من نحن | اتصل بنا | الجمعة 24 أكتوبر 2025 05:43 صباحاً
منذ 17 ساعه و 52 دقيقه
    التقى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اليوم، كلاً من سفيرة جمهورية فرنسا لدى اليمن كاترين قرم كمّون، وسفير جمهورية كوريا لدى اليمن دو بونغ كيه، كلٌّ على حدة، لبحث مستجدات الأوضاع في اليمن والعلاقات الثنائية وسبل تعزيز التعاون المشترك مع
منذ يوم و 14 ساعه و 26 دقيقه
أقام المجلس الاستشاري الأسري اليمني، الأربعاء، ندوة توعوية حملت عنوان "الصحة النفسية حق للجميع"، جمعت بين المعرفة العلمية والتجارب العملية في أجواء من التفاعل والحوار الإيجابي.   استضافت الندوة نخبة من المختصات في مجالات متعددة، منهم الدكتورة إيناس المساوي، دكتوراه في
منذ يوم و 14 ساعه و 28 دقيقه
جددت الولايات المتحدة الأمريكية، الأربعاء، موقفها الثابت في دعم اليمن واستقراره، ومساندة مجلس القيادة الرئاسي في جهوده لاستعادة الدولة وتحقيق السلام العادل والمستدام.   جاء ذلك خلال لقاء وزير الخارجية وشؤون المغتربين، شائع الزنداني، مع سفير الولايات المتحدة
منذ يوم و 14 ساعه و 47 دقيقه
أصدرت المحكمة الجزائية المتخصصة في محافظة حضرموت، اليوم الأربعاء، حكمًا في القضية رقم (89) لسنة 2023، قضى بإعدام ستة متهمين من الجنسية الإيرانية، بعد إدانتهم بتهريب ثلاثة أطنان من المخدرات من إيران إلى اليمن.     جاء ذلك في الجلسة العلنية التي عقدتها المحكمة برئاسة القاضي
منذ يوم و 16 ساعه و 53 دقيقه
    أصدرت محكمة صيرة الابتدائية، اليوم الأربعاء، حكمًا قضائيًا بإعدام المتهم ريدان فارس عبدالعزيز مقبل قصاصًا، بعد إدانته بارتكاب جريمة القتل العمد بحق الشاب عارف فوزي غانم فرانس، في قضية حُسمت خلال 15 يومًا فقط من وقوع الجريمة.   وعُقدت الجلسة برئاسة القاضي نزار
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
أخبار عدن
 
 

عدن بين "فشل" التحالف و"عجز" الحكومة الشرعية !

عدن بوست -عدن: الأربعاء 30 أغسطس 2017 05:35 مساءً

مرّ عامان منذ إعلان قوات التحالف العربيّ والحكومة اليمنية الشرعية اكتمال تحرير مدينة عدن (جنوب) من مسلحي جماعة "أنصار الله" (الحوثي) والرئيس السابق علي عبد الله صالح.

لكن عدن تعاني اضطرابًا سياسيًا وأمنيًا، وتحولت في الأشهر الماضية إلى ساحة صراع على النفوذ، بين قوى داخلية وخارجيّة متباينة الأجندات، ما أفقد المدينة زخم التحرير، ومميزات إعلانها "عاصمة موقتة" إداريًا.

ووفق المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، في "تقدير موقف" نشره الأحد الماضي، فإن عدن تخظي بأهمية استراتيجية كبيرة في حسابات القوى المتنافسة ضمن المشهد اليمني، ولا سيما التحالف العسكري العربي، الذي تقوده الجارة السعودية، ويضم أعضاء مجلس التعاون لدول الخليج العربية، باستثناء سلطنة عُمان،

إضافة إلى باكستان وأربع دول عربية أخرى، هي: مصر، والسودان، والمغرب، والأردن.

التحالف، الذي بدأ عملياته في اليمن يوم 26 آذار/ مارس 2015، ويحظي بغطاء من جامعة الدول العربية، وضع نصب عينيه استعادة الشرعية، ونزع سلاح مسلحي الحوثي وصالح (المدعومين عسكريًا من إيران)، بعد انسحابهم من العاصمة صنعاء، التي اجتاحوها في 21 سبتمبر/ أيلول 2014.

واعتبر المركز العربي، الذي تأسس عام 2010 ومقره الدوحة، أنه "بعد نهاية عملية عاصفة الحزم وانطلاق عملية إعادة الأمل، تبين بفعل عوامل مختلفة، أن الشرعية اليمنيّة عاجزة، ولا تحظى بالدعم لتأمين استقرار أمني وسياسي مستدام في عدن، فضلًا عن وضع عراقيل تحول دون ترميم الحكومةِ لذاتها".

** انحراف المسار

المركز البحثي ذهب إلى أن "عاصفة الحزم" انحرفت عن مسارها، قائلًا إنه "في إطار التنسيق وتقاسم المهمات بين دول التحالف، أنيط بدولة الإمارات مسؤولية الإشراف على عدن وباقي المحافظات الجنوبيّة. وكانت مساهمتها العسكرية فيها هي الأكبر".

وتابع أن "الإمارات حرصت على رسم المشهد بما يوائم توجهاتها السياسيّة والأيديولوجية، واجترحت، في كثير من الأحيان، سياسات تتعارض مع الاتجاهات العامة والأهداف المعلنة لعاصفة الحزم".

وأضاف أن "الإمارات تعمدت استبعاد حزب التجمع اليمني للإصلاح، القريب فكريًا من مدرسة الإخوان المسلمين، وسعت بداية إلى استقطاب السلفيين، خارج الأطر العسكريّة الرسمية، لتشكيل ما سمي بـقوات الحزام الأمنيّ، التي أوكلت إليها مهمة تأمين عدن ومحيطها.

وسارت على النهج ذاته في (محافظات) حضرموت (شمال شرق)، وتعز (جنوب غرب)، وشبوة (جنوب)، بتأليف كتائب نخبة تابعة لها، ورفضت ضم هذه التشكيلات إلى الجيش الوطني".

بموازاة ذلك، وفق المركز البحثي، "استثمرت الإمارات في فصيل مسلح تابع للرئيس الجنوبي السابق، علي سالم البيض (٢١ مايو/ أيار ١٩٩٤ – ٧ يوليو/ تموز ١٩٩٤)، كان يتلقى دعمًا ماليًا وعسكريًا من إيران (وتدريبًا من جماعة حزب الله اللبنانية)، ومكنته من مفاصل الأجهزة الأمنية والعسكرية والإدارية

في عدن والمحافظات الجنوبية، بعد تعيين رموزه في مناصب حساسة، من أبرزها تعيين عيدروس الزبيدي محافظًا لعدن، وشلال شايع مديرًا للأمن فيها".

وأقال الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، في 27 أبريل/ نيسان الماضي، الزبيدي من منصبه.

واعتبر المركز أن "هذا التيار، الذي ينتمي معظم أفراده إلى (محافظة) الضالع (جنوب) و(مديرية) ردفان (بمحافظة لحج- جنوب)، أدى دور رأس الحربة في مناهضة الرئيس هادي وحكومته في عدن، وتجلى ذلك في مظاهر مختلفة، منها رفض تنفيذ قرارته، ومقاومة نشر قوات الحماية الرئاسية بالمدينة، وبلغت مناكفتهم الرئيس هادي حدًا منعوا به هبوط طائراته في مطار عدن".

** تساؤلات يمنية

ووفق المركز البحثي فإنه "يتنامى انطباع لدى قطاعات كبيرة من الشعب اليمني أن تحركات الإمارات في اليمن لا تتوافق مع الهدف الرئيسي للتحالف العربي، وهو إنهاء الانقلاب واستعادة الدولة، بل تسعى أبو ظبي لتحقيق مصالحها الخاصة في السيطرة على المواقع الاستراتيجية والحيوية في اليمن".

وأضاف أن "القوات الإماراتية بعد عامين ونصف العام منذ انطلاق عاصفة الحزم، تسيطر على السواحل اليمنية من المكلا شرقًا إلى المخا غربًا، إضافة إلى جزر سقطرى وميون في باب المندب".

ولم يتسن الحصول على تعليق من الإمارات ولا قيادة التحالف العربي بشأن ما ورد في "تقدير الموقف".

وحذر المركز البحثي من أن "الانقسام والتوتر داخل مدينة عدن يهدد باندلاع مواجهة مسلحة واسعة النطاق في عدن والمحافظات الجنوبيّة، الأمر الذي من شأنه أن ينسف المكتسبات السياسية والعسكريّة التي حققتها عاصفة الحزم، ويساهم في إطالة أمد الحرب، وزيادة المعاناة الإنسانية للشعب اليمني، تزامنًا مع زيادة نسبة الفقر والمجاعة وانتشار الكوليرا والأمراض الأخرى".

وتسببت الحرب المتواصلة باليمن في مقتل وإصابة عشرات الآلاف، ونزوح قرابة 3 ملايين شخص، وتدهور الأوضاع الإنسانية، حتى بات أكثر من 20 مليون يمني (من أصل حوالي 27.4 مليون نسمة) بحاجة إلى مساعدات إنسانية، وفق الأمم المتحدة.

** أجندات مختلفة

وخلص المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات إلى أنه "نتيجة اختلاف أجندات الحلفاء في التحالف العربي، واحتدام التنافس بين الفرقاء المحليين، لم يؤت تحرير عدن ثماره المتوقعة سياسيًا وعسكريًا".

وتابع بقوله إنه "بدل أن تقدم المدينة نموذجًا لمستقبل اليمن، أضحى واقعها المليء بالصراعات والخلافات يستخدم دليلًا على فشل التحالف العربي في تحقيق الأهداف الرئيسية لعاصفة الحزم، ورهانًا على عجز الحكومة الشرعية وإفشال اضطلاعها بمهماتها في إدارة المناطق المحررة".

وشدد على أن "تنامي النزعات الانفصاليّة، الداعية إلى النأي بعدن عن المسار السياسي والعسكري للصراع القائم في اليمن، ساهم في إذكاء الصراعات ذات الطبيعة الجهوية ضمن المحافظات الجنوبية ذاتها، وتحديًدا بين ردفان و(محافظة) أبين (جنوب)".

وختم المركز العربي "تقدير الموقف" بالتحذير من أن "هذا الأمر يهدد وحدة اليمن الجغرافية ونسيجه الاجتماعي، ويدفع به نحو مزيد من الصراع، والفوضى، والتشظي".

telegram
المزيد في أخبار عدن
    أصدرت محكمة صيرة الابتدائية، اليوم الأربعاء، حكمًا قضائيًا بإعدام المتهم ريدان فارس عبدالعزيز مقبل قصاصًا، بعد إدانته بارتكاب جريمة القتل العمد بحق الشاب
المزيد ...
    تعيش مديرية التواهي في العاصمة المؤقتة عدن، مساء اليوم، حالة من التوتر الشديد والاشتباكات المسلحة، إثر اقتحام مجموعة من المسلحين التابعين لما يُعرف
المزيد ...
  شهدت العاصمة المؤقتة عدن، مساء اليوم الاثنين، موجة احتجاجات غاضبة في عدد من مديرياتها، عقب الانقطاع الكلي لخدمة الكهرباء وتوقف المياه بشكل شبه تام، في ظل
المزيد ...
  أصدرت الأحزاب والمكونات السياسية في العاصمة المؤقتة عدن، اليوم الاثنين، بيانًا مشتركًا عبّرت فيه عن قلقها البالغ إزاء تردي الأوضاع الخدمية والمعيشية التي
المزيد ...
    نفت مصلحة الجمارك الأنباء المتداولة بشأن رفع سعر الدولار الجمركي، مؤكدة أن تلك المزاعم عارية عن الصحة، وأن سعر الصرف والرسوم الجمركية ثابتان ولم يطرأ
المزيد ...
    تغرق العاصمة المؤقتة عدن في ظلام شبه تام، عقب توقف أغلب محطات التوليد عن العمل نتيجة نفاد الوقود، في مشهد يجسد حجم الانهيار الذي تعيشه المدينة على المستويين
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك