من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 18 يونيو 2025 09:09 مساءً
منذ 21 ساعه و 29 دقيقه
أكدت مصادر مصرفية استمرار تدهور العملة المحلية أمام العملات الأجنبية في العاصمة المؤقتة عدن، جنوبي البلاد.   وقالت المصادر إن سعر صرف الدولار الأمريكي بلغ، اليوم الثلاثاء، 2652 ريالًا يمنيًا للشراء، فيما وصل سعر البيع إلى 2678 ريالًا.   وأضافت أن الريال السعودي تجاوز هو
منذ 21 ساعه و 33 دقيقه
عقد مجلس الوزراء اجتماعه الدوري في العاصمة المؤقتة عدن برئاسة رئيس الوزراء سالم بن بريك، لمناقشة المستجدات الاقتصادية والسياسية والعسكرية، وعلى رأسها الإجراءات العاجلة لوقف تدهور العملة وتحسين الأوضاع المعيشية.   وحسب وكالة "سبأ" فقد قدم رئيس الوزراء إحاطة شاملة،
منذ يومان و ساعتان و 11 دقيقه
ترأس معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الإجتماعية والعمل صباح اليوم اجتماعاً استثنائياً لمجلس الوزارة، ناقش خلاله إعداد خطط بالأولويات الواجب تنفيذها خلال الثلاثة الأشهر القادمة المتعلقة بأولويات الحكومة في المرحلة المقبلة خاصة المرتبطة بمتطلبات ومعيشة
منذ 3 ايام و 20 ساعه و 57 دقيقه
أعلن الجيش الإسرائيلي عن إطلاق صواريخ من إيران باتجاه إسرائيل، فيما دوت صفارات الإنذار في تل أبيب والقدس. ونقلت وسائل إعلام ان صواريخ اعتراضية إسرائيلية تتصدى لصواريخ إيرانية في حيفا وتل أبيب، مشيرة إلى سقوط صواريخ إيرانية في حيفا وتضررت عدة مبانٍ نتيجة الصاروخ الإيراني
منذ 4 ايام و 3 ساعات و 55 دقيقه
  أعلنت قوات الجيش الوطني، فجر اليوم الأحد، إفشال محاولة تسلل نفذتها مليشيا الحوثي الإرهابية في جبهة حويشيان بمحافظة الجوف.   وذكر المركز الإعلامي للقوات المسلحة أن الجيش أفشل محاولة تسلل لعناصر حوثية إرهابية كانت تحاول التقدم واستحداث مواقع وتحصينات جديدة بغطاء من
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

الحرب تُفسد فرحة "العيد الكبير" لدى اليمنيين!

عدن بوست - يمن مونيتور الثلاثاء 22 سبتمبر 2015 03:47 مساءً

يسمّي اليمنيون عيد الأضحى بـ"العيد الكبير"، ويعدّون له طقوساً مختلفة عن سائر الأعياد الدينية والوطنية، لكن الحرب والأزمة الطاحنة التي سحقت البلاد منذ شهور، أفسدت فرحة العيد، وجعلت مواطناً يمنياً يتعجب حينما سألنا عن استعداداته للعيد بالقول: متى العيد؟!!

وعلى غير عادته، يُطل عيد الأضحى المبارك بوجهه الشاحب، ولونه الباهت، تسبقه همومه، إذ ألقت الحرب في اليمن بظلالها على هذه المناسبة، وجعلتها بلا طعم كما كانت في السابق، يجد الناس تحرجا كبيرا من استقبال العيد، ليس لعدم رغبتهم في قدومه، وإنما لضيق حالهم، وسوء أوضاعهم، وعدم وجود الأمان للاحتفاء به، متسائلين: عيدٌ بأية حالٍ عدتَ يا عيدُ؟

مراسل "يمن مونيتور"، تجوّل في بعض شوارع العاصمة صنعاء، ورصد استعدادات الأهالي للعيد، إذْ استقبله بعضهم بالحزن، فيما آخرون ما يزالون يتكبدون هموم شراء احتياجاتهم، واللافت أن فرحة الأطفال اختفت.

ورغم كل ذلك، فهناك من يحاول ان يستقبله بفرحة باعتباره فرصة للتخفيف من الحزن الذي سيطر على الجميع، وبرزت النكتة كتعبير عن معاناة الناس ما يعانونه.

 

عيد تكسوه الأحزان

"لم نشتري الألعاب النارية لاستقباله، كما أننا لم نشتري الملابس الجديدة للأهل والأطفال كما هي العادة، وقد لا نلبس الجديد في أيامه، فهو أتى في أيام حزن وحرب وتدمير وطن ومواطن".

هكذا يقولها المواطن "جميل محمد بادي"، مضيفاً" لم نستطع الفرحة بقدوم العيد، كماهي العادة، فالحزن والألم يعتصرنا ولم نعد نفكر بالعيد ولا حتى بكيفية استقباله، فمصائبنا سبقته خصوصا اولئك الذين فقدوا أقارب لهم اثناء الحرب التي شنها "الحوثي" في كل مناطق اليمن منذ عام كامل ما أدى إلى توسعها ودخول قوات التحالف لتشترك بتلك الحرب".

وتابع، "بسبب الحوثيين فقدت خمسة من أسرتي، فنحن نسكن جوار إحدى المادرس في العاصمة صنعاء، لكن الحوثيين حولوا المدرسة وأغلب منازل الحي إلى ثكنات عسكرية تابعة لهم، ما أستدعى قصفهم من قبل طائرات التحالف، وانفجرت أسلحة الحوثيين المكدسة داخل المدرسة ووصلت قذائفها لمنزلنا".

الحاجة "تقوى صالح جحزر" هي الأخرى، استبدلت البكاء بفرحة الاستقبال، والألم بدل الفرح، فهي لم تعد تدري ما هو العيد ومتى سيكون؟ فحزنها الشديد انساها موعد العيد.

وعند سؤالنا لأختها عما حدث لها، قالت، "إنها فقدت ثلاثة من اخوانها أثناء مشاركتهم في الحرب في محافظة الضالع في يونيو الماضي، بصفوف الحوثيين، وقتلوا بنفس المحافظة".

وأضافت بحسرة، "منذ مقتلهم لم تعد "تقوى" تهتم بنفسها فالابتسامة اختفت، كما انها لا تتحدث مع أي شخص، فالحزن أصبح رفيقها، حتى العيد نست موعده، رغم أنها كانت تستقبله دائما بشراء كل الاحتياجات، والاهتمام بملابسها، وغسل المنزل".

 

متى العيد؟

يقول "محمد قاسم الآنسي"، "في الأعوام الماضية كنا نعد الأيام لقدوم العيد، ولكن هذا العام بسبب الحروب والأزمات الاقتصادية لم نشعر بقدومه ولم نفرح منذ عام كامل، ما جعلنا ننسى موعده" متسائلا: متى العيد؟

وفي حديثه لمراسل "يمن مونيتور" أشار "الآنسي" إلى أنه "منذ دخول الحوثيين صنعاء وانتشارهم بالمدن تحولت حياتنا الى ألم ومعاناة بدلا من الفرحة والسعادة، فلم نعد نفرق بين العيد وغيره"، مستدركاً "حتى لو عايشنا أيامه فلن يكون بتلك الفرحة المعهودة، سوى اننا سنمارس فيه طقوسنا المتمثلة بشعائر الله من ذبح للأضحية، وصلاة".

 

اختفاء مظاهر استقبال العيد

يرى الصحفي الاقتصادي "بسام الأشموري"، أن "استعدادات الناس بمناسبة قدوم العيد اختفت، إذْ كان العيد كان يحظى باستقبال كبير من جميع شرائح وفئات الشعب، فكانت الشوارع مكتظة بالباعة، والمشترين الذين كانوا يتزاحمون لشراء حاجياتهم من ملابس وهدايا استقبالا واستعدادا للعيد".

وأضاف، "أما هذا العام لقد اختفت جل تلك الاستعدادات، فالناس حاليا لا يفكرون الا بكيفية نزوحهم فرارا من الحرب، وشراء ضروريات ابقاءهم على قيد الحياة، فلم يعد هناك شيئا اسمه استقبال العيد".

من جهته قال صالح معياد لـ" يمن مونيتور" لم اشتري شيء لأولادي، ولا لنفسي، لأن كل ما أفكر به هو الطريقة التي استطيع بها الحفاظ على حياة عائلتي، كما أن الحالة الاقتصادية لا تسمح لشراء لوازم استقبال العيد".

وتابع، "لدي ستة من البين والبنات، وفقدت وظيفتي بسبب الركود الاقتصادي، بالكاد اشتري المواد الضرورية ما يساعدنا على مقاومة الجوع، وأسرتي متفهمه ذلك"، لافتاً إلى أنه "حتى الأضحية التي دائما ما استقبل عيد الأضحى بها، لا اعلم كيف أوفرها فقد لا أضحي هذا العام، ورب العالمين مطلع على الوضع".

تقول "أم سعيد الحاضري"، وهي ربة بيت، "كنت استقبل العيد دائما بتنظيف المنزل والاستعداد لاستقبال زوار العيد، واشتري الملابس، وشراء أضحية العيد، إلا ان الحرب انستنا كل ذلك".

وتابعت بحسرة بادية عليها، "لا يوجد ماء لغسل المنزل، والزوار لن يأتوا مثل كل عام، نظراً لانعدام المشتقات النفطية، والفلوس غير متوفرة لشراء لوازم استقبال العيد الأخرى، مثل الجعالة (الحلوى)، والملابس، والألعاب النارية، والهدايا".

 

اختفاء زحمة الشوارع

تسبب إغلاق وتدمير عشرات المحلات والأسواق التجارية بالعاصمة صنعاء، وانتشار الرعب والخوف فيها، بعزوف الناس عن ارتيادها كالعادة للتسوق، استعدادا لاستقبال عيد الأضحى هذا العام، وأصبحت الشوارع شبه خالية من الناس.

وفي أحد الأسواق جوار جبل نقم، شرق صنعاء، التقينا الحاج "محمد القادري"، يجلس أمام منزله فسألناه عن حركة الناس بالسوق، "أنا من سكان هذا الحي وكنت لا أستطيع أن أنام خلال أيام العيد في الأعوام الماضية بسبب تدفق الناس على هذا الشارع وحركتهم ليل ونهار، إلا أنني اليوم لم اعد أرى إلا قليلاً جداً منهم، بسبب قصف طائرات التحالف لمخازن أسلحة الحوثيين الموجودة بالقرب من المنطقة، والتي تتطاير قذائفها إلى مساحات بعيدة، اثناء انفجارها".

أما "عبد الرقيب الحمادي"، أحد بائعي الألعاب النارية في حي "شميلة" فقال لـ"يمن مونيتور"، كل عام ابيع بعشرات الملايين بالأيام التسعة التي تسبق عيد الأضحى، أما حاليا فلم ابعْ إلا نحو 10% مما ابيعه سنوياً، لأن الحركة خفيفة، وقد الناس بيهربوا من صواريخ وانفجارات حقيقية ما جعلهم يعزفون عن شراء الألعاب النارية".

ونتيجة الوضع الأمني المنفلت بدأ الناس يخافون أن يتسبب الخروج من المنزل في ما لا يحمد عقباه، نتيجة انفجار او اشتباكات أو ما شابه ذلك، لذا يفضلون المكوث بالمنزل وعدم الذهاب للأسواق". كما يرى عبد الوهاب البدوي.

 

الكهرباء والماء والغاز .. منغصات العيد

"عبدالرحمن محمد العفيري"، يقول "إنه لا يمكن ان نشعر بفرحة العيد بسبب عدم وجود الأساسيات الماء، الكهرباء، والغاز، حتى اننا لم نستعد لاستقباله، فأنا كل يوم في جهة ما، يوم "أطوبر" (اصطف في الطابور) في محطة البنزين، واليوم الثاني في محطة وايتات الماء انتظر الماء، ويوم آخر بالشوارع، بحثا عن غاز للطبخ، فلم أجد وقتاً للتفكير بالعيد أو استقباله".

 

العيد بالمحطات

وعند تجوالنا بالقرب من احدى محطات البنزين في شارع تعز جنوب شرق صنعاء، وجدنا أحد الأشخاص في طابور بالمحطة، ويدعى "صالح مثنى"، قال لـ"يمن مونيتور"، "أنا منتظر للعيد منذ شهرين، فكلما اقترب العيد يزداد همي خوفاً من أن اُعيد في طابور الانتظار بمحطة البنزين، كما حدث عيد الفطر لأنني قضيته "مطوبراً" هنا".

 

حرمان سفر العيد

درج الناس في اليمن أن يسافروا من المدن إلى القرى والريف، لزيارة أهاليهم وقضاء معهم أيام العيد هناك، إلا أن انعدام المشتقات النفطية حرمهم هذا العام، من ذلك..

"محمد الحاوري"، من أهالي "وصاب" محافظة ذمار جنوب العاصمة، قال لـ"يمن مونيتور"، "دائما ما أسافر إلى مديرية وصاب بذمار، في جميع أعياد الأضحى، لأعيد مع اقربائي، وللأسف لن أسافر هذا العام، لعدم وجود مشتقات نفطية، والبنزين في السوق السوداء اسعاره مرتفعة جداً واحتاج الى ما يقارب 100 لتر بنزين، أي نحو 75000 ألف ريال يمني (350$)، ووضعي المالي لا يسمح بدفع هذا المبلغ".

أما "صالح السالمي"، فقال، بـ"أنه سافر إلى مسقط رأسه في محافظة "إب"، وسط البلاد، منذ ثلاثة أشهر، ثم عاد إلى صنعاء بمفرده وقبل العيد بيوم سيسافر، وان سفره دائم لأنه نزح بسبب الحرب".

 

أضحية العيد

حتى اضحية العيد أصبحت امراً صعب المنال في ظل الوضع الاقتصادي المتردي لغالبية اليمنيين، وشهدت أسواق بيع الأغنام كساداً ملحوظاً هذا العام.

يقول "صالح حسين البهلولي"، بائع مواشي في أحد الأسواق في صنعاء، "إنه يبيع سنوياً في الأيام الأولى من شهر "ذي الحجة" ما يقارب 15 ماشية، لكن هذا العام اقبال لم يبعْ سوى اثنتين فإقبال الناس ضعيف على سوق الأغنام، ما يؤكد لنا انه موسم ليس جيداً لنا".

 

الطفولة

يعتبر العيد فرحة الأطفال بملابسهم الجديدة وألعابهم، وبراءتهم، إلا أن الحرب نزعت هذه الفرحة، فصار الأطفال متخوفين من الانفجارات، ولم يستعدوا للعيد".

الطفل "محمد خالد العَبيدي"، ذو الربيع العاشر، يقول لـ" يمن مونيتور"، "ما ودي (لا أرغب) في ألعاب، ولا عيد، ولا شيء، أنا ودي تسكت الانفجارات والقصف فقط".

 

العيد بالمعتقل

يقبع الآلاف من المختطفين، منذ شهور، في سجون الحوثي السرية، وها هو العيد يقترب رويداً رويداً، فيما أسر هؤلاء المختطفين اتعيش الحزن والألم الفرقة، دون معرفة مصير ذويهم.

 

بارقة أمل

في ظل تلك المعاناة واليأس الذي احاط بالناس جراء الحرب، إلا أن هناك من يرى بأن فرحة العيد يجب ان تتغلب على كارثة الحرب، رغم كل شيء، فهم من يستعدون لقدوم عيد الأضحى المبارك، بكل ما أمكن رغم الظروف المعيشية الصعبة، من أجل سعادتهم والخروج من الوضع المأساوي.

"عبد الصمد الصيادي، يؤكد لـ" يمن مونيتور" أنه من الواجب أن نستقبل العيد بفرحة رغم الظروف الصعبة، فالعيد لا يأتي سوى مرة واحدة في العام، ويجب أن نستعد له ونفرح به، حتى من أجل أن نخرج من الخوف والحزن ونعيش أيام سعادة".

 

استقبال عيد الأضحى بالنكت الهادفة

وكنوع من أنواع الهروب من الواقع المؤلم، انتشرت في الأوساط اليمنية النكات التي تسخر من الوضع المزري نتيجة الحرب، وامتلأت مواقع التواصل الاجتماعي بهذه النكات.

منها على سبيل المثال أن "رجلاً مرّ بجانب ملحمة، ورأى ثوراً، فقال الرجل: ما شاء الله هذا ثور العيد، فرد عليه الثور: روح وفّر غاز منزلي، وبعدين ارجع اتفلسف".

وحول شحة المشتقات النفطية، تقول إحدى النكات: "باركوا لنا، اشترينا دبة بترول بــ15000 ريال (نحو 70 دولاراً) وتقاسمناه "أسباع"، بدل اللحمة هذا العيد وربنا كريم عيقبلها أضحية".

telegram
المزيد في اخبار تقارير
أعلنت جماعة الحوثي ، صباح الأحد، استهداف مواقع "حساسة" في تل أبيب وسط إسرائيل. وقال للمتحدث العسكري للحوثيين يحيى سريع في بيان إن ما سماها القوة الصاروخية (التابعة
المزيد ...
اجرى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اتصالاً هاتفياً، بوكيل وزارة المالية الشيخ حسين بن ناصر بن حيدر الشريف، عزاه خلاله وكافة افراد أسرتهم
المزيد ...
  ضبطت كتيبة أمن وحماية منفذ الوديعة الحدودي مع المملكة العربية السعودية، كبيرة من الحبوب المخدرة قادمة من صنعاء اثناء محاولة تهريبها الى المملكة العربية
المزيد ...
  أحيت نقابة الصحفيين اليمنيين، الإثنين،9 يونيو 2025، يوم الصحافة اليمنية وسط أجواء قاتمة تعيشها المهنة بعد عشر سنوات من الحرب، التي خلّفت واقعًا قاسيًا من القمع
المزيد ...
أكد مندوب اليمن الدائم لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله السعدي، أن الصراع في اليمن حرم ملايين الأطفال من التعليم، متهما الحوثيين بتحويل المدارس إلى ثكنات عسكرية،
المزيد ...
ظهر نائب رئيس الجمهورية السابق، الفريق علي محسن الأحمر، يوم الأحد في حفل استقبالٍ أقامه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لضيوف خادم الحرمين الشريفين، ورؤساء وفود
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك