الرئيس هادي سيطالب برفع ملف صالح والحوثي إلى محكمة العدل
عدن بوست - متابعات : السبت 26 سبتمبر 2015 09:21 صباحاً

قال المستشار الصحفي في الرئاسة اليمنية مختار الرحبي إن الرئيس عبد ربه منصور هادي، سيعرض ملف حقوق الإنسان المتعلق بممارسات الإبادة بحق الشعب اليمني من قبل ميليشيات الحوثي وعلي عبدالله صالح أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وغادر هادي أمس الجمعة العاصمة الاقتصادية والسياسية المؤقتة عدن أمس متوجهاً إلى نيويورك.
ووفق ما أوردت صحيفة عكاظ السعودية، اليوم السبت، فإن هادي سيطالب الرئيس اليمني برفع ملف علي صالح وزعيم المتمردين عبد الملك الحوثي وعدد من أفراد الميليشيات الانقلابية إلى محكمة العدل الدولية.
قال المستشار الصحفي في الرئاسة اليمنية مختار الرحبي إن الرئيس عبد ربه منصور هادي، سيعرض ملف حقوق الإنسان المتعلق بممارسات الإبادة بحق الشعب اليمني من قبل ميليشيات الحوثي وعلي عبدالله صالح أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وشدّد الرحبي على أن الرئيس هادي سيطالب المجتمع الدولي الوقوف بحزم والضغط على المتمردين الحوثيين لتنفيذ القرار الأممي رقم 2216، مشيراً إلى أن مشاركة الرئيس اليمني في اجتماع بهذا الحجم يمثل اعترافاً دولياً كاملا بالشرعية اليمنية، وتأكيداً على ما نصت عليه القرارات السابقة، وسقوطاً ذريعاً للانقلاب.
وغادر هادي أمس الجمعة العاصمة الاقتصادية والسياسية المؤقتة عدن أمس متوجهاً إلى نيويورك.
ووفق ما أوردت صحيفة عكاظ السعودية، اليوم السبت، فإن هادي سيطالب الرئيس اليمني برفع ملف علي صالح وزعيم المتمردين عبد الملك الحوثي وعدد من أفراد الميليشيات الانقلابية إلى محكمة العدل الدولية.
قال المستشار الصحفي في الرئاسة اليمنية مختار الرحبي إن الرئيس عبد ربه منصور هادي، سيعرض ملف حقوق الإنسان المتعلق بممارسات الإبادة بحق الشعب اليمني من قبل ميليشيات الحوثي وعلي عبدالله صالح أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وشدّد الرحبي على أن الرئيس هادي سيطالب المجتمع الدولي الوقوف بحزم والضغط على المتمردين الحوثيين لتنفيذ القرار الأممي رقم 2216، مشيراً إلى أن مشاركة الرئيس اليمني في اجتماع بهذا الحجم يمثل اعترافاً دولياً كاملا بالشرعية اليمنية، وتأكيداً على ما نصت عليه القرارات السابقة، وسقوطاً ذريعاً للانقلاب.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها