من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 05 أغسطس 2025 04:47 مساءً
منذ 19 ساعه و 43 دقيقه
  افتتح نائب وزير الصحة العامة والسكان الدكتور عبدالله دحان اليوم في العاصمة المؤقتة عدن ورشة عمل مراجعة وإقرار برنامج "نباتاً حسناً" الخاص بتنشئة الطفل في الألف يوم الأولى من عمره والتي ينظمها البرنامج الوطني للتثقيف والإعلام الصحي والسكاني بوزارة الصحة بدعم من منظمة
منذ 20 ساعه و 51 دقيقه
  نفذت منظمة مسلم هاندز – مكتب اليمن، صباح اليوم الاثنين، زيارة ميدانية إلى كل من مدرسة مسلم هاندز للأيتام ومركز بئر احمد الصحي في منطقة بير أحمد، وذلك في إطار استعداداتها لانطلاق العام الدراسي الجديد ومتابعة سير تقديم الخدمات الصحية في المجتمعات الأكثر
منذ يوم و ساعتان و 14 دقيقه
    واصلت مليشيا الحوثي الإرهابية، حملة الإختطافات بمحافظة إب، وسط اليمن، في ظل غياب أي دور للمنظمات الحقوقية والأممية للحد من الانتهاكات الحوثية بالمحافظة.   وقالت مصادر محلية إن مليشيا الحوثي خطفت ثلاثة معلمين بينهم مدير مدرسة في مديريات حبيش والقفر والسياني
منذ يوم و ساعتان و 37 دقيقه
أعلنت شركة "ميرسك" الدنماركية، إحدى أكبر شركات الشحن البحري في العالم، عن زيادة جديدة ومؤقتة في رسوم الطوارئ الإضافية المفروضة على كل حاوية، تمر عبر البحر الأحمر، جراء الهجمات الحوثية على الملاحة الدولية.   وقالت الشركة في تحديث لها على موقعها الإلكتروني، إن الاضطرابات
منذ يوم و ساعتان و 40 دقيقه
أقر البنك المركزي اليوم الاثنين، بتخفيض الحد الأقصى للحوالات الشخصية الخارجية عبر شركات ومنشآت الصرافة إلى مبلغ لا يتجاوز 2000 دولار أميركي فقط، أو ما يعادله من العملات الأجنبية الأخرى، وذلك بعد يوم على تعميم سابق حدد السقف بـ5000 دولار. وقال تعميم البنك إن أي عمليات تحويل
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
محليات
 
 

هل تستفيد مليشيا الحوثي وصالح من رفع العقوبات عن إيران؟

عدن بوست -الخليج أون لاين: الثلاثاء 19 يناير 2016 04:16 مساءً
العلامة المطاع

مع إعلان الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي رفع العقوبات التي كانت مفروضة على إيران بدأت الأصوات المناهضة لذلك الإجراء تعلو، خصوصاً مع استمرار محاولات طهران في التمدد في الشرق الأوسط ودعم الجماعات المسلحة في العراق وسوريا ولبنان واليمن ودول أفريقية.

 

وجاء قرار رفع العقوبات بعد ما أسماه أعضاء في الكونجرس الأمريكي تعدياً على المسلمات الدولية بالاعتداء على سفارة المملكة العربية السعودية وقنصليتها في إيران، ووصفوا منهج إيران بالمؤيد للإرهاب في عريضة اعتراض لهم على رفع العقوبات عنها.

ورغم مخاوف المتابعين من استغلال إيران رفع العقوبات عنها لغرض إغراق المنطقة في بحر من الدم، أظهر الحوثيون رغبة جديدة في الحصول على دعم اقتصادي من إيران لتمويل حربهم ضد الشعب اليمني بعدما خيبت آمالهم في دعم سخي نهاية العام الماضي بالتزامن مع انقلابهم المسلح الذي قادوه ضد الحكومة والمؤسسات الدستورية في البلاد.

الباحث والمحلل السياسي ياسين التميمي رأى أن الاقتصاد الإيراني مثقل بالأزمات، ومن السابق لأوانه القول إن إيران ستوجه جزء مهماً من مدخراتها التي أفرج عنها الغرب، لدعم أنصارها في المنطقة.

وأضاف التميمي في حديثه الخاص للخليج أونلاين أن الحكومة الإيرانية مطالبة أن تبادر أولاً إلى إنقاذ اقتصادها المنهار، إذ يصادف استعادتها لمليارات من الدولارات استمرار الانحدار الكبير لأسعار النفط في الأسواق العالمية.

وحسب التميمي فإن مستوى الدعم الذي تتلقاه أذرع إيران في المنطقة ومنهم الحوثيون لن يتغير كثيراً، فثمة قيود تحول دون وصول المساعدات المطلوبة بالسهولة التي كانت متاحة في السابق قبل صدور القرار رقم 2216 عن مجلس الأمن تحت الفصل السابع، وقبل أن يتمكن التحالف العربي من تنفيذ هذا القرار عبر فرض طوق محكم على المتمردين بغية التأكد من أن المليشيا التي تخضع للعقوبات الدولية، ولن تتسلم مساعدات من إيران.

استمرار عمليات التحالف العربي وإعلان مجلس الدفاع المصري تمديد عملياته العسكرية في اليمن لعام وحديث رئيس هيئة الأركان في الجيش الوطني مدة ستة أشهر لتحرير ما تبقى من المحافظات، زادت مخاوف السلطات الانقلابية في صنعاء حيث تواجه صعوبات بشأن تأمين رواتب موظفي الدولة وتكاليف حربهم في اليمن.

التميمي يرى أن المشتقات النفطية التي يتلقاها الحوثيون من إيران تصل عن طريق التهريب، والطريقة نفسها تتم في عملية وصول الأسلحة، وهذه هي حدود المساعدات التي يمكن أن تصل من إيران إلى الحوثيين، وأضاف التميمي: لا أعتقد أن الأمر يتعلق بوفرة النقود وإنما بكيفية إيصال المساعدات إلى عملاء إيران في اليمن.

وأشار التميمي إلى ما أسماه "ورطة اقتصادية" يعانيها الحوثيون الذين فرضوا سلطة الأمر الواقع، وإيران لا تتصف بالكرم إلى حد دعم الحوثيين بما يؤدي إلى تحسن الوضع الاقتصادي في الأراضي التي تقع تحت هيمنتها حتى الآن، فحتى مع رفع العقوبات ليس بوسع إيران أن توجه جزءاً من مواردها إلى أنصارها في وقت تتعاظم فيها حاجات الشعب الإيراني لتحسين وضعه الاقتصادي المنهار.

الصحفي والباحث في الشأن الخليجي والسياسة الإيرانية عدنان هاشم أشار إلى توقعات بإطالة أمد الصراعات في الشرق الأوسط، وأضاف التميمي في حديث خاص للخليج أونلاين أنه على الرغم من أن الحوثيين موجودون في طهران منذ ديسمبر/ كانون الأول الماضي، لمناقشة "الجانب المالي" والتكاليف لإطالة أمد الصراع في البلاد، إلا أن التحركات لا تنصب على الاقتصاد الإيراني بل على "الحوزات الشيعية" والحرس الثوري التي تمتلك إيرادات ضخمة.

لكن عدنان هشام أشار إلى أن التحالف العربي لا يستطيع وقف تدفق الأموال إلى الحوثيين، لكنه يستطيع وقف التحويلات المالية إلى البلاد القادمة من إيران أو المشتبه بوصولها إلى الحوثيين، وبالتأكيد فإن وفود الحوثيين التي تخرج من أجل "الحوار" تأخذ معها وفوداً إلى دول أخرى ضمن الفريق، وهؤلاء يعودون بالأموال في حقائب وليس عن طريق التحويلات.

ويرى المتابعون لأنشطة إيران التوسعية في المنطقة لم تزدها إلا فقراً ودماراً في مختلف مناطق وجودها، وهم يرون أن إيران تسعى إلى تدمير أي دولة أو منطقة لها أطماع فيها ومنها اليمن ولم تدعم اقتصاديات الدول التي توجد فيها بل أنهكتها بعد أن دفعت بالمليشيا نحو التدخل في السياسات الاقتصادية لتلك البلدان والسطو على الاحتياطيات النقدية.

وفي اليمن انطلق الحوثيون نحو العاصمة مدججين بالسلاح ومنها لمختلف المحافظات ووضعوا أيديهم على مختلف المؤسسات الإيرادية ومنها احتياطي البنك المركزي الذي انخفض في عهدهم لأقل من 2 مليار دولار، وشهد القطاع الاقتصادي ركوداً وغادرت رؤوس الأموال والمستثمرين نتيجة سياسات المليشيا في الشأن الاقتصادي، كما فشلت توقعات الحوثيين بدعم إيراني سخي يؤمن لهم مسيرتهم المسلحة للانقضاض على السلطة في البلاد، بل بعكس ذلك تماماً حيث يرى مراقبون أن إيران دفعت بذراعها في اليمن نحو السلطة بغية أن تصل إلى مصادر الطاقة في الجنوب وإزعاج الحدود المشتركة مع المملكة العربية السعودية في الشمال.

وبحسب عدنان هاشم فإن إيران لا تستطيع أن تقدم الكثير للحوثيين الذين يحتاجون الآن للمال والسلاح للقتال، كما لا يمكنها مساعدتهم في الجانب السياسي، والسياسة الخارجية، عدا ذلك الحوثيون يمتلكون المقاتلين والأسلحة التي نهبوها من الدولة.

تحاول إيران التغلغل في اليمن عبر دعم الحوثيين لكن المتابع لما تقدمه لليمن اقتصر على مدى سنوات على دعم الطائفية والحرب، فهناك أسلحة إيرانية تم ضبطها وهي في طريقها إلى الحوثيين، ففي 2012 تمكّنت السُلطات اليمنية من اعتقال خلايا تجسُّس لصالح إيران،وبعد أقل من عام اعترضت البحرية اليمنية سفينة إيرانية تحمل أسلحة ومتجهة للحوثيين، وبعدها أفشل التحالف العربي أكثر من محاولة لتهريب أسلحة إيرانية إلى الحوثيين.

وفيما يتفق الشارع اليمني على دعم عسكري بالأسلحة والمستشارين والتدريب من الجانب الإيراني لجماعة الحوثي إلا أن المحللين يرون أن إيران رغم مشاكلها الاقتصادية الداخلية إلا أنها ستغامر كعادتها لتقديم دعم اقتصادي لذراعها الطائفي المسلح في اليمن، ويبني المحللون رؤيتهم في الدعم الاقتصادي الإيراني للحوثيين على أطماع الفرس في زرع جماعة تتبعهم فكرياً ووضع يدها على باب المندب لتدق الأبواب الخلفية لدول الخليج ومصر.

 
telegram
المزيد في محليات
  نفذت منظمة مسلم هاندز – مكتب اليمن، صباح اليوم الاثنين، زيارة ميدانية إلى كل من مدرسة مسلم هاندز للأيتام ومركز بئر احمد الصحي في منطقة بير أحمد، وذلك في إطار
المزيد ...
    واصلت مليشيا الحوثي الإرهابية، حملة الإختطافات بمحافظة إب، وسط اليمن، في ظل غياب أي دور للمنظمات الحقوقية والأممية للحد من الانتهاكات الحوثية
المزيد ...
في خطوة نحو تعزيز الشمول المالي وتحفيز النمو الاقتصادي المحلي، جرى صباح اليوم الأحد الموافق 27/يوليو2025 افتتاح فرع مقر (بنك الأمل) بحلته الجديدة بحضور وكيل محافظة
المزيد ...
شهدت عدة مدن يمنية، اليوم الجمعة، تظاهرات حاشدة تضامناً مع غزة وتنديداً بجرائم الاحتلال الإسرائيلي وسياسة التجويع ضد أبناء القطاع وكذلك بالصمت الدولي
المزيد ...
ترأس وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد الزعوري، اليوم، في العاصمة المؤقتة عدن، اجتماعاً للجنة الإشرافية المنبثقة عن اللجنة الاستشارية للحماية
المزيد ...
دعا مؤتمر مأرب الجامع، الأربعاء، المجلس الرئاسي والحكومة لمعالجة إنهيار العملة الوطنية ورفع رواتب الجيش وتمثيل محافظة مأرب بشكل عادل في السلطات العليا للدولة
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
اتبعنا على فيسبوك