من نحن | اتصل بنا | الأحد 21 سبتمبر 2025 07:26 صباحاً
منذ 4 ساعات و 53 دقيقه
رحب الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي بالجهد الدولي الكبير الذي يسعى لمساندة اليمن وبناء قدرتها وتطوير امكانياتها في الأمن البحري.   وقال الدكتور عبدالله العليمي في تغريدة له على منصة (x) للتواصل الاجتماعي، أكثر من (35) دولة اجتمعت عبر سفراءها برئاسة
منذ 6 ساعات و 6 دقائق
أعلنت المملكة العربية السعودية، مساء السبت، تقديم دعم مالي جديد للحكومة اليمنية، بقيمة مليار و380 مليونا ريال سعودي. وقالت الخارجية السعودية في بيان لها على منصة إكس، إنه قيادة المملكة وجهت بتقديم دعم إضافي للشعب اليمني في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تواجهها الجمهورية
منذ 6 ساعات و 18 دقيقه
أعلنت شرطة تعز، ضبط ثلاثة من المشتبهين في اغتيال مديرة صندوق نظافة تعز افتهان المشهري والتي أثارت الرأي العام في اليمن.   وقالت شرطة تعز، في بيان مقتضب على منصة فيسبوك، إنها ضبطت ثلاثة من المشتبهين في جريمة اغتيال مديرة صندوق النظافة افتهان المشهري، بينهم الراصد للعملية،
منذ يوم و ساعه و 28 دقيقه
أصدر البنك المركزي اليمني في العاصمة المؤقتة عدن، تعميماً إلى شركات ومنشآت الصرافة، يقضي بتجميد حسابات منظمات المجتمع المدني وإيقاف فتح أي حسابات جديدة لها لدى شركات ومؤسسات الصرافة.   وأوضح البنك في تعميمه، أن القرار يستند إلى قانون تنظيم أعمال الصرافة رقم (19) لسنة 1995،
منذ يوم و 15 ساعه و 23 دقيقه
شهد المركز الثقافي اليمني في القاهرة مساء أمس الأول ـ الأربعاء ـ حفلاً ثقافياً مميزاً، خصص لمناقشة وتوقيع كتاب "التعايش الإنساني.. الواقع والمأمول" للمفكر والأكاديمي الدكتور نجيب عسكر، بحضور نخبة من المثقفين والدبلوماسيين والأكاديميين والإعلاميين، الأمسية التي أدارها
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
محليات
 
 

اليمن بعد الانقلاب : سيناريوهات السياسة والحرب

عدن بوست - عادل الأحمدي: الجمعة 13 فبراير 2015 11:49 صباحاً

أظهرت تطورات الأيام الماضية في اليمن، أنّ جماعة "أنصار الله" (الحوثيين)، ماضية في السيطرة على السلطة، رغم رفض الأطراف والأحزاب الرئيسية والسلطات المحلية في كثير من المحافظات، بالإضافة إلى الموقف الدولي الرافض لسيطرة الحوثيين، والذي تجسّد بإغلاق سفارات دول كبرى أبوابها. 

ويبدو أن البلد سيدخل مرحلة عصيّة على التكهن.

ويعتبر محللون وسياسيون يمنيون أنّ التطوّرات الأخيرة، قد تكون مقدّمة لحرب تقدّمت أو تأجّلت، إذ تصعب على الحوثيين السيطرة على البلد كاملاً، وتجاهل القوى الأخرى كما حصل في "الإعلان الانقلابي" الأخير الذي انقلبت بموجبه الجماعة على كافة الاتفاقات والتحالفات، بما في ذلك الحزب الكبير المتهم بالتحالف معها، المؤتمر الشعبي العام الذي يترأسه الرئيس السابق علي عبدالله صالح.

وفي ظلّ المعطيات الأخيرة، يتحدّث المراقبون عن ثلاثة سيناريوهات محتملة. 

يتعلّق الأول بالتوصّل إلى اتفاق، إذ لا تزال المفاوضات حتى الآن جارية في فندق موفنبيك، شرقي العاصمة صنعاء، برعاية المبعوث الأممي جمال بنعمر، وسط آمال ضئيلة في إمكانية أن تتوصل الأطراف السياسية إلى توقيع اتفاق في الأيام المقبلة. 

وفي حال حصول اتفاق، فمن المرجّح استمرار الوضع في الفترة المقبلة على نحو قد لا يختلف كثيراً عن المرحلة التي سبقت استقالة الرئيس عبدربه منصور هادي، ما يعني أنّ الاتفاق المفترض سيطيل أمد الأزمة ولا ينهيها، أو يتمكن الحوثيون من السيطرة الجزئية الناعمة، في وقت يبدو فيه مستبعداً تمديد الحوثي سلطته إلى مختلف أنحاء البلاد.

ويدور السيناريو الثاني حول فرضيّة المواجهة. 

تعزّز مؤشرات عدّة تطوّر الأمور باتجاه تشكيل مجلس عسكري يوازي سلطة الحوثيين، على أن يحظى بدعم القوى الرافضة سيطرة الجماعة على السلطة والألوية العسكرية، خصوصاً في المحافظات البعيدة. 

في هذه الحالة، فإنّ المواجهة قد تكون مآلاً محتملاً، يعتمد أولاً وأخيراً على موازين القوى، وقدرة الأطراف الأخرى على توحيد موقفها. 

ويُعتبر النفوذ الأكبر في الجيش لصالح وحزبه، وسيكون لموقفه دور بارز، إذا ما ذهبت الأمور في هذا الاتجاه، خصوصاً أن جزءاً من نفوذه شبه مستغل حالياً من قبل الحوثيين.

وفي حين لم يسلم البرلمان، حيث يمتلك حزب المؤتمر أغلبية، من قرارات الحوثي، يعتبر صالح أنّ "إلغاء البرلمان هو إلغاء لعقد الوحدة اليمنيّة، باعتباره يمثل آخر المؤسسات الدستورية المنتخبة". 

ومن هذا المنطلق فإن أحد المآلات المحتملة خلال الفترة المقبلة، هو أن يدعم البرلمان تشكيل مجلس عسكري، سواء فاوض الحوثيين من موقع قوة أو خاض مواجهة معهم.

وبالنظر إلى موازين القوى، تمتلك جماعة الحوثيين ترسانة كبيرة من الأسلحة، بالإضافة إلى ولاءات داخل الجيش. 

في المقابل، لا يزال الجيش اليمني، خصوصاً خارج المحافظات الخاضعة لسيطرة الجماعة، قادراً على التحرّك والتأثير في ميزان القوى في العاصمة وما حولها. 

وتوالي معظم قوات الاحتياط المرابطة في جنوبي العاصمة ومحيطها، الرئيس السابق ونجله أحمد، ولم تدخل هذه القوات، وفق مصادر عسكريّة لـ "العربي الجديد"، في مواجهة مع الحوثيين، كما لم تسلم معسكراتها إليهم.

وكان من الواضح بعد استقالة هادي أنّ حزب المؤتمر يتجنّب المواجهة مع الحوثي، ويحاول التفاوض معه للمشاركة في الحكم، لكنّ الأيام الماضية أثبتت أن الجماعة ماضية في التفرّد بالسلطة، ولو على حساب من يُتهم أنه حليفها أثناء السيطرة على صنعاء. 

ويوضح قيادي رفيع في حزب المؤتمر لـ "العربي الجديد"، رداً على سؤال إذا كان حزبه سيدعم إعلان "مجلس عسكري"، أنّ "المؤتمر يتجنب ذلك قدر الإمكان".

ولا يبدو التدخّل الإقليمي أو الدولي مستبعداً، إذا تمكّن الحوثيون من السيطرة على معسكرات إضافية تابعة للجيش في العاصمة وما حولها، على أن يساهم في ترجيح موازين القوى في الداخل. 

وكان مجلس التعاون الخليجي قد أعلن عقب إعلان الحوثيين الأخير رفضه  "الانقلاب"، مؤكداً أنّه سيستخدم كافة الإجراءات للدفاع عن مصالحه. 

ومن المرجّح أن أي تدخّل خليجي، سعودي في الأساس، لن يكون إلا دعماً لأحد الأطراف المحليّة التي تواجه الحوثي، كدعم القبائل.

ويفترض السيناريو الثالث ترك الحكم للحوثيين، فلا يُستبعد أن تتساهل القوى السياسية ويواصل صالح تشجيع الحوثيين على استلام الحكم ليضعهم أمام المسؤولية، على أمل أن تسقطهم الأخطاء والمعارضة الواسعة التي يواجهونها شمالاً وجنوباً ومن القوى الأخرى. 

ويشكّل هذا السيناريو، نوعاً ما، امتداداً للمرحلة الماضية التي تلت سيطرتهم على صنعاء. غير أن التطورات الأخيرة تظهر أن اليمن اليوم أمام مفترق خطر، مع تفكّك مؤسساته وعزلته إقليمياً ودولياً وانهياره اقتصادياً، فضلاً عن أنّ الحوثيين يدركون أنّ المنافس لهم في صنعاء هو صالح. 

وبذلك فإن استمرار سياسة صالح بدفع الحوثيين إلى الأمام، بانتظار أن تسقطهم الأخطاء، يُعد مغامرة غير مضمونة النتائج.

في كل الأحوال، تضع جماعة الحوثي، من خلال خطواتها الأخيرة، اليمن أمام احتمال حرب أو تقسيم أو حروب مصغرة طويلة الأمد؛ فإذا لم ينفجر الوضع ضدّها من صنعاء، بإعلان مجلس عسكري مدعوم من البرلمان والرئيس السابق، ستجد نفسها أمام حروب باتجاه مأرب، بالإضافة إلى الجنوب المغلق بصورة شبه كاملة في وجه أي توسّع حوثي. 

ومن جانب آخر، يُشكّل الاقتصاد تحدياً إضافياً يجعل الأسابيع والأشهر المقبلة حاسمة، إذ إن الدولة قد تعجز عن دفع الرواتب والحفاظ على العملة، وهو ما يجعل اليمن أمام مرحلة حاسمة تحدد مصير الدولة وملامح مستقبل البلاد. 

 

العربي الجديد

telegram
المزيد في محليات
أعلنت شرطة تعز، ضبط ثلاثة من المشتبهين في اغتيال مديرة صندوق نظافة تعز افتهان المشهري والتي أثارت الرأي العام في اليمن.   وقالت شرطة تعز، في بيان مقتضب على منصة
المزيد ...
أدانت اللجنة الوطنية للمرأة والأمن والسلام بالعاصمة عدن، بأشد وأقسى العبارات الجريمة البشعة التي استهدفت حياة مديرة صندوق النظافة والتحسين بمحافظة تعز، القيادية
المزيد ...
أشاد مدير عام شرطة محافظة لحج، "العميد ناصر الشوحطي"، بأدوار وجهود محور طور الباحة، في مواجهة مليشيا الحوثي الإرهابية، وتثبيت الأمن والاستقرار في المحافظة. جاء ذلك
المزيد ...
عقدت اللجنة الاستشارية للحماية الاجتماعية اجتماعها الثلاثين بالعاصمة عدن، صباح اليوم تحت شعار "نحو تحقيق حماية اجتماعية مستدامة" برئاسة معالي الدكتور محمد سعيد
المزيد ...
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، صباح اليوم في مكتبه بالعاصمة عدن، رئيس بعثة منظمة "إنترسوس" الجديد إلى اليمن السيد إنكاس
المزيد ...
شهدت العاصمة عدن صباح اليوم حفل إشهار الجمعية التعاونية العامة لتنمية البن والجمعية التعاونية العامة لتنمية العسل، وذلك برعاية معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
اتبعنا على فيسبوك