من نحن | اتصل بنا | السبت 21 يونيو 2025 02:05 مساءً
منذ 14 ساعه و 13 دقيقه
  عُثر على جثة شاب عشريني، بعد أيام من اختفائه واختطافه في ظروف غامضة، وذلك قبيل يوم واحد من موعد زفافه في العاصمة صنعاء، وسط حالة من الحزن والصدمة في أوساط أسرته وأبناء منطقته.       وقالت مصادر محلية لـ”الصحوة نت” إن الشاب عباس محمد عبدالله الأشول، وهو من
منذ 3 ايام و 7 ساعات و 9 دقائق
أكدت مصادر مصرفية استمرار تدهور العملة المحلية أمام العملات الأجنبية في العاصمة المؤقتة عدن، جنوبي البلاد.   وقالت المصادر إن سعر صرف الدولار الأمريكي بلغ، اليوم الثلاثاء، 2652 ريالًا يمنيًا للشراء، فيما وصل سعر البيع إلى 2678 ريالًا.   وأضافت أن الريال السعودي تجاوز هو
منذ 3 ايام و 7 ساعات و 12 دقيقه
عقد مجلس الوزراء اجتماعه الدوري في العاصمة المؤقتة عدن برئاسة رئيس الوزراء سالم بن بريك، لمناقشة المستجدات الاقتصادية والسياسية والعسكرية، وعلى رأسها الإجراءات العاجلة لوقف تدهور العملة وتحسين الأوضاع المعيشية.   وحسب وكالة "سبأ" فقد قدم رئيس الوزراء إحاطة شاملة،
منذ 4 ايام و 11 ساعه و 51 دقيقه
ترأس معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الإجتماعية والعمل صباح اليوم اجتماعاً استثنائياً لمجلس الوزارة، ناقش خلاله إعداد خطط بالأولويات الواجب تنفيذها خلال الثلاثة الأشهر القادمة المتعلقة بأولويات الحكومة في المرحلة المقبلة خاصة المرتبطة بمتطلبات ومعيشة
منذ 6 ايام و 6 ساعات و 37 دقيقه
أعلن الجيش الإسرائيلي عن إطلاق صواريخ من إيران باتجاه إسرائيل، فيما دوت صفارات الإنذار في تل أبيب والقدس. ونقلت وسائل إعلام ان صواريخ اعتراضية إسرائيلية تتصدى لصواريخ إيرانية في حيفا وتل أبيب، مشيرة إلى سقوط صواريخ إيرانية في حيفا وتضررت عدة مبانٍ نتيجة الصاروخ الإيراني
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
عربي و دولي
 
 

كشف أخطر شهادة لضابط في "الموساد" عن مؤامرات إسرائيل

عدن بوست - البوابة نيوز: الجمعة 26 يونيو 2015 12:52 صباحاً

في كل الاضطرابات والكوارث التي تجتاح المنطقة، فتش دائما عن إسرائيل، وعن الدور الإسرائيلى في تأجيج النزاعات المسلحة، ودعم حركات التمرد في الدول العربية بصفة عامة، ومحاولات العبث بالأمن القومى المصرى بشكل خاص، فمن اليمن إلى منطقة حوض النيل تمتد الأصابع الإسرائيلية لسكب مزيد من الزيت على النيران لتصبح هي الفائز الوحيد من كل ما يجرى في المنطقة، هذا ما كشف عنه الضابط السابق بالمخابرات الإسرائيلية «الموساد» «يوسى الفير» الذي قضى عقودا طويلة يجوب دول المنطقة لتأمين وجود إسرائيل وضرب مصالح مصر والتآمر عليها، لتقويض دورها السياسي والعسكري في المنطقة.

 

وكشف «الفير» عن الدعم العسكري الذي قدمته إسرائيل للقوات الموالية للإمام البدر الذي أطاحت الثورة اليمنية بحكمه في ستينيات القرن الماضى، وكان ذلك الدعم موجها بالأساس ضد الجيش المصرى الذي ساند الثورة، لتمهد إسرائيل لحرب يونيو عام ١٩٦٧ باستنزاف الجيش المصرى في اليمن، إضافة إلى الدور الإسرائيلى في دعم المتمردين في جنوب السودان، وإنشاء ميليشيا شيعية موالية لإيران في جنوب لبنان.

وكشف الضابط المتقاعد في حوار مطول مع صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية الكثير من المؤامرات الإسرائيلية على مصر، وما دار وراء الكواليس لضرب المنطقة وتأمين إسرائيل.

في منتصف ١٩٦٠ خدم الملازم أول يوسى الفير كضابط صغير في إحدى وحدات جيش الدفاع الإسرائيلى «الوحدات الأكثر سرية - وحدة الاستخبارات العسكرية» المسئولة عن الاتصال مع أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية الأخرى الشاباك والموساد.

 

وكان يوسى مسئول المهام السرية الأكثر خطورة، وبدأت مع دعم الشيعة في اليمن و«الإمام البدر» والملكيين وقتها ضد الجيش المصرى وتزويدهم بالسلاح والعتاد.

 

يقول: «بدأت المهمة بالذهاب ليلا إلى قاعدة تل نوف قاعدة للقوات الجوية الإسرائيلية، وبدقة بدأت أتحقق من خلال أكوام ضخمة من المعدات العسكرية، والأسلحة والذخيرة الخاصة بها، من تأمين تلك الأسلحة وعدم وجود أي علامات تشير إلى إسرائيل أو جيش الدفاع، أو أي كلمات باللغة العبرية أو أي شيء يربط بينها وبين إسرائيل.

 

وبعد تفقد الأسلحة وقعت على وثيقة تؤكد جاهزية تلك الأسلحة للنقل، وتم تحميل الأسلحة والمعدات في طائرة شحن تابعة لسلاح الجو الإسرائيلى، ونقلت جوا إلى وجهة لم يكن يعرفها سوى عدد قليل في إسرائيل إنها اتجهت إلى اليمن».

 

ويضيف: «كانت اليمن في خضم حرب أهلية طاحنة -بين الملكيين والمتمردين الجمهوريين الذين يحظون بدعم من مصر والاتحاد السوفييتى، وفى هذا الوقت كان من المعتاد رؤية ممثل عن الإمام البدر، يجرى اتصالات مباشرة مع عملاء الموساد في أوربا، وكان يأتى لزيارة إسرائيل للحصول على الأسلحة.

 

واستمر الدعم الإسرائيلى على مدى عامين لاستنزاف مصر أقوى قوة عسكرية عربية في ذلك الوقت، وقامت طائرات الشحن الإسرائيلية بأكثر من ١٤ عملية لنقل الأسلحة، أثناء الليل من تل نوف، في رحلة كانت تستغرق أكثر من ١٤ ساعة، وأسقطت أسلحة وأدوية للملكيين.

وتولى تنسيق العمليات ناحوم أدموني، الذي أصبح رئيس الموساد من ١٩٨٢-١٩٨٩، ومن الجانب البريطانى تولى اثنان من كبار أعضاء القوات الخاصة الجوية الملكية SAS القدوم إلى إسرائيل لتنسيق العمليات، وهما جين وتونى.

 

 

هدف إسرائيل من العملية

 

وتمثل الهدف الرئيسى من العملية تهديد القوات المصرية واستنزافها في اليمن، حيث كان يجرى الإعداد في تلك الفترة لاحتلال سيناء وحرب ٥ يونيو ١٩٦٧، أو ما عرف في إسرائيل بحرب الأيام الستة، وفى مصر بنكسة يونيو».

 

وقال ضابط الموساد الإسرائيلى: «كنا على قناعة بأن هناك حربا قادمة، وكنا قلقين بشدة من الجيش المصرى وإمكانياته الهائلة والأسلحة التي لديه، ونجحنا في ضرب المصريين في المنطقة التي لم يكونوا يتوقعونها، وانتهى الأمر بتعزيز علاقات إسرائيل مع بريطانيا».

 

ومضت العملية قدما بنجاح -يقول يوسى- وكانت هناك خطة لضرب الطائرات المصرية المتمركزة في قواعدها في اليمن، كعمل من أعمال الردع التي من شأنها أن تنال من هيبة الرئيس المصرى آنذاك جمال عبد الناصر، الخطة ألغيت في نهاية المطاف حتى لا تكشف نوايا إسرائيل في غزو سيناء فيما بعد، وساعدت في تحقيق المفاجأة الكاملة في حرب يونيو.

ويؤكد «ألفير» أن أبرز نجاح حققته إسرائيل كان في تقويض الروح القتالية للجيش المصرى، ومهد بقوة لحرب الأيام الستة، هذا إضافة إلى أن استجواب الأسرى المصريين فيما بعد أكد لهم أن ما حدث في اليمن كان بداية الهزيمة.

 

وجمع «ألفير» تفاصيل عملية اليمن التي أطلق عليها «روتيف» Rotev، في كتابه الذي نشر العام الحالى بعنوان المحيط أو الطوق: بحث إسرائيل عن حلفاء في الشرق الأوسط، وصدر في طبعتين إنجليزية وعبرية، وجميع ما فيه شهادات موثقة من مسئولين إسرائيليين.

وتحدث خلاله عن عقيدة إسرائيل السرية التي أطلقت عليها «عقيدة المحيط»، والتي تمثلت في كسر الحصار المفروض عليها والبحث عن أصدقاء وحلفاء جدد في الشرق الأوسط، سواء في دول الطوق أو في مناطق أبعد مثل اليمن.

 

ووضع الإستراتيجية العامة لهذه العقيدة أول رئيس وزراء لإسرائيل «دافيد بن جوريون»، وعهد إلى مؤسس الموساد الأول رؤوفين شلواح بتنفيذها، وكانت هدف رؤساء الموساد اللاحقين.

ومن خلال هذه الإستراتيجية فإن الموساد سعى لإقامة علاقات حميمة مع الدول القريبة من أعداء إسرائيل أو المؤثرة على الدول المحيطة بها، وفى المقابل قدمت إسرائيل لتلك الدول الدعم المادى والتدريب والمعلومات والأسلحة والمعدات الإلكترونية المتطورة.

 

ويقسم «ألفير» محيط إسرائيل إلى ثلاث فئات، وشملت في البداية الدول غير العربية، سواء كانت مسلمة أم غير مسلمة، ولا تشارك في هذا الصراع، وضمت (إيران وإثيوبيا وتركيا وإريتريا وكينيا وأوغندا).

 

وكانت هناك المجموعات العرقية غير العربية وغير المسلمة، والأقليات التي تعيش في دول الطوق أو المحيط، مثل المسيحيين في جنوب السودان وفى لبنان، ولعبت عليهم منذ وقت مبكر للغاية، وكذلك الأكراد في العراق وسوريا.

 

أما القسم الثالث والأخير، فكانت الدول العربية التي ترى أن النزعة القومية تهددها وتهدد أنظمتها الحاكمة، مثل المغرب وليبيا وبعض دول الخليج وأخيرا اليمن.

ونجحت إسرائيل في أن تلعب على كل تلك العناصر وترتبط معها بعلاقات وتساعدها على تقويض استقرار دول الطوق أو المحيط، لكن بقيت مصر بدون أقليات أو طوائف يمكن استخدامها ضدها.

وكانت الفكرة الرئيسية أن اليهود أقلية في الشرق الأوسط، ويجب عليهم أن يساعدوا الأقليات الأخرى في المنطقة، ليكونوا قوة في مواجهة الدول والأنظمة الموجودة، وعلى رأسها مصر ونظام الرئيس جمال عبدالناصر.

 

وعقد الموساد لقاءات مع زعماء الأكراد، وعلى رأسهم «مصطفى البرزاني»، بدأت منذ عام ١٩٦٥، وتعهدت إسرائيل بمساعدتهم للاستقلال وتكوين حلم الدولة.

 

 

اللعب في حوض النيل

 

 

نفذت إسرائيل أنشطة عسكرية واستخبارية سرية في كل أنحاء منطقة الشرق الأوسط، وكانت هناك مساعدات من دول أخرى، لكن العمليات في البداية كانت محدودة لضعف موارد إسرائيل وضعف موارد الموساد.

 

ويقول مسئول المخابرات الإسرائيلى: «في المحادثات مع المسئولين العرب بعد سنوات، كان الجانب الآخر يدرك فعلا مدى خطورة تحركاتنا، ورأوا وجودنا في البلدان التي ترتبط معها اقتصاديا بمثابة تهديد قوى للغاية ومباشر لهم».

 

فمصر على سبيل المثال رأت وجودنا في جنوب السودان وإثيوبيا تهديدا مباشرا لمنبع نهر النيل، وحتى لو أخبرناهم أننا لم نكن نريد هذا، لكن المصريين فهموا جيدا أننا قريبون جدا من مناطق الخطر بالنسبة لهم، وأن الموساد والجيش يتواجد في الدول المؤثرة على النيل شريان الحياة لمصر، وتعاملوا مع هذا الأمر بحذر.

 

لكن الواقع الذي سرده ضابط المخابرات الإسرائيلى يكشف عكس ذلك، ففى فترة الستينيات نشطت المخابرات الإسرائيلية في تدريب وتسليح جماعة «أنيانيا» Anyanya، وهى طائفية مسيحية سرية كانت تعمل في جنوب السودان ضد الخرطوم، وعمل مسئول العمليات في الموساد «ديفيد بن عوزي» على تدريب تلك المجموعة، وأشرف على تسليحها لتصبح نواة جيش يحارب من أجل الاستقلال.

واستغلت إسرائيل ما عرف باسم مهمات إنسانية لإنقاذ جنوب السودان، ونقلت لهم معدات عسكرية وأسلحة في طائرات الشحن، وأنشأت إسرائيل مستشفى ميدانيًا هناك لعلاج المصابين، وكذلك عشرات الأطفال والرجال والنساء لينضموا لهذا الجيش.

 

ونجحت الخطة الإسرائيلية واستطاعت قوات جنوب السودان هزيمة قوات الرئيس السودانى «جعفر نيميري»، وعرض عليهم الحكم الذاتى على الجنوب في ١٩٧٢.

وكان تقييم المخابرات الإسرائيلية للعملية أنها ناجحة جدا، وكانت النواة لإنشاء دولة جنوب السودان عام ٢٠١١، ونجحت العملية بأقل تكلفة مالية، حيث كانت تكلفة تدريب وتسليح جيش جنوب السودان أقل من تكلفة ثمن طائرة ميراج ٣، وذلك لأن الجيش السودانى لم يكن مدربا ولم يكن على مستوى قتالى جيد.

 

الحلف الثلاثي

 

ونجحت إسرائيل في تلك الفترة في إقامة حلف ثلاثى قوى أشبه بالرمح ثلاثى الرءوس، تألف من إسرائيل وإيران تحت حكم الشاه وتركيا التي ما زال التحالف معها قائما.

ووقعت تركيا اتفاقا سريا مع إسرائيل في أغسطس ١٩٥٨، وقعه رئيس الوزراء الإسرائيلى «ديفيد بن جوريون» ورئيس الوزراء التركى في ذلك الوقت عدنان مندريس.

وأنشأت المخابرات المركزية الأمريكية مقرا لهذا التحالف في صحراء شمال «تل أبيب»، وكان المقر مكونا من طابقين، الطابق الأرضى به ثلاثة أجنحة، الجناح الأزرق لإيران، والأصفر للأتراك وجناح آخر للإسرائيليين، وكان الطابق الأعلى مخصصا للمؤتمرات.

 

ثم تم تطوير المقر وأصبح مزودا بقاعات ترفيهية وسينما وحمام سباحة وصالة ألعاب رياضية، وكان عملاء مخابرات الدول الثلاث يقضون في هذا المقر أوقاتا طويلة.

وتعاونت إيران بقوة مع إسرائيل، وشارك خبراء إسرائيليون في تدريب الجيش الإيرانى، واشترى الشاه أسلحة إسرائيلية، وفى عام ١٩٥٨ ساعدت إسرائيل في نقل أسلحة إيرانية إلى الشيعة في جنوب لبنان لتشكيل قوات مسلحة، لتكون نواة ميليشيات موالية لإيران، وكانت تلك هي النواة التي تشكل من خلالها حزب الله اللبنانى.

 

وكانت المخابرات الإسرائيلية هي المسئولة عن جمع الأموال والأسلحة للمقاتلين الشيعة الذين شكلوا النواة الفكرية والعقائدية والعسكرية التي تكون منها حزب الله.

ورغم أن التاريخ الرسمى لقيام حزب الله، كان عام ١٩٨٢، عقب الاجتياح الإسرائيلى للبنان، وأعلن رسميا عن قوة حزب الله المسلحة لمحاربة الاحتلال الإسرائيلي، إلا أن الأدلة والوقائع تشير إلى أن إنشاء ميليشيات شيعية مسلحة تدين بالولاء لإيران لضرب لبنان واستقرارها بتعاون إسرائيلى إيرانى بدأ قبل هذا بعقود طويلة.

 

وتعاظمت قوة حزب الله بعد قيام الثورة الإسلامية في إيران عام ١٩٧٩، وعودة الخمينى من فرنسا، وهنا كانت نقطة التحول في مسيرة الحزب، إذ أغدقت طهران الدعم المادى والعسكري على الحزب، وجعلته قوة عسكرية ضاربة قادرة على أن تكون خط دفاع وهجوما متقدما عن الجمهورية الإسلامية، وأدركت إسرائيل مدى الخطأ الفادح الذي ارتكبته.

وشاركت تركيا في هذه العملية، كما ساعدت في زرع جواسيس إسرائيليين في سوريا.

telegram
المزيد في عربي و دولي
أعلن الجيش الإسرائيلي عن إطلاق صواريخ من إيران باتجاه إسرائيل، فيما دوت صفارات الإنذار في تل أبيب والقدس. ونقلت وسائل إعلام ان صواريخ اعتراضية إسرائيلية تتصدى
المزيد ...
سقطت صواريخ باليستية إيرانية وسط "تل أبيب" مساء الجمعة، في أول رد على العدوان الإسرائيلي الذي ضرب مناطق واسعة في إيران الجمعة. وفي ثلاث موجات متتالية، ضربت عشرات
المزيد ...
أعلن التلفزيون الإيراني اليوم الجمعة، مقتل القائد العام للحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي في الغارات الإسرائيلية التي استهدفت مناطق واسعة من
المزيد ...
أعلنت إسرائيل في الساعات الأولى من صباح الجمعة، أنها شنت ضربة "استباقية" على إيران.   وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس في بيان: "في أعقاب الهجوم الوقائي
المزيد ...
أعربت الجمهورية اليمنية عن إدانتها الشديدة للهجمات الدموية التي طالت مخيمي "زمزم" و"أبو شوك" للنازحين في مدينة الفاشر بولاية دارفور غربي السودان، والتي أسفرت عن
المزيد ...
على مدى أربعة أيام، شهدت محاور القتال حول القصر الجمهوري اشتباكات عنيفة، قبل أن تتمكن وحدات الجيش من اختراق الدفاعات عبر البوابة الشرقية. لم تهدأ معارك الخرطوم،
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك