من نحن | اتصل بنا | الاثنين 10 نوفمبر 2025 12:24 صباحاً
منذ 5 ساعات و 27 دقيقه
أكد معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، أن عمق العلاقات اليمنية السعودية يتجاوز حدود الجغرافيا والدين واللغة ليصل إلى درجة النسيج الاجتماعي الواحد، المتماسك بوشائج القربى وتماثل العادات والتقاليد على مر العصور. جاء ذلك في حوار شامل أجرته معه
منذ يوم و 5 ساعات و 51 دقيقه
أعربت الهيئة العامة لتنظيم شؤون النقل البري عن خالص تعازيها وصادق مواساتها لأسر وذوي ضحايا الحادث المروري المروع الذي وقع يوم الأربعاء الماضي في منطقة العرقوب بمحافظة أبين، وأسفر عن عدد من الوفيات والإصابات.وأكدت الهيئة في بيان رسمي أن وزير النقل الدكتور عبدالسلام حُميد
منذ يوم و 10 ساعات و 9 دقائق
  صدر عن مكتبة خالد بن الوليد مؤلف جديد للقاضي الدكتور علي مرشد العرشاني بعنوان: "أثر تحول شكل الدولة اليمنية من دولة بسيطة إلى دولة مركبة على عقود الطاقة البترولية: دراسة مقارنة".   ويأتي هذا العمل ثمرة سنوات من البحث الأكاديمي المتعمق في واحد من أكثر الموضوعات حساسية في
منذ 3 ايام و 11 ساعه و 27 دقيقه
شارك معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، في فعاليات الحدث العربي رفيع المستوى حول الأشخاص ذوي الإعاقة وريادة الأعمال والابتكار، والدورة الثالثة من مبادرة "العيش باستقلالية للأشخاص ذوي الإعاقة"، إلى جانب المعرض العربي للأسر المنتجة، وذلك ضمن
منذ 4 ايام و 23 ساعه و 54 دقيقه
  أعلنت جامعة العلوم والتكنولوجيا- المركز الرئيس- عدن، اليمن- ممثلةً بكلية العلوم الإدارية والإنسانية شركاؤها عن تنظيم المؤتمر العلمي الدولي الثاني: "القطاع المصرفي في اليمن ودوره في التعافي الاقتصادي وإعادة الإعمار – 9 – 11 فبراير 2026م- عدن".   وينعقد المؤتمر
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
محليات
 
 

رياض ياسين : عودة هادي انتصار للشرعية

عدن بوست - حاورة - سمير حسن : الثلاثاء 24 نوفمبر 2015 09:27 مساءً

حققت عودة السلطة الشرعية في اليمن بشكل دائم إلى عدن انتصارا سياسيا كبيرا على الحوثيين والمخلوع علي عبد الله صالح، لكن هذه العودة تنتظرها تحديات كثيرة وملفات صعبة، أبرزها إعادة تطبيع الحياة وفرض الأمن في المناطق المحررة، فضلا عن تحديات معيشية واقتصادية.

 

الجزيرة نت التقت وزير الخارجية اليمني رياض ياسين وناقشت معه في هذا الحوار هذه القضايا وغيرها من المواضيع الأخرى ذات الصلة بالأزمة اليمنية الراهنة.

 

لنبدأ من عودة السلطة الشرعية ممثلة بالرئيس عبد ربه منصور هادي إلى عدن، ما هي دلالات هذه العودة؟

 

-أعتقد أن هذه واحدة من أهم المحطات في تاريخ اليمن، إذ إن الرئيس هادي هو أول رئيس في تاريخ اليمن يعود إلى مكانه، بينما ما زال بعض الرؤساء السابقين حتى الآن يحلمون بالعودة.

 

ولهذا فإن عودة الرئيس هادي لها دلالة تاريخية مهمة، فهي تأتي بعد دحر مليشيات الحوثي وصالح والتي جعلت من الشعب اليمني كله يعيش حالة اصطفاف وطني غير عادية ويتناسى كل خلافاته وكل تبايناته ويقف صفا واحد مع الشرعية وضد انقلاب الحوثيين، وأعتقد أن هذه دلالة ذات أهمية قصوى.

 

إلى أي حد تمثل هذه العودة خطوة حقيقية لإعادة بناء مؤسسات الدولة من خارج صنعاء؟

 

هذه مقدمة لاستعادة الأمن وإعادة تأهيل مؤسسات الدولة ونحن قد بدأنا في هذا الاتجاه قبل يومين بافتتاح المقر المؤقت لوزارة الخارجية في عدن، وهي خطوة أولى نحو عودة الحياة إلى طبيعتها، وإعادة افتتاح القنصليات والسفارات العربية والأجنبية في المدينة.

 

وأعتقد أن هذا الشيء مهم جدا لأن تواجد الرئيس هادي في داخل عدن يتطلب تواجد مؤسسة وزارة الخارجية مثلما كان الحال عندما كنا في الرياض.

 

وماذا عن بقية الوزارات التابعة للحكومة؟

 

هناك توجيهات بهذا الخصوص صدرت من قبل الرئيس هادي بأنه على بقية الوزراء أن يبدؤوا بالعمل على فتح وزاراتهم وبالفعل قد بدء البعض بالبحث عن مقرات للوزارات المؤقتة في عدن.

 

ونحن نتوقع أن يعاد فتح القنصليات التي كانت موجودة في عدن ونتوقع أن تبدأ كثير من الوفود الأجنبية والعربية بالعودة إلى اليمن وتقوم بعض السفارات بفتح فروع لها في عدن لتستطيع تسيير أعمالها حتى نستعيد صنعاء من مليشيات الحوثي وصالح.

 

هل تلقيتم وعودا من بعض الدول بهذا الشأن، ومتى يتم ذلك؟

 

نعم، كل الدول الصديقة والشقيقة ترغب في ذلك وتريد العودة للعمل في عدن، ولكن عندما تبدأ عجلة الحياة بعد استتباب الأمن بشكل كامل والاستقرار وإعادة البنية التحتية ولو بشكل تدريجي.

 

أما عن التوقيت فهو قريب جدا، ولكن الأمر مرهون بخطوتين أساسيتين، أولاهما افتتاح وزارة الخارجية وهذا أمر قد تم والحمد لله، ثم افتتاح مطار عدن وعودته للعمل وهذا أمر سيتم خلال أسبوع أو أسبوعين وبعدها ستكون الأمور طبيعية في عودة أي دبلوماسي وقنصلية أو سفارة إلى عدن.

 

هناك ملفات صعبة وتحديات كبيرة تنتظركم، أبرزها إعادة تطبيع الحياة وفرض الأمن في هذه المدينة الذي تشهد أوضاعا أمنية بحاجة إلى الإحكام، فضلا عن تحديات معيشية واقتصادية تلبي حاجات المواطنين في عدن والمناطق المحررة فكيف ستتعاملون معها؟

 

بالتأكيد، التحديات والملفات صعبة، خاصة أن حجم الكارثة التي خلفتها الحرب التي قادتها مليشيات الحوثي وصالح في المدينة كبيرة جدا، والانتصار عليها يتطلب أن تتضافر الجهود جميعا من أجل العمل على معالجة هذه القضايا.

 

هناك ملف علاج الجرحى أو تطبيع الحياة وإعادة البنية التحتية والإعمار أو ملف استيعاب المقاومة وشبابها في الجيش والأمن وكثير من الأمور الأخرى التي تشكل بالمجمل تحديات كبيرة، ولكن نحن نعتقد أنه يمكن التغلب عليها إذا ما تم تقسيمها إلى عدد من المراحل، منها ما هو عاجل وأخرى بعيدة المدى أو متوسطة.

 

لا يمكن أن تحل كل المشاكل والتحديات في أيام أو شهور قليلة، حتى وإن حلت هذه الملفات لا بد من الاستمرار في عملية البناء والتنمية والتطوير لأن عجلة التنمية في أي دولة بالعالم يجب أن تبقى مستمرة، وحتى على المستوى الشخصي في أي مكان بالعالم يطمح الفرد في الحصول على الأمن ثم الغذاء ثم يبدأ بالتفكير بالمنزل والسيارة وتعليم الأولاد، وهكذا هي طبيعة الحياة لا تتوقف فيها عملية التنمية والبناء عند حد معين.

 

وما هي حقيقة التوجه الرئاسي لتشكيل حكومة جديدة؟

 

أعتقد أن هذا الأمر مهم جدا وفخامة الرئيس هادي ينظر إليه بأهمية كبيرة، لأن المهمات القادمة تتطلب وجود حكومة تنفيذية فاعلة، الحكومة اليمنية الحالية بعض وزرائها مع الحوثيين وهي بقوامها الذي يصل إلى 36 وزيرا لم يبق منهم سوى نحو سبعة وزراء فاعلين، وهم يعملون وفق اجتهادات شخصيه وليست هناك مظلة حقيقية لوجود حكومة فاعلة وقادرة على وضع خطة عمل واضحة تستوعب التحديات الراهنة.

 

الآن أصبح من الواجب والمهم كضرورة ملحة أن تتكون حكومة جديدة بكامل قوامها كي تستطيع أن تقدم شيئا في ظل المرحلة الراهنة والمعقدة وتكون قادرة على وضع برنامج وخطة عمل للتنفيذ.

 

 وماذا بخصوص مفاوضات جنيف المرتقبة مع الحوثيين؟

 

أولا يجب التأكيد على أن هذه ليست مفاوضات وإنما هي مشاورات هدفها الأساسي تنفيذ القرار الأممي 2216 ودون قيد أو شرط ودون تسويف أو مماطلة.

 

فالمجتمع الدولي أصدر القرار، والحوثيون وصالح يرفضون تنفيذه ورأوا أن تكون هناك مشاورات تحت إشراف مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن السيد إسماعيل ولد الشيخ وبرعاية مجلس الأمن الدولي لتنفيذ هذا القرار.

 

ولكن للأسف الشديد حتى اليوم لا تزال مليشيات جماعة الحوثي وصالح ترفض الالتزام به مثلما تماطل في اختيار وفدها والحضور إلى المشاورات وكل تلك الأمور ما زالت قائمة.

 

هل معنى ذلك أن الحل سيكون عسكريا أم سياسيا؟

 

ليس هناك حل عسكري، ومن بدأ بالعمل العسكري هم الحوثيون وصالح وهم الذين أرادوا أن يهدموا اليمن على رؤوس أبنائه، هم الذين انقلبوا على مخرجات الحوار الوطني وهم الذين بدؤوا بالهجوم العسكري على المدن والمحافظات وقاموا باحتلالها، ومع ذلك ليس هناك حل عسكري لأي أزمة في العالم.

 

الحل العسكري دائما غير ناجح، خاصة إذا بني على باطل لكن جميعنا مضطر للدفاع عن نفسه ومضطر لوقف مليشيات الحوثي وصالح بالوسائل العسكرية حتى يرضخوا ويعودوا إلى حجمهم الطبيعي ثم يبدأ الحوار.

 

هناك شيء يجب أن يكون واضحا للجميع، هناك حل عسكري لأنه حل ليس دائما وغير مستدام، ومن يعتقد أنه سيفرض خيار الحل العسكري حتما سيفشل لأن الحل السياسي هو الحل الأمثل لعلاج مشاكل اليمن.

 

لكن صوت الحرب يبدو هو المسموع أكثر والمعارك على أشدها في جميع الجبهات؟

 

هذا ما تقوم به جماعة الحوثي وهو محاولة فرض الحل العسكري، وهذا غير صحيح ولا يمكن أن يكون حلا، وعندما تأتي قوة صغيرة أو مليشيات تفرض ما تريده بقوة السلاح ففي الأخير أنا أو غيري سيأتي بعد فترة ولديه قوة وسلاح أكبر ويفرض قوته.

 

وما قام به المقاومون في اليمن وبالتعاون مع التحالف العربي ليس لفرض حل عسكري وإنما للدفاع ودحرهم من أماكنهم، لم يذهب الجنوبيون مثلا إلى صعدة أو إلى أي منطقة داخل اليمن حتى يفرضوا حلا عسكريا وإنما الحوثيون هم الذين جاؤوا إلى عدن وتعز ومأرب، هل نتفرج عليهم ونرحب بهم أم ندافع عن أنفسنا؟

 

المبعوث الأممي زار طهران، وبعض المراقبين تحدثوا عن دور لها، في أي تسويات قادمة هل ستقبل الحكومة بمشاركة إيران لو طرح عليكم هذا الأمر؟

 

أولا العلاقات الدبلوماسية مع إيران قطعت، وإذا كانت إيران  تحاول أن تدس أنفها في الشأن اليمني فهذا دليل آخر على تورطها باليمن، ومحاولتها التدخل في الشؤون اليمنية.

 

إيران بلد مسلم وعلاقاته بنا محدودة، ولم يحصل أن ساهمت في أي تنمية وأعمار باليمن ولو حتى ببناء مدرسة، فهي لم تقدم شيئا يذكر لليمنيين ولذلك علاقتنا بها علاقة عادية، وعليها ألا تتدخل في شؤون اليمن مثلما نحن لا نتدخل في شؤونها الداخلية.

 

أما أن تحاول أن تفرض ما تريد في اليمن من خلال وكلائها من الحوثيين فهذا أمر مرفوض وغير مقبول، ليس فقط من اليمنيين ولكن من كل الأشقاء، والخليجيون لا يريدون أن يكون اليمن لبنان آخر.

 

لا نريد نحن خلق دولة داخل دولة، نحن نحترم أي مكون سياسي يمني، وجماعة "أنصار الله" الحوثيين إذا أرادوا أن يكونوا مكونا سياسيا فأهلا وسهلا ونرحب بهم ولكن بدون سلاح، ونرفض مشاركة إيران بشكل مباشر أو غير مباشر.

 

على الصعيد الدبلوماسي من يتولى الإشراف على السفارات اليمنية في الخارج؟ أنتم أم جماعة الحوثي؟

 

نحن من يشرف على جميع السفارات اليمنية في الخارج، وحافظنا على بقائها تحت مظلة الشرعية وهذا شيء نراه إيجابيا، خصوصا أن ذلك لم يحصل في دول الربيع العربي، ففي العام 2011 انقسمت السفارات ما بين مؤيد لصالح ومعارض له، وفي العراق وفي سوريا وليبيا كذلك، ولكن نحن والحمد لله السفارات كلها الآن مع الشرعية.

 

ماذا عن موقف التحالف من مخرجات الحوار وشكل الدولة؟ أم أن هناك تعديلات جديدة؟

 

هذه تفاصيل ليس وقتها الآن التحالف يؤكد على مخرجات الحوار، وإذا كان هناك شيء جديد فسنبدأ من حيث انتهينا من مخرجات الحوار وليس من نقطة الصفر وإنما سنواصل من آخر ما اتفقنا عليه.

 

المصدر : الجزيرة

 

telegram
المزيد في محليات
أكد معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، أن عمق العلاقات اليمنية السعودية يتجاوز حدود الجغرافيا والدين واللغة ليصل إلى درجة النسيج
المزيد ...
أعربت الهيئة العامة لتنظيم شؤون النقل البري عن خالص تعازيها وصادق مواساتها لأسر وذوي ضحايا الحادث المروري المروع الذي وقع يوم الأربعاء الماضي في منطقة العرقوب
المزيد ...
شارك معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، في فعاليات الحدث العربي رفيع المستوى حول الأشخاص ذوي الإعاقة وريادة الأعمال والابتكار،
المزيد ...
أكد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزُعوري، أن الاستثمار في الإنسان يمثل الطريق الأضمن لتحقيق تنمية شاملة ومستدامة، مشيراً إلى التزام
المزيد ...
    أشاد عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي بافتتاح مطار المخا الدولي، مؤكداً أنه يمثل نافذة أمل جديدة لأبناء محافظة تعز والمديريات المحررة
المزيد ...
    منحت محكمة استئناف محافظة شبوة، يوم الأربعاء، الأطراف في قضية اغتيال الشيخ عبدالله الباني، مهلة أخيرة لتقديم ما لديهم من أدلة وردود، قبل الفصل النهائي في
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك