الصحفي الضالعي يكشف عن الجهة التي تقف خلف إغتيال العقيد الربيه بالضالع

كشف الكاتب المعروف عباس الضالعي عن معلومات وصفها بالمؤكدة وصلته من احد مشائخ العود بالضالع بخصوص إغتيال العقيد نصر الربيه ..عدن بوست ينشر ماأورده الكاتب كما هي:
معلومات أرسلها لي احد مشائخ العود المعروفين قد تكشف خيوط الجريمة انقلها لكم كما وردت ..
لا يوجد أي شخص مستفيد من التخلص من الربية والماطري غير ال الصيادي.
بينهم ثأر قديم هم والماطري وبينهم خلافات قريبه هم والربيه
تذكر لما تم تعيين محمد عبيد الصيادي قائد معسكر الصدرين في مريس بقرار من المقدشي
وبعدها الربية لم يسمح للصيادي بدخول اللواء او التحكم باي شيء فيه لمعرفته بأن محمد الصيادي من الموالين لعفاش وتعيينه قائد للواء والمحور لن يخدم سوى الحوثي وسيكون طعنة للمقاومةآ
بعد منع محمد عبيد المحسوب على عفاش من دخول اللواء عاد الى صنعاء وجاب له الحوثي منصب لولده في جوازات صنعاء
الاصيود مدسوسين في كل مكان, صلاح بغرفة العمليات بالرياض, عبدالواحد مشرف مع الحوثيين, عدد منهم موجود في مأرب مع المقدشي ومقربين منه بشكل قوي .
صلاح الصيادي لم يهدأ له بال من يوم منع الربية محمد عبيد من الدخول الى معسكر الصدرين وقام بالتحريض على الربية عند الرئاسة والمقدشي وكان يرسل لهم تقارير خاطئة عن الربية وبسببه توقف الدعم عن المعسكر وجبهة مريس العود بالكامل.
ال الصيادي قبيلة لا عهد لهم غدارين خونه جبناء على مدى الزمن لا احد يثق فيهم في مخلاف العود الجميع يعرفهم يتحركوا مع الريح اين ما هبت هبوا
الماطري وقف امامهم وقاتلهم لاسباب تتعلق بشرفه وكرامته ما جعلهم يحقدوا عليه وانا على ثقة بأن لهم يد بتصفية الربيه رفض تسليمهم قيادة محور دمت لمعرفته بانتمائهم لعفاش حد الجنون.
وهم الوحيدين الذين يستطيعون مراقبة تحركاته داخل المنطقة وخارجها وان الاصيود الموجودين بجوار المقدشي وجميعهم ضباط كانوا في الحرس وقام صلاح الصيادي بنقلهم الى مأرب بالتنسيق مع المقدشي الذي تربطه علاقة قوية مع صلاح من يوم عينه هادي مندوب بغرفة العمليات بقوات التحالف والكل يعرف ان صلاح الصيادي يعتبر مندوب احمد علي صالح داخل غرفة العمليات وهذا شي لايحتاج الى ادلة فهو الذي يقف خلف خذلان مقاومة العود ومريس وهو من اقنع المقدشي بعدم تقديم أي دعم عسكري او مالي لتلك الجبهة بما في ذلك معسكر الصدرين.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها