من نحن | اتصل بنا | الأحد 15 يونيو 2025 09:41 مساءً
منذ يوم و ساعه و 54 دقيقه
أعلن الجيش الإسرائيلي عن إطلاق صواريخ من إيران باتجاه إسرائيل، فيما دوت صفارات الإنذار في تل أبيب والقدس. ونقلت وسائل إعلام ان صواريخ اعتراضية إسرائيلية تتصدى لصواريخ إيرانية في حيفا وتل أبيب، مشيرة إلى سقوط صواريخ إيرانية في حيفا وتضررت عدة مبانٍ نتيجة الصاروخ الإيراني
منذ يوم و 8 ساعات و 52 دقيقه
  أعلنت قوات الجيش الوطني، فجر اليوم الأحد، إفشال محاولة تسلل نفذتها مليشيا الحوثي الإرهابية في جبهة حويشيان بمحافظة الجوف.   وذكر المركز الإعلامي للقوات المسلحة أن الجيش أفشل محاولة تسلل لعناصر حوثية إرهابية كانت تحاول التقدم واستحداث مواقع وتحصينات جديدة بغطاء من
منذ يوم و 12 ساعه و 33 دقيقه
أعلنت جماعة الحوثي ، صباح الأحد، استهداف مواقع "حساسة" في تل أبيب وسط إسرائيل. وقال للمتحدث العسكري للحوثيين يحيى سريع في بيان إن ما سماها القوة الصاروخية (التابعة لجماعته نفذت عملية عسكرية استهدفت أهدافا حساسة للعدوّ الإسرائيلي في منطقة يافا المحتلة (تل أبيب)".   وأفاد أن
منذ يومان و ساعه و 14 دقيقه
تفقد وكيل وزارة التربية والتعليم لقطاع المشاريع والتجهيزات المهندس سالم سير العمل في مشروع العودة للمدارس المرحلة الثالثة، الذي ينفذه ائتلاف الخير للإغاثة بتمويل من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.   واطلع الوكيل يعمر بحضور المهندس فهمي بن منصور المدير
منذ يومان و 15 ساعه و 59 دقيقه
سقطت صواريخ باليستية إيرانية وسط "تل أبيب" مساء الجمعة، في أول رد على العدوان الإسرائيلي الذي ضرب مناطق واسعة في إيران الجمعة. وفي ثلاث موجات متتالية، ضربت عشرات الصواريخ الإيرانية مناطق واسعة، بينها مقر وزارة الحرب الإسرائيلية. دون أن ترد بعد تفاصيل حول نتائج
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

اليمن و«لعنة البحر»: هل تسيطر الإمارات على الساحل الغربي؟

عدن بوست - تقرير: السبت 24 مارس 2018 11:16 مساءً

عبر مراحل التاريخ اليمني القديم والمعاصر، لا تزال اليمن تدفع كل يوم ثمناً باهضاً بسبب موقعها الإستراتيجي، الذي لم يجلب لها، بحسب متابعين، «سوى لعنة الإستعمار، وصراع النفوذ على المناطق الواقعة على خط مرور الملاحة الدولية، ذات الأهمية الإستراتيجية، إبتداءً بالبرتغاليين في العام 1513، ثم الشركة الهندية في العام 1857، وصولاً إلى الإستعمار البريطاني».
اليوم تظهر التطورات الميدانية المتلاحقة في الساحل الغربي. وبحسب مراقبين، إنها «إستراتيجية لتثبيت نفوذ إماراتي جديد وتحت غطاء التحالف العربي، حيث تمثل جزيرة ميون وميناء المخا، وذباب وباب المندب، نماذج لهذا التوسع، وليس فقط بالسيطرة الميدانية العسكرية، بل بتهجير كثير من سكان هذه المناطق لإنشاء المقار والقواعد العسكرية الإماراتية، ومنع الصيادين من مزاولة أعمالهم فيها».
وعلى الرغم من أن النفوذ الإماراتي استطاع أن يلتهم الجزء الأكبر من الشريط الساحلي للبلد عسكرياً، إلا أن تعقيدات المشهد السياسي والخلافات التي برزت إلى الواجهة، بين ما يسمى بقيادات «المقاومة الجنوبية» والقيادات الإماراتية المنضوية تحت قيادة التحالف العربي، على خلفية طلب الأخيرة تسليم قيادة جبهة الساحل الغربي لطارق صالح، تضع بحسب مراقبين «تحقيق طموحات النفوذ الإماراتي على المحك». هذه التطورات والتعقيدات والتي تأتي أيضاً بالتزامن مع تصريح قائد القوات البحرية الأمريكية، أن «سواحل اليمن باتت منطقة تجارب ساخنة لإجراء التجارب الليزرية الهجومية والدفاعية»، تجعلنا أمام جملة من التسألات ربما أبرزها، هل تمتلك الإمارات المقومات التي تؤهلها لفرض سيادتها الكاملة على الساحل الغربي؟ أم أن الإمارات هي الجزء البارز فقط من جبل الجليد؟
مصادر محلية كشفت ، أن «القوات الإماراتية حولت أغلب المناطق التي تمت السيطرة عليها بمعية القوات الجنوبية في الساحل الغربي، كذباب والمخا والخوخة أخيراً، إلى قواعد عسكرية، بعد أن قامت بتهجير معظم سكانها والبالغ عددهم قرابة عشرة آلاف مواطن، لتحول مساكنهم إلى ثكنات عسكرية، وتم نقلهم إلى مخيمات للنازحين في المناطق الصحراوية البعيدة عن تلك القواعد والمقار العسكرية».
وأضافت المصادر أن «الإمارات دفعت مبالغ مالية باهضة لشخصيات قبلية وسياسية، وواجهات إجتماعية ذات ثقل شعبي في تلك المناطق، بغرض الدفع بالشباب للتجنيد». وأكدت أن «عدد القوات القوات المحلية التي شكلتها الإمارات من أبناء مناطق الساحل الغربي، وصلت قرابة خمسة آلاف جندي، وجميعها ألحقت ضمن وحدات عسكرية خارج هيكلة الجيش الوطني».
وأشارت المصادر إلى أن «مناطق ذباب وباب المندب والمخا والخوخة أصبحت قواعد عسكرية مغلقة للقوات الإمارتية، ويتم منع أي مواطن من الإقتراب منها، وحتى الصيادون تم منعهم من مزاولة أعمالهم في البحر، على الرغم من أن تلك المناطق صارت آمنة ومحررة بالكامل».
هذه الممارسات الفعلية للسيادة الإماراتية على الأراضي اليمنية، وإن كانت تهدف في ظاهرها، وبحسب مراقبين، إلى «إحداث توازن بينها وبين نفوذ الرئيس هادي، والقوى المؤيدة للشرعية، وفي مقدمتها الإصلاح، إلا أن الهدف الحقيقي لهذا التوسع لدى نظام أبو ظبي الحالي، يثبت أنه لم يكن وليد اللحظة، بل يأتي في إطار التحولات التي شهدتها الإمارات من كونها ملاذاً حريصاً على الأعمال، إلى أكثر النظم نزوعاً للتدخل في العالم العربي»، مرجحين أن «أبو ظبي ليست سوى أداة محلية، تسعى من وراء هذا التوسع في الساحل الغربي، إلى تحقيق نفوذ إقليمي لسياسات الدول الإستعمارية العظمى».
الخبير الإستراتيجي والمحلل السياسي، علي الذهب، أوضح في حديث إلى «العربي»، أن «الموقع البحري لليمن، سواء في الساحل الغربي أو الجنوبي، يمثل تنافساً لدى قوى دولية من خلال قوى إقليمية أخرى، ترتبط معها بمصالح تجارية وإقتصادية، وأبرز هذه القوى الإمارات والسعودية». وأضاف أن «هذا التنافس يمثل مفردة من مصفوفة التنافس الدولي على المجال البحري الممتد من جنوبي السويس حتى مضيق هرمز، وفي واجهة ذلك، إقليمياً، السعودية والإمارات وتركيا وإيران والكيان الصهيوني، أما دولياً فالولايات المتحدة وبريطانيا وروسيا والصين، وأحيانا فرنسا، من خلال وصايتها على بعض الدول الجزرية، غربي المحيط الهندي».
وأشار الذهب إلى أنه «لا يمكننا القول إن الإمارات، بمفردها، أو مع السعودية، قد تمكنتا من السيطرة على الساحل اليمني ومضيق باب المندب، بل تحقيق حالة مؤقتة من النفوذ من خلال ما تتيحه لهما أي سلطة أوسلطات محلية يمكن أن تمثل اليمن مستقبلاً، بعد انتهاء الحرب، على نحو ما حدث في العراق بعد الغزو الأمريكي في العام 2003».
ويؤكد الذهب، أن «النفوذ الإماراتي والسعودي في الساحل اليمني، ليس سوى واجهة لمشاريع غربية، وهي بهذا، تحاول تلطيف حالة السخط المتوقعة، التي قد تنشأ فيما لو كان تدخل الدول الكبرى، التي تقف وراءها تدخلاً مباشراً»، لافتاً إلى أن «حالة النفوذ هذه مرتبطة بالسلطة السياسية، التي يمكن أن تسيطر على البلاد، مهما كان شكل الدولة المنتظرة، اتحادية أو منفصلة من دولتين، وهو ما يبدو واضحاً من خلال سعي قطبي التحالف لتمكين قوى سياسية على حساب قوى أخرى، لتبدو البلاد كما لو أنها جسد واحد برؤوس متعددة».
وعلى الرغم من أن الإمارات إستطاعت أن تسيطر على الساحل اليمني بشكل كامل تقريباً منذ أغسطس العام 2015، وأصبح قائد القوات الإماراتية في المخا، أبو زرعة المحرومي، هو الآمر والناهي هناك، إلا أن الجديد في الأمر اليوم، هو محاولات الإمارات الحثيثة في الضغط على قيادات المقاومة الجنوبية بتسليم قيادة جبهة الساحل الغربي لطارق صالح، والذي وبحسب عسكريون، «فتحت من خلاله الإمارات النار على نفسها، ودقت أول مسمار في نعش الإحتلال الناعم لها في اليمن».
مصادر عسكرية مقربة من قيادة «المقاومة الجنوبية»، أوضحت في حديث إلى «العربي»، أن «قيادات المقاومة الجنوبية باتت تدرك أن الإمارات لم يكن هدفها من المعركة إستعادة الشرعية ولا دولة الجنوب، بل إستخدم القوات الجنوبية مجرد وقود حرب لمعركة نفوذها في اليمن».
وأضافت المصادر أن «قيادات ألوية العمالقة المشاركة في جبهة المخا، رفضت التوجيهات الإماراتية بتخويل العميد طارق صالح بقيادة الجبهات في الساحل الغربي رفضاً قاطعاً، الأمر الذي دفع أبو ظبي لاستدعاء قادة جبهة الساحل الغربي، وعلى رأسهم العميد عبدالرحمن المحرمي، القائد العام للجبهة، وقادة ألوية العمالقة الخمسة، وقادة الألوية التهامية، إلى أبو ظبي».
وأفادت المصادر بأن «طلب ابن زايد من القيادات الجنوبية تسليم جبهة الساحل لطارق صالح، قوبل بإعتراض شديد من قبل قادة المقاومة»، مؤكدة أن «ابن زايد أعطى قيادات المقاومة فرصة لمراجعة موقفهم، وما لم يراجعوها، فإنه سيتم تكليف قيادات بديلة من دون الرجوع إليهم».
وأشارت المصادر، إلى أن «قرابة 300 فرد من أفراد جبهة الساحل وألوية العمالقة تحديداً، تركوا الجبهة وانتقلوا إلى جبهة كرش، في حين اقتصر البقية على حماية المواقع التي كانوا قد سيطروا عليها، ورفضوا أن يشاركوا في أي عمليات عسكرية».
ولفتت المصادر إلى أن «الإمارات كانت قد عملت ومنذ أن وصل طارق صالح إلى عدن على إستقطاب المئات من الجنود من المناطق الجنوبية للتجنيد في معسكر بئر أحمد، حيث يتواجد طارق صالح، وهو ما يعتبر تحدياً كبيراً وواضحاً لكل أبناء الجنوب الرافضين لبقاء طارق في عدن، وإذا لم يتم الوقوف أمام هذا المشروع، فإن الجميع سوف يدفع الثمن».
وفي المقابل، أكد مصدر عسكري في قيادة المنطقة العسكرية الرابعة، في حديث إلى «العربي»، أن «الإمارات تفرض اليوم كامل سيادتها على الساحل اليمني الجنوبي، وجزء كبير من الساحل الغربي، ومهما حاولت قيادات المقاومة الجنوبية رفضها قرار تسليم جبهة الساحل الغربي لطارق صالح، إلا أن القرار الأول والأخير، يظل في قبضة القوات الإماراتية فقط».
وأفاد المصدر، بأن «التواجد الإماراتي في الساحل اليمني، لم يكن لإستعادة الشرعية كما تزعم، ولكنها عصا بريطانيا التي تعتبر مهندسة الحرب في اليمن وتنفذ من خلالها سياساتها الإستعمارية».

telegram
المزيد في اخبار تقارير
أعلنت جماعة الحوثي ، صباح الأحد، استهداف مواقع "حساسة" في تل أبيب وسط إسرائيل. وقال للمتحدث العسكري للحوثيين يحيى سريع في بيان إن ما سماها القوة الصاروخية (التابعة
المزيد ...
اجرى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اتصالاً هاتفياً، بوكيل وزارة المالية الشيخ حسين بن ناصر بن حيدر الشريف، عزاه خلاله وكافة افراد أسرتهم
المزيد ...
  ضبطت كتيبة أمن وحماية منفذ الوديعة الحدودي مع المملكة العربية السعودية، كبيرة من الحبوب المخدرة قادمة من صنعاء اثناء محاولة تهريبها الى المملكة العربية
المزيد ...
  أحيت نقابة الصحفيين اليمنيين، الإثنين،9 يونيو 2025، يوم الصحافة اليمنية وسط أجواء قاتمة تعيشها المهنة بعد عشر سنوات من الحرب، التي خلّفت واقعًا قاسيًا من القمع
المزيد ...
أكد مندوب اليمن الدائم لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله السعدي، أن الصراع في اليمن حرم ملايين الأطفال من التعليم، متهما الحوثيين بتحويل المدارس إلى ثكنات عسكرية،
المزيد ...
ظهر نائب رئيس الجمهورية السابق، الفريق علي محسن الأحمر، يوم الأحد في حفل استقبالٍ أقامه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لضيوف خادم الحرمين الشريفين، ورؤساء وفود
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك