من نحن | اتصل بنا | السبت 03 مايو 2025 09:30 مساءً
منذ 7 ساعات و 22 دقيقه
صدر اليوم السبت، قرار رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور رشاد محمد العليمي، رقم (156) لسنة 2025، قضى بتعيين سالم صالح سالم بن بريك رئيساً لمجلس الوزراء، خلفاً للدكتور معين عبدالملك. وبحسب القرار الذي صدر استناداً إلى الدستور اليمني، وقانون مجلس الوزراء، والمبادرة الخليجية
منذ 8 ساعات و 6 دقائق
في زحمة أخبار الموت التي يصنعها الصحفيون، ويتسيّدون أبطالها، وبين مشاهد الرعب والدمار والإلغاء في العالم، وقّع الصحفي السوري آلجي حسين، المقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة، كتابه الأول "ألغام غرفة الأخبار"، مستعرضاً هواجس محرر أخبار يقيّم خطورة زر نشر الأخبار على أنه
منذ 8 ساعات و 16 دقيقه
بدعم سخي من الهيئة الخيرية الإسلامية بدولة الكويت الشقيقة، وتنفيذ مؤسسة التواصل للتنمية الإنسانية، دشنت وزارة الزراعة والري والسلطة المحلية بمحافظة سقطرى اليوم توزيع 100 حراثة يدوية لصغار المزارعين، ضمن حملة "الكويت إلى جانبكم".وجرى التدشين برعاية وزير الزراعة والري
منذ يوم و 10 ساعات و 34 دقيقه
  حصل الباحث اليمني صلاح المفتي على برآه اختراع في المجال الكهربائي من جمهورية الهند. ويتضمن الاختراع الذي يضم الدكتور الهندي وجويد رضوي من قسم دراسات البترول في جامعة عليكرة؛ على صفيحة ثنائية القطب موصلة للكهرباء تُستخدم في خلايا وقود الهيدروجين PEM وأجهزة التحليل
منذ يومان و 5 ساعات و 26 دقيقه
تفقد قائد محور طور الباحة، قائد اللواء الرابع مشاه جبلي، اللواء الركن أبوبكر الجبولي، صباح اليوم، سير التدريب النوعي لقوات الأمن الخاصة تعز، تخصص صاعقة، الجاري تنفيذها في مركز الكمب التدريبي بالمحور ضمن جهود التنسيق والتعاون الأمني والعسكري المشترك.وكان في استقبال قائد
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
عربي و دولي
 
 

"إعلان الرياض" يرسم ملامح وخطط التحالف الإسلامي لمحاربة الإرهاب

عدن بوست - الخليج اونلاين : الأربعاء 30 مارس 2016 03:46 مساءً

بدأت خطط التحالف الإسلامي العسكري بقيادة المملكة العربية السعودية ترسم ملامح جديدة لمحاربة "الإرهاب"، ضمن محاور تسعى لمحاربة أصل "الفكرة" التي تغذي ظاهرة الإرهاب، الذي تصاعد حديثاً، وراح ضحيته آلاف المدنيين في مختلف أنحاء العالم، تجسدت بـ"إعلان الرياض" عقب اجتماع رؤساء أركان الدول المشاركة في التحالف.

وشدد "إعلان الرياض" لدول التحالف الإسلامي، على أهمية العمل الجماعي والاستراتيجي لمحاربة الإرهاب عسكرياً وفكرياً وإعلامياً ومالياً، كذلك ضرورة الخروج بمفهوم واضح يساهم في القضاء على آفة الإرهاب في المنطقة ودول العالم ويحقق الأمن للبلدان الإسلامية.

وفي الرياض، استقبل وزير الدفاع السعودي الأمير محمد بن سلمان، ولي ولي العهد رؤساء الأركان في الدول المشاركة في التحالف الأحد 27 فبراير/ شباط، لعقد الاجتماع الأول، وجرى خلال اللقاءات التأكيد على أهمية التنسيق الاستراتيجي المشترك بين الدول الإسلامية لمواجهة الإرهاب والتصدي له، في حين أكد الناطق باسم قوات التحالف الإسلامي، مستشار وزير الدفاع العميد أحمد عسيري أن مبدأ الدول الإسلامية أعضاء التحالف قائم على المشاركة وتنسيق الجهود وتوحيدها، بحيث تكون جهوداً جماعية لا فردية، وأن العمل المشترك يسير متوافقاً ومتناسقاً مع المنظمات الدولية.

وركزت اجتماعات ومناقشات القادة العسكريون على أربعة محاور مهمة لمكافحة "الإرهاب"، وهي: الجانب الإعلامي وهو الأبرز، إضافة إلى الجانب الفكري والجانب المالي، وتتبع مصادر التمويل، أما الجانب الرابع فهو الخاص بالعمل العسكري، الذي سيكون مركز عملياته في الرياض، حيث تبرعت المملكة بتوفير مبنى المركز وموازنته التشغيلية.

رئيس هيئة الأركان العامة في السعودية الفريق أول ركن عبد الرحمن البنيان، أكد في البيان الختامي الذي حمل اسم "إعلان الرياض"، توافق المجتمعين في الرؤى والمواقف لمحاربة ظاهرة الإرهاب عبر جهود منظمة وموحدة ودائمة تكفل التمثيل في طرح الاتفاقات ذات الصلة وتتبنى معالجة شاملة متعددة الجوانب لهذه الآفة، بالإضافة إلى أهمية العمل الجماعي والمنظور الاستراتيجي الشامل من أجل التصدي الفعال للإرهاب والتطرف.

ومن الجوانب التي انبثق عنها الاجتماع، وفقاً للبنيان، هو أهمية تفعيل الجانب الفكري في محاربة "الإرهاب" من خلال تنسيق الجهود لدراسة الفكر الإرهابي واجتثاثه وترسيخ قيم التفاهم والتسامح والحوار ونبذ الكراهية والتحريض على العنف، مع استمرار تأكيد الدور العسكري لمحاربته وهزيمته بعد تجفيف منابعه

ودراسة الفكر "الإرهابي" تأتي بتنسيق الجهود العسكرية لدول التحالف وتبادل المعلومات والتخطيط والتدريب، وتكثيف الجهود من خلال عمل مشترك تبعاً لإمكانات كل دولة من الأعضاء ووفق رغبة كل دولة بالمشاركة في أية عملية أو برنامج، ضمن مركز التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب ووفق آليته، وبما لا يخل بسيادة الدول، وفقاً لـ"إعلان الرياض".

ولم يغفل رؤساء هيئات الأركان الدور الإعلامي في تنسيق الجهود، حيث شدد "إعلان الرياض" على أهمية دور الإعلام في محاربة الإرهاب والتصدي لدواعي الفتنة والفرقة والتطرف والعنف وإرساء قيم الإسلام السمحة واتخاذ تدابير تطوير السياسات والمعايير والتشريعات الوقائية والرقابية لمكافحة دعم وتمويل "الإرهاب" والوقوف بحزم ضد جرائم تمويله، والامتناع عن الترويج له من خلال توظيف الإعلام.

ورغم تذرع بعض الدول في نسب "الإرهاب" ومفاهيمه إلى الإسلام، إلا أن "إعلان الرياض" جدد التأكيد على أن التطرف ظاهرة عالمية و"الإرهاب" لا دين له ولا وطن، ويمثل تهديداً مستمراً للسلم والأمن والاستقرار، من خلال تضافر الجهود والتعاون المشترك للإسهام في تحقيق الأهداف التي من أجلها أعلن التحالف.

وأكد مستشار الأمير محمد بن سلمان، العميد أحمد عسيري، أن العمل العسكري لقوات التحالف سيقوم على مواجهة التنظيمات الإرهابية في الدول الأعضاء، التي تعلن حاجتها إلى تدخل قوات التحالف، مشيراً إلى أن التدخل لن يكون إلزامياً، خاصة أن آلية عمل قوات التحالف مبنية على أساس احترام سيادة الدول، ووفق المواثيق والأعراف والمنظمات الدولية، وفي إطار الشرعية الدولية.

و"اجتماع الرياض"، لم يكن المحطة الأولى أو الأخيرة ضمن عملية تفعيل قوات التحالف، إنما تمهيداً لاجتماع وزراء دفاع الدول الأعضاء، المقرر انعقاده قريباً، بحسب عسيري، الذي لفت إلى أن المعلومات الاستخباراتية ستجري من خلال قاعدة بيانات تنشأ في مركز عمليات التحالف في الرياض، ويعد من أهم المكاسب العائدة على الأعضاء الـ39 دولة.

وفي خطا تبدو يوماً بعد يوم أكثر جدية، تسعى دول التحالف الإسلامي العسكري بقيادة المملكة العربية السعودية إلى محاربة ظاهرة "الإرهاب" على عدة مستويات، وهي مستويات طالما غابت في التحالفات السابقة رغم مشاركة دول أوروبية وغربية فيها، الأمر الذي دعا الرياض إلى التفكير في إنشاء تحالف واضح المعالم والأهداف لمحاربة "الإرهاب" التي لم يستثن من أهدافه أي جهة أو منظمة أو دولة في العالم.

telegram
المزيد في عربي و دولي
أعربت الجمهورية اليمنية عن إدانتها الشديدة للهجمات الدموية التي طالت مخيمي "زمزم" و"أبو شوك" للنازحين في مدينة الفاشر بولاية دارفور غربي السودان، والتي أسفرت عن
المزيد ...
على مدى أربعة أيام، شهدت محاور القتال حول القصر الجمهوري اشتباكات عنيفة، قبل أن تتمكن وحدات الجيش من اختراق الدفاعات عبر البوابة الشرقية. لم تهدأ معارك الخرطوم،
المزيد ...
أعلنت الرئاسة السورية توقيع اتفاق يقضي باندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن مؤسسات الدولة، والتأكيد على وحدة الأراضي السورية ورفض التقسيم.   وأوضحت الرئاسة أن
المزيد ...
توعد الرئيس السوري أحمد الشرع، مساء الجمعة، بتسليم فلول النظام الساقط الذين يصرون على الاعتداء على الشعب إلى محاكمة عادلة.   وفي كلمة متلفزة حول الأحداث الأخيرة
المزيد ...
هاجم الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضيفه ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، ووصف تصريحاته بأنها غير محترمة، وحذره من مغبة رفض وقف إطلاق النار مع روسيا.   وخلال
المزيد ...
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب -الأربعاء- إنه لا يعتقد أن حصول أوكرانيا على عضوية حلف شمال الأطلسي (الناتو) شيء عملي، مضيفا أن من غير المرجح أن تستعيد كييف كل
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك