من نحن | اتصل بنا | الأحد 09 نوفمبر 2025 12:00 صباحاً
منذ 23 ساعه و 40 دقيقه
أعربت الهيئة العامة لتنظيم شؤون النقل البري عن خالص تعازيها وصادق مواساتها لأسر وذوي ضحايا الحادث المروري المروع الذي وقع يوم الأربعاء الماضي في منطقة العرقوب بمحافظة أبين، وأسفر عن عدد من الوفيات والإصابات.وأكدت الهيئة في بيان رسمي أن وزير النقل الدكتور عبدالسلام حُميد
منذ يوم و 3 ساعات و 58 دقيقه
  صدر عن مكتبة خالد بن الوليد مؤلف جديد للقاضي الدكتور علي مرشد العرشاني بعنوان: "أثر تحول شكل الدولة اليمنية من دولة بسيطة إلى دولة مركبة على عقود الطاقة البترولية: دراسة مقارنة".   ويأتي هذا العمل ثمرة سنوات من البحث الأكاديمي المتعمق في واحد من أكثر الموضوعات حساسية في
منذ 3 ايام و 5 ساعات و 16 دقيقه
شارك معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، في فعاليات الحدث العربي رفيع المستوى حول الأشخاص ذوي الإعاقة وريادة الأعمال والابتكار، والدورة الثالثة من مبادرة "العيش باستقلالية للأشخاص ذوي الإعاقة"، إلى جانب المعرض العربي للأسر المنتجة، وذلك ضمن
منذ 4 ايام و 17 ساعه و 43 دقيقه
  أعلنت جامعة العلوم والتكنولوجيا- المركز الرئيس- عدن، اليمن- ممثلةً بكلية العلوم الإدارية والإنسانية شركاؤها عن تنظيم المؤتمر العلمي الدولي الثاني: "القطاع المصرفي في اليمن ودوره في التعافي الاقتصادي وإعادة الإعمار – 9 – 11 فبراير 2026م- عدن".   وينعقد المؤتمر
منذ 4 ايام و 17 ساعه و 44 دقيقه
  أكد الأستاذ الدكتور/ عبد الملك الدناني أستاذ الاتصال في جامعة ليوا – نائب رئيس لجنة القبول العلمية في المؤتمر العلمي الدولي الذي تنظمه جامعة مولاي إسماعيل – من خلال مختبر العلوم الإنسانية والرقمنة (إعمار) يشهد إقبالا واسعا.   وأشار الدناني أن المؤتمر الذي يأتي
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
محليات
 
 

واشنطن تنقل المقر الإقليمي لاستخباراتها من صنعاء إلى مسقط

عدن بوست الأحد 15 فبراير 2015 12:14 صباحاً

كشفت مصادر سياسية وأمنية أمريكية وثيقة الاطلاع، بأن وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية «CIA» نقلت محطتها الإقليمية في جنوب الجزيرة العربية من اليمن إلى سلطنة عمان، وذلك بسبب الظروف الأمنية المتوترة وغير الملائمة في اليمن، وسط تهديدات إرهابية شبيهة بما شهدته بنغازي الليبية في 11 من سبتمبر/أيلول عام 2012.

 

وقالت المصادر الأمنية، في تصريحات لموقع «العربي الجديد»، بأن التهديدات التي تسببت في إغلاق السفارة الأميركية وسفارات دول غربية أخرى في صنعاء، تتعلق بالأنشطة المحتملة لتنظيم «أنصار الشريعة» الموالي لتنظيم القاعدة، بقيادة «ناصر الوحيشي» المكنَّى بـ«أبي بصير»، وليس أنشطة «أنصار الله» الذين يقودهم «عبدالملك الحوثي» المكنَّى بـ«أبي جبريل».

 

هذا وتقع السفارة الأميركية في منطقة الشيراتون شمالي العاصمة اليمنية بالقرب من حي سعوان، الذي تعتبره الأجهزة الأمنية الأميركية معقلا مهما لتنظيم القاعدة وأنصار الشريعة. وترددت في الآونة الأخيرة أنباء في الصحافة اليمنية عن اختباء القائد العسكري للقاعدة، «قاسم الريمي»، في المنطقة التي ظلت تمثّل هاجسًا أمنيا للسلطات اليمنية وبعد ذلك للحوثيين وأنصارهم من اللجان الشعبية.

 

وتفيد المعلومات المستقاة من المصادر نفسها، أن المسؤولين الأمنيين في السفارة الأميركية لدى اليمن، كانوا يخشون من إقدام القائد الميداني للقاعدة وأنصار الشريعة «قاسم الريمي»، المعروف كذلك باسم «أبوهريرة الصنعاني»، بمهاجمة محطة الاستخبارات المركزية في السفارة الأميركية أو مجمّع المباني التابع للسفارة في المنطقة المحيطة بفندق شيراتون، الذي أصبح مؤجرا بصورة حصرية للسفارة الأميركية.

 

وكانت الوكالة قد أنشأت محطتها في صنعاء في أواخر عهد الرئيس اليمني الأسبق «علي عبدالله صالح»، وفقًا لما كشفه الأخير قبل اندلاع ثورة 2011 ضده.

 

ونقلت صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية يوم الخميس الماضي، عن مسؤولين أمنيين أميركيين حاليين وسابقين، أن «CIA» أجلت العشرات من عناصرها في اليمن، من ضمن حوالى 200 عنصر مدني وعسكري، كانوا يعملون في سفارة الولايات المتحدة في صنعاء قبيل إغلاق السفارة.

 

وقال هؤلاء المسؤولون إن «من بين من تم إجلاؤهم محللون وضباط استخبارات كبار كانوا يعملون بصورة لصيقة مع أجهزة الأمن اليمنية لإحباط الخطط الإرهابية التي تستهدف الولايات المتحدة».

 

وفي الوقت الذي رفضت فيه وكالة «CIA» التعليق على ما ذكرته الصحيفة الأميركية، أكدت مصادر في الخارجية الأميركية أنه تم تغيير مكان عمل من تم إجلاؤهم ولم يعودوا إلى واشنطن.

 

هذا ويسود الاعتقاد لدى بعض الدبلوماسيين الأميركيين، أن «زملاءهم في صنعاء انتقلوا إلى عدن، لكن مصادر أكدت أنه جرى نقلهم إلى مسقط في سلطنة عمان، كمحطة جديدة دائمة لهم».

 

وكان «صالح» قد كشف للمرة الأولى عن وجود محطة للاستخبارات المركزية في بلاده أثناء نشوب أزمة الطرود المشبوهة المرسلة على متن الخطوط القطرية من اليمن، قبل أكثر من 4 أعوام، وضُبطت تلك الطرود في دبي ولندن، قبل أن تصل إلى العناوين المستهدفة في الولايات المتحدة.

 

وفي مؤتمر صحافي عقده أواخر من أكتوبر/تشرين الأول 2010، لإيضاح موقف نظامه من الأزمة المشار إليها، قال «صالح»: «تم التواصل مع مسؤولي محطة الاستخبارات الأميركية الـCIA في السفارة الأميركية لدى اليمن، ولم يكن لديهم معلومات، ومن ثم جاءت المعلومات من واشنطن، وتلقى جهاز الأمن القومي اليمني رسالة تفيد أن هناك رقم هاتف لامرأة قامت بإرسال وشحن الطردين».

 

وكانت تلك هي المرة الأولى التي يُكشف فيها عن وجود محطة للاستخبارات المركزية في صنعاء، وجاء الكشف عن ذلك في وقت كانت فيه علاقة صالح بالأميركيين في بداية اهتزازها.

 

وعقب سيطرة مليشيات الحوثيين على العاصمة اليمنية في 21 من سبتمبر/أيلول الماضي، حيث نشب جدل بين كبار الدبلوماسيين الأميركيين بشأن مسألة بقاء السفارة الأميركية مفتوحة أم إغلاقها.

 

وأوضحت مسؤولة في الخارجية الأميركية رفضت الكشف عن اسمها، لصحيفة «العربي الجديد»، بأن الخوف من تكرار تجربة الهجوم على القنصلية الأميركية في بنغازي، كان يمثل مصدر قلق لدى صنّاع القرار في واشنطن. ولم تكفِ تطمينات الوكالات الاستخبارية لصنّاع القرار بأن السفارة الأميركية ومحطة الاستخبارات بمنأى عن الخطر. ومع ذلك فقد دام الجدل بين الراغبين في الإبقاء على السفارة والساعين لإغلاقها من سبتمبر/أيلول الماضي حتى مطلع فبراير/شباط الحالي، حين اتُخذ القرار بإغلاق السفارة وإحراق كافة الملفات المهمة، خصوصًا تلك المتعلقة بأنشطة الاستخبارات.

 

وفي العاشر من الشهر الحالي، شوهدت سُحب الدخان تتصاعد من الأسوار الداخلية للسفارة الأميركية، فظن بعض السكان القاطنين في المنطقة بأن السفارة قد تعرّضت لانفجار أو اقتحام مسلح، ولكن القيادي الحوثي «أسامة ساري»، قال على صفحته على موقع فيسبوك إن السفارة الأميركية في صنعاء تتخلص من ملفات ووثائق أرشيفية كبيرة لعملائها وجواسيسها، مشيرا إلى أن إحراق الملفات يتم لليوم الثالث على التوالي.

 

وكانت عناصر المليشيات المسلّحة التابعة للحوثيين، قد فرضت قبل ذلك طوقًا على السفارة الأميركية، وأرسلت تعزيزات كبيرة إلى المنطقة المحيطة بالسفارة، ولم يتبادر إلى أذهان الجيران بأن تطويق الحوثيين للسفارة يجري ضمن عملية صديقة لتوفير الحماية لعمليات الإجلاء والإخلاء. حيث أن تطور لاحق روى شهود عيان أن حوالى 30 سيارة مصفحة تحمل عددًا غير معروف من الرجال والنساء انطلقت من السفارة الأميركية تحت حماية الحوثيين باتجاه مطار صنعاء الدولي، وغادرت في طائرة قيل إنها عُمانية باتجاه غير معلوم.

 

كما كشف عضو المكتب السياسي لحركة «أنصار الله» الحوثيين «علي ناصر البخيتي»، بأن آخر دفعة من الموظفين ورجال الأمن الأميركيين العاملين في السفارة في صنعاء، غادرت مطار صنعاء فجر الأربعاء 11 الحالي، وأنهم سلّموا أسلحتهم الشخصية كهدايا للسائقين والمودّعين اليمنيين، ولكن عناصر اللجان الشعبية التابعة للحوثيين صادرت السيارات من سائقيها بما فيها من حمولة وأسلحة ومنعت السائقين من العودة بالسيارات المدرعة إلى السفارة الأميركية.

 

وطالب «البخيتي»، الذي تشير تصريحاته في الأيام الأخيرة إلى أنه قد انشق عن المليشيات الحوثيين، الحركة بإعادة ممتلكات السفارة الأميركية والاعتذار عما حدث حتى لا ينظر العالم إلى الحوثيين على «أنهم ليسوا أهلا لتولي مقاليد حكم دولة، وأنهم مجرد مجموعات مسلّحة تتصرف كالعصابات التي لا تحترم أي اتفاقات وتعهدات ومعاهدات دولية».

 

وحذّر من أن ذلك «سيلقي بظلاله على علاقاتنا الدبلوماسية مع الكثير من دول العالم، كما أنه سيؤدي إلى عواقب وكلفة اقتصادية عالية ستنتج عن تعامل الدول الأوروبية ودول أخرى كثيرة مع اليمن، وبالتالي ستنشأ عن ذلك مشاكل اقتصادية جمة ناتجة عن الإيقاف المتوقع للتعاملات المصرفية ومختلف الضمانات التي تقدمها المصارف لتسهيل التعاملات التجارية».

 

ونصح «البخيتي» زملاؤه في قيادة المليشيات الحوثية، بإرسال رسائل إيجابية للعالم تخترق ما وصفه بالأجواء التحريضية ضدهم وتغيير نظرة الكثيرين إليهم، بالقدر الذي يمنح بقية السفارات دافعا للبقاء، قائلا إن لديه معلومات عن ضغوط بدأت الدول التي أغلقت سفاراتها في صنعاء تمارسها على الدول التي أبقت سفاراتها مفتوحة لاتخاذ اجراءات مشابهة.

 

وعلّق البعض على ما طرحه «البخيتي» بالقول، إن الأميركيين كانوا يُعرفون بالمصير الذي ستذهب إليه السيارات المدرعة التي يتجاوز ثمن الواحدة منها ربع مليون دولار.

المصدر | العربي الجديد الخليج الجديد

telegram
المزيد في محليات
أعربت الهيئة العامة لتنظيم شؤون النقل البري عن خالص تعازيها وصادق مواساتها لأسر وذوي ضحايا الحادث المروري المروع الذي وقع يوم الأربعاء الماضي في منطقة العرقوب
المزيد ...
شارك معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، في فعاليات الحدث العربي رفيع المستوى حول الأشخاص ذوي الإعاقة وريادة الأعمال والابتكار،
المزيد ...
أكد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزُعوري، أن الاستثمار في الإنسان يمثل الطريق الأضمن لتحقيق تنمية شاملة ومستدامة، مشيراً إلى التزام
المزيد ...
    أشاد عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي بافتتاح مطار المخا الدولي، مؤكداً أنه يمثل نافذة أمل جديدة لأبناء محافظة تعز والمديريات المحررة
المزيد ...
    منحت محكمة استئناف محافظة شبوة، يوم الأربعاء، الأطراف في قضية اغتيال الشيخ عبدالله الباني، مهلة أخيرة لتقديم ما لديهم من أدلة وردود، قبل الفصل النهائي في
المزيد ...
  أضرم مجهولون النار في سيارة أحد المواطنين في محافظة إب، في ظل فوضى أمنية تشهدها المحافظة الخاضعة لمليشيا الحوثي المدعومة من إيران.   وقالت مصادر محلية إن
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك