من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 04 نوفمبر 2025 06:10 صباحاً
منذ 13 ساعه و 36 دقيقه
    أشاد عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي بافتتاح مطار المخا الدولي، مؤكداً أنه يمثل نافذة أمل جديدة لأبناء محافظة تعز والمديريات المحررة المحيطة بها، بعد سنوات من المعاناة جراء الحصار الذي تفرضه ميليشيات الحوثي على المحافظة.   وقال الدكتور العليمي
منذ 13 ساعه و 45 دقيقه
  عبّر نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي في الجمهورية اليمنية الدكتور عبدالله العليمي، عن فخره وإعجابه بالإنجاز المصري الكبير المتمثل في افتتاح المتحف المصري الكبير، وذلك في تغريدة نشرها على منصة “إكس”، أشاد فيها بعظمة هذا الصرح الحضاري الذي يجسد امتداد التاريخ
منذ 13 ساعه و 49 دقيقه
  تصدّت قوات الجيش ، صباح اليوم، لهجوم عنيف شنّته ميليشيا الحوثي الإرهابية على مواقع عسكرية في قطاع جواس الواقع بصحراء شرق محافظة الجوف، في محاولة فاشلة لاختراق خطوط التماس.   وقال مصدر عسكري ميداني إن وحدات من القوات المسلحة اشتبكت مع عناصر الميليشيا بمختلف أنواع
منذ يومان و 3 ساعات و 28 دقيقه
قال وزير الصحة اليمني، الدكتور قاسم بحيبح، إن بلاده تواجه تحديات عديدة في مواجهة الطوارئ الصحية الناتجة عن الأوبئة وتغيرات المناخ وسط نقص التمويل في ظل الظروف الصعبة. وأوضح بحييج، *في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)* أن اليمن يواجه العديد من التحديات على رأسها
منذ 3 ايام و 5 ساعات و 54 دقيقه
    منحت محكمة استئناف محافظة شبوة، يوم الأربعاء، الأطراف في قضية اغتيال الشيخ عبدالله الباني، مهلة أخيرة لتقديم ما لديهم من أدلة وردود، قبل الفصل النهائي في القضية التي تعود وقائعها إلى عيد الفطر عام 2023م.   جاء ذلك خلال الجلسة الثامنة المنعقدة اليوم بمدينة عتق
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

تقرير لأبعاد يحذر من تنظيم مسلح جديد يمهد لانشقاقات عسكرية لتشكيل جيش الجنوب الحر

عدن بوست - خاص: الاثنين 09 يوليو 2012 12:45 صباحاً

حذر تقرير دوري لمركز أبعاد للدراسات والبحوث من نشوء تنظيم مسلح خطر قادم من تلاقي مصالح تيارات العنف المعروفة في البلاد، منوها إلى أن ملامح هذا التنظيم ظهرت في بعض المحافظات الجنوبية وبالتحديد عدن.

وقال التقرير - تلقت عدن بوست نسخة منه- " إن التنظيم الجديد يسعى حاليا لإيجاد مشروعية لسلاحه في تحقيق انفصال الجنوب من خلال احداث انشقاقات داخل معسكرات الجيش والأمن لتأسيس ما يعرف بالجيش الجنوبي الحر، مستغلا تعاون قيادات عسكرية جنوبية مزدوجة كانت محسوبة على النظام السابق ".

وأشار التقرير إلى أن " أهم ما يميز القضية الجنوبية في الذكرى الـ18 لحرب صيف 1994م، هو تحول فصيل من فصائل الاحتجاج السلمي إلى فصيل مسلح يسعى من خلال العنف إلى فرض انفصال الجنوب ، مخالفا لرؤى بقية الفصائل التي تسعى بمختلف الوسائل السلمية لحل القضية الجنوبية حلا عادلا ومرضيا لشعب الجنوب".  

على المستوى الميداني، رصد تقرير أبعاد اختلالات وصفها بالخطيرة في منطقة المنصورة بعدن التي كانت احدى ساحات الثورة السلمية قبل سيطرة الحراك المسلح عليها، وقال " تحولت ساحة المنصورة إلى مكان آمن للمسلحين الفارين من السجون ومن الحرب على القاعدة في أبين وشبوة ، ومنطقة استراتيجية لتخزين مختلف أنواع الأسلحة والعبوات الناسفة، وقد شهدت هذه المنطقة منذ منتصف يونيو الماضي مقتل 10 مدنيين بينهم امرأة، واغتيال 12 عسكريا بينهم أربعة ضباط وعلى رأسهم قائد المنطقة العسكرية الجنوبية اللواء سالم القطن، وإصابة أكثر من 11 عسكريا واختطاف 8 عسكريين آخرين".
وجاء في التقرير " لقد دشنت الجماعات المسلحة أعمالها في منطقة المنصورة قبل ثلاثة أشهر باختطاف نائب القنصل السعودي، ومن وقتها قامت بتنفيذ هجمات مسلحة على مؤسسات مدنية وحكومية، ونهبت 100 مليون ريال من فرع بنك التسليف الزراعي، وملايين أخرى من مؤسسات حكومية إيراديه، وفجرت أكثر من 10 عبوات ناسفة استهدف معظمها فرع جهاز المخابرات ( الأمن السياسي)".

ورصد ايضا " عمليات لإطلاق الرصاص الحي بشكل عشوائي ، واقتحام ونهب أكثر من ست مؤسسات حكومية في المنصورة ونهب عشرات السيارات والمحال التجارية التابعة للمواطنين، ونهب سيارات وشاحنات عسكرية وحكومية، وفرض اتاوات مالية بالقوة على اصحاب المؤسسات والمحال التجارية المجاورة ".

وقال" إن اتهامات موجهة للحوثيين ومن ورائهم إيران في السعي لتفجير الأوضاع بالمحافظات الجنوبية، مستندة على بعض الوقائع مثل وجود مسلحين من صعدة في أوساط فصيل الحراك المسلح، والقبض على مسلحين من صعدة كانوا يقاتلون مع تنظيم القاعدة في أبين، والزيارات المتبادلة بين قيادات في الحراك المسلح وقيادات حوثية بين عدن وصعدة، ثم سفر شباب من الحراك الجنوبي المسلح إلى بيروت وزيارة الكثير منهم للعاصمة الايرانية طهران التي تقدم دعما لوجستيا علنيا في الجانب الاعلامي من خلال زعيمه علي سالم البيض  ".

وأشار التقرير إلى أن ما حصل في بعض المحافظات الجنوبية مؤخرا" يدلل أن الحراك الجنوبي المسلح وضع القضية الجنوبية في دائرة الغموض وادخلها شرك الصراع الاقليمي والدولي، وأن وسائل هذا الفصيل العنيفة والمسلحة ستؤثر سلبا على مطالب الجنوبيين العادلة ووسائلهم السلمية".
وأضاف تقرير أبعاد " إن قرار طهران بدعم فصيل البيض المسلح ، لم يكن بغرض تحقيق انفصال الجنوب وبناء دولة مستقرة تربطها بها مصالح استراتيجية على المدى الطويل، وإنما لتحقيق أهداف تكتيكية عاجلة متعلق غالبية تلك الأهداف بأمنها القومي، خاصة بعد تغيرات تشهدها المنطقة في ظل ثورات الربيع العربي".

واعتبر التقرير أن ما يحصل في محافظات جنوب اليمن من اختلالات أمنية ومواجهات مسلحة يتم تغذيته عبر دوائر داخلية وخارجية لها أبعاد محلية واقليمية ودولية، خاصة بعد ثورات الربيع العربي وانعكاساتها على المشهدين السوري والمصري .

وقال التقرير " إن ثورة الربيع السوري التي انتظر المجتمع العربي والاقليمي والدولي تراجعها لتنفيذ مبادرات الاصلاح السياسي دون سقوط نظام الأسد الخصم المسالم لإسرائيل ، تمر حاليا بنقطة تحول مفاجئة قربت من احتمالية نجاحها ، وتتمثل في ازدياد الانشقاقات العسكرية داخل النظام وتوسع في سيطرة جيش المعارضة على الأرض، وهو ما أعاد الجدية في تحركات الأوربيين والأمريكيين للتخفيف من الثمن السياسي إذا ما أسقط نظام الأسد عسكريا"، مضيفا " كل تحرك جدي للمجتمع الدولي في سوريا، يعقبه تحرك إيراني لخلط الأوراق من خلال أذرعها المتعددة في المنطقة ".

وأضاف" في اليمن تحاول طهران من خلال ايهام الجنوبيين بدعم مطالبهم لتثبيت قدمها في عدن وباب المندب الذي يفوق مضيق هرمز أهمية  في تغذية العالم بالنفط"، مشيرا إلى أن " إيران تستغل حركة الحوثيين المتمردة في الشمال للقيام بالمهام اللوجستية المطلوبة للسيطرة على الجنوب، وتقوم بأعمال استفزازية من شأنها تفجر حربا في المناطق المسيطرة عليها بصعدة شمالا، لتتحول قضيتي الحوثيين والحراك من قضيتين حقوقيتين إلى فزاعة ليس لدول الخليج فحسب، بل للمجتمع الدولي أيضا، وهو ما سيضع المطالب العادلة للقضيتين في دائرة المجهول".
وأكد تقرير مركز أبعاد أن وصول مرشح الاخوان المسلمين في مصر إلى موقع الرئاسة "أربك قوى داخلية وخارجية وجعلها تتحرك لتنفيذ حملات وقائية في بعض بلدان الربيع العربي وعلى رأسها اليمن لتستثمرها تيارات العنف المسلح في تحقيق أهدافها على الأرض من خلال النقد الممنهج لحزب الإصلاح، سعيا لإضعافه خاصة في المحافظات الجنوبية الذي يعد فيها القوة الأكثر ممانعة للانفصال".

ولم يستبعد التقرير أن يكون هناك ادوار سلبية للولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وروسيا في القضية الجنوبية مستدركا" لكنها ليست بالشكل الفاضح الذي تمارسه إيران".

وحث التقرير حزب الاصلاح على مراجعة ادائه فيما يخص القضية الجنوبية ، وتبني رؤى منفتحة حولها بالتوافق مع الحزب الاشتراكي وفصائل الحراك الجنوبي السلمي، والقيام بحملات توعية لأعضائه بشانها، لتخفيف الاحتقان واضعاف مبررات الجماعات المسلحة في تفجير الأوضاع".

وحول الحلول العاجلة ، دعا تقرير أبعاد الرئيس التوافقي وحكومة الوفاق إلى البدء في خطة طارئة لتقديم الخدمات الأساسية للمواطنين وحل القضايا والمشاكل العالقة في المحاكم ، واعادة الحقوق من العقارات وغيرها لمالكيها ، واعادة  رواتب ووظائف المسرحين والمتقاعدين من المؤسسات العسكرية والمدنية وتعيين مسئولين في الادارات والأجهزة المباشرة من الأكفاء والنزيهين وتطبيق عدالة الدستور والقانون، وايقاف عنف الجيش والأمن ضد الاحتجاجات السلمية.
واكد على ضرورة البدء في انهاء تداعيات حرب صيف 1994م ، بالتوازي مع تحقيق الانتقال التدريجي للسلطة وتحقيق مطالب الثورة الشعبية 2011م.
وحسب تقرير مركز أبعاد فإن هناك عدة رؤى لحل القضية الجنوبية استراتيجيا سلطت احدى الدراسات المقدمة في مؤتمر أبعاد للباحثين اليمنيين منتصف مايو الماضي الضوء عليها " تتراوح بين خيار الانفصال، وبين خيار الحكم المحلي واسع الصلاحيات، وصيغ مختلفة أخرى مثل الكونفدرالية، والفيدرالية سواء بإقليمين أو عدة أقاليم".

وجاء في تقرير أبعاد " إن تلك الدراسة أشارت إلى مدخلين الأول يتعلق بالجنوبيين أنفسهم ويتمثل في خوض حوار جنوبي داخلي بغرض توحيد مكوناتهم واختيار قادتهم وممثليهم ، ومن ثم وضع تصور شامل لرؤيتهم حول القضية الجنوبية، والثاني يتعلق بمجموعة من الإجراءات والتدابير السياسية يقوم بها رئيس الجمهورية وحكومة الوفاق الوطني مثل إصدار بيان أو إعلان سياسي يتضمن الالتزام الكامل بحل القضية الجنوبية وذلك في إطار الحوار الوطني حلاً عادلاً، وبما يرضي الجنوبيين، ودون مصادره حقهم في تقرير مصيرهم، بالتوازي مع الشروع في إعداد وتنفيذ برنامج عمل خاص يحتوي على جملة من المعالجات التي تعيد ثقة الجنوبيين في الوحدة".

telegram
المزيد في اخبار تقارير
  عبّر نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي في الجمهورية اليمنية الدكتور عبدالله العليمي، عن فخره وإعجابه بالإنجاز المصري الكبير المتمثل في افتتاح المتحف المصري
المزيد ...
  تصدّت قوات الجيش ، صباح اليوم، لهجوم عنيف شنّته ميليشيا الحوثي الإرهابية على مواقع عسكرية في قطاع جواس الواقع بصحراء شرق محافظة الجوف، في محاولة فاشلة لاختراق
المزيد ...
    أدانت الأحزاب والمكونات السياسية بمحافظة ذمار، بأشد العبارات، ما أقدمت عليه مليشيا الحوثي من حملات اختطافات طالت ما يزيد عن ثمانين مدنيًا من أبناء
المزيد ...
    التقى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اليوم، كلاً من سفيرة جمهورية فرنسا لدى اليمن كاترين قرم كمّون، وسفير جمهورية كوريا لدى اليمن
المزيد ...
جددت الولايات المتحدة الأمريكية، الأربعاء، موقفها الثابت في دعم اليمن واستقراره، ومساندة مجلس القيادة الرئاسي في جهوده لاستعادة الدولة وتحقيق السلام العادل
المزيد ...
  أجرى عضو مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، اتصالاً هاتفياً بقائد اللواء الخامس حرس رئاسي، العميد الركن عدنان رزيق القميشي، للاطمئنان على صحته
المزيد ...
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك