من نحن | اتصل بنا | الجمعة 02 مايو 2025 06:18 مساءً
منذ 23 ساعه و 3 دقائق
  حصل الباحث اليمني صلاح المفتي على برآه اختراع في المجال الكهربائي من جمهورية الهند. ويتضمن الاختراع الذي يضم الدكتور الهندي وجويد رضوي من قسم دراسات البترول في جامعة عليكرة؛ على صفيحة ثنائية القطب موصلة للكهرباء تُستخدم في خلايا وقود الهيدروجين PEM وأجهزة التحليل
منذ يوم و 17 ساعه و 55 دقيقه
تفقد قائد محور طور الباحة، قائد اللواء الرابع مشاه جبلي، اللواء الركن أبوبكر الجبولي، صباح اليوم، سير التدريب النوعي لقوات الأمن الخاصة تعز، تخصص صاعقة، الجاري تنفيذها في مركز الكمب التدريبي بالمحور ضمن جهود التنسيق والتعاون الأمني والعسكري المشترك.وكان في استقبال قائد
منذ يومان و 15 ساعه و 57 دقيقه
ردت سوريا كتابيا على قائمة شروط أمريكية لرفع جزئي محتمل للعقوبات قائلة إنها نفذت معظمها لكن شروطا أخرى تتطلب "تفاهمات متبادلة" مع واشنطن، وذلك وفقا لنسخة من الرسالة اطلعت عليها رويترز.وفي الشهر الماضي، سلمت الولايات المتحدة سوريا قائمة تتضمن ثمانية شروط تريد من دمشق
منذ يومان و 18 ساعه و 33 دقيقه
  التقى عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، بقيادات التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية برئاسة رئيس مجلس الشورى الدكتور أحمد عبيد بن دغر، وذلك للتشاور حول تطورات الأوضاع المحلية، وتعزيز التنسيق المشترك تجاه المتغيرات الإقليمية والدولية، وسبل تعزيز
منذ 3 ايام و ساعه و 53 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية الفرنسية كاثرين قرم كمون، وجمهورية المانيا الاتحادية هوبرت ياغر.   وتطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
محليات
 
 

لاعبون مؤثرون في مسار مفاوضات جنيف اليمنية "أسماء"

عدن بوست -الخليج: الاثنين 14 ديسمبر 2015 05:07 مساءً

تبدأ مفاوضات «جنيف 2» بين أطراف العملية السياسية في اليمن غداً الثلاثاء، على الرغم من أن جزءاً من هذه المفاوضات تتحكم فيها شخصيات اقترن بقاؤها بالحرب التي تشهدها البلاد منذ أكثر من عام، أي منذ استولت جماعة الحوثيين على السلطة بمساعدة وثيقة من الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح.
تتفاوت التوقعات والآمال من المفاوضات بين متفائل بأن تؤدي إلى حل طال انتظاره، ومتشائم بسبب استمرار المعارك التي تدور في عدد من المناطق وعدم رغبة الحوثيين وأنصار المخلوع صالح في التوصل إلى سلام حقيقي يقوم على وقف الحرب بشكل كامل.
مواقف وأهداف متباينة، تتمسك الشرعية اليمنية بتنفيذ الحوثيين للقرار الدولي 2216، الذي ينص على انسحابهم من المدن، وتسليم السلاح الذي استولى عليه الانقلابيون من مخازن الجيش، وعودة الحكومة لممارسة مهامها الرسمية، فيما ظل الحوثيون وجماعة صالح يتمسكون حتى اللحظة الأخيرة بالنقاط السبع التي نوقشت في مسقط قبل عدة أشهر، والتي تعتبرها الحكومة التفافاً على قرار مجلس الأمن، وأبرز هذه النقاط التحاور حول حوار بين أطراف سياسية وليس بين شرعية ومتمردين، وهو ما نص عليه قرار مجلس الأمن الأخير الذي ترتكز عليه المفاوضات القادمة.
وفيما تخوض الشرعية اليمنية المفاوضات في ظل موقف موحد بعد تعيين وزير خارجية جديد هو عبدالملك المخلافي؛ فإن موقف التكتل الثاني يعيش حالة من الإرباك بسبب شعور كل طرف بأنه أحق بالمفاوضات من الآخر، ونقصد بهما جماعة الحوثي، التي تسيطر على مقاليد الأمور في العاصمة صنعاء وبقية مناطق البلاد، بخاصة الشمالية، منها والرئيس المخلوع علي عبدالله صالح، الذي يشعر بأنه صاحب الثقل السياسي والعسكري الكبير، وأنه من مكّن الحوثيين من السيطرة على العاصمة بعد إسقاط المناطق المحيطة بها، خاصة محافظة عمران، التي تعد البوابة الشمالية للعاصمة.
وتقف بقية الأحزاب والأطراف السياسية على مسافات قريبة ومتباعدة من الشرعية ومن الحوثيين، وأبرز هذه القوى التجمع اليمني للإصلاح والحزب الاشتراكي اليمني والتنظيم الوحدوي الشعبي الناصري، إضافة إلى السلفيين وغيرهم من القوى السياسية الفاعلة في البلاد.
خريطة المتصارعين
يبرز في المشهد القائم في اليمن لاعبون رئيسيون وثانويون، سياسيون وعسكريون، ويمكن تقسيمهم على النحو التالي:
عبدربه منصور هادي (الرئيس)
يعد واحداً من اللاعبين الرئيسيين في المشهد اليوم، فهو يمثل الشرعية المعترف بها إقليمياً ودولياً، وكان صاحب القرار في طلب تدخل قوات التحالف العربي لمواجهة انقلاب المتمردين على الشرعية، وقد لعب خلال الفترة القليلة الماضية دوراً مهماً في إعادة الكثير من المناطق اليمنية إلى حضن الشرعية.
يوجد في الوقت الحاضر بمدينة عدن بعد أن تم تحريرها من قبضة المتمردين الحوثيين وأنصار الرئيس المخلوع صالح، وهو من يدير دفة التوجهات السياسية والعسكرية في أكثر من جبهة.
ويحظى هادي بدعم كبير من قبل قوات التحالف والأمم المتحدة، ولا يجري اتخاذ أي قرار في الداخل إلا بعد أن يكون مطلعاً عليه، غير أن حضوره بدأ يقل في الآونة الأخيرة بعد أن تم تعيين نائب له، وهو خالد بحاح، الذي يتولى أيضاً منصب رئيس الحكومة، التي تم تشكيلها في شهر نوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي باتفاق بين مختلف الأطراف السياسية في البلاد، بمن فيهم الحوثيون، الذين انقلبوا عليه لاحقاً وفرضوا عليه الإقامة الجبرية في منزله، قبل أن يتمكن من مغادرة صنعاء إلى مسقط رأسه بحضرموت ومن ثم إلى الرياض، ليبدأ بممارسة مهامه بعد التحرر من حصار الحوثيين.
خالد بحاح
(نائب الرئيس ورئيس الوزراء)
ينظر الحوثيون للحكومة اليمنية التي يرأسها بحاح، على أنها «غير شرعية»، عقب تقديم استقالتها بشكل جماعي بعد فرض إقامة جبرية على قيادات الدولة، ولكنهم لا يمانعون في عودتها لممارسة مهامها لفترة انتقالية محددة، وفق مقررات مسقط، لكنهم سيكونون مضطرين إلى التعامل مع الحكومة الحالية مع شيء من التعديل في حال نجحت مفاوضات «جنيف 2»، التي قبل بها الحوثيون في الفترة الأخيرة.
يحظى بحاح بشبه إجماع من القوى السياسية المتصارعة على خلافة هادي في حكم البلد، وقد برزت في الفترة الأخيرة خلافات بينه وهادي، على وقع التعديلات التي أجراها هادي على الحكومة، وتمثلت بتعيين نواب لبحاح ووزراء للداخلية والخارجية والنقل من دون التشاور معه، ما عرض التوافق بينهما لضربة كبيرة خلال الأسابيع القليلة الماضية.
عبدالملك الحوثي
(زعيم جماعة المتمردين)
يمثل زعيم جماعة المتمردين الحوثيين عبدالملك الحوثي واحداً من اللاعبين الرئيسيين في المشهد، فالجماعة التي يتزعمها تسيطر على العاصمة صنعاء وعدد لا بأس به من مناطق الشمال، والرجل مرتبط بتحالف قوي مع الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح، على الرغم من أن الطرفين خاضا ست حروب خلال الفترة الممتدة من 2004 وحتى العام 2010.
يرتبط الحوثي بشكل مباشر بإيران، التي قدمت له خلال السنوات القليلة الماضية الكثير من الدعم السياسي والمالي والإعلامي، وزودته بالسلاح عبر تهريبه بواسطة سفن وقوارب عبر البحر الأحمر.
ولا يبدو أن عبدالملك الحوثي في وارد التنازل عن شراكة في الحكم في حال التوصل إلى اتفاق في «جنيف 2»، وهو يريد من المفاوضات أن تمنحه قدرة أكبر على المناورة في العمل السياسي.
علي عبدالله صالح
(رئيس حزب المؤتمر)
يعد صالح واحداً من أهم اللاعبين على المسرح السياسي في البلاد، وقد قبل صالح أن يكون صاحب الدور الثانوي في واجهة الأحداث بعد الحوثيين، ويرى كثيرون أن صالح ارتكب خطأ عمره بالتحالف مع جماعة الحوثي، التي زج بالجيش لخوض ست حروب ضدها، وأودى بحياة الآلاف منهم في معارك خاسرة، قبل أن يقبل بأن يمد يد التحالف مع من حاربه وحرض ضده.
سخر صالح القوات التي تدين له بالولاء، بخاصة الحرس الجمهوري، لخدمة مشروع الحوثي في التوسع وشن حروب ضد الشرعية في مختلف مناطق البلاد، وأحدث شرخاً عميقاً بينه وبين العديد من قادة حزبه الذين أعلنوا التمرد عليه، وخاصة من هم في الخارج، وعلى رأسهم المؤسس للحزب الدكتور عبدالكريم الإرياني، الذي توفي قبل أسابيع قليلة، إضافة إلى أبرز القيادات في الحزب، منهم الدكتور أحمد عبيد بن دغر والدكتور رشاد العليمي والشيخ محمد بن ناجي الشايف، والعديد من القادة البارزين.
ويراهن صالح على حضوره واحداً من اللاعبين الرئيسيين في العملية السياسية، ورغم أن كثيرين يرون أن دوره السياسي انتهى، إلا أنه يسعى لإبقاء اسمه حاضراً عبر أي تسوية تبقي حزبه حاضراً في المشهد.
علي سالم البيض عاد في الفترة الأخيرة إلى الحياة السياسية ويعول عليه لعب دور كبير في كبح جماح الحراك الجنوبي الذي يدعو إلى الاستقلال وانفصال الجنوب، وقد زار في الآونة الأخيرة كلاً من الرياض وأبوظبي والتقى بالعديد من قيادات الدولتين، كان آخرها لقاءه بوزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي الدكتور أنور قرقاش.
التجمع اليمني للإصلاح
يعتبر حزب التجمع اليمني للإصلاح، المحسوب على الإخوان المسلمين، من أبرز اللاعبين الرئيسيين في الساحة اليمنية، وأحد أقطاب الصراع الدائر منذ أشهر.
ينظر الحوثيون لحزب الإصلاح كخصم تقليدي لهم، باعتباره ذا مرجعية دينية وصاحب قاعدة شعبية واسعة، لذا بدأوا ب«تقليم أظفاره» وشن حروب فردية على قياداته، انتهت بفرارهم من البلد، وعلى رأسهم الزعيم القبلي «حميد الأحمر»، نجل الشيخ عبدالله الأحمر، زعيم قبائل حاشد، وعضو الهيئة العليا في الإصلاح.
ومنذ اجتياح الحوثيين صنعاء العام الماضي تعرض حزب «الإصلاح» لحملة مضايقات غير مسبوقة من قبل الحوثيين، الذين اعتقلوا قيادات في صفه الأول، ومن أبرزهم عضو الأمانة العام للحزب محمد قحطان، الذي لا يزال حتى اليوم في سجون الحوثيين، كما احتلوا مقراته بمحافظات مختلفة.
ويمتلك حزب الإصلاح، الذي أعلن رسمياً تأييده عملية «عاصفة الحزم» (التي نفذها التحالف العربي بقيادة السعودية ضد الحوثيين)، آلاف المقاتلين القبليين.
ومن أبرز شخصيات الحزب محمد اليدومي، رئيس الهيئة العليا للحزب، وأحد مستشاري الرئيس هادي، إضافة إلى عبدالوهاب الآنسي.
الحراك الجنوبي
من أكثر اللاعبين حضوراً في جنوب البلاد، يتولى اليوم إدارة العديد من المناطق الجنوبية التي تم تحريرها من قبضة الحوثيين في شهر يوليو/تموز العام الجاري، وقد لعب الحراك الجنوبي الذي كان في قلب المعركة ضد الحوثيين وصالح دوراً مهماً في المعارك الأخيرة.
وقبل نحو أسبوع تم تعيين اثنين من أهم قادته في أعلى مناصب إدارية وأمنية في عدن، وهما عيدروس الزبيدي الذي عين محافظاً لمدينة عدن خلفاً لجعفر محمد سعد الذي تم اغتياله على يد متطرفين من «داعش»، والثاني شلال شايع هادي، الذي عين مديراً لأمن المحافظة.
ويعتقد على نطاق واسع أن الحراك الجنوبي يسعى إلى فصل الجنوب عن دولة الوحدة، ولكنه قد يقبل بفيدرالية بين الشمال والجنوب لمدة زمنية محددة يتم بعدها إجراء استفتاء على بقاء الفيدرالية أو الانفصال.
الحزب الاشتراكي اليمني
كان الحزب الحاكم لجنوب اليمن قبل إعلان دولة الوحدة مع شمال اليمن العام 1990، لكنه تعرض للكثير من الضربات القوية خلال السنوات اللاحقة من حرب العام 1994، وتحول إلى حزب غير قادر على التأثير، رغم انضواء الآلاف من أعضائه في إطار ما يعرف ب«الحراك الجنوبي». من أبرز شخصياته عبدالرحمن عمر، الأمين العام الحالي للحزب، والدكتور ياسين سعيد نعمان، الأمين العام السابق للحزب، وسفير اليمن لدى بريطانيا حالياً، ومحمد غالب أحد، عضو المكتب السياسي والدكتور عيدروس نصر، المقيم حالياً في بريطانيا.
التنظيم الوحدوي الناصري
أعلن التنظيم الوحدوي الناصري، وهو أحد تحالف اللقاء المشترك، المؤلف من 5 أحزاب، تأييده صراحة للرئيس عبدربه منصور هادي، يمتلك الحزب قاعدة جماهيرية محدودة تتركز في محافظات وسط البلاد، بخاصة تعز وإب، ويعلن في خطاباته الرسمية رفضه لما يصفه ب«الانقلاب على السلطة»، من قبل الحوثيين وحزب صالح.
لا يمتلك الحزب قاعدة قبلية كحزب «الإصلاح» و«المؤتمر الشعبي»، لكن عشرات من أنصاره انخرطوا في المقاومة الشعبية للقتال ضد الحوثيين، وتحديداً في تعز.
من أبرز شخصياته، الأمين العام الحالي للحزب عبدالله نعمان، والأمين العام السابق سلطان العتواني الذي أصبح حالياً مستشاراً للرئيس هادي، ونائب رئيس الوزراء، وزير الخارجية عبدالملك المخلافي.
تنظيم «القاعدة»
استغل تنظيم القاعدة في اليمن الصراع الدائر في البلد منذ مطلع العام الجاري، وفرض حضوره في جنوب وشرق البلاد، حيث تتواجد عناصر التنظيم في كل من عدن وأبين ولحج وحضرموت.
من أبرز شخصياته جلال بلعيدي، الذي يقود التنظيم في الوقت الحاضر في المناطق الجنوبية من البلاد، وشوهد لآخر مرة في محافظة أبين بعد هجوم شنه التنظيم على المقاومة الشعبية في منطقة جعار، وقتله لعدد من قادتها وملاحقته لقائد المقاومة في المنطقة عبداللطيف السيد، الذي فر إلى خارج المحافظة.

telegram
المزيد في محليات
تفقد قائد محور طور الباحة، قائد اللواء الرابع مشاه جبلي، اللواء الركن أبوبكر الجبولي، صباح اليوم، سير التدريب النوعي لقوات الأمن الخاصة تعز، تخصص صاعقة، الجاري
المزيد ...
ردت سوريا كتابيا على قائمة شروط أمريكية لرفع جزئي محتمل للعقوبات قائلة إنها نفذت معظمها لكن شروطا أخرى تتطلب "تفاهمات متبادلة" مع واشنطن، وذلك وفقا لنسخة من الرسالة
المزيد ...
  التقى عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، بقيادات التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية برئاسة رئيس مجلس الشورى الدكتور أحمد عبيد بن دغر،
المزيد ...
وجّه معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، تهنئةً لكافة العمال في بلادنا بمناسبة عيدهم العالمي، الأول من مايو.  وفيما يلي نص
المزيد ...
أشاد القيادي الحضرمي وعضو مجلس الشورى، صلاح باتيس، بالزخم المتصاعد للحراك الحضرمي وما رافقه من حالة وعي إيجابي بدأت تتجلى بوضوح في الخطاب السياسي لقادة المكونات
المزيد ...
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري في العاصمة المصرية القاهرة بخبيرة حماية الطفل باليونيسف السيدة أميره حسان للإطلاع على آخر
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك