيع والشراء أقل من 600 ريال، فيما يلامس الدولار حاجز الـ2000 ريال
المزيد ...
حذرت قوات الجيش، الجمعة، من المرور في الطريق الصحراوي بين محافظات مأرب والجوف وحضرموت. ونقل موقع الجيش، عن مصدر عسكري بوزارة الدفاع ورئاسة هيئة الأركان دعوته لجميع
المزيد ...
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
اتبعنا على فيسبوك