من نحن | اتصل بنا | الخميس 13 نوفمبر 2025 10:43 صباحاً
منذ ساعتان و 11 دقيقه
أعلنت الولايات المتحدة فرض عقوبات على أفراد وكيانات في عدة دول، بسبب دعمهم لإنتاج الصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة الإيرانية وقالت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان إن العقوبات تستهدف مجموعة من 32 فردًا وكيانًا في كل من إيران، والإمارات، وتركيا، والصين، وهونغ كونغ،
منذ ساعتان و 14 دقيقه
أكد وزير الصحة العامة والسكان، الدكتور قاسم بحيبح، أن اليمن يواجه أزمات مركبة ومتداخلة تشمل الصراع المستمر، وتغير المناخ، والنزوح الجماعي، وتزايد تدفقات المهاجرين الأفارقة. وقال بحيبح في كلمة مرئية خلال قمة المناخ المنعقدة في البرازيل، إن التغيرات المناخية تشكل تهديدًا
منذ يوم و 22 ساعه و 25 دقيقه
شهدت مدينة المكلا، اليوم، إشهار منصة فكرية وسياسية جديدة حملت اسم "منتدى مستقبل حضرموت"، تضم نخبة من الأكاديميين والمفكرين والسياسيين من أبناء حضرموت في الداخل والمهجر، تهدف إلى بلورة رؤية استراتيجية لمستقبل المحافظة في مختلف المجالات.ويضم المنتدى في عضويته شخصيات بارزة
منذ يومان و 18 ساعه و 16 دقيقه
  اقيم اليوم في مدينة الحوطة بمحافظة لحج فعالية البازار التسويقي للمستفيدات من برنامج التمكين المهني لتحسين سبل العيش الممول من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، والمنفذ من قبل إئتلاف الخير.    وأشاد مدير مكتب الشؤون الاجتماعية والعمل بمحافظة لحج صائب
منذ 3 ايام و 12 ساعه و 30 دقيقه
أكد معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، أن عمق العلاقات اليمنية السعودية يتجاوز حدود الجغرافيا والدين واللغة ليصل إلى درجة النسيج الاجتماعي الواحد، المتماسك بوشائج القربى وتماثل العادات والتقاليد على مر العصور. جاء ذلك في حوار شامل أجرته معه
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

هل استوعبت إيران درس العقوبات القاسي؟

عدن بوست - مصطفى عبد السلام : الثلاثاء 19 يناير 2016 10:00 مساءً

أمس الاثنين كانت إيران محط اهتمام المستثمرين الدوليين وحديث الأسواق العالمية، خاصة أسواق النفط التي واصلت التراجع الحاد، لتهبط الأسعار بها إلى أدنى مستوى لها منذ عام 2003، وزادت حدة تراجع الأسعار عقب إعلان نائب وزير النفط الإيراني، ركن الدين جوادي، أن حكومته أمرت بزيادة إنتاج البلاد النفطي 500 ألف برميل يومياً، لتطبق بذلك سياستها المتمثلة في تعزيز الإنتاج، عقب رفع العقوبات الدولية عنها.

وبات الجميع يخطب ود طهران، فوزير الخارجية الأميركي، جون كيري، أعلن أن بلاده ستعيد إلى إيران 1.7 مليار دولار، وسمحت وزارة الخزانة الأميركية لفروع الشركات الأميركية في الخارج بالتعامل مع إيران.

وأعلن 15 مسؤولا أوروبيا عزمهم زيارة إيران الشهر القادم، لتعزيز علاقات الطاقة، خاصة في مشروعات النفط والغاز، وقالت المفوضية الأوروبية إنها سترسل أول "بعثة تقييم فني" لبحث العلاقات مع إيران في قطاع الطاقة، بل إن مدراء شركات نفط أوروبية كبرى أعلنوا، أمس، أن رفع العقوبات الاقتصادية عن إيران سيساعد أوروبا على تنويع إمداداتها من الطاقة، وبالتالي فإن القارة قد لا تكون في حاجة إلى غاز روسيا مثلا، ومن بين هؤلاء كلاوديو ديسكالزي الرئيس التنفيذي لشركة إيني الإيطالية للنفط والغاز.

وأعلنت ألمانيا على لسان وزير اقتصادها، سيغمار جابرييل، أنها تتوقع أن تشهد صادراتها إلى إيران زيادة كبيرة، وذلك بعد رفع العقوبات الغربية، وتوقعت غرفة التجارة والصناعة الألمانية أن تتضاعف الصادرات إلى إيران إلى 5 مليارات يورو (5.5 مليارات دولار) في الأعوام القادمة، وأن تصل إلى مثلي هذا الرقم على الأجل الطويل.

ومع التدافع الدولي نحو خطب ود طهران وكسب رضاها، بدأ البعض يرسم سيناريوهات عدة لما يمكن أن تفعله إيران في المنطقة عقب رفع العقوبات الذي تم بالفعل يوم السبت الماضي، بل إن هؤلاء راحوا يتصورون خطأ أن إيران بات لديها القوة المالية واليد الطولى لتمرح في المنطقة ولتفعل في أسواق النفط ما تشاء.

وطرح هؤلاء سيناريوهات مزعجة، منها مثلا أن إيران ستغرق الأسواق الدولية بالنفط، كما جرى من بعض الدول المنتجة الرئيسية للنفط في العامين 1991 و2014، وأنها ستستقطب الاستثمارات المتجهة لدول المنطقة، خاصة في قطاعات تنافس عليها دول الخليج مثل النفط والطاقة.

من الخطأ تصور أن إيران تمتلك لوحدها القوة التي تجعلها اللاعب الوحيد في المنطقة، وأنها القادرة وحدها على التلاعب بسوق النفط واقتصاد المنطقة، أو أن شبابها العاطل سيترك لحكومة طهران إنفاق مليارات الدولارات على أطماع إقليمية لا طائل من ورائها سوى إشعال المزيد من الخلافات داخل المنطقة، أو أن اقتصادها المنهك سيسمح لحكومة حسن روحاني بمواصلة منح بشار الأسد المليارات لقتل السوريين، أو توجيه مزيد من الأموال لدعم الحوثيين في اليمن وحزب الله في لبنان.

ومن الخطأ أيضاً أن يتصور قادة إيران أن الانفتاح الاستثماري والتدفق المالي المتوقع على البلاد سيجعلها أكثر قدرة على تحمل هبوط أسعار النفط، وبالتالي السماح لها بإغراق الأسواق، عبر إنتاج 4 ملايين برميل يوميا، لأنه حتى لو أرادت أن تضر نفسها وتعاند شعبها فإن حلفاءها، خاصة روسيا، لن يسمحوا لها بذلك، لأن الاقتصاد الروسي بات في مرحلة حرجة وفي حاجة لمزيد من النقد الأجنبي.

على إيران أن تستوعب جيداً درس 13 عاما من العقوبات الغربية، وأن تمارس سلوك الدول، وأن تحترم القانون الدولي، ولا تتدخل في شؤون جيرانها الداخلية، وأن ترفع يدها ووصايتها عن العراق وسورية واليمن ولبنان، وأن تدرك أن شبابها الذي صبر سنوات على العقوبات الغربية، خاصة المفروضة من الشيطان الأكبر، لن يصبر على اهدار ثروات البلاد في مغامرات جديدة.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
أعلنت الولايات المتحدة فرض عقوبات على أفراد وكيانات في عدة دول، بسبب دعمهم لإنتاج الصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة الإيرانية وقالت وزارة الخزانة الأمريكية
المزيد ...
  صدر عن مكتبة خالد بن الوليد مؤلف جديد للقاضي الدكتور علي مرشد العرشاني بعنوان: "أثر تحول شكل الدولة اليمنية من دولة بسيطة إلى دولة مركبة على عقود الطاقة
المزيد ...
  أكد الأستاذ الدكتور/ عبد الملك الدناني أستاذ الاتصال في جامعة ليوا – نائب رئيس لجنة القبول العلمية في المؤتمر العلمي الدولي الذي تنظمه جامعة مولاي إسماعيل
المزيد ...
  عبّر نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي في الجمهورية اليمنية الدكتور عبدالله العليمي، عن فخره وإعجابه بالإنجاز المصري الكبير المتمثل في افتتاح المتحف المصري
المزيد ...
  تصدّت قوات الجيش ، صباح اليوم، لهجوم عنيف شنّته ميليشيا الحوثي الإرهابية على مواقع عسكرية في قطاع جواس الواقع بصحراء شرق محافظة الجوف، في محاولة فاشلة لاختراق
المزيد ...
    أدانت الأحزاب والمكونات السياسية بمحافظة ذمار، بأشد العبارات، ما أقدمت عليه مليشيا الحوثي من حملات اختطافات طالت ما يزيد عن ثمانين مدنيًا من أبناء
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك