من نحن | اتصل بنا | الاثنين 10 نوفمبر 2025 12:24 صباحاً
منذ 12 ساعه و 7 دقائق
أكد معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، أن عمق العلاقات اليمنية السعودية يتجاوز حدود الجغرافيا والدين واللغة ليصل إلى درجة النسيج الاجتماعي الواحد، المتماسك بوشائج القربى وتماثل العادات والتقاليد على مر العصور. جاء ذلك في حوار شامل أجرته معه
منذ يوم و 12 ساعه و 31 دقيقه
أعربت الهيئة العامة لتنظيم شؤون النقل البري عن خالص تعازيها وصادق مواساتها لأسر وذوي ضحايا الحادث المروري المروع الذي وقع يوم الأربعاء الماضي في منطقة العرقوب بمحافظة أبين، وأسفر عن عدد من الوفيات والإصابات.وأكدت الهيئة في بيان رسمي أن وزير النقل الدكتور عبدالسلام حُميد
منذ يوم و 16 ساعه و 49 دقيقه
  صدر عن مكتبة خالد بن الوليد مؤلف جديد للقاضي الدكتور علي مرشد العرشاني بعنوان: "أثر تحول شكل الدولة اليمنية من دولة بسيطة إلى دولة مركبة على عقود الطاقة البترولية: دراسة مقارنة".   ويأتي هذا العمل ثمرة سنوات من البحث الأكاديمي المتعمق في واحد من أكثر الموضوعات حساسية في
منذ 3 ايام و 18 ساعه و 7 دقائق
شارك معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، في فعاليات الحدث العربي رفيع المستوى حول الأشخاص ذوي الإعاقة وريادة الأعمال والابتكار، والدورة الثالثة من مبادرة "العيش باستقلالية للأشخاص ذوي الإعاقة"، إلى جانب المعرض العربي للأسر المنتجة، وذلك ضمن
منذ 5 ايام و 6 ساعات و 34 دقيقه
  أعلنت جامعة العلوم والتكنولوجيا- المركز الرئيس- عدن، اليمن- ممثلةً بكلية العلوم الإدارية والإنسانية شركاؤها عن تنظيم المؤتمر العلمي الدولي الثاني: "القطاع المصرفي في اليمن ودوره في التعافي الاقتصادي وإعادة الإعمار – 9 – 11 فبراير 2026م- عدن".   وينعقد المؤتمر
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

صحيفة دولية تفجر مفاجأة مدوية وتكشف عن الخيارالوحيد الذي تمتلكه السعودية في الحرب باليمن

عدن بوست السبت 10 ديسمبر 2016 09:01 صباحاً

خلص تحليل نشر على مؤسسة بروجيكت سنديكيت الدولية إلى أن على السعودية  الاستمرار في الحرب اليمنية لمنع تهريب أي دعم عسكري ‏إيراني للمتمردين الحوثيين، وفي حال عدم الاعتراف الغربي بالتدخل الإيراني في اليمن فلن تمتلك أي خيار سوى الاستمرار في ‏حملتها في اليمن لحماية نفسها.

وقالت إن الانتقادات التي توجه للمملكة العربية السعودية في اليمن يعكس سوء الفهم وراء التدخل السعودي لدعم الحكومة الشرعية في البلاد.

وأوضحت المؤسسة التي تشكل رابطة للصحف وتوزع التعليقات والمقالات للصحف الدولية: "وجهت العديد من الانتقادات في الآونة الأخيرة ضد السعودية ودورها الرائد في ‏الحرب اليمنية ضد المتمردين الحوثيين، وقد سخر البعض من السعودية باعتبارها من ‏أغنى الدول التي تشن حرباً على بلد من أفقر البلدان كاليمن. يزعم البعض أن التدخل السعودية في ‏اليمن هو أول خطوة للمملكة في شن حرب شاملة ضد الشيعة. هذا كله يعكس سوء الفهم وراء التدخل ‏السعودي في اليمن بل في الوطن العربي كله". ‏

وفي المقال الذي كتبه علي الشهابي للمؤسسة وهو باحث في الشؤون الاستراتيجية وصاحب كتاب عن السعودية والخليج بالإنجليزية ونقلته "شبكة يمن مونيتور" للعربية قال الشهابي: "لم تقم السعودية بحملتها في اليمن لغرض محاربة الزيديين، فالمملكة في واقع الأمر ‏كانت تدعم نشاطات العائلة الزيدية المالكة في الحرب الأهلية اليمنية في الستينات. إن الهدف وراء ‏الحملة العربية بقيادة السعودية في اليمن هو إيقاف إيران من الاستفادة من الصراع اليمني في صناعة ‏تحالف مع المتمردين الحوثيين الذي يؤمنون بأن المملكة هي العدو الرئيسي لهم".

وتابع بالقول: "ومع ذلك، عندما ‏حاول مسؤولون سعوديون تحذير المجتمع الدولي من الأنشطة الإيرانية في اليمن، قوبلت هذه ‏التحذيرات بالرفض وتجنب المعلقون الغربيون الاعتراف بالتدخل الإيراني في اليمن". ‏

عينان مفتوحتان

يشير الشهابي في تحليله إلى اعتراض القوات البحرية الأمريكية خلال 18 شهراً الماضية أربع شحنات من الأسلحة الإيرانية كانت في ‏طريقها إلى اليمن، وقد ادعت إيران بأنها تسيطر حتى الآن على أربع عواصم عربية منها صنعاء‏، وأن الحوثيين قد أصبحوا في ارتباط وثيق مع حزب الله اللبناني. لقد أدعى زعيم حزب الله اللبناني ‏‏"حسن نصر الله" أن قضية الحوثيون هي قضيته الأساسية وسمح لوسائل إعلام تابعة للحوثيين للإقامة ‏في الضاحية الجنوبية لبيروت، ورحب علناً باستضافة المقاتلين الحوثيين وتدريبهم مع قواته. ‏

يقول الشهابي إن السعودية دخلت غمار الحرب اليمنية بعينان مفتوحتان خاصة بعد خوضها حرباً مع ‏الحوثيين في 2009، وكانت جازمة أنها غير ذاهبة إلى نزهة. مضيفاً: "لقد تدخلت السعودية في ‏اليمن بسبب سيطرة المتمردين الحوثيين على العاصمة صنعاء وإطاحتهم بالحكومة الشرعية والذي ‏من شأنه ترسيخ التعاون بين جماعة التمرد وإيران. كل هذا سيؤدي إلى مقدرة إيران من تحويل شمال ‏اليمن كجنوب لبنان مما سيؤدي إلى تهديد الأمن القومي للمملكة العربية السعودية".

هدفان للتحالف

ويشير الباحث في الشؤون الاستراتيجية إلى التحالف الذي تقوده السعودية كان له هدفين واضحين من خلال تدخله في اليمن ‏وهما "إيقاف الدعم الإيراني وتهريب الأسلحة للمتمردين الحوثيين، وتوجيه رسالة واضحة إلى الحوثيين ‏بأن تحالفهم مع إيران سيكلفهم كثيراً". لقد حققت دول التحالف بالفعل كلا الهدفين حيث تم إغلاق ‏المطارات اليمنية ومحاصرة الموانئ أيضاً والذي أدى بدورة إلى منع تدفق الأسلحة الإيرانية لليمن‏، كما حافظت السعودية في الوقت نفسه على حملة جوية قوية ضد المتمردين الحوثيين. ‏

ويقول الشهابي في تحليله الذي نقله إلى العربية "يمن مونيتور": "لا تأتي نجاحات الحروب بدون تضحية".

وللأسف فقد دفع المدنيون ثمناً باهظاً لهذه الحرب، حيث قتل ‏ما يقارب من 10 آلاف مدني منذ بداية الصراع. هذا الرقم ليس مرتفعاً مقارناً بالحملة التي تقودها ‏روسيا وإيران في سوريا، حيث يقتل 10 آلاف مدني خلال اسابيع فقط. وعلاوة على ذلك، فقد اتُهمت ‏السعودية باستهداف المدنيين والبنية التحتية لليمن. –كما يقول الكاتب.

ويتابع بالقول: "بينما يقلل البعض من التهديدات التي تواجهها السعودية، يعرف حكام المملكة جيداً ما ‏قامت به إيران في لبنان والعراق وسوريا ويسمعون ما تقوله وسائل الإعلام الإيرانية وحلفائها من ‏تحريض ونوايا شريرة تجاه المملكة وحكامها. وقد عرفت السعودية تاريخياً بسماحها ‏لتهديدات أعدائها بالوصول إلى درجة عالية جداً بل قد تكون أعلى من أي دول عظمى مثل الولايات ‏المتحدة قبل اتخاذ أي عمل عسكري". ‏

واختتم تحليله بالقول: "سيتوجب على السعودية الاستمرار في الحرب اليمنية لمنع تهريب أي دعم عسكري ‏إيراني للمتمردين الحوثيين. لكن في حال نفى العالم التدخل الإيراني في اليمن وعدم تحمل الأمم ‏المتحدة لمسؤولياتها في اليمن، فإن السعودية لن تمتلك أي خيار سوى الاستمرار في ‏حملتها في اليمن لحماية نفسها".   ‏

المصدر الرئيس

http://Why is Saudi Arabia at War in Yemen?

ترجمة : يمن مونيتور

telegram
المزيد في اخبار تقارير
  صدر عن مكتبة خالد بن الوليد مؤلف جديد للقاضي الدكتور علي مرشد العرشاني بعنوان: "أثر تحول شكل الدولة اليمنية من دولة بسيطة إلى دولة مركبة على عقود الطاقة
المزيد ...
  أكد الأستاذ الدكتور/ عبد الملك الدناني أستاذ الاتصال في جامعة ليوا – نائب رئيس لجنة القبول العلمية في المؤتمر العلمي الدولي الذي تنظمه جامعة مولاي إسماعيل
المزيد ...
  عبّر نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي في الجمهورية اليمنية الدكتور عبدالله العليمي، عن فخره وإعجابه بالإنجاز المصري الكبير المتمثل في افتتاح المتحف المصري
المزيد ...
  تصدّت قوات الجيش ، صباح اليوم، لهجوم عنيف شنّته ميليشيا الحوثي الإرهابية على مواقع عسكرية في قطاع جواس الواقع بصحراء شرق محافظة الجوف، في محاولة فاشلة لاختراق
المزيد ...
    أدانت الأحزاب والمكونات السياسية بمحافظة ذمار، بأشد العبارات، ما أقدمت عليه مليشيا الحوثي من حملات اختطافات طالت ما يزيد عن ثمانين مدنيًا من أبناء
المزيد ...
    التقى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اليوم، كلاً من سفيرة جمهورية فرنسا لدى اليمن كاترين قرم كمّون، وسفير جمهورية كوريا لدى اليمن
المزيد ...
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك