من نحن | اتصل بنا | السبت 18 مايو 2024 11:36 مساءً
منذ 7 ساعات و 12 دقيقه
بين ”مدينة عدن” المعلنة عاصمة مؤقتة للبلاد، ومحافظتي لحج وأبين (جنوب اليمن)، تتركّز سلطة “المجلس الانتقالي الجنوبي”، وبهذا “المثلث الجغرافي” يتحدث السكان عن فرض المجلس إتاوات وجبايات “غير قانونية” على الشركات والتجار والمواطنين. وطبقًا لتقرير صادر
منذ يوم و 10 ساعات
سطا قيادي في مليشيا الحوثي، على منزل أحد المواطنين بمحافظة إب، بقوة السلاح، في ظل أعمال نهب حوثية صادرت العديد من ممتلكات المواطنين في مختلف مديريات المحافظة.   وقالت مصادر محلية، إن قياديا حوثيا يدعى "عبدالملك محمد الجهمي" سطا على منزل مواطن يدعى "علي مصلح الغزالي"، في
منذ يوم و 10 ساعات و 3 دقائق
أكد ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، الأمير محمد بن سلمان، مواصلة المملكة العربية السعودية تقديم المساعدات الإنسانية والدعم الاقتصادي لليمن، ورعاية الحوار بين الأطراف اليمنية للتوصل إلى حل سياسي لإنهاء الأزمة.   جاء ذلك خلال الكلمة التي القاها ولي العهد ، اليوم
منذ يوم و 10 ساعات و 10 دقائق
بدأت مليشيا الحوثي خلال الأيام الماضية في تنظيم وتسيير رحلات لطلاب المراكز الصيفية في محافظة الحديدة إلى أماكن طائفية وأخرى عسكرية غير آمنة.   وأفادت مصادر محلية لـ"الصحوة نت" بأن المليشيا نقلت، يوم الأربعاء الماضي، طلاب مركز المربع الشمالي للمدينة عبر أطقم عسكرية إلى
منذ يوم و 10 ساعات و 13 دقيقه
أكدت الولايات المتحدة الأمريكية، أن مهاجمة الحوثيين للسفن التجارية في البحرين الأحمر والعربي، أمرا مناقضا لوقف إطلاق النار وعملية السلام في اليمن الغارق بالحرب منذ تسع سنوات.   وقال السفير الأمريكي لدى اليمن ستيفن فاجن، في مقابلة تلفزيونية، إن الدفع بعملية السلام في
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
عربي و دولي
 
 

ماذا يعني شعار ترامب "أمريكا أوّلاً"؟

عدن بوست -نيويورك تايمز: الأحد 20 نوفمبر 2016 11:53 مساءً

تساءلت صحيفة "نيويورك تايمز" عن الكيفية التي سيتعاطى بها الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، مع "التحديّات الراهنة والمعقّدة التي يرثها فور تولّي منصبه"، لا سيما وأن ترامب لم يسبق له أن طرح "رؤية مفصّلة في السياسة الخارجيّة" أبعد من "الشعار الغامض" لحملته الانتخابية: "أمريكا أولاً". وذهبت الصحيفة إلى أن الأسماء المقترحة لتولي المناصب العليا في الإدارة الأمريكية الجديدة أبرزت "الانقسامات العميقة بين المحافظين"، حول كيفية مواجهة الإدارة الجديدة "التهديدات المتفاقمة" من دول في خندق المواجهة مع واشنطن، مثل إيران، وكوريا الشمالية، وسوريا، وروسيا، وكيفية إدارة العلاقات مع دول أخرى متحالفة معها مثل أوروبا، وآسيا، مشيرة إلى أن ترامب "يواجه سلسلة من القرارات التي سوف تبدأ في تجسيد نهجه في العالم، وفي توفير بعض الدلائل" حول استجابته لتلك التحديات بصفته قائداً أعلى للقوات المسلّحة.
وطرحت الصحيفة تساؤلات حول ما إذا كان شعار "أمريكا أولاً" يعني استخدام "القوة العسكرية الأمريكية"، و"القوة السيبرانيّة" بشكل "استباقي" ضد "التهديدات الناشئة" من "الدول النووية المارقة"، إلى "الجماعات الإرهابيّة"، أم أنه يعني استدعاء القوات الأمريكية المنتشرة في الخطوط الأماميّة للعودة إلى الديار، والتمركز بوضعية دفاعية. واستوقفت الصحيفة ازدواجية خطاب ترامب، ونهجه في السياسة الخارجية كونه سبق له أن انتقد الخروج المبكّر للقوات الأمريكية من العراق، من جهة، ورفض عملية "بناء الدولة" العراقية بعد الغزو الأمريكي من جهة أخرى، وأعادت إلى الأذهان تصريحات سابقة للرئيس الأمريكي المنتخب قال فيها إنه "لا يمكننا أن نكون شرطي العالم".
وعن الاتفاق النووي مع إيران، الذي وصفه ترامب بـ"أكثر الاتفاقات غباء على الإطلاق"، وبـ"المضلل"، فقد ذكر تقرير الصحيفة، الذي حمل عنوان "من إيران إلى سوريا نهج أمريكا أولاً لترامب يواجه أول الاختبارات"، أن الاتفاق هو عبارة عن "اتفاق تنفيذي"، وليس "معاهدة (دولية)"، وأنه في إمكان الرئيس المنتخب أن "يلغيه" أو "يعدّله"، لا سيما وأن ترامب كان قد أشار في حملته الانتخابية إلى أنه ما كان ليضاعف العقوبات على إيران، وما كان ليتفاوض معها، ويعيد إليها أموالها المجمّدة. ونبّه التقرير من أن هذه الخطوات قد يفيد منها "الإيرانيون غير السعداء بالاتفاق"، معتبراً أن "أي محاولة لإعادة فتح (مسار) التفاوض سوف يمنح ملالي إيران، أسوة بجنرالاتها وعسكرييها، وتيار المحافظين، فرصة لتغيير الاتفاق"، أو "التهديد باستئناف سباقهم نحو الحصول على القدرة النووية" بما يشمل "إعادة تأسيس البنية التحتية النووية" في البلاد، و"إعادة بناء مخزوناتها" النووية. وعن الدول التي شاركت في توقيع "اتفاق فيينا" مع طهران، فقد أوضح التقرير أنها "ليس فقط، تدعم الاتفاق"، بل أيضاً "تتلهّف للاستفادة من الفرص الاقتصاديّة الناجمة عنه، عبر بناء علاقات تجارية مع إيران"، لافتاً إلى أن هذه الدول "سوف ترفض على نحو شبه مؤكّد" أي دعوة من ترامب للتخلي عن الاتفاق، أو لإعادة فرض العقوبات، خصوصاً وأن الاتفاق أسفر عن شحن إيران في يناير الفائت نحو 98 % من مخزوناتها النووية خارج البلاد، فضلاً عن قيام إيران بإيقاف العمل بمفاعل البلوتونيوم، ووضع آلاف أجهزة الطرد المركزي خارج الخدمة. وبحسب الصحيفة، فإن "الخيار الوحيد" المتاح أمام ترامب، والذي دعا إليه العديد من الجمهوريين، يتمثّل بـ"إعادة فرض عقوبات على إيران تحت ذرائع غير نووية"، كالتذرّع بـ"نشاطاتها في سوريا"، و"دعمها المتواصل للإرهاب"، علماً أن القيادة الإيرانية قالت إنها سوف تعتبر ذلك مخالفاً لـ"روحية الاتفاق"، محذّرة من إلغائه إذا ما جرى فرض هكذا عقوبات.
أما عن الأزمة السورية، فقد لفت تقرير الصحيفة الذي أعدّه ديفيد شينكر، إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان قد تعهد قبل وبعد الانتخابات الرئاسية بأنه سوف ينتهج "مساراً مغايراً" للسياسة الأمريكية الحالية في سوريا، وربما، في أماكن أخرى في الشرق الأوسط، باعتبار أن ترامب يرى أن "محاربة (تنظيم) الدولة الإسلامية (داعش)" يعد في "طليعة المصالح" الأمريكية في الشرق الأوسط، مع تشديده على أن بلاده "يجب أن تتحالف مع روسيا، وحكومة الرئيس السوري بشار الأسد"، علماً أن الأخير صرّح أنه يعد ترامب "حليفاً طبيعيّاً في مكافحة الإرهاب". وأضاف الكاتب أن السبيل الذي سوف يمضي به الرئيس الأمريكي المنتخب لـ"تغيير موقفه بشأن سوريا" سوف يتم "مراقبته عن كثب من قبل السلطويين والدكتاتوريين الآخرين في جميع أنحاء العالم"، مثل الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي "يسجن المعارضين"، في الوقت الذي "يسعى فيه للحصول على المزيد من المساعدات العسكرية الأمريكية"، والعائلة المالكة السعودية، التي انتقدها ترامب بشدّة.

telegram
المزيد في عربي و دولي
شدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على أنه من غير الممكن الوثوق بتصريحات إيران والاحتلال الإسرائيلي، وذلك ضمن حديثه عن الهجوم الذي استهدف مدينة أصفهان الإيرانية،
المزيد ...
أعلنت البحرية الإيرانية، الأربعاء، أن مدمرة حربية سترافق سفنها التجارية إلى البحر الأحمر، وباب المندب.   ونقلت وكالة تسنيم الإيرانية عن  قائد القوات البحرية
المزيد ...
  ذكرت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية أن قوات بحرية تابعة للحرس الثوري الإيراني هاجمت سفينة حاويات واحتجزتها بالقرب من مضيق هرمز     وأضافت أن السفينة
المزيد ...
    أعلنت هولندا، اليوم السبت، إغلاق سفارتها في طهران كإجراء احترازي.   وكان وزارة الخارجية الكندية نصحت رعاياها بتجنب السفر إلى إسرائيل والضفة
المزيد ...
أدى أكثر من 200 ألف مصل، الليلة، صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى، وفق تقديرات دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة، فيما تواصل أعداد هائلة من المصلين
المزيد ...
    أعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم الخميس، عن ارتفاع حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة إلى 33 ألفا و37 شهيدا، منذ السابع من تشرين الأول/
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  ما دور #وزارة_الصحة تجاه المستفيات الخاصة؟! التي تعمل وكأنها (مسالخ)، فتشرِّح المواطن تشريحًا تجاريًا،
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
اتبعنا على فيسبوك