من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 24 يونيو 2025 04:25 مساءً
منذ ساعه و 19 دقيقه
أدان ملتقى مشائخ ووجهاء اليمن، في بيان رسمي صدر اليوم الاثنين، الهجوم العسكري الذي شنّته الجمهورية الإسلامية الإيرانية على قاعدة العديد الجوية في دولة قطر الشقيقة، واعتبره “اعتداءً صارخًا وغير مبرر على سيادة دولة قطر وتهديدًا لأمن واستقرار منطقة الخليج العربي”.وأكد
منذ 19 ساعه و 48 دقيقه
    في مديرية ردفان بمحافظة لحج، تتجلى مأساة إنسانية صامتة تهدد حياة قرابة 30 ألف نسمة في جبل البكري. فمع تبدل أنماط الطقس وتأخر المواسم المطرية نتيجة لتغيرات المناخ القاسية، يجد الأهالي أنفسهم أمام واقع قاس من الجفاف القاتل وتكاليف مياه باهظة تثقل كاهلهم الذي أضناه
منذ يوم و 23 ساعه و 10 دقائق
في إنجاز نوعي جديد، حصلت "التواصل للتنمية الإنسانية" على شهادة الالتزام المؤسسي – الفئة الذهبية، التي تصدرها مؤسسة مصر الخير من خلال المركز العربي لاستدامة العمل الأهلي، وذلك بعد اجتياز عملية تقييم مؤسسي صارمة وفق أعلى معايير الحوكمة والشفافية والجودة المؤسسية. ويُعد
منذ 3 ايام و 3 ساعات و 38 دقيقه
  عُثر على جثة شاب عشريني، بعد أيام من اختفائه واختطافه في ظروف غامضة، وذلك قبيل يوم واحد من موعد زفافه في العاصمة صنعاء، وسط حالة من الحزن والصدمة في أوساط أسرته وأبناء منطقته.       وقالت مصادر محلية لـ”الصحوة نت” إن الشاب عباس محمد عبدالله الأشول، وهو من
منذ 5 ايام و 20 ساعه و 35 دقيقه
أكدت مصادر مصرفية استمرار تدهور العملة المحلية أمام العملات الأجنبية في العاصمة المؤقتة عدن، جنوبي البلاد.   وقالت المصادر إن سعر صرف الدولار الأمريكي بلغ، اليوم الثلاثاء، 2652 ريالًا يمنيًا للشراء، فيما وصل سعر البيع إلى 2678 ريالًا.   وأضافت أن الريال السعودي تجاوز هو
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
محليات
 
 

حين ساندت إسرائيل شيعة اليمن

عدن بوست - أورين كيسلر: الجمعة 01 مايو 2015 01:28 صباحاً
صورة إرشيفية

 

يتهم المتمردون الحوثيون في اليمن إسرائيل بالوقوف وراء الحملة العسكرية التي شنتها السعودية ضدهم في فبراير، وليس هذا الاتهام بغير مألوف، حيث يعد إلقاء اللوم على إسرائيل بالأمراض المنتشرة في الشرق الأوسط هواية إقليمية عريقة، ومن جهة واحدة.

 

 قد يكون لهذه المزاعم بعض الأسس التاريخية، إذ أنه، وخلال الحرب الأهلية في اليمن بين عامي 1962 و1970، نقلت إسرائيل جوًا إمدادات ثابتة من الأموال والأسلحة إلى النظام الملكي الحاكم، ولكن على الجانب الأخر، يصبح اتهام الحوثيين بلا معنى، حيث أن ذلك النظام الملكي كان يمثل في الواقع نفس القبائل الشيعية التي انبثق منها المتمردون اليوم.

 

وفي ذلك الوقت، كان اليمن مقسماً، كما كان في معظم تاريخه، بين الملكية المطلقة لسلالة المتوكلية في الشمال، ومحمية بريطانية في الجنوب تركزت في ميناء عدن الاستراتيجي، وكان المتوكلية من الزيديين، وهم أقلية داخل الأقلية الشيعية. وفي عام 1962، نظم ضباط الجيش القومي بقيادة الجنرال عبد الله السلال، انقلابًا ضد الإمام (الملك) محمد البدر، على نمط انقلاب مضاد للملكية قاده جمال عبد الناصر في مصر قبل عقد من الزمن، وخوفًا من الاضطرابات في مستعمرتها المجاورة، قامت بريطانيا بدعم الملكيين.

 

 وهذا ما فعلته أيضًا الملكيات الأخرى من المملكة العربية السعودية والأردن، وما فعلته إسرائيل التي كان عمرها 16 عامًا فقط. يكن الخصم الكبير لإسرائيل حينها هو الثيوقراطية الشيعية في إيران كما هو الحال اليوم، بل جارتها الأكبر في العالم العربي، مصر، وكان ناصر قد أرسل 70 ألف جندي، أي ما يعادل ثلث جيشه، إلى اليمن للقتال فيما أطلق عليه المؤرخون اسم فيتنام مصر، ومن بين 100 إلى 200 ألف من الرجال الذين قتلوا في الحرب، كان نحو 25 ألف قتيل مصريين.

وبعد عامين من الحرب، انشق طيار مصري مصاب بخيبة أمل إلى إسرائيل، وهناك، قال الطيار للمحققين إن زملائه المصريين كانوا يستخدمون الأسلحة الكيميائية في اليمن، وخافت رئيسة وزراء إسرائيل آنذاك، غولدا مائير، من أن إسرائيل ستكون الهدف المقبل، واعتقدت أن تعثر المصريين في اليمن البعيد سيبقيهم مشغولين جداً عن تهديد بلدها.

 

وكانت الاستخبارات البريطانية قد سعت للحصول على الدعم الإسرائيلي للملكيين لعدة أشهر، وسرعان ما وجدت شريكًا مستعدًا، وفي ليلة 26 مايو 1964، دعا الإمام بدر زعماء القبائل الذين كانوا يدعمون النظام الملكي، بما في ذلك الشيخ حسن الحوثي, وكان زعيم قبيلة الحوثي التي تقود المعركة ضد الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا اليوم، إلى اجتماع استراتيجي، وعند حوالي منتصف الليل، سمع الزعماء المجتمعون صوت طائرة تقترب، ورأوا انخفاض 14 مظلة منها، مما دفع واحد من شيوخ القبائل إلى الصراخ: "انظروا! حتى الله يساعد الإمام"، وقد كانت تلك الطائرة، التي حملت العتاد العسكري والإمدادات الطبية والمال، قادمة من إسرائيل.

 

وشملت عملية "النيص"، كما أصبحت تعرف فيما بعد، 14 من عمليات النقل الجوي التي نفذتها أكبر طائرة إسرائيلية، هي بوينغرC-97 ، على مدى عامين. كما تم نشر عملاء مخابرات جهاز الموساد، وقد اعتقل واحد منهم من قبل الثوار اليمنيين، وتم تسليمه إلى مصر، التي أعادته إلى إسرائيل في عملية تبادل للأسرى بعد الحرب العربية الإسرائيلية لعام 1973.

 

 وآنذاك كما هو الحال الآن، كان التدخل متعدد الأطراف، وانطوى على الاستخبارات والخدمات اللوجستية وطواقم الطيران البريطانية، والأجواء السعودية، وقاعدة للتزود بالوقود في الصومال الفرنسية، التي أصبحت فيما بعد جيبوتي، وفي وقت لاحق، تذكر طيار إسرائيلي قاد واحدة من عمليات النقل الجوي جنبًا إلى جنب مع مستشار بريطاني كيف اقترح عليه هذا الأخير قصف المطار في صنعاء، وكانت عاصمة شمال اليمن، ولكن إسحاق رابين، الذي أصبح رئيس وزراء إسرائيل لاحقاً، رفض.

 

وكما توقع القادة الإسرائيليون، تسببت مغامرة اليمن في نزيف مصر للدم والمال، وكان الدمار الذي لحق بالمصريين في حرب الأيام الستة عام 1967 في جزء كبير منه بسبب الإرهاق والخسائر الناجمة عن حرب اليمن، وبسبب مراقبة إسرائيل لتكتيكاتهم في تلك الحرب، وانسحبت مصر من اليمن بحلول نهاية العام. وأنهى اتفاق سلام عام 1970 الحرب الأهلية في اليمن الشمالي، ولكنه أنتج الجمهورية التي استبعدت أفراد العائلة المالكة، وانتهى الأمر بالإمام بدر في بريطانيا، وأمضى سنواته هناك في منزل متواضع في كينت، وأصبح شمال اليمن متحالفًا مع السوفييت، ودولة عسكرية يقودها رجل قوي، واختير عبد الرحمن الإرياني لخلافة السلال في رئاسة البلاد.

 

 ومن جانبه، استبدل جنوب اليمن الاستعمار بالشيوعية، وانتفض عن البريطانيين، وأعاد تسمية نفسه بالجمهورية الديمقراطية الشعبية اليمنية. وفي عام 1990، انضم الشمال والجنوب إلى بعضهما لإنشاء الجمهورية اليمنية التي نعرفها اليوم، إلا أن الاتحاد لم يولد الوحدة، ويشتعل اليمن اليوم ليس فقط بتمرد الحوثيين، بل وبثورات الجنوبية الانفصالية المريرة، وبتواجد تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية، ويعد اليمن أفقر دولة في العالم العربي، وهو يتنافس مع سوريا والعراق وليبيا، على لقب الدولة الأقل استقرارًا في المنطقة.

 

وبالنسبة للحوثيين اليوم، لا يوجد هناك الكثير من التقدير للعون الذي قدمته لهم إسرائيل ذات مرة، وشعارهم المؤلف من خمسة أسطر يصف هذا بشكل كبير: الله أكبر - الموت لأمريكا - الموت لإسرائيل - اللعنة على اليهود - النصر للإسلام. وقد يكون غضب الحوثيين على إسرائيل لاسترضاء للمتبرع الإيراني، أو إشارة إلى المشاعر التي يوافق عليها الملايين من السنة والشيعة، وبغض النظر عن هذا، من غير الممكن أن يكون من دواعي سرور القيادة الإسرائيلية أنه، ومع سيطرة المتمردين الشيعة على صنعاء في سبتمبر، أصبحت القوات المدعومة من إيران تسيطر الآن على أربع عواصم عربية.

 

ويلعب شركاء إسرائيل، المملكة العربية السعودية ومصر والأردن، الأدوار الرئيسية في اليمن الآن، ويشير سجل إسرائيل في تقويض المصالح الإيرانية سرًا، إلى أنه لا يمكن استبعاد وجود تورط إسرائيلي في الحرب اليمنية الراهنة، وفي النهاية، لم يتم الكشف عن تفاصيل تدخل إسرائيل في الحرب الأهلية الأخيرة في البلاد إلا بعد عقود من الزمن. وربما يكون الحوثيون هذه المرة يعرفون أمرًا لا يعرفه بقيتنا.

 

telegram
المزيد في محليات
أدان ملتقى مشائخ ووجهاء اليمن، في بيان رسمي صدر اليوم الاثنين، الهجوم العسكري الذي شنّته الجمهورية الإسلامية الإيرانية على قاعدة العديد الجوية في دولة قطر
المزيد ...
    في مديرية ردفان بمحافظة لحج، تتجلى مأساة إنسانية صامتة تهدد حياة قرابة 30 ألف نسمة في جبل البكري. فمع تبدل أنماط الطقس وتأخر المواسم المطرية نتيجة لتغيرات
المزيد ...
  عُثر على جثة شاب عشريني، بعد أيام من اختفائه واختطافه في ظروف غامضة، وذلك قبيل يوم واحد من موعد زفافه في العاصمة صنعاء، وسط حالة من الحزن والصدمة في أوساط أسرته
المزيد ...
ترأس معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الإجتماعية والعمل صباح اليوم اجتماعاً استثنائياً لمجلس الوزارة، ناقش خلاله إعداد خطط بالأولويات الواجب تنفيذها
المزيد ...
  أعلنت قوات الجيش الوطني، فجر اليوم الأحد، إفشال محاولة تسلل نفذتها مليشيا الحوثي الإرهابية في جبهة حويشيان بمحافظة الجوف.   وذكر المركز الإعلامي للقوات
المزيد ...
تفقد وكيل وزارة التربية والتعليم لقطاع المشاريع والتجهيزات المهندس سالم سير العمل في مشروع العودة للمدارس المرحلة الثالثة، الذي ينفذه ائتلاف الخير للإغاثة بتمويل
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك