من نحن | اتصل بنا | الأحد 21 سبتمبر 2025 07:26 صباحاً
منذ يوم و 6 ساعات و 50 دقيقه
رحب الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي بالجهد الدولي الكبير الذي يسعى لمساندة اليمن وبناء قدرتها وتطوير امكانياتها في الأمن البحري.   وقال الدكتور عبدالله العليمي في تغريدة له على منصة (x) للتواصل الاجتماعي، أكثر من (35) دولة اجتمعت عبر سفراءها برئاسة
منذ يوم و 8 ساعات و 4 دقائق
أعلنت المملكة العربية السعودية، مساء السبت، تقديم دعم مالي جديد للحكومة اليمنية، بقيمة مليار و380 مليونا ريال سعودي. وقالت الخارجية السعودية في بيان لها على منصة إكس، إنه قيادة المملكة وجهت بتقديم دعم إضافي للشعب اليمني في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تواجهها الجمهورية
منذ يوم و 8 ساعات و 16 دقيقه
أعلنت شرطة تعز، ضبط ثلاثة من المشتبهين في اغتيال مديرة صندوق نظافة تعز افتهان المشهري والتي أثارت الرأي العام في اليمن.   وقالت شرطة تعز، في بيان مقتضب على منصة فيسبوك، إنها ضبطت ثلاثة من المشتبهين في جريمة اغتيال مديرة صندوق النظافة افتهان المشهري، بينهم الراصد للعملية،
منذ يومان و 3 ساعات و 25 دقيقه
أصدر البنك المركزي اليمني في العاصمة المؤقتة عدن، تعميماً إلى شركات ومنشآت الصرافة، يقضي بتجميد حسابات منظمات المجتمع المدني وإيقاف فتح أي حسابات جديدة لها لدى شركات ومؤسسات الصرافة.   وأوضح البنك في تعميمه، أن القرار يستند إلى قانون تنظيم أعمال الصرافة رقم (19) لسنة 1995،
منذ يومان و 17 ساعه و 21 دقيقه
شهد المركز الثقافي اليمني في القاهرة مساء أمس الأول ـ الأربعاء ـ حفلاً ثقافياً مميزاً، خصص لمناقشة وتوقيع كتاب "التعايش الإنساني.. الواقع والمأمول" للمفكر والأكاديمي الدكتور نجيب عسكر، بحضور نخبة من المثقفين والدبلوماسيين والأكاديميين والإعلاميين، الأمسية التي أدارها
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
محليات
 
 

بالصور: نظام المخلوع وإيران يغرقان اليمن بالمخدرات

عدن بوست - عدن : الأربعاء 30 ديسمبر 2015 09:57 مساءً

منذ سنوات مضت، ظلت قضية تعاطي الحشيش والمخدرات في مدينة عدن قضية تؤرق الأهالي، فالكثير من الشباب ذهبوا لتناول الحشيش والمخدرات والقات ليقتلوا فراغهم بعدما أغلقت الأندية الرياضة في وجه الشباب بفعل شحة الإمكانيات، كما أن العديد من الملاعب الرياضية والمسارح والمنتديات الثقافية التي كانت متنفساً للشباب في عدن تم الاستيلاء عليها عقب حرب 1994.

رئيسة مركز عدن للتوعية من خطر المخدرات لـ24: اكتشفنا وجود الحبوب والشمة والتمبل والفوفل والذي لا يخلو من المواد المخدرة وهو يباع للأطفال من سن الروضة في الكثير من مقاصف المدارس في عدن وبعلم الإدارات المدرسية

هذه العوامل كلها يقول مسؤولون، إنها ساهمت في انحراف الشباب نحو تعاطي المخدرات التي باتت منتشرة بشكل متزايدة خلال السنوات القليلة الماضية.

وقال مسؤول أمني في عدن في حديث لـ24 "نظام الرئيس المخلوع صالح بالدفع بتجار المخدرات لتهريبها لليمن ومنها إلى الخارج"، موضحاً أن " صالح حينما شعر بأنه خارج من الحكم حاول الدفع بالبلاد نحو الفوضى وكانت عمليات التهريب الواسعة التي شهدتها البلاد عقب الإطاحة بصالح من الحكم أحد أبرز أعماله التدميرية للإنسان اليمني".

وقال المصدر الذي طلب عدم الكشف عن هويته" إنه بالرغم من تحرير عدن والمدن الجنوبية الأخرى إلا أن عملية التهريب للمخدرات مستمرة وعبر عدة منافذ تعلم عنها السلطات الأمنية"، داعياً الحكومة اليمنية إلى وضع حد لانتشار ظاهرة تهريب المخدرات والحشيش".


مدمن مخدرات يروي قصته 
ويروي أحد المدمنين يدعى "أحمد"، قصته مع تعاطي الحشيش  قائلاً: "بدايتي كانت الفضول لتجربة تدخين سيجارة عندما كان عمري أربعة عشر عاماً، لم أفكر حينها في العواقب كان كل همي هو أن أثبت لنفسي أنني رجل حقيقي بحسب ما كنت أعتقد بأن الرجولة هي تقليد ما يفعله الكبار وكان أكثر شيء ظاهر أمامي هو تدخينهم للسجائر ولا أنكر أنه كان يثير إعجابي".

يصمت لثوان ثم يواصل حديثه "لكني لم أقف عند هذا الحد كما كنت أعتقد بيني وبين ذاتي رغم أنني كنت أخاف من الأشخاص اللذين أراهم يشربون الخمر والمخدرات وما تبدو على ملامحهم من آثار واضحة وكذلك على تصرفاتهم الغير مسؤولة، رغم ذلك بدأت أجرب وكانت البداية حبة خلطة (نوع من التمبل) وكنت سأموت ساعتها فقد تسارعت نبضات قلبي جداً وأغمي علي ولم أدر ماذا حدث بعدها حتى صحوت وتمالكت نفسي وقررت ألا أجربها ثانية، ولكنني أكلتها في اليوم الثاني والثالث والعاشر واستمريت سنين طويلة أتعاطاها لم أستطع الإستعناء عنها".

ويتابع أحمد حديثه "في أحد الأيام دعاني صديق لي إلى مكان يجتمع فيه مجموعة من الشباب يتعاطون فيه الصواريخ (الحشيش) ولم تكن لي تجربة سابقة معه من قبل لكن كعادتي شعرت بالفضول فجربته وانتابتني موجة من الضحك ويبدو أنني تصرفت مثلما يتصرف المتعاطون للمخدرات، ذلك التصرف الذي كنت أخشاه في بداية حياتي وقبل أن أدخل عالم المخدرات".

ويقول: "واصلت طريق التعاطي ولم أقف عند الحشيش بل تعاطيت الحبوب المهدئة مثل الرستيل والديازبم إلى أن وصلت إلى الترامادول، و في أحد الأيام، كنّا مجموعة من الشباب نتعاطى الحشيش والحبوب ومنها الترامادول، وفجأة صديقي الذي علمني تعاطي الحشيش وقع على الأرض بعدها تغير لون وجهه وجحظت عيناه وخرج سائل أبيض من فمه يشبه الزبد وانقطع نفسه، كل ذلك كان يحدث أمامنا بشكل سريع ومتلاحق ولم نستطع إيقافه ومساعدة صديقنا، في البداية حاولنا أن نسعفه، لكننا فكرنا أننا لو ذهبنا إلى المستشفى سوف نتعرض للمسائلة من قبل الشرطة وقد يكتشفون أمرنا بأننا كنا نتعاطى المخدرات فعدلنا عن الفكرة، وتراجعنا إلى الخلف مذعورين وأنا كنت أكثر شخص فيهم شعر بالخوف والرعب وبدأت بالبكاء بصوت عالٍ فحاولوا إسكاتي وصديقي الملقى على الأرض قد توفي، حينها مر شريط حياتي أمام عيناي وتذكرت حوالي خمسة عشر عاماً من التعاطي لأنواع عدة من المخدرات بدأ بتجربة حبة سيجارة ثم تلاها القات والتمبل بكل أنواعه ثم الحشيش وثم الحبوب بأنواعها".

ويضيف: "فسألت نفسي ليلتها إلى متى ؟ وإلى أين أسير بحياتي بهذا الشكل وبهذا الكم من المخدرات ؟ وأرعبني جداً المصير الذي ينتظرني، وكان هذا الرعب هو بداية اتخاذ القرار بالتوقف عن تعاطي المخدرات، فطلبت المساعدة من أهلي، فوالدي كان ميسور الحال مادياً، وعندما تيقن هذه المرة بأنني جاد في قراري أسرع بإتخاذ الإجراءات لسفري إلى الخارج للعلاج على حسابه وهناك أدخلوني في مصحة لعلاج المدمنين في بلد عربي مكثت فيها أكثر من أربعة أشهر ثم بدأوا في إعادة تأهيل شخصيتي وتربيتي على القيم والمبادئ وكأنني ولدت من جديد .. بعدها خرجت إلى الدنيا شخص آخر".

 

جرعة (الترامادول) تؤدي إلى الوفاة
رئيسة مركز عدن للتوعية من خطر المخدرات تسعاد علوي، تحدثت عن كيف توفي الشاب الذي ذكره أحمد في قصته قائلة: "لا أعتقد أن الشاب توفي بسبب تعاطيه للحشيش لأنه كان يتعاطى الحشيش والحبوب أيضاً وخصوصاً الترامادول 250 وهو في خطورته مقارب للهيروين وزيادة جرعة منه تؤدي إلى الوفاة، إنما الحشيش يدمر خلايا الدماغ ويسبب الزهايمر وفقدان الذاكرة المبكر وبعض السرطانات لكنه لا يسبب الموت فجأة بسبب زيادة الجرعة".


كيف دخلت المخدرات إلى عدن؟ 
تحدثت سعاد علوي التي أخذت على عاتقها حملة التوعية من خلال مركز عدن للتوعية من خطر المخدرات، عن تاريخ دخول المخدرات إلى اليمن قائلة "لم تكن مدينة عدن ما قبل العام 1990 تعرف المخدرات ولم يكن أهلها يعرفون شيئاً عنها وليست عدن بل كل المحافظات الجنوبية قبل ما يسمى بالوحدة اليمنية والتي ما أن تمت حتى انفتح الباب على مصراعيه لكل الظواهر السيئة للانتشار في ذلك المجتمع المحافظ".


وتابعت: "على مدى 25 عاماً دخلت إلى اليمن وإلى المحافظات الجنوبية وعبر البوابة الشرقية محافظة المهرة وحضرموت وبالتحديد عبر مينائي سيحوت والمكلا آلاف إن لم يكن ملايين الأطنان من الحشيش والحبوب والبودرة وغيرها من أنواع المخدرات القادمة من دول شرق آسيا ومن إيران، وذلك وفق مخطط سياسي كبير كانت في البداية تستخدم هذه الموانئ كترانزيت ثم يتم إعادة تصديرها إلى المملكة العربية السعودية ودول الخليج عبر المهربين اليمنيين، ثم استخدمت لإغراق المحافظات الجنوبية بهذه الآفات لتدمير شبابها كنوع من أنواع الظلم والقهر الذي كان يمارسه نظام المخلوع صالح بكل أشكالها وأحزابه سواء المؤتمر أو الإصلاح (الإخوان)، وغرقت عدن ومعها وبقية المدن الجنوبية في وحل اسمه المخدرات:.

  وقالت "أما القات والذي كان محدداً بقانون قبل الوحدة يتم تعاطيه في يومين فقط من الأسبوع ومن يخالف يتعرض لعقوبة السجن لمدة 6 أشهر وغرامة مالية، إلا انه ومنذ صبيحة يوم 22 مايو (أيار) 1990، أصبح مباحاً للكبار والصغار في كل مدن وقرى اليمن واليوم يعد القات من أولويات الحياة حتى على حساب الغذاء والدواء وعلى حساب الكثير من المحاصيل الزراعية في المساحة المزروعة وفي نسبة المياه التي يستهلكها حيث أنه يحوز على 40% من نسبة المياه الجوفية في بلد يعاني من أزمة كبيرة في توفير المياه".

انتشار المخدرات بين الصغار والكبار
وعن بداية انتشار المخدرات تقول سعاد علوي "كانت بداية انتشار المخدرات وخصوصاً الحشيش في عدن منذ العام 1993 أي مع بداية الأزمة السياسية بين القيادات الجنوبية والقيادات الشمالية، حين بدأت الأصوات الجنوبية المعارضة للوحدة تتعالى وكان لابد من حجبها عن الشارع الجنوبي وخصوصاً الشباب، وكانت المخدرات هي الوسيلة الأنسب لصم الأذان وتكميم الأفواه وإلهاء العقول عن التفكير ثم بعد حرب 1994 وهزيمة الجنوب أمام الشمال أصيب الجنوبيون بحالة من الإحباط النفسي، خصوصاً مع القمع والتعسف وتعرض الكثير منهم للتهميش والفصل من وظائفهم المدنية والعسكرية وكانت المخدرات والقات هي الدرب الميسر لهم للهروب من الواقع المرير الذي أصبحوا يعيشون فيه بعد أن أضاعوا دولتهم ومؤسساتها القوية، وما طالها من تدمير واستياء المتنفذين الشماليين عليها.

 ومنذ ذلك الوقت انتشرت المخدرات في كل مكان في الجنوب وبمباركة السلطة اليمنية والتي رفضت الانضمام إلى منظمة مكافحة المخدرات الدولية ذلك لأن رؤوس السلطة ومشايخها كانوا على رأس اكبر تجار المخدرات في اليمن ويملكون اكبر المساحات المزروعة بالقات ويتحكمون بتجارته بل وقد استجلبوا نبتة الحشيشة من الهند وأفغانستان وأنشئوا لها مزارع في كل من محافظات أب وحجة ورداع في محافظة البيضاء".

وأضافت سعاد: "في عدن حين كنت أخرج في التسعينيات من القرن الماضي لعملي في الصباح أرى الكثيرين من الشباب ينامون أمام العمارات والمباني وعلى السلالم وبأشكال غريبة ومزرية حتى أن البعض منهم كاد أن يكون مجرداً من ملابسه وفاقداً لوعيه وكنت أشعر بالحزن والقهر لحالهم شباب في العشرينات والثلاثينات من العمر دون عمل، يعانون من البطالة والفقر إضافة إلى القهر والقمع ومناهج دراسية ركيكة تنشر الجهل أكثر مما تنشر العمل وتستثني موضوع التوعية من بين صفحات كتب موادها بشكل متعمد، بل أن وفي أحد الكتب المدرسية لصف من صفوف التعليم الأساسي في سنوات سابقة كان فيها درس عن القات بأنه المنتج الرسمي الذي تتفاخر به هذه الدولة".

وتابعت "فما كان مني إلا أن أخذت على عاتقي العمل على توعية الشباب وخصوصاً مع تزايد انتشار المخدرات حيث وصلت إلى المدارس والحارات والجامعات وكان الصمت عنها يعد مشاركة فيها كجريمة بحق المجتمع والنسل، وفي العام 2012 بدأت التوعية للشباب في الساحات التي يتواجدون فيها وفي بداية العام 2013 أنشئنا (مركز عدن للتوعية من خطر المخدرات ) كأول مركز يعنى بالتوعية من هذه الظاهرة السيئة على مستوى اليمن كلها ومن يومها والمركز بكل طاقمه وناشطيه يعمل جاهداً بمساعدة بعض الخيرين في ظل تخاذل الدولة والمنظمات من خلال حملاته التوعوية التي شملت كل مدارس العاصمة عدن وكلياتها ومعاهدها وأنديتها الرياضية وكذا مدراس محافظات لحج والضالع وأبين وشبوة وحضرموت".

مخدرات لأطفال الروضة
وقالت رئيسة مركز عدن للتوعية من خطر المخدرات: "نفذ المركز العديد من الأنشطة والفعاليات في مجال التوعية من خطر المخدرات بأنواع وأساليب عدة منها المحاضرات المباشرة التي تتخللها عروض مسرحية هادفة توضح أخطار المخدرات على الشباب وكذلك التوعية عبر الملصقات والمنشورات والمطويات التي يتم توزيعها في المدارس واكتشفنا وجود الحبوب والشمة والتمبل والفوفل (والذي لا يخلو من المواد المخدرة وهو يباع للأطفال من سن الروضة) في الكثير من مقاصف المدارس في عدن، وبعلم الإدارات المدرسية وكسب المركز ثقة الناس وأولياء الأمور لصدقه وإخلاصه في عمله واستطاع مساعدة الكثير من الشباب المتعاطين على الحشيش والتمبل الشمة والحبوب في الإقلاع عنها كما وتخلصت الكثير من إدارات المدارس من المواد المخدرة المضرة لصحة الأطفال".

telegram
المزيد في محليات
أعلنت شرطة تعز، ضبط ثلاثة من المشتبهين في اغتيال مديرة صندوق نظافة تعز افتهان المشهري والتي أثارت الرأي العام في اليمن.   وقالت شرطة تعز، في بيان مقتضب على منصة
المزيد ...
أدانت اللجنة الوطنية للمرأة والأمن والسلام بالعاصمة عدن، بأشد وأقسى العبارات الجريمة البشعة التي استهدفت حياة مديرة صندوق النظافة والتحسين بمحافظة تعز، القيادية
المزيد ...
أشاد مدير عام شرطة محافظة لحج، "العميد ناصر الشوحطي"، بأدوار وجهود محور طور الباحة، في مواجهة مليشيا الحوثي الإرهابية، وتثبيت الأمن والاستقرار في المحافظة. جاء ذلك
المزيد ...
عقدت اللجنة الاستشارية للحماية الاجتماعية اجتماعها الثلاثين بالعاصمة عدن، صباح اليوم تحت شعار "نحو تحقيق حماية اجتماعية مستدامة" برئاسة معالي الدكتور محمد سعيد
المزيد ...
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، صباح اليوم في مكتبه بالعاصمة عدن، رئيس بعثة منظمة "إنترسوس" الجديد إلى اليمن السيد إنكاس
المزيد ...
شهدت العاصمة عدن صباح اليوم حفل إشهار الجمعية التعاونية العامة لتنمية البن والجمعية التعاونية العامة لتنمية العسل، وذلك برعاية معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
اتبعنا على فيسبوك