من نحن | اتصل بنا | الاثنين 10 نوفمبر 2025 12:24 صباحاً
منذ 3 ساعات و 15 دقيقه
أكد معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، أن عمق العلاقات اليمنية السعودية يتجاوز حدود الجغرافيا والدين واللغة ليصل إلى درجة النسيج الاجتماعي الواحد، المتماسك بوشائج القربى وتماثل العادات والتقاليد على مر العصور. جاء ذلك في حوار شامل أجرته معه
منذ يوم و 3 ساعات و 39 دقيقه
أعربت الهيئة العامة لتنظيم شؤون النقل البري عن خالص تعازيها وصادق مواساتها لأسر وذوي ضحايا الحادث المروري المروع الذي وقع يوم الأربعاء الماضي في منطقة العرقوب بمحافظة أبين، وأسفر عن عدد من الوفيات والإصابات.وأكدت الهيئة في بيان رسمي أن وزير النقل الدكتور عبدالسلام حُميد
منذ يوم و 7 ساعات و 57 دقيقه
  صدر عن مكتبة خالد بن الوليد مؤلف جديد للقاضي الدكتور علي مرشد العرشاني بعنوان: "أثر تحول شكل الدولة اليمنية من دولة بسيطة إلى دولة مركبة على عقود الطاقة البترولية: دراسة مقارنة".   ويأتي هذا العمل ثمرة سنوات من البحث الأكاديمي المتعمق في واحد من أكثر الموضوعات حساسية في
منذ 3 ايام و 9 ساعات و 15 دقيقه
شارك معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، في فعاليات الحدث العربي رفيع المستوى حول الأشخاص ذوي الإعاقة وريادة الأعمال والابتكار، والدورة الثالثة من مبادرة "العيش باستقلالية للأشخاص ذوي الإعاقة"، إلى جانب المعرض العربي للأسر المنتجة، وذلك ضمن
منذ 4 ايام و 21 ساعه و 42 دقيقه
  أعلنت جامعة العلوم والتكنولوجيا- المركز الرئيس- عدن، اليمن- ممثلةً بكلية العلوم الإدارية والإنسانية شركاؤها عن تنظيم المؤتمر العلمي الدولي الثاني: "القطاع المصرفي في اليمن ودوره في التعافي الاقتصادي وإعادة الإعمار – 9 – 11 فبراير 2026م- عدن".   وينعقد المؤتمر
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
محليات
 
 

أمير سعودي يؤكد اعتقال ضابط إيراني وعناصر من «حزب الله» في اليمن

عدن بوست - متابعات : الخميس 08 أكتوبر 2015 10:20 صباحاً

قال القائد العسكري الأمير «سلطان بن خالد الفيصل»، أن القوات السعودية اعتقلت ضباط بالجيش الإيراني وعناصر من «حزب الله» في اليمن، ما يؤكد تورطهم في حرب اليمن، بالرغم من مزاعم إيران أنها لم تتدخل عسكريا إلى جانب المتمردين الحوثيين.

وقال الأمير «سلطان»، وهو قائد سابق بالبحرية السعودية وحفيد الراحل خادم الحرمين الشريفين الملك «فيصل» وابن شقيق وزير الخارجية الراحل «سعود الفيصل»، في لقاء مع مسئولين بالكونجرس الأمريكي (الكابيتول هيل):«إن المملكة العربية السعودية مستعدة لقيادة الشرق الأوسط ضد مجموعة من التهديدات، بما في ذلك زيادة التوغل الإيراني في شؤون الدول الأخرى، والاضطرابات التي أعقبت ما يسمى الربيع العربي».

ويزور الأمير «سلطان بن خالد الفيصل» واشنطن حاليا، ونشرت له تصريحات أخري يقول فيها أن «هدف إيران النهائي هو احتلال الحرمين الشريفين مكة المكرمة والمدينة المنورة، ولن يستطيعوا ذلك أبداً بإذن الله».

وكشف الكاتب السعودي «جمال خاشقجي» في حسابه على تويتر أن الأمير «سلطان» سوف يلقي محاضرة في واشنطن الخميس 8 أكتوبر/تشرين الأول حول «مبدأ الدفاع السعودي في زمن جديد»، ونشر نشطاء فيديو عن محاضرة أخري للأمير «سلطان بن خالد الفيصل آل سعود ف»ي مؤتمر لتحليل وتقييم استراتيجية المملكة العربية السعودية الدفاعية.

ونقلت مراسلة صحيفة «المونيتور» الأمريكية في واشنطن عن الأمير «سلطان»، 48 عاما، الذي تقاعد مؤخرا من الخدمة الفعلية بعد 20 عاما في الجيش السعودي، قوله «إنه لا يتحدث نيابة عن الحكومة السعودية، ولكن تعليقاته تتفق مع اتهامات المسؤولين السعوديين بإيران بالتدخل بنشاط في الصراعات في اليمن ودول عربية أخرى». (طالع التقرير الأصلي)

وقال «سلطان»: «بعض الأسري الذين اعتقلتهم القوات التي تقودها السعودية في اليمن كانوا من حزب الله والإيرانيين»، وأضاف: «حدث ذلك أيضا خلال الحرب مع المتمردين الحوثيين في عام 2009»، وقال إن أعضاء حزب الله في اليمن هم من يقومون بإطلاق قاذفات الصواريخ التي في حوزة الحوثيين ويدربونهم، مؤكدا: «كان حزب الله يشارك بالفعل ..لقد كانوا هناك».

وكانت رئيس البعثة الإيرانية لدى الأمم المتحدة قد علق عندما سئل عن صحة هذه الادعاءات، بالنفي، مؤكدا أن «لم تتدخل عسكريا في اليمن»، وقال إن نفوذهم في اليمن اقل ما يمكن.

 

    تأكيدات يمنية سابقة

يذكر أنه في 4 أغسطس/آب الماضي، أعلن رجال المقاومة الشعبية في اليمن القبض على ضابط إيراني، في قاعدة العند، التي سيطرت عليها، بعد قتال عنيف مع المتمردين الحوثيين، وأكدت أن خبراء إيرانيين كانوا يتواجدون في قاعدة العند؛ لمساندة مليشيا الحوثي، وقوات «صالح» فروا أثناء الهجوم، بحسب صحيفة «الوئام» اليمنية.

وقبل هذا في إبريل/نيسان الماضي، زعمت مصادر حوثية لموقع (سبتمبر نت) التابع لوزارة الدفاع اليمنية إن اللواء والأمير السعودي «فهد بن تركي بن عبد العزيز آل سعود» قتل أثناء تواجده في زيارة تفقدية للمواقع المتقدمة على الحدود السعودية اليمنية وبالتحديد في قرية مجدعة، وأشارت لاعتراف وزارة الدفاع السعودية بمقتل 3 ضباط وإصابة آخرين، وقالت أن العدید من الأمراء تجمعون حينئذ في مقر «ترکي بن عبد العزیز آل سعود» للقیام بواجب العزاء والمواساة لأسرة الأمیر.

 

    لا نريد أن نكون «دولة توسعية»

وفي تصريحاته في واشنطن قال الأمير «سلطان»، الذي تلقي في السابق تدريبا واسع النطاق على برنامج البحرية الأمريكية SEAL، وساهم في تطوير القوات البحرية السعودية، أن «الدور السعودي في الصراعات الإقليمية يساء فهمه»، وان المملكة تسعي فقط لمساعدة إخوانها المسلمين الذين يعانون من الاضطرابات والثورات والاحتلال.

وأضاف بالقول: «المملكة العربية السعودية تسعي لحماية نفسها والحفاظ على حكومة مستقرة وقابلة للحياة، ولا تسعي لتصبح دولة توسعية أو تصدير أفكارها خارج حدودها».

وقال «سلطان»: «عندما يتم تهديد المصالح الوطنية للمملكة العربية السعودية، لا نتورع على الإطلاق في استخدام قواتنا المسلحة»، وأشار إلى التدخلات السابقة، بما في ذلك حماية الكويت من العراق، والنزاعات الحدودية.

وأكد أن هذه المعارك السابقة أعطت الجيش السعودي «الكثير من الخبرة في القتال»، مؤكدا: «لدينا قيادة شابة والكثير من الحماس والدافع»، كما أشار إلى «الدور المتنامي للقوات الخاصة في جيش المملكة في الحرب التقليدية».

 

    عدم الاستقرار بدأ منذ الغزو الأمريكي

ولكن الأمير «سلطان» أعرب عن مخاوف من تصاعد عدم الاستقرار في المنطقة، منذ إطاحة الولايات المتحدة بالرئيس العراقي «صدام حسين» عام 2003، قائلا: «ازداد مستوى العنف عشر مرات منذ ذلك الحين»، بحسب مراسلة «المونيتور».

وشكك «سلطان» في قدرة الاتفاق النووي مع إيران فععلى تحجيم طموحاتها النووية قائلا: «لديهم 10 سنوات لتجميع الثروات ويمكن أن يبدؤوا من جديد».

وأشار تقرير «المونيتور» إلى أن السعودية انغمست في السنوات الأخيرة في عمليات لشراء الأسلحة، بسبب مخاوفها من إيران، وأنها اشترتأ بحوالي 65 مليار دولار العام الماضي، مما يجعلها أكبر مستورد للأسلحة في العالم، منها أكبر صفقة أسلحة أمريكية في التاريخ بمبلغ 60 مليار دولار شملت مقاتلات جديدة وطائرات هليكوبتر وبطاريات صواريخ باتريوت الأمريكية.

 

    أزمة النفط لا تؤثر

وردا على سؤال «المونيتور» حول ما إذا كان انهيار أسعار النفط هذا العام والذي سوف يترتب عليه زيادة في عجز الموازنة السعودي، يمكن أن يبطئ أو يؤخر عمليات شراء السلاح السعودية من أمريكا، قال الأمير «سلطان» أن المملكة العربية السعودية قد شهدت أزمة مماثلة في الثمانينات، قائلا: «نحن تعلمنا كيف نقتصد، نحن جيدون جدا في الحصول على أقصى استفادة من أسلحتنا، وبالتالي لن يحدث إبطاء في عمليات الشراء لدينا».

وحول المزاعم بأن السعودية رفضت مقترحات بوقف إطلاق النار مؤخرا في اليمن ورفضت إجراء محادثات حول سوريا وغيرها من القضايا مع الإيرانيين، قال الأمير «سلطان»: «السعوديون قبلوا وقف إطلاق النار لأسباب إنسانية، إلا أن الحوثيين تجاهلوا هذه الشروط».

 

    «أزمة الحج» عطلت الحوار مع إيران

وأشار «سلطان» في تصريحاته لـ«المونيتور» لقبول المملكة الحوار مع إيران، وانفتاحها حول هذا الأمر، ولكنه أشار لرفض وزير الخارجية السعودي «عادل الجبير» محادثات مع إيران بسبب تصاعد في لغة الخطاب الأإيراني ، ردا على مقتل الإيرانيين وحجاج آخرين خلال التدافع في الحج.

واتهمت إيران السعوديين بعدم القدرة على إدارة الحج بمهارة ما أدي لتبادل الجانبان نظريات المؤامرة حول من تسبب في المأساة.

وفي تصريحاته في مبني الكونجرس للصحفيين قال «سلطان»: «نحن على أتم استعداد للجلوس والتحدث مع إيران، إنها جارة، ونحن لا يمكن أن نمسك برقاب بعضنا البعض إلى الأبد »، ولكنه اشترط ضمنا «أن تكون هناك نوايا طيبة لدى الجانبين».

وقال وزير الخارجية الإيراني «محمد جواد ظريف» في نيويورك يوم 5 أكتوبر/تشرين الأول الجاري أن حل النزاعات الإقليمية يتطلب «طريقة تعامل مختلفة» على غرار الاتفاق النووي حيث «كنا قادرين على تحديد المشكلة بطريقة غير صفرية»، قائلا: «ينطبق الشيء نفسه على سوريا واليمن والعراق .. ما لم نغير النموذج، أو طريقة التعامل لن نكون قادرين على حل مشاكلنا».

 

    مزاج سعودي للقتال

وتنقل «المونيتور» عن «ديفيد أوتاواي» الخبير في شؤون الشرق الأوسط في مركز ويلسون الدولي للباحثين، قوله عن أجواء الحوار بين المملكة وإيران: «لا أعتقد أن المزاج السعودي يميل حاليا للكلام والحوار .. إنها في مزاج القتال».

وحول الوقت المناسب للحوار السعودي الإيراني، قال «نواف عبيد»، وهو زميل في مركز بلفور للعلوم والشؤون الدولية في كلية كينيدي للإدارة الحكومية في جامعة هارفارد لـ «المونيتور»: «هناك شروط هامة وسيكون الوقت المناسب عندما تحدث تسوية نهائية في أزمة سوريا وينتهي الدور الإيراني هناك».

المصدر | الخليج الجديد

telegram
المزيد في محليات
أكد معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، أن عمق العلاقات اليمنية السعودية يتجاوز حدود الجغرافيا والدين واللغة ليصل إلى درجة النسيج
المزيد ...
أعربت الهيئة العامة لتنظيم شؤون النقل البري عن خالص تعازيها وصادق مواساتها لأسر وذوي ضحايا الحادث المروري المروع الذي وقع يوم الأربعاء الماضي في منطقة العرقوب
المزيد ...
شارك معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، في فعاليات الحدث العربي رفيع المستوى حول الأشخاص ذوي الإعاقة وريادة الأعمال والابتكار،
المزيد ...
أكد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزُعوري، أن الاستثمار في الإنسان يمثل الطريق الأضمن لتحقيق تنمية شاملة ومستدامة، مشيراً إلى التزام
المزيد ...
    أشاد عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي بافتتاح مطار المخا الدولي، مؤكداً أنه يمثل نافذة أمل جديدة لأبناء محافظة تعز والمديريات المحررة
المزيد ...
    منحت محكمة استئناف محافظة شبوة، يوم الأربعاء، الأطراف في قضية اغتيال الشيخ عبدالله الباني، مهلة أخيرة لتقديم ما لديهم من أدلة وردود، قبل الفصل النهائي في
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك