من نحن | اتصل بنا | الجمعة 17 أكتوبر 2025 06:35 مساءً
منذ 3 ساعات و 11 دقيقه
    أعلنت مصلحة الهجرة والجوازات والجنسية انتهاء أزمة دفاتر الجوازات التي تسببت في تأخير الطباعة خلال الأشهر الماضية بعد وصول أولى الدفعات إلى المركز الرئيسي في العاصمة المؤقتة عدن.   وقالت المصلحة إن الأيام القادمة ستشهد توالي دفعات إضافية بأعداد كبيرة لتغطية
منذ 3 ساعات و 13 دقيقه
    تغرق العاصمة المؤقتة عدن في ظلام شبه تام، عقب توقف أغلب محطات التوليد عن العمل نتيجة نفاد الوقود، في مشهد يجسد حجم الانهيار الذي تعيشه المدينة على المستويين الخدمي والمعيشي.   وقالت مصادر في مؤسسة الكهرباء لـ"الصحوة نت" إن معظم محطات التوليد خرجت عن الخدمة كليًا،
منذ 3 ساعات و 15 دقيقه
  اعترفت ميليشيا الحوثي الإرهابية بمصرع منتحل صفة رئيس هيئة الأركان في صفوفها، المدعو محمد عبدالكريم الغماري.   وأضاف الحوثيون في بيان أن الغماري قُتل مع بعض مرافقيه وابنه حسين البالغ من العمر 13 عاماً. ووفقا لوزارة الخزانة الأمريكية، فإن الغماري كان مسؤولا بشكل مباشر
منذ 3 ساعات و 17 دقيقه
    عقد رئيس مجلس الوزراء الدكتور سالم صالح بن بريك، اليوم الخميس في العاصمة السعودية الرياض، اجتماعًا مع سفراء الدول الخمس الراعية للعملية السياسية في اليمن، لمناقشة مستجدات الأوضاع الوطنية وجهود الحكومة في تنفيذ الإصلاحات الشاملة وخطة التعافي الاقتصادي.   وحسب
منذ 3 ايام و 11 دقيقه
    استقبل عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اليوم الثلاثاء، نائب رئيس مجموعة الأزمات الدولية، ريتشارد أتود، وذلك لبحث مستجدات الأوضاع في اليمن، والجهود الدولية الرامية لإنهاء الحرب، ودعم عملية السلام العادل والشامل.   وخلال اللقاء، أكد الدكتور
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
أخبار عدن
 
 

شركة إتصالات جديدة في عدن لكسر إحتكار الحوثيين لخدمات الانترنت

عدن بوست الاثنين 03 أكتوبر 2016 09:44 مساءً

مع عودة الحكومة اليمنية إلى عدن، الأسبوع الماضي، ونقل البنك المركزي اليمني من صنعاء إلى العاصمة المؤقتة، باتت الحاجة ملحّة لإنشاء شركة اتصالات جديدة، لا تخضع لسيطرة المتمردين في صنعاء، وتمنع عملية اختراقهم وتجسسهم على التحركات الحكومية وخطواتها المستقبلية، مزيلة خطر التهديد بتوقف الاتصالات في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة الشرعية.
وقال مصدر مسؤول في وزارة الاتصالات اليمنية لـ “إرم نيوز”، إن التحضيرات تكاد تنتهي لإعداد البنية التحتية لشركة اتصالات جديدة، يكون مركزها في عدن، لكنه أضاف أن “الحديث عن التفاصيل ممنوع في الوقت الحالي”.
وأوضح المصدر – الذي فضّل عدم الكشف عن هويته – أن الأخبار التي تداولتها وسائل إعلام محلية بشأن الشركة الجديدة، “ليست حقيقية، ومبالغ فيها”.
وأكدت مصادر هندسية في مؤسسة الاتصالات العامة بمحافظة عدن، أن عملية ربط الكابل البحري بجيبوتي، التي تجريها شركة إماراتية استعداداً لإتمام تجهيزات الشركة الجديدة، قد شارفت على الانتهاء.
ويؤكد مستخدمو الهواتف النقالة في بعض مناطق عدن، ظهور شركة جديدة تحمل اسم “اتصالات” على هواتفهم أثناء البحث عن الشبكات الجوالة.
وعبّر المختص في أنظمة شبكات الكمبيوتر، المهندس عمر سعيد، عن تحمسه لمثل هذه الخطوة التي وصفها بـ”الجبارة”،
وقال في حديثه لـ “إرم نيوز”، إن أهمية شركة الاتصالات الجديدة “تكمن في كسر احتكار خدمات الإنترنت، التي كانت محتكرة بالسابق للمؤسسة العامة للاتصالات بصنعاء، دون الاهتمام بجودة الخدمة، بالإضافة لما تمثله من أهمية للحكومة في عاصمتها الجديدة، لتأسيس شبكة تواصل مؤمنة وغير قابلة لاختراق المؤسسات”.
وأضاف، “نتمنى أن تعمل الشركة الوليدة على الاهتمام بالبنية التحتية للاتصالات، خصوصا فيما يتعلق بخدماتالانترنت، من خلال استئجار خطوط ألياف ضوئية بسرعات نوعية؛ ما سينعكس على جودة الخدمات المقدمة، مع تمنياتنا أن تضع بالحسبان الحاجة الماسة لتقديم خدمة متميزة بسعر مناسب أسوة ببقية الدول في العالم”.
وكانت أنباء محلية، تحدثت عن شركة اتصالات مزمع إطلاقها في عدن، تتميز بالبثّ عبر الأقمار الاصطناعية، دون الحاجة لاستخدام الأبراج اللاسلكية، ومعتمدة تقنية 4G للإنترنت، ونظام GSM، وستغطي فقط المحافظات الجنوبية من البلاد.

مسار اتصالات البنك المركزي
وأشار المصدر المسؤول، إلى تأمين الحكومة الشرعية قبل يومين، لمسار بيانات الاتصال للبنك المركزي اليمني بعدن ((Band. Data for internet، وربطه مباشرة بمملكة البحرين عبر جيبوتي، باعتبار الأولى المركز المالي والمصرفي في المنطقة، بعد أن كان المسار متصلا بالبنك المركزي في صنعاء قبل نقله، مؤكداً أن مركزي صنعاء سيتم فصله في القريب العاجل، وسيتم الاعتماد على مركزي عدن فقط.
وكان وزير النقل السابق، في الحكومة اليمنية، بدر باسلمة، قال إن أحد الشروط التي كانت تعوق قرار نقل البنك المركزي إلى عدن، هو عدم توافر منظومة الاتصالات للبنك في عدن، بشكل مستقل، لكون شبكات الاتصال بالبنوك المحلية والدولية، جميعها يتم التحكم بها من صنعاء.
وأوضح في منشور له على فيس بوك، أن قرار إنشاء بنية الاتصالات المستقلة في عدن والعمل به، تم بصمت وهدوء لأكثر من عام حتى استكمال المشروع، والذي انتهى فقط قبل أسابيع من تجهيز بنيتها التحتية، دون الخوف من سيطرة صنعاء عليها، “وهو الشرط الذي كان ضرورياً وأساسياً لعملية نقل البنك، وما كان له أن يحدث وينجح قبل ذلك أو دونه”.
ويسيطر الانقلابيون الحوثيون والموالون للمخلوع علي عبدالله صالح، على المؤسسة العامة للاتصالات وتقنية المعلومات الحكومية، وشركات الاتصالات النقالة في القطاع الخاص، التي تتواجد جميعها في صنعاء، أسوة ببقية مؤسسات الدولة.

توسع الرقابة والفلترة
وفور اجتياح الحوثيين للعاصمة صنعاء في سبتمبر/ أيلول من العام 2014، باشر الانقلابيون بحجب معظم المواقع الإخبارية المحلية والعربية عن متصفحيها داخل اليمن، وأجبروا شركات الاتصالات الخاصة على الخضوع لسياساتهم الرقابية، وتعميم رسائل نصية على مشتركيها لدعم المجهود الحربي والتبرع للبنك المركزي في صنعاء بعد نقله، كما حدث أخيرًا.
ويشير تقرير مركز أبحاث “سيتزن لاب” في جامعة تورونتو الكندية، كُبرى جامعات العالم، إلى أن شركة “نتسويبر” الكندية، هي من تقوم بفلترة محتوى الإنترنت في اليمن، وحجب المواقع السياسية والإعلامية المستقلة، وهو ما يعد توسعاً كبيراً في منظومة الرقابة على الإنترنت في اليمن عقب استيلاء الحوثيين على صنعاء.
واعتبر المركز، أن “حجب الأخبار والآراء المتعلقة بالصراع يقوض حق المستخدم المحمي بالبند التاسع عشر، من المعاهدة الدولية للحقوق المدنية والسياسية التي تقضي بحق المستخدم بتكوين أرائه دون تدخل، وكذلك بالبحث وتلقي ونقل المعلومات والآراء المختلفة”.
ولفتت تقارير محلية إلى أن شركات الهاتف النقال في اليمن، يتم اختراقها من قبل الحوثيين، للتجسس على اتصالات معارضيهم والشخصيات السياسية البارزة، إلى جانب الاطلاع على تحركات المقاومة الشعبية المناهضة لهم، وكشف خططهم الحربية؛ ما يعني أن اتصالات أعضاء الحكومة والسلطات المحلية في عدن وغيرها من المحافظات المحررة غير آمنة، وعرضة للاختراق في الوقت الحالي.
ومع تعدد حالات الاغتيالات والتفجيرات التي شهدتها عدن على مدى الأشهر الماضية، والتي تستهدف شخصيات حكومية، مدنية كانت أو عسكرية، ترددت معلومات تتهم الحوثيين والمخلوع صالح، بالتجسس على الاتصالات والاطلاع على تحركات الشخصيات المستهدفة، على الرغم من تبنى تلك العمليات من قبل تنظيمات متشددة كداعش والقاعدة.

بدائل مؤقتة
ويقول المهندس المتخصص في تقنية المعلومات، يسري الأثوري، إن “ثمّة بدائل بإمكان الحكومة توفيرها بشكل مؤقت للتواصل، كالإنترنت أو الاتصالات، عبر الأقمار الصناعية، وخاصة لعمل بعض الجهات والشخصيات المهمة وتجنب استخدام الاتصالات الجوالة التي يسيطر عليها الانقلابيون، كما أنه يمكن توفير حلول بالتنسيق مع شركات الاتصالات العاملة في اليمن”.
ولفت في حديثه لـ “إرم نيوز”، إلى أن من الحلول أيضاً استخدام الخدمات المشفرة، سواء من قبل المواطنين أو المسؤولين، كتطبيق الواتس آب، بدلاً عن استخدام خدمات الهاتف النقال في المكالمات أو الرسائل القصيرة، وهو ما سيقلل من حجم المشكلة.
وقال إن مركز خدمة الاتصالات والإنترنت يقع في صنعاء التي يسيطر عليها الانقلابيون، وهناك خطورة من قطعها في أي لحظة، ويتطلب الأمر إيجاد خدمة بديلة من الآن، حتى لا تقع المناطق المحررة في مأزق كبير.
وأكد الأثوري، أن خدمات الاتصالات في اليمن كغيرها من أغلب القطاعات الخدمية التي تسيطر عليها الدولة، فهي قطاعات سيئة وتحتاج إلى تطوير كبير ومن الأفضل إيكال المهمة للقطاع الخاص والسماح بالاستثمار في هذا القطاع، وهو ما سيعجل بتطوره، وبالتالي هناك ضرورة كبيرة للبدء بالسماح باستثمارات القطاع الخاص للتدفق، خاصة في مجال الإنترنت.
وبدت أخيرًا شبكة الإنترنت في عدن وجزء من المحافظات المحررة المجاورة لها، في أسوأ حالاتها، تزامن ذلك مع خدماتها المتردية أصلا؛ ما دفع بعض الشركات التجارية إلى الاستعانة بخدمة الانترنت عبر الأقمار الصناعية (الساتلايت)، رغم ارتفاع أسعارها.

الخسائر منذ سيطرة الانقلابيين
وبلغت خسائر المؤسسة العامة اليمنية للاتصالات، منذ سيطرة الانقلابيين على مؤسسات الدولة وحتى منتصف العام الجاري، أكثر من 37 مليار ريال يمني (أكثر من 185 مليون دولار)، وفق تقرير صادر عن المؤسسة.
ووصل عدد مرات توقف الخدمة في (السنترالات) والخروج عن الخدمة، إلى 10 آلاف و406، تسببت في إنفاق 153 مليون ريال، لإصلاح وصيانة كابلات الألياف المتضررة في عدد من المحافظات.
ويوم أمس، السبت، نفذ موظفو مؤسسة الاتصالات بصنعاء، إضراباً عاماً، احتجاجاً على عدم صرف مستحقاتهم المالية، المتوقفة لأكثر من ثلاثة أشهر متتالية.

telegram
المزيد في أخبار عدن
    تغرق العاصمة المؤقتة عدن في ظلام شبه تام، عقب توقف أغلب محطات التوليد عن العمل نتيجة نفاد الوقود، في مشهد يجسد حجم الانهيار الذي تعيشه المدينة على المستويين
المزيد ...
    استقبل عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اليوم الثلاثاء، نائب رئيس مجموعة الأزمات الدولية، ريتشارد أتود، وذلك لبحث مستجدات الأوضاع في
المزيد ...
  عقدت محكمة صيرة الابتدائية في العاصمة المؤقتة عدن، أولى جلساتها العلنية للنظر في قضية مقتل الشاب عارف فوزي غانم فرانس، التي أثارت جدلا واسعا بعد مقتله برصاص
المزيد ...
    أكد رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد محمد العليمي أن المعركة الوطنية الراهنة هي امتداد لملحمة الرابع عشر من أكتوبر في مواجهة مشروع الإمامة
المزيد ...
قال الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي إن ‏ المجلس عمل خلال الفترة الماضية بدأب كبير لمواجهة التحديات المختلفة التي تمر بها البلاد.وأشار
المزيد ...
  جريمة تهز عدن.. اغتيال الشيخ مهدي العقربي أثناء أدائه صلاة الجمعة أكدت مصادر محلية في العاصمة المؤقتة عدن مقتل الشيخ مهدي العقربي، ظهر اليوم الجمعة، إثر تعرضه
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك