من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 15 يوليو 2025 11:38 صباحاً
منذ ساعه و 17 دقيقه
أعلن البنك اليمنى للإنشاء والتعمير، الإثنين، نقل مقره الرئيسي من صنعاء إلى العاصمة المؤقتة عدن، جنوب اليمن. وقالت إدارة البنك في تعميم داخلي لموظفي البنك، إنها نقلت المقر الرئيسي والإدارة العامة للبنك إلى مدينة عدن، ابتداء من اليوم الإثنين، بهدف تجنيب البنك أي عقوبات
منذ ساعه و 21 دقيقه
أعلن الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، اعتراض طائرة مسيّرة أُطلقت من اليمن في سماء منطقة إيلات. وقال جيش الاحتلال في بيان "تم اعتراض الطائرة في حين إنه لم يتم تفعيل صفارات الإنذار,   ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير
منذ 13 ساعه و 48 دقيقه
أشاد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري بالنجاحات التنموية والخدمات المجتمعية المتميزة التي تقدمها تعاونية لبعوس الاستهلاكية بمحافظة لحج، مشيداً بدورها الريادي في مواجهة التحديات والصعوبات التي اعترضت مسيرتها خلال السنوات الماضية. جاء ذلك
منذ 13 ساعه و 58 دقيقه
استقبل معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، صباح اليوم في مكتبه بالعاصمة عدن، الدكتورة سحر حجازي، المديرة الجديدة لمكتب منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) في العاصمة عدن. وفي مستهل اللقاء، رحّب الوزير الزعوري بالدكتورة حجازي، متمنياً لها
منذ 22 ساعه و 50 دقيقه
قالت أسرة الشيخ صالح حنتوس، إن جماعة الحوثي اختطفت 12 من أقارب الشيخ بينهم خمسة أطفال بعد جريمة تصفيتها للشيخ ودفنه سراً في مديرية السلفية بمحافظة ريمة. وطالبت أسرة حنتوس -في بيان لها- إن جماعة الحوثي بالإفراج الفوري عنهم، محملة الجماعة مسؤولية سلامتهم وحياتهم.   وذكرت أن
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

السعودية والحكومة اليمنية.. المخاوف غير المعلنة من استيعاب قوات "طارق صالح"

عدن بوست - خاص : الأربعاء 14 فبراير 2018 09:39 مساءً

أكدت معلومات خاصة أن دولة الإمارات تمارس ضغوطا على التحالف والرئيس اليمني لاستيعاب قوات "طارق صالح" ماليا ضمن موازنة المعركة العسكرية المستمرة ضد الحوثيين منذ أواخر مارس 2015م، وأن الشرعية اليمنية ما تزال ترفض الإقدام على هذه الخطوة، مع استجابتها بالمقابل لمطالب إماراتية أخرى تجاه هذا التيار، وفي المقدمة غض الطرف عن إحياء يوم 11 فبراير الذي كيوم وطني لهذا العام.

ونفت المصادر علمها بأي ضغوطات إماراتية لتغيير حكومة الدكتور أحمد بن دغر، وهو ما يتطابق مع ما ورد مؤخرا في حديث السفير السعودي لدى اليمن على قناة "بي بي سي".

وتقوم الإمارات بتجميع قوات الحرس الجمهوري وجهاز استخبارات "الأمن القومي" التابعين للرئيس السابق "علي صالح"، وتستقبل العشرات منهم يوميا في معسكرات مخصصة لهذا الغرض في مدينة عدن جنوبي البلاد، وتمارس ضغوطات على الحكومة لاستيعابهم ماليا.

ويبادر "المجلس الانتقالي" وقيادته إلى الترحيب بمنتسبي هذه القوات ويقوم بتأمين مرورهم ووصولهم إلى عدن، فيما تمتنع حكومة الدكتور أحمد عبيد بن دغر عن الاعتراف بهذا التيار، وتشترط عليه أن يعترف بشرعيتها أولا، وهو الموقف الذي عبر عن رئيس الحكومة في "13يناير الفائت" بقوله إن "الالتحاق بصف الشرعية الدستورية المنتخبة من الشعب والمسنودة بالتحالف العربي والقرارات الدولية، هو المسار الصحيح لاستعادة الدولة... غير ذلك هو تكرار للخطأ، بل الوقوع في الخطيئة".

ويضيف موجها خطابه إلى هذا التيار بشكل مباشر: "إما أن تكونوا ضد الحوثيين أو معهم. وإذا قلتم ضد الحوثيين فما الذي يمنعكم أن تنصتوا للشعب المقاتل، خاصة وقد قتل الحوثيون أفضلكم"، معتبرا أن "وحدة الصف الجمهوري الوحدوي خلف الشرعية خط فاصل بين الحق والباطل".

وتدعم السعودية خيار فك الارتباط بين التيار الموالي للرئيس لـ"علي صالح" في حزب "المؤتمر الشعبي" وبين جماعة الحوثي، إلا أن موقفها بشأن آلية استيعاب هذا التيار ما يزال غير واضح بشكل نهائي، ففي حين تمارس الضغوطات على الشرعية اليمنية اتخاذ مواقف إيجابية تجاه هذا التيار، فإنها في ذات الوقت تدعم الشرعية في امتناعها عن الاعتراف به كواحد من مكوناتها السياسية، وأنها تشترط عليه أن يعترف بشرعيتها أولا، ذلك أن إصرار هذا التيار على عدم الاعتراف بشرعية الرئيس هادي والحكومة، يعني أنه لا يعترف بشرعية التدخل العسكري للسعودي ودول التحالف في اليمن، وأنه ما يزال ينظر إلى هذا التدخل بوصفه "عدوانا" يجب مقاومته بقوة السلاح والاقتصاص وأخذ الثأر منه، ويجب محاكمته في أي مكان وزمان.

وتحت هذا العنوان، تبدو هناك جملة من المعطيات في الحديث عن المخاوف غير المعلنة لدى السعودية تتعلق بالتعامل مع هذا التيار وهو خارج إطار الشرعية. وإحدى أبرز هذه النقاط تتمثل في أن الهدف الأول للتدخل السعودي العسكري في اليمن هو إنهاء الانقلاب في صنعاء، فيما انضمام هذا التيار من مؤتمر صالح إلى صفوف المحاربين للحوثي من غير الاعتراف بالشرعية، لا يعني أنه يقاتل لإنهاء هذا الانقلاب الذي جاءت التدخلات السعودية والخليجية لإنهائه، بل لإنهاء انقلاب الحوثي عليه هو، والاستمرار عقب معركة السعودية والتحالف في تمرده وانقلابه على الشرعية.

وإلى هذه المخاوف المتعلقة بواقع ما بعد المعركة، لا يبدو في الوقت الحالي أن السعودية وحكومة الرئيس هادي تملكان أي ضمانات تمنع هذا التيار من التحالف مجددا مع الحوثيين ولو بطريقة غير معلنة، وهو احتمال يزداد توقع حدوثه جراء تنامي قوة هذا التيار عسكريا على يد التحالف وانحسار قوة الحوثي.

ومما يزيد من المخاوف بهذا الشأن، هو أن عداء هذا التيار للحوثيين جراء قتلهم صالح، لا يقارن بعدائه للشرعية ومكوناتها ومن خلفهم السعودية، وهو العداء الذي تشبع به هذا التيار على امتداد سنوات طويلة، ويبدو أنه سيستمر في مراكمته لسنوات قادمة.

وإذا كان من المؤكد أن مقتل صالح قد خلق لدى بعض أسرة صالح شعورا عدائيا شخصيا ضد الحوثيين، فهذا لا يمكن القطع به بالنسبة للبقية من منتسبي هذا التيار، وهو ما يرجح حصول هذا التلاقي بين تيار صالح والحوثي مستقبلا، وتجديد تحالفهما القديم.

تدرك العربية السعودية أن "الحوثي" ليس مشروعا إيرانيا خالصاً، بل مشروع أيضا لأطراف دولية كبرى ضمن مخططها لإعادة تقسيم وصياغة الخارطة في الجزيرة العربية والمنطقة العربية عموما، ولا يستبعد نجاح هذه الأطراف في استخدام تيار صالح كمظلة تحمي به مشروعها الحوثي متى رأت أنها بصدد خسارته وفقدانه.

وربما أن هذا يقدم شيئا من التفسير لتوجه هذه الأطراف نحو مطالبة السعودية والتحالف لاستيعاب هذا التيار بشروطه، والضغط في سبيل ذلك بحجة الحفاظ على "الحرس الجمهوري" واستخبارات "الأمن القومي" كقوة أمنية وعسكرية تولت الولايات المتحدة تأسيسها.

وتتعزز هذه المخاوف بالتجربة القاسية التي عاشتها السعودية خلال عقد من الزمن ظلت تقدم فيه الدعم السخي لـ"علي صالح" من أجل إخماد الحوثيين، لكنها تفاجأت لاحقا أن "علي صالح" كان يتظاهر بعداء الحوثي، فيما هو يستخدمه ورقة ابتزاز للسعودية، وظل -رغم تلك الحروب في صعدة- يخفي معه تحالفا لم يعلن عنه رسميا إلا عقب انطلاق العمليات العسكرية السعودية في اليمن في 26 مارس من العام 2015م.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
أعلن البنك اليمنى للإنشاء والتعمير، الإثنين، نقل مقره الرئيسي من صنعاء إلى العاصمة المؤقتة عدن، جنوب اليمن. وقالت إدارة البنك في تعميم داخلي لموظفي البنك، إنها
المزيد ...
أعلن الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، اعتراض طائرة مسيّرة أُطلقت من اليمن في سماء منطقة إيلات. وقال جيش الاحتلال في بيان "تم اعتراض الطائرة في حين إنه لم يتم تفعيل
المزيد ...
قالت أسرة الشيخ صالح حنتوس، إن جماعة الحوثي اختطفت 12 من أقارب الشيخ بينهم خمسة أطفال بعد جريمة تصفيتها للشيخ ودفنه سراً في مديرية السلفية بمحافظة ريمة. وطالبت أسرة
المزيد ...
أعلنت شركتا "ديابلوس" و"أمبري" للملاحة البحرية، انتهاء عملية البحث عن بقية أفراد طاقم سفينة الشحن "إترنيتي سي"، التي تعرضت لهجوم حوثي الأسبوع الماضي في البحر
المزيد ...
أعلنت جماعة الحوثي ، صباح الأحد، استهداف مواقع "حساسة" في تل أبيب وسط إسرائيل. وقال للمتحدث العسكري للحوثيين يحيى سريع في بيان إن ما سماها القوة الصاروخية (التابعة
المزيد ...
اجرى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اتصالاً هاتفياً، بوكيل وزارة المالية الشيخ حسين بن ناصر بن حيدر الشريف، عزاه خلاله وكافة افراد أسرتهم
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك