من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 07 مايو 2025 07:26 صباحاً
منذ ساعه و 34 دقيقه
  دشن معالي وزير التعليم العالي والبحث العلمي والتعليم الفني والتدريب المهني الدكتور خالد الوصابي التطبيق المهني للدورات التدريبية للشباب ضمن مشروع التمكين المهني لتحسين سبل العيش بمحافظة حضرموت الممول من مركز الملك سلمان للإغاثة وتنفيذ ائتلاف الخير للإغاثة
منذ 12 ساعه و 35 دقيقه
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي، وفي سبتمبر  1963م     لتلحق بالملايا وصباح (بورنيو الشمالية)  وسراوق، في اتحاد الاندماجي، بعد استفتاء عام لشعب سنغافورة. ثم تم طرد سنغافورة من الاتحاد
منذ 13 ساعه و 20 دقيقه
أكد معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، أن الحرب التي تشنها ميليشيات الحوثي الإرهابية تسببت في انهيار العملة الوطنية وتراجع قوتها الشرائية، مما أدى إلى تدهور اقتصادي انعكس سلبًا على حياة المواطنين، وتسبب في شبه انعدام للخدمات الأساسية، لا
منذ 13 ساعه و 38 دقيقه
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، صباح اليوم في مكتبه بالعاصمة عدن، بالمحامية نيران سوقي، رئيسة هيئة الإغاثة والأعمال الإنسانية بالمجلس الانتقالي. وجرى خلال اللقاء مناقشة عدد من القضايا المتعلقة بالعمل الإنساني، ونشاط المنظمات
منذ يوم و 14 ساعه و 20 دقيقه
دشنت وزارة الصحة العامة والسكان، صباح اليوم الاثنين، حملات الرش الضبابي والتوعية المجتمعية لمكافحة حمى الضنك والأمراض المنقولة عبر النواقل في العاصمة المؤقتة عدن، بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وتنفيذ البرنامج الوطني لمكافحة الملاريا، وبإشراف من
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
أخبار عدن
 
 

أحداث عدن ... انتقاما من بسط سلطة الشرعية

عدن بوست - متابعات : الأربعاء 06 يناير 2016 07:26 مساءً

في خضم مساعي السلطات الشرعية اليمنية لبسط سيطرتها على المناطق المحررة ولا سيما محافظة عدن، نجت هذه السلطات من ضربة قوية كادت تطيح بأبرز قياداتها الأمنية، مع نجاة محافظ عدن العميد عيدروس الزبيدي ومعه محافظ لحج ناصر الخبجي، إضافة إلى مدير أمن عدن العميد شلال علي شائع ، وعدد من المسؤولين المحليين، من محاولة اغتيال جماعية استهدفتهم أمس الثلاثاء، فيما قتل اثنان من مرافقيهم وأصيب 7 آخرون في انفجار استهدف الموكب الذي كان يقلهم أمام مدينة إنماء السكنية في الخط الرابط بين مدينة المنصورة ومدينة البريقة شمال غرب عدن.

الانفجار يأتي بعد يومين من بدء قيادة محافظة عدن الجديدة، إجراءات أمنية انطلقت بفرض السيطرة على ميناء عدن الرئيسي في مدينة المعلا، بعد اشتباكات مع مجموعات مسلحة رفضت تسليم الميناء، لكن الأمر ما لبث أن حل مع تمكن قوات الأمن من بسط سيطرتها على الميناء، وهو أول تحرك للأمن منذ تحرير عدن. وظلت عدن طوال فترة تحريرها حتى اغتيال محافظها السابق اللواء جعفر محمد سعد، من دون أجهزة أمنية، بعد تحريرها من قوات الأمن التابعة للرئيس المخلوع علي عبدالله صالح، التي كانت تبسط قبضتها على عدن. بعدها نجحت فصائل في "المقاومة" ببسط سيطرتها على كل المرافق، وعملت على حمايتها وإدارة بعضها.
لم تتمكن الحكومة الشرعية والسلطات المحلية من فرض سلطتها في ظل عدم اكتمال تجهيز قوات أمن جديدة لنشرها في عدن، فقوات التحالف العربي كانت حينها تقوم بتدريب كتائب وقوات أمنية. واستمرت هذه الفصائل في بسط سيطرتها على المرافق، وفرض بعض شروطها، وهي كانت في أغلبها تقول إنها من "المقاومة الجنوبية". لكن استمرار هذا الأمر على حاله، سهل لبعض الخلايا المسلحة، بما فيها جماعات متشددة، أن تتحرك في عدن وتحاول هي الأخرى بسط سيطرتها. ونفذت بعض الجماعات هجمات واغتيالات وصلت إلى حد اغتيال المحافظ السابق. بعدها بدأ فصل جديد في عدن، مع اختيار الرئاسة اليمنية أبرز القيادات الميدانية التي تحظى بشعبية في الجنوب لإدارة عدن، بل أبرز قياديين في "المقاومة"، وهما العميد عيدروس الزبيدي، قائد "المقاومة" في المحافظات الجنوبية، وشلال علي شائع، قائد "المقاومة "في الأعضاء الضالع، وهما كانا من أول القيادات التي نجحت في تحقيق انتصارات على المليشيات في اليمن.

اختيار الزبيدي وشلال، لقي ترحيبا كبيرا من الشارع، كما أنه وضع حدا لكل الفصائل التي تدعي أنها تنطوي تحت "المقاومة الجنوبية" وتفرض سطوتها على الأرض، لا سيما أن قائد "المقاومة" أصبح محافظ عدن، وعلى كل الفصائل أن تنصاع لقراراته، ولا سيما أن تنصيبه جاء في وقت كانت قوات أمنية باتت جاهزة وتستعد الحكومة لنشرها في الجنوب.
ومع بدء قيادة عدن الجديدة، بقيادة الزبيدي، تنفيذ إجراءات الانتشار الأمني واستلام المرافق العامة من قبل القوات النظامية التي تم تدريبها وأغلبها من عناصر "المقاومة"، رضخت بعض قيادات الفصائل إلى قرار التسليم لهذه القوات، لكن البعض رفض ذلك لأسباب متعددة. فبعض الفصائل كانت تطالب بتسلم الرواتب، وبعضها كان يطالب بتوظيف عناصره في تلك المرافق، فيما فصائل أخرى تنفذ أجندة خاصة بها. كما أن جزءا من هذه المجموعات لم تحدد موقفها وما زالت تتمسك بمناطق لم تبدأ مرحلة تسليمها بعد، وسط تخوف من بعض الجماعات وانتماءاتها ومن استغلال تنظيمي "داعش" و "القاعدة" لهذا الأمر.
وتكشف مصادر في قوات الأمن ل "العربي الجديد" أن "الإجراءات الأمنية بدأت تفرز الجماعات المقاومة الحقيقية، وبدأت تضيق الخناق على الخلايا النائمة، لا سيما تلك التي تستخدمها مليشيات الحوثيين وصالح في عدن لمحاولة نشر الفوضى وإرباك عمل الحكومة والسلطات من خلال الاغتيالات والأحداث الأمنية" . ويقول أحد المصادر إن "هذه الخلايا والجماعات هي من تقوم بهذه الأعمال التخريبية، وستستمر بالقيام بها لإيقاف إجراءات الأمن الجديدة التي تسعى السلطات عبرها لنشر الأمن في كل عدن".

ويأتي اتهام خلايا صالح بالوقوف وراء هذه الأحداث، انطلاقا من واقع أن قرارات الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، في ما يخص المناصب في الجنوب تنطلق من تطبيق مخرجات الحوار الوطني في المناصفة، وهي التي يرفضها الحوثيون وصالح. إضافة إلى أن هادي بدأ في إشراك "الحراك الجنوبي" في السلطات، وهو الذي يثير غضب صالح، لا سيما أن "الحراك الجنوبي" والقيادات التي تم تنصيبها في المراكز كالزبيدي وشلال والخبجي، كانت من أكثر الشخصيات التي بدأت خلخلة نظام صالح وأرست قواعد الإطاحة بنظامه . لذلك يقول البعض إن الرئيس المخلوع سيستخدم كل خلاياه ووسائله لإفشال هادي والتحالف وهذه القيادات، من خلال استغلال بعض الأوراق التي ما زالت بيده مثل "القاعدة" أو "داعش"، لكن الإجراءات التي تتخذ في عدن تحاصر كل أوراقه، كما يقول خصومه.
يشار إلى أن عمليات استهداف شخصيات عدن بدأت باغتيال القيادي البارز في "المقاومة الجنوبية" أحمد الإدريسي الأسبوع الماضي بعد تسليمه المرافق التي كانت تحت حمايته إلى قوات الأمن.

*العربي الجديد

telegram
المزيد في أخبار عدن
دشنت وزارة الصحة العامة والسكان، صباح اليوم الاثنين، حملات الرش الضبابي والتوعية المجتمعية لمكافحة حمى الضنك والأمراض المنقولة عبر النواقل في العاصمة المؤقتة
المزيد ...
أدى سالم بن بريك، الأحد، اليمين الدستورية، أمام رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، بمناسبة تعيينه رئيسا لمجلس الوزراء. وذكرت وكالة سبأ الحكومية، أن بن بريك
المزيد ...
  بارك الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، للاستاذ سالم صالح بن بريك بمناسبة تعيينه رئيسا للحكومة خلفا للاستاذ احمد عوض بن مبارك.   وقال
المزيد ...
صدر اليوم السبت، قرار رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور رشاد محمد العليمي، رقم (156) لسنة 2025، قضى بتعيين سالم صالح سالم بن بريك رئيساً لمجلس الوزراء، خلفاً للدكتور
المزيد ...
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء ، سفيرة مملكة هولندا لدى بلادنا جانيت ، تطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية بين
المزيد ...
  استقبل نائب مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، الخميس سفيرة المملكة المتحدة لدى اليمن، عبده شريف، وبحث العلاقات الثنائية، ومستجدات الأوضاع
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
اتبعنا على فيسبوك